logo
: 4 مشاهير يعانون من تمدد الأوعية الدموية في الدماغ

: 4 مشاهير يعانون من تمدد الأوعية الدموية في الدماغ

عرب نت 5منذ 3 أيام
صوره ارشيفيهالجمعة, ‏04 ‏يوليو, ‏2025وراء البريق والسحر، حارب بعض النجوم في صمت إصابات الدماغ التي تهدد الحياة، من معركة سلمان خان المستمرة إلى تجربة إميليا كلارك التي تهدد حياتها، جميعهم تعرضوا لتمدد الأوعية الدموية في الدماغ وغيرهم الكثير أيضًا.إقرأ أيضاً..دراسة توضح: البصل يساعد على خفض نسبة السكر في الدمتعرف على الكمية المثالية من القهوة لتقليل خطر الوفاةعصير الخوخ بالليمون و الزنجبيل | وصفة صيفية منعشة لتعزيز المناعة والطاقة"علوم البحار"يؤكد أهمية حماية الطيور البحرية والحفاظ على التوازن البيئيفيما يلي 4 مشاهير يعانون من تمدد الأوعية الدموية في الدماغ، وفقًا لموقع "health shots ".41- سلمان خانكشف سلمان خان مؤخرًا أنه يحارب 3 حالات عصبية خطيرة، تمدد الأوعية الدموية الدماغية والتشوه الشرياني الوريدي «AV» والألم العصبي الثلاثي التوائم، وعلى الرغم من هذه المشكلات الصحية، إلا أنه لا يزال يعمل، وتشوه AV هو حالة نادرة تشكل فيها الأوعية الدموية بشكل غير طبيعي، مما يعطل تدفق الدم الطبيعي ويزيد من خطر النزيف أو النوبات أو الصداع، أما الألم العصبي العظمي، فهو اضطراب ألم مزمن يسبب ألمًا شديدا في الوجه يشبه الصدمة، ويعرف بأنه أحد أكثر الحالات إيلاما، ويمكن أن يجعل الإجراءات الأساسية مثل التحدث أو المضغ صعبة للغاية.62- إميليا كلارككشفت إميليا كلارك، أنها عانت من تمدد الأوعية الدموية في الدماغ، حتى تركها مع تلف جزئي في الدماغ، ولقد أُصيبت بتمدد الأوعية الدموية الأول لها في عام 2011 بينما كانت تمارس الرياضة، وانهارت في الحمام، وعانت من ألم حاد وشديد، بعد ذلك، خضعت كلارك لعملية جراحية طارئة، أدت لإقامتها في المستشفى لمدة شهر واحد وتعافي طويل وصعب مليء بالقلق ونوبات الهلع.بعد عامين، واجهت كلارك تمدد الأوعية الدموية الأخرى على الجانب الآخر من دماغها، مما تتطلب عملية جراحية ثانية، وعلى الرغم من الخوف وعدم اليقين، فقد تعافت بقوة.3- تامالا جونزكانت الممثلة تامالا جونز تبلغ من العمر 23 عامًا فقط عندما أُصيبت بتمدد الأوعية الدموية في الدماغ في عام 1998، وقالت جونز بأن كل شيء بدأ بصداع شديد وفقدان مفاجئ للتوازن، وكانت تشعر بألم شديد، إذ كانت تكافح من أجل المشي، للوصول إلى الحمام لكنها انهارت بعد ذلك بوقت قصير، وعلى الرغم من التجربة المخيفة، إلا أنها تعافت تماما وتستخدم الآن قصتها لزيادة الوعي بصحة الدماغ وأهمية التعرف على علامات الإنذار المبكر.4- شارون ستونفي عام 2001، أُصيبت الممثلة شارون ستون من تمدد الأوعية الدموية في الدماغ الذي يهدد الحياة ونزيف حاد، وكشفت أنها كانت تنزف في دماغها لعدة أيام قبل أن يتم نقلها إلى المستشفى، وقالت في مقابلة مع مضيف برنامج الدردشة البريطاني: "لقد سقطت من الشاحنة وأصبحت فاقدة للوعي"، وتم اكتشاف الأطباء للنزيف من خلال التصوير المقطعي المحوسب بينما ظلت هي فاقدة للوعي.وظلت شارون تتعرض لنزيف في الدماغ لمدة 9 أيام قبل الخضوع لعملية جراحية طارئة، وكان شفائها طويلا وصعبا، مما أثر على خطابها ورؤيتها وصحتها العامة.ولكن اليوم، هي مدافعة قوية عن صحة الدماغ، وتحث الناس على معرفة علامات التحذير، مثل الصداع الشديد أو الغثيان أو مشاكل الرؤية، وأخذها على محمل الجد وطلب المساعدة الطبية دون تأخير.ما هو تمدد الأوعية الدموية في الدماغ؟تمدد الأوعية الدموية الدماغية هي انتفاخ في وعاء دموي في الدماغ، ناتج عن بقعة ضعيفة في جدار الوعاء، وتتطور الحالة بصمت، ولا تظهر الأعراض حتى تصبح كبيرة أو تنفجر.الأسباب:-ارتفاع ضغط الدمالتدخينإصابة الرأسالعوامل الوراثية وبعض الالتهاباتعلامات وأعراض تمدد الأوعية الدموية:-الصداععدم وضوح الرؤية أو الألم حول العينينغثيان أو قيءتصلب الرقبةفقدان الوعيالمصدر: بوابه اخبار اليوم
قد يعجبك أيضا...
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طريقة مشي جديدة تعطي فوائد صحية أكثر في نصف الوقت
طريقة مشي جديدة تعطي فوائد صحية أكثر في نصف الوقت

تحيا مصر

timeمنذ 5 ساعات

  • تحيا مصر

طريقة مشي جديدة تعطي فوائد صحية أكثر في نصف الوقت

تخيّل أن بإمكانك تحسين صحة قلبك، حرق الدهون، وتصفية ذهنك، فقط بخطى أسرع مما اعتدت عليه! المشي السريع ليس مجرد وسيلة انتقال، بل تمرين مجاني يحمل في طياته فوائد مذهلة لجسمك وعقلك، الأمر لا يتطلب اشتراكًا في كيف تجعل المشي السريع مفتاحك نحو صحة أقوى ولياقة وفي هذا التقرير، نستعرض كيف يمكن لبضع خطوات محسوبة أن تُحدث تحولًا كبيرًا في صحتك، وكيف تضمن الاستفادة القصوى من هذه العادة اليومية. تعديل بسيط في وتيرة المشي يمكن أن يُحدث فرقًا ملموسًا المشي السريع هو تمرين سهل ومتاح للجميع، ومع ذلك يخبئ بداخله طاقة كبيرة لتحسين صحتنا. ما لا يدركه كثيرون هو أن تعديل بسيط في وتيرة المشي يمكن أن يُحدث فرقًا ملموسًا في صحة القلب، مستويات الطاقة، وحتى الحالة النفسية. بحسب ما نشره موقع Healthshots ، فإن رفع سرعة المشي تدريجيًا يعود على الجسم بفوائد عديدة، أبرزها: زيادة حرق السعرات الحرارية : كلما أسرعت في خطاك، زاد عدد السعرات التي تحرقها دون الحاجة إلى زيادة وقت التمرين. تعزيز صحة القلب : المشي السريع يرفع معدل ضربات القلب، مما يساعد على تقوية عضلة القلب ويزيد من كفاءتها في ضخ الدم. تحسين اللياقة البدنية : مع التكرار، يتحسن أداء عضلات الجسم ويصبح التنفس أكثر كفاءة. تحسين المزاج : النشاط البدني المعتدل كالمشي السريع يحفز إفراز هرمونات السعادة ويقلل التوتر. أما عن الوتيرة المثالية للمشي، فتشير مؤسسة القلب البريطانية إلى أن السرعة المناسبة للشخص العادي تتراوح بين 15 دقيقة لكل ميل أو 9 دقائق لكل كيلومتر ، في حين يُعتبر المشي "سريعًا" إذا قلّت المدة إلى 12 دقيقة لكل ميل أو 7.5 دقيقة لكل كيلومتر، بالطبع، هذه القيم تختلف حسب العمر والحالة الصحية ومستوى اللياقة. كيف تزيد من سرعة مشيك بطريقة صحيحة؟ حسّن من وضعية جسمك : حافظ على استقامة ظهرك وفتح صدرك، مما يسهل التنفس ويمنحك قوة دفع أفضل. اختصر خطواتك : خطوات أقصر وأسرع تُحسن الكفاءة وتقلل الإجهاد. مارس تمارين تقوية العضلات : تقوية عضلات الساقين والظهر يعزز القدرة على المشي بسرعة دون تعب. اختر الحذاء المناسب : الأحذية الخفيفة والمبطنة تسهم في تقليل الضغط على القدم وتسهل الحركة السريعة. الالتزام بهذه النصائح يساعدك على استثمار كل دقيقة تقضيها في المشي، ويحول نشاطًا بسيطًا إلى عادة صحية متكاملة، يمكن أن تغير نمط حياتك للأفضل.

الزعوري: المجتمع يواجه تحدياً إنسانياً خطيراً... و600 ألف سلة غذائية لتخفيف المعاناة
الزعوري: المجتمع يواجه تحدياً إنسانياً خطيراً... و600 ألف سلة غذائية لتخفيف المعاناة

يمرس

timeمنذ 16 ساعات

  • يمرس

الزعوري: المجتمع يواجه تحدياً إنسانياً خطيراً... و600 ألف سلة غذائية لتخفيف المعاناة

جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها الوزير الزعوري صباح اليوم في العاصمة عدن ، أثناء تدشينه الورشة التنسيقية الخاصة بمشروع توزيع 600,000 سلة غذائية، والممول من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وينفذ بالشراكة مع مؤسستي يماني للتنمية وائتلاف الخير. وأوضح الوزير أن خطة الاستجابة الإنسانية لعام 2025م، التي ترعاها منظمة "الأوتشا"، تستهدف جمع ما لا يقل عن 2 مليار دولار لتغطية الفجوة التمويلية في تقديم المساعدات الإنسانية، إلا أن ما تم تحصيله لا يتجاوز 11% فقط، أي نحو 275 مليون دولار، بالإضافة إلى 45 مليون دولار تم جمعها من جهات أخرى، ما يعكس حجم التحدي ويؤكد أن الوضع الإنساني مرشح لمزيد من التدهور. وأضاف الزعوري أن أكثر من 20 مليون مواطن يعيشون تحت خط الفقر، فيما يواجه 7 ملايين آخرين خطر المجاعة، في ظل التدهور المستمر للعملة الوطنية وانهيار الأوضاع الاقتصادية، لافتاً إلى أن معاناة المحافظات الجنوبية والمحررة تتضاعف مقارنة بالمناطق التي تسيطر عليها المليشيات الحوثية الإرهابية. وأشار معاليه إلى أهمية التنسيق الفاعل بين مكاتب وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل والسلطات المحلية والقيادات الأمنية في المحافظات المستهدفة لضمان وصول المساعدات إلى مستحقيها وتجنب أي مشكلات أو ازدواجية في التوزيع. ودعا الوزير إلى تعزيز الشراكة والتكامل بين الحكومة والمنظمات الإنسانية والجهات المانحة للوصول إلى الفئات الأشد احتياجاً وتقديم الدعم بطريقة أكثر فاعلية وكفاءة. وفي ختام كلمته، عبّر الوزير الزعوري عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، على دعمهم المتواصل ومواقفهم الإنسانية تجاه الشعب اليمني. وقد جرى في ختام الورشة التوقيع على اتفاقية المشروع، حيث وقعها عن الوزارة وكيل قطاع الرعاية الاجتماعية الأستاذ صالح محمود أبو سهيل، وعن مؤسسة يماني الأستاذ أحمد الأكوع. يُذكر أن المشروع يهدف إلى تحسين الأمن الغذائي وتقليل مستويات سوء التغذية بين الفئات الأشد ضعفاً في اليمن ، من خلال توزيع 600,000 سلة غذائية، بواقع 300,000 سلة لكل من مؤسسة يماني وائتلاف الخير، وذلك ضمن تدخلات مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية. حضر تدشين الورشة عدد من المسؤولين والممثلين أبرزهم: الدكتور أحمد مثنى البيشي، مدير عام مكتب الصحة بعدن وسعيد حرسي نائب مدير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (الاوتشا) وجمال بلفقيه، مستشار وزارة الإدارة المحلية لشؤون الإغاثة وعبدالله الطيار، منسق مركز الملك سلمان بعدن وعبود ناجي حسين الحالمي، مدير عام مديرية دار سعد ومدراء مكاتب وزارة الشؤون الاجتماعية في المحافظات المستهدفة وممثلو منظمات المجتمع المدني ومؤسسات العمل الإنساني وعدد من وكلاء ومديري عموم ديوان الوزارة.

5 علامات تدل على أن جسمك يحارب مرض خفي
5 علامات تدل على أن جسمك يحارب مرض خفي

مصراوي

timeمنذ يوم واحد

  • مصراوي

5 علامات تدل على أن جسمك يحارب مرض خفي

الألم المزمن شيء مزعج خاصة عندما يستمر لفترات طويلة، وقد يسبب قلة النوم والمشاعر السلبية والاكتئاب. وفي كثير من الحالات، يكون السبب وراء الألم المزمن واضحا، مثل إصابة جسدية أو مرض معين، وفقا لصحيفة "نيويورك بوست". وملايين الأشخاص حول العالم يعانون من ألم مزمن لا يمكن تفسير سببه بوجود تلف عضوي أو مرض واضح. وهذا اللغز المحير للأطباء غالبًا ما يترك المرضى في دوامة من البحث عن تشخيص وعلاج، وهنا يأتي دور مفهوم "الألم العصبي اللدونة" (Neuroplastic Pain)، الذي يقدم فهمًا جديدًا لهذا النوع من المعاناة. واللدونة العصبية (Neuroplasticity) هي قدرة الدماغ على إعادة تنظيم نفسه وتشكيل مسارات جديدة استجابة للتجارب، وتلعب دورا رئيسيا هنا. وهذه الآلية التي تساعدنا عادة على التعلم والتكيف قد تتحول أحيانا ضدنا، حيث يعزز الدماغ مسارات الألم الموجودة أو يخلق أخرى جديدة، ما يجعله أكثر حساسية لأي إشارات جسدية، حتى تلك التي لا تشكل خطرا حقيقيا. وقال الدكتور ديفيد كلارك، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي أن هذه الحساسية المفرطة قد تدفع الدماغ إلى تفسير أي إحساس عادي، مثل لمسة بسيطة أو حركة طبيعية، على أنه تهديد يستدعي الشعور بالألم. وهذه الظاهرة لا تقتصر على الألم الجسدي فحسب، بل قد ترتبط بأعراض أخرى مثل الإرهاق المستمر، ومشاكل الجهاز الهضمي، والصداع المتكرر. وبالإضافة إلى الألم، قد يعاني الشخص من التعب، ومشاكل في الجهاز الهضمي، والصداع. تشير الأبحاث إلى أن التغيرات اللدونة في الدماغ والحبل الشوكي تساهم في تطور واستمرار حالات الألم المزمن مثل الألم العضلي الليفي، ومتلازمة القولون العصبي، والصداع النصفي، ومتلازمة التعب المزمن، و"كوفيد طويل الأمد". وهناك عدة مؤشرات قد تدل على أن ألمك ناتج عن اللدونة العصبية. ويشارك الدكتور كلارك أبرز 5 علامات لهذه الحالة: 1. الفحوصات الطبية التي لا تكشف عن أي سبب عضوي واضح للألم أو المرض، أو أن العلاجات التقليدية لا تجدي نفعا. 2. تعاني من أكثر من عارض واحد لأكثر من ستة أشهر. 3. تظهر أعراضك في أجزاء مختلفة من الجسم أو تتنقل بين مناطق متعددة. 4. تتفاقم أعراضك عندما تكون تحت الضغط النفسي. 5. إذا علمت أن طفلا يمر بمواقف سيئة مشابهة لتلك التي مررت بها في طفولتك، ستشعر بالحزن أو الغضب. فالعامل النفسي يلعب دورا محوريا، حيث أن التجارب الصادمة في مرحلة الطفولة، مثل الإهمال أو العنف، قد تترك أثرا عميقا على الجهاز العصبي، وتزيد من احتمالية المعاناة من الألم المزمن لاحقا. حتى اضطراب ما بعد الصدمة والقلق المزمن قد يساهمان في تفاقم هذه الأعراض. والخبر الجيد هو أن هناك أساليب علاجية جديدة تركز على "إعادة تدريب" الدماغ لتصحيح هذه المسارات الخاطئة. وبدلا من الاعتماد على المسكنات التقليدية، تعتمد هذه الأساليب على تقنيات مثل التعرض التدريجي للمواقف المثيرة للقلق، وتمارين زيادة الوعي العاطفي، وإدارة الضغوط النفسية. وكما يؤكد الدكتور كلارك، فإن الأبحاث الحديثة تثبت أن هذه الطرق العلاجية التي تستهدف اللدونة العصبية تحقق نتائج أفضل بكثير مقارنة بالأساليب التقليدية، خاصة في حالات الألم غير الناتج عن أسباب عضوية واضحة. "دون تحكم بشري".. روبوتات تتنافس في أول دوري كرة قدم "الأغلى في العالم".. 10 صور لكعكة زفاف الملياردير جيف بيزوس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store