logo
ترامب يعلن إبرام 'أكبر صفقة تجارية في التاريخ' مع اليابان

ترامب يعلن إبرام 'أكبر صفقة تجارية في التاريخ' مع اليابان

سيدر نيوزمنذ 3 أيام
أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة وافقت على إبرام صفقة تجارية 'ضخمة' مع اليابان، التي تُعد أكبر شركائها التجاريين.
وقال ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي إن الصفقة ستؤدي إلى استثمار اليابان 550 مليار دولار في الولايات المتحدة، ودفع تعريفة جمركية متبادلة بنسبة 15 في المئة.
وأضاف أن اليابان ستفتح اقتصادها أمام السلع الأمريكية، بما في ذلك السيارات والشاحنات والأرز وبعض المنتجات الزراعية الأخرى.
وقال كبير مفاوضي التجارة في اليابان، ريوسي أكازاوا، في منشور على منصة فيسبوك، إنه زار البيت الأبيض، مستخدماً وسم 'المهمة أُنجزت' ضمن منشوره، من جهتها تواصلت بي بي سي مع السفارة اليابانية في واشنطن بغية معرفة تفاصيل الصفقة.
وقال ترامب خلال مراسم أقيمت في البيت الأبيض مساء الثلاثاء: 'وقّعت لتوي على أكبر صفقة تجارية في التاريخ، وربما تكون أكبر صفقة على الإطلاق، مع اليابان.'
وأضاف: 'شارك كبار مسؤوليهم هنا، وعملنا على هذه الصفقة بجد واجتهاد. إنها صفقة ممتازة للجميع. أقول دائماً: يجب أن تكون الصفقة جيدة للجميع، إنها صفقة عظيمة.'
ولفت ترامب أيضاً إلى أنه سيجري الإعلان عن صفقة تجارية مع الاتحاد الأوروبي يوم الأربعاء، مشيراً إلى أن المزيد من الصفقات ستُعلن قريباً.
كما تواصلت بي بي سي مع البيت الأبيض لمعرفة تفاصيل الصفقة التجارية.
ورحب رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا بإعلان ترامب وأكد أنه توصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة.
وقال إيشيبا خلال مؤتمر صحفي يوم الأربعاء 'إن معدل الرسوم الجمركية اليابانية، الذي كان من المقرر أن يرتفع إلى 25% على الرسوم الجمركية المتبادلة، تم الإبقاء عليه عند 15%. وهذا هو أدنى رقم حتى الآن بين الدول التي لديها فائض تجاري مع الولايات المتحدة'.
وأكد إيشيبا أيضاً أنه سيتم تخفيض رسوم الاستيراد الأمريكية على السيارات اليابانية إلى 15% من 25%.
وأضاف أن 'الاتفاقية لا تتضمن أي تخفيض في الرسوم الجمركية من الجانب الياباني، بما في ذلك على المنتجات الزراعية'.
وكانت خطة التعريفات الجمركية لشهر أبريل، التي شملت فرض رسوم على العديد من شركاء الولايات المتحدة التجاريين في شتى أرجاء العالم، قد عُلّقت لمدة 90 يوماً على إثر اضطرابات شهدتها الأسواق العالمية، الأمر الذي أتاح لممثلي التجارة في طوكيو فرصة للتفاوض مع نظرائهم في واشنطن.
وسجل مؤشر الأسهم الياباني، نيكي 225، ارتفاعاً بنحو 2 في المئة صباح يوم الأربعاء في طوكيو.
كما قفزت أسهم عمالقة صناعة السيارات مثل 'تويوتا' و'نيسان' و'هوندا'، بعد أن أعلنت هيئة الإذاعة اليابانية أن التعريفات الجمركية القائمة على شركات السيارات اليابانية سوف تنخفض.
وتأتي الصفقة المعلن عنها في ظل ضغوط تمُارس على رئيس الوزراء الياباني، شيغيرو إيشيبا، لتقديم استقالته بعد أن خسر حزبه الليبرالي الديمقراطي أغلبيته في مجلس الشيوخ خلال انتخابات جرت نهاية الأسبوع.
وكان الحزب الليبرالي الديمقراطي قد خسر أيضاً أغلبيته في مجلس النواب الأقوى في اليابان العام الماضي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما بعد غزة… سيناريوهات خطيرة والمنطقة تغلي ولبنان على خط النار
ما بعد غزة… سيناريوهات خطيرة والمنطقة تغلي ولبنان على خط النار

لبنان اليوم

timeمنذ 37 دقائق

  • لبنان اليوم

ما بعد غزة… سيناريوهات خطيرة والمنطقة تغلي ولبنان على خط النار

تُظهر المفاوضات الجارية في الدوحة بين حركة 'حماس' وإسرائيل مؤشرات تعثّر ظاهري، وسط تصريحات تصعيدية من الرئيس الأميركي دونالد ترامب تجاه الحركة. وفي قراءة أمنية-سياسية لمستقبل المنطقة، أشار الخبير العسكري العميد الركن المتقاعد ناجي ملاعب، عبر جريدة 'الأنباء' الإلكترونية، إلى أن الواقع أخطر من مجرد تعثّر مفاوضات، موضحاً أن التركيز لم يعد فقط على الاتفاق نفسه، بل على 'اليوم التالي' لما بعد التسوية حول غزة. وكشف ملاعب أن عودة الوفد الإسرائيلي من الدوحة لا تعني فشل المحادثات، بل تهدف إلى مراجعة ردّ 'حماس' والتباحث في مرحلة ما بعد الاتفاق، في ظل المتغيرات الميدانية والضغوط العسكرية المتزايدة على الجيش الإسرائيلي. وأوضح ملاعب أن إسرائيل تكبّدت خلال الشهرين الماضيين خسائر فادحة، مع مقتل 39 جندياً وسقوط عشرات الجرحى في غزة، بينما تستمر العمليات اليومية للمقاومة الفلسطينية، ما يؤكد وجود أزمة داخلية إسرائيلية على المستويين العسكري والسياسي. وأضاف أن وحدات النخبة في الجيش الإسرائيلي تُستنزف بشكل غير مسبوق، وهو ما يعكس تراجعاً في المعنويات، ودفع القيادة إلى الزجّ بهذه الوحدات في الصفوف الأمامية لتعويض النقص في الأداء. وأشار ملاعب إلى أن الصراع الداخلي داخل الجيش الإسرائيلي يتفاقم، مؤكداً أن الجلوس الإسرائيلي المتكرر مع حماس إلى طاولة المفاوضات، رغم التهديدات بتدميرها، يدلّ على أن إسرائيل تُدرك تماماً حجم الخصم، وتفكّر جدّياً في مرحلة ما بعد انتهاء العمليات. أما على الصعيد الأميركي، فلفت ملاعب إلى أن إدارة ترامب تخشى أيضاً من مرحلة 'اليوم التالي'، مشيراً إلى تصريحات سابقة للرئيس الأميركي حول 'صفقة القرن' بنسخة جديدة، تقوم على إخضاع غزة لوصاية أميركية مباشرة، وطرح فكرة الاستعانة بدولة عربية، مثل الإمارات، لتولي مسؤولية الأمن هناك. وقد صرّح ترامب سابقاً بأن 'غزة ستكون ملكاً للأميركيين'، ما يعكس اندفاعه لتنفيذ أجندته السياسية مهما كانت التحديات. وأضاف ملاعب أن ترامب بدأ فعلياً بترجمة وعوده الانتخابية، مشيراً إلى صفقاته الضخمة مع الصين وتوقيعه عقود استثمارية مع اليابان بقيمة 650 مليار دولار، وفرضه رسوماً بنسبة 15% على الصادرات اليابانية مقابل صفر بالمئة على نظيرتها الأميركية. كل ذلك، بحسب ملاعب، يؤكّد أن ما يطرحه ترامب يتحقق بطريقة أو بأخرى، وأن تأثيره لن يتوقف عند حدود غزة فقط، بل سيمتد إلى مستقبل المنطقة ككل، ولبنان ليس بعيداً عن هذه الدوامة.

ما ستشهده المنطقة مستقبلاً.. ولبنان
ما ستشهده المنطقة مستقبلاً.. ولبنان

MTV

timeمنذ ساعة واحدة

  • MTV

ما ستشهده المنطقة مستقبلاً.. ولبنان

تتعثر المفاوضات في الدوحة بين حماس واسرائيل، في ظل تصريحات عالية السقف من الرئيس الأميركي دونالد ترامب تجاه حماس. وقدّم الخبير العسكري العميد الركن المتقاعد ناجي ملاعب، عبر جريدة "الانباء" الالكترونية، مقاربة أمنية وسياسة لما ستشهده المنطقة مستقبلاً والتي لن يكون لبنان بمنأى عنها، لافتاً إلى أن ما يعلن عن تعثر المفاوضات الجارية في الدوحة بين حماس واسرائيل بشأن الوضع في غزة ليس دقيقاً، لأن ما يجب الاشارة اليه هو الكلام عن اليوم التالي الذي يلي الاتفاق على اتفاق غزة، كاشفاً أن عودة الوفد الإسرائيلي لبلده لا يعني تعثر المفاوضات، بل لمناقشة رد حماس والبحث في اليوم الاخر. فاسرائيل، على حد قوله، فقدت خلال الشهرين الماضيين 39 جندياً في غزة، عدا عن الجرحى الذين يقدروا بالعشرات، أما في الشهر الحالي فكل يوم يشهد مقاومة، وهناك خسائر كبيرة في صفوف الجيش الاسرائيلي في الارواح والعتاد. وأن الاعتقاد السائد بداخل اسرائيل ان المستوى العسكري غير مطابق للمستوى السياسي، لأن اسرائيل أصبحت تقاتل بقوات النخبة وهذا مؤشر خطير، وهي التي يجب أن تكون في الخطوط الخلفية لكنهم اضطروا للاستعانة بها للتعويض عن هبوط معنويات جنودها الذين أصبحوا يواجهون مقاومة شرسة. وفيما لفت الى وجود صراخ وتململ في صفوف الجيش الاسرائيلي، قال ملاعب: "عندما تهدد اسرائيل بالقضاء على حماس ثم تعود وتجلس معها على طاولة المفاوضات، هذا يعني انها تحسب لها ألف حساب ولذلك بدأت تفكر باليوم التالي. حتى اميركا نفسها تخشى من اليوم التالي. فبعد الحديث الاميركي عن صفقة القرن بصيغة جديدة تحت عنوان القضاء على حماس وتهجير سكانها بسبب التجويع والابادة ووضعها تحت وصاية أميركية والاستعانة بإحدى الدول العربية بحفظ الأمن فيها قد تكون دولة الامارات العربية المتحدة أو غيرها. وهو ما عبّر عنه ترامب قبل شهرين، بأن غزة ستكون ملكاً للاميركيين. ما يعني أن ترامب ماض في تحقيق سياسته وتنفيذ كل ما وعد به. ولقد رأينا اتفاقه مع الصين وتوقيع عقود استثمارات مع اليابان بقيمة 650 مليار دولار. وفرض ضرائب على الصادرات اليابانية بقيمة 15% وصفر % على اميركا. وبالنهاية ما ينادي به ترامب يحصل عليه بشكل او بآخر.

تغييرات جذرية تضرب صناعة البتروكيماويات: الأسباب والأسواق المتضررة
تغييرات جذرية تضرب صناعة البتروكيماويات: الأسباب والأسواق المتضررة

شبكة النبأ

timeمنذ ساعة واحدة

  • شبكة النبأ

تغييرات جذرية تضرب صناعة البتروكيماويات: الأسباب والأسواق المتضررة

تمرّ صناعة البتروكيماويات العالمية بمرحلة دقيقة من عمر القطاع، وتحاول كبريات الشركات إظهار مرونة في التعامل مع المتغيرات الجديدة، وأجرت 11 شركة ذات صيت في القطاع -خلال العام الماضي 2024 والأشهر الفائتة من العام الجاري- تغييرات في خطط بعض أصولها، استجابة لمتغيرات السوق، واتجهت شركات بتروكيماويات عدّة إلى بيع مصانع... تمرّ صناعة البتروكيماويات العالمية بمرحلة دقيقة من عمر القطاع، وتحاول كبريات الشركات إظهار مرونة في التعامل مع المتغيرات الجديدة، وأجرت 11 شركة ذات صيت في القطاع -خلال العام الماضي 2024 والأشهر الفائتة من العام الجاري- تغييرات في خطط بعض أصولها، استجابة لمتغيرات السوق، واتجهت شركات بتروكيماويات عدّة إلى بيع مصانع ووحدات خاصة بها، لتعزيز قدرتها على تجاوز التحديات المتفاقمة، وفق تحديثات للقطاع تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن). وتعدّ سوق البتروكيماويات ضمن أسواق الطاقة شديدة الحساسية للتقلبات الاقتصادية والجيوسياسية؛ ما وضعها تحت ضغط أَسهَم في إعادة تشكيل خريطة الإنتاج. صناعة البتروكيماويات العالمية تأثرت صناعة البتروكيماويات العالمية بـ3 متغيرات رئيسة خلال الآونة الماضية، أدت في نهاية الأمر إلى تصاعُد وتيرة إغلاق وحدات الشركات والاستغناء عن بعض الأصول، وتعدّ غالبية هذه العوامل ذات صلة بالصين وأوروبا، في حين كانت المؤثرات أكثر هدوءًا في الشرق الأوسط وأميركا. وبالتوازي مع ذلك، تُمسِك الشركات في آسيا العصا من منتصفها، إذ تتراجع مستويات الطاقة الإنتاجية، لكن بمعدل أكثر بطئًا مقارنة بأوروبا، وتسبَّب ارتفاع إنتاج البتروكيماويات في الصين بزيادة وفرة المعروض في السوق العالمية، ونموّ حدّة المنافسة مع المنتجين الآخرين. وفي الوقت ذاته، ترتفع تكاليف الإنتاج والتطوير في أوروبا لمستويات كبيرة، بجانب التحديات التنظيمية والإدارية، والاندفاع تجاه نشر الطاقة النظيفة والوقود البديل، وإجمالًا، كانت صناعة البتروكيماويات العالمية إحدى ضحايا الحرب الإسرائيلية الإيرانية التي استمرت 12 يومًا في يونيو/حزيران الماضي، وانتهت بإعلان وقف متبادل إطلاق النار عقب ضربة أميركية استهدفت مواقع نووية في طهران. 11 شركة تغير خطط التطوير عدّلت 11 شركة بتروكيماويات من خطط أصولها، بعد إعادة تقييم لجدواها الاقتصادية والعوامل الضاغطة، وتنوعت هذه التغييرات بين تقليص للإنتاج، أو إغلاق الوحدات بالكامل والتخارج من مشروعاتها، وفي الأسطر التالية نتطرق إلى تطورات هذه الشركات وتغير خططها، طبقًا لما أورده تقرير لرويترز. 1) سابك السعودية أفصحت شركة سابك السعودية، العام الماضي، عن نيّتها تطبيق الإغلاق الدائم على واحدة من أصل وحدتَي تكسير تعتمدان على "النافثا"، في مصنع تابع لها بهولندا. 2) إكسون موبيل الأميركية شهد العام الماضي أيضًا إعلان شركة إكسون موبيل الأميركية إغلاق وحدة تكسير في مصنع "غرافينشون" بفرنسا، ووقف إنتاج الكيماويات. وأرجعت الشركة قرارها إلى خسائر المصنع المتراكمة منذ عام 2018 حتى الآن، التي بلغت خلال هذه المدة 500 مليون يورو (582 مليون دولار أميركي). وأدت هذه الخسائر إلى إضعاف قدرة المصنع على المنافسة. 3) شل العالمية باعت شركة شل العالمية مجمع لإنتاج الكيماويات في سنغافورة أبريل/نيسان الماضي، وشملت عملية بيع المنشأة مصفاة ووحدة لتكسير الإيثيلين وغيرها من أصول البتروكيماويات. وفي مايو/أيّار الماضي، كشفت الشركة أنها تواصل إجراء مراجعة لأنشطة الكيماويات الخاصة بها في أوروبا. ويباشر مراجعة الإستراتيجيات الكيماوية للشركة في أوروبا وأميركا "مورغان ستانلي" للخدمات المصرفية والاستثمارية. 4) شركة النفط البريطانية تبحث شركة النفط البريطانية بي بي عن مشترين لوحدة تكسير ومصفاة تابعة لها، منذ فبراير/شباط الماضي. وتشمل عملية البيع المرتقبة أصول تكرير في ألمانيا. 5) توتال إنرجي الفرنسية تعتزم شركة توتال إنرجي الفرنسية إغلاق أقدم وحداتها للتكسير في بلجيكا بحلول عام 2027، بحسب ما أعلنته في أبريل/نيسان الماضي. وتوقعت الشركة توافر كميات فائضة كبيرة من الإيثلين في أوروبا. 6) إيني الإيطالية أغلقت شركة إيني الإيطالية مصنعًا لإنتاج البولي إيثيلين في صقلية، وتُواصل العمل على إغلاق وحدتي تكسير محليتين بحلول نهاية العام الجاري. 7) إينيوس اليابانية دفع تراجع الطلب أكبر شركات التكرير اليابانية "إينيوس" إلى اتخاذ إجراءات بشأن مرافقها. ويتضمن ذلك: بحث غلق وحدة تنتج الإيثيلين في "مصفاة كاواساكي" بصورة جزئية، بحلول عام 2027، تبعًا لما أوضحته الشركة في فبراير/شباط الماضي. وقف إنتاج زيوت التشحيم وبعض المشتقات النفطية في مصنع يوكوهاما تدريجيًا، بحلول مارس/آذار 2028. 8) ليوندل باسل الأميركية شرعت شركة "ليوندل باسل" الأميركية في بدء مشاورات بيع 4 مصانع أوليفينات وبولي أوليفينات تابعين لها في أوروبا، وتتخذ المواقع المقترح بيعها من (فرنسا، وألمانيان وبريطانيا، وإسبانيا) مقرّات لها. وانطلقت هذه المباحثات شهر يونيو/حزيران الماضي، مع المشتري الألماني المحتمل "إيكويتا". وبالتوازي مع ذلك، تدرس "ليوندل باسل" الخيارات المستقبلية المحتملة بشأن مصانعها في هولندا، وإيطاليا. 9داو الأميركية تتجه عملاقة الكيماويات الأميركية "داو" إلى إغلاق 3 مواقع إنتاج أوروبية، بحسب ما أعلنته مطلع يوليو/تموز الجاري. والمواقع الـ3 هي: وحدة لتكسير الإيثيلين ومنشأة لمعالجة الكلور القلوي -تقع كلتاهما في ألمانيا، ومصنع للسيلوكسانات في بريطانيا. وقبل هذه الخطوة، كشفت شركة "داو" -في يناير/كانون الثاني الماضي- خطّتها لوقف تشغيل وحدة تكسير هولندية تابعة لها أيضًا. 10) شركة أورلن البولندية قرّرت شركة أورلن البولندية -نهاية العام الماضي- تغيير خطط مشروع الأوليفينات، وتأجيل الإنتاج إلى عام 2030 أو بعد ذلك. وبالتوزاي مع ذلك، تستهدف الشركة خفض التكلفة المقدَّرة للمشروع بمقدار "الثلث". 11) هانتسمان الأميركية تواصل مجموعة هانتسمان الأميركية للكيماويات تقليص مشروعاتها في أوروبا، ويشمل ذلك: إغلاق مصنع بولي يوريثان، ومصنع آخر (لم يفصح تقرير رويترز عن أنواع الكيماويات التي يعالجها)، وتتجه الشركة لإتمام عملية الإغلاق، نهاية الربع الجاري (الثالث من العام، ويستمر من يوليو/تموز حتى نهاية سبتمبر/أيلول).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store