روائح تمنع الثعابين من دخول البيوت والحدائق.. فعالة للغاية

يعد التعامل مع الثعابين تحديا حقيقيا، خاصة إذا كنت تعيش في مناطق تنتشر فيها هذه الزواحف. وبينما يعتمد الكثيرون على الحواجز المادية أو الاستعانة بالخبراء للتخلص منها، توجد أيضا حلول طبيعية فعالة لردعها.
من المثير للاهتمام أن الثعابين تتمتع بحاسة شم قوية وحساسة للغاية لروائح معينة، مما يجعلها تشعر بالانزعاج الشديد أو يدفعها بعيدا. بعض هذه الروائح مألوفة ومحببة للإنسان، لكنها بالنسبة للثعابين قد تكون كابوسا. إليك روائح تكرهها الثعابين وتساعد في إبعادها عن حدائقنا ومنازلنا:
القرفة والقرنفل
تتمتع الثعابين، شأنها شأن معظم الكائنات، بحاسة شم ممتازة، وهي لا تطيق الرائحة القوية للقرفة والقرنفل. تحتوي هذه التوابل على مركبات كيميائية معينة تؤثر بشكل كبير على حاسة الشم لدى الثعابين، مما يدفعها لتجنب المناطق التي تنتشر فيها هذه الروائح بقوة.
يمكنك تحضير طارد طبيعي للثعابين عن طريق خلط زيت القرفة وزيت القرنفل مع الماء ورشه في المناطق التي قد تتردد عليها الثعابين بشكل متكرر، مثل زوايا الحديقة أو حول المداخل. إنها طريقة آمنة لتجنب مواجهة الثعابين، خاصة في المساحات الخضراء.
الخل
يعد الخل من المواد المنزلية الشائعة التي تجدها الثعابين مزعجة للغاية. رائحته القوية والحامضية تعطل حواسها، مما يجعلها تتجنب أي منطقة يوجد فيها هذا الرائحة.
يمكن تحضير طارد بسيط عن طريق خلط الخل بالماء ورشه حول نقاط الدخول إلى المنزل، وعتبات النوافذ، أو في أي منطقة سبق أن شوهدت فيها الثعابين. بالإضافة إلى كونه طاردا فعالا، يعمل الخل أيضا كمنظف طبيعي، مما يضيف فائدة مزدوجة.
النفتالين
تستخدم كرات النفتالين بشكل شائع لإبعاد الآفات مثل العث والقوارض، ولكنها معروفة أيضا بقدرتها على طرد الثعابين. تعد الرائحة الكيميائية للنفتالين، وهي المادة الأساسية في كرات النفتالين، كريهة للغاية للثعابين وغالبا ما تدفعها بعيدا.
ومع ذلك، من الأهمية استخدام كرات النفتالين بمسؤولية، لأنها قد تكون سامة للحيوانات الأليفة والأطفال. لذلك، يجب وضعها فقط في الأماكن التي يصعب على الحيوانات الأخرى أو البشر الوصول إليها، لضمان السلامة مع الحفاظ على إبعاد الثعابين.
الثوم
يعرف الثوم منذ القدم كعلاج طبيعي للعديد من الآفات، والثعابين ليست استثناء. الرائحة القوية والنفاذة للثوم هي ما تتجنب الثعابين مواجهته. يمكن ببساطة سحق فصوص الثوم ووضعها حول نقاط الدخول أو في المناطق التي تشاهد فيها الثعابين بشكل متكرر لجعلها تتجنب تلك المنطقة.
بدلا من ذلك، يمكن تحضير بخاخ الثوم عن طريق خلط الثوم المهروس مع الماء ورشه في حديقتك، وهي طريقة صديقة للبيئة لحماية مساحتك من الزواحف غير المرغوب فيها.
الريحان
يعتبر الريحان، وخاصة الأنواع ذات الرائحة القوية، طاردا طبيعيا ممتازا للثعابين. يمكن للرائحة العطرية النفاذة للريحان أن تسبب للثعابين شعورا بعدم الارتياح، مما يشجعها على الابتعاد.
إن زراعة الريحان حول المنزل، وفي الحديقة، أو في أي مناطق معروفة بوجود الثعابين فيها، هي طريقة بسيطة وفعالة لإبعادها. بالإضافة إلى ذلك، يعد الريحان إضافة رائعة لحديقة الأعشاب الخاصة بك، حيث يمكنك الاستمتاع بفوائده في المطبخ وكمحلول طبيعي لمكافحة الآفات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

إيلي عربية

منذ 13 ساعات

• إيلي عربية

تعرّفي على التأثيرات السلبية للإفراط في تناول البروتين

يُروَّج للبروتين على نطاق واسع باعتباره حجر الأساس في النظام الغذائي الصحي، لا سيّما في أوساط اللياقة البدنية وبناء العضلات. ولكن، هل المزيد منه يعني دائماً نتائج أفضل؟ لا شك أن البروتين يلعب دوراً مهماً في بناء العضلات، إصلاح الأنسجة، دعم جهاز المناعة، وإنتاج الإنزيمات والهرمونات. ومع ذلك، فإن الاعتقاد الشائع بأن كلما زادت الكمية، زادت الفائدة، لا يستند بالضرورة إلى أدلّة علمية قويّة. الآثار الصحية للإفراط في البروتين وفقاً للأبحاث، تناول كميات كبيرة من البروتين تفوق حاجة الجسم لا يؤدي دائماً إلى فوائد إضافية، وقد يسبب في بعض الحالات آثاراً سلبية على الصحة. 1- إجهاد الكلى عندما يتجاوز استهلاك البروتين حاجات الجسم، خصوصاً عند تناول أكثر من 2 غرام لكل كيلوغرام من الوزن يومياً، تضطر الكلى إلى العمل بجهد إضافي للتخلّص من الفضلات الناتجة عن استقلاب البروتين. هذا العبء الإضافي قد يكون ضاراً، خاصة للأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى أو لديهم عوامل خطر مثل السكري أو ارتفاع ضغط الدم. 2- كمية محدودة لبناء العضلات لا يمكن للجسم أن يستخدم أكثر من كمية معينة من البروتين في كل وجبة لبناء العضلات. وتشير الدراسات إلى أن الحد الأقصى هو حوالي 0.4 غرام لكل كيلوغرام من الوزن في الوجبة الواحدة، أي ما يعادل 28 غراماً لشخص وزنه 70 كغ. أي كمية إضافية قد تُستخدم كمصدر للطاقة أو تُطرح من الجسم، دون أن تسهم في زيادة الكتلة العضلية. 3- إهمال مغذّيات أخرى التركيز المفرط على البروتين قد يؤدي إلى تجاهل عناصر غذائية مهمة أخرى، مثل الألياف، الفيتامينات، والمعادن الموجودة في الخضروات، الفاكهة، الحبوب الكاملة، والدهون الصحية. وكما هو معروف ومؤكد، فإن النظام الغذائي المتوازن هو المفتاح لصحة شاملة، وليس فقط التركيز على عنصر واحد. 4- تأثيرات سلبية على صحة الجهاز الهضمي تؤثر الأنظمة الغذائية الغنية بالبروتين الحيواني سلباً على توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما قد يؤدي إلى مشاكل هضمية، التهابات مزمنة، وزيادة خطر الإصابة بأمراض مثل التهاب الأمعاء. بالمقابل، قد يكون البروتين النباتي من مصادر مثل البقوليات والمكسرات ألطف على الأمعاء وأكثر فائدة لصحة الجهاز الهضمي على المدى الطويل.

إيلي عربية

منذ 21 ساعات

• إيلي عربية

لمَ لا يجب استبدال المعالج النفسيّ بالذكاء الاصطناعيّ

يزداد اعتمادنا على تطبيقات الذكاء الاصطناعيّ أخيرًا في مجالات مختلفة، بما في ذلك، الطب، إذ يلجأ الكثيرون إلى استخدامها لمعرفة ما يعانون منه من حالات صحيّة وفقًا لعوارض يشعرون بها. ومن بين القطاعات الصحيّة التي أحدث فيها الذكاء الاصطناعيّ ثورة كبيرة، الصحّة النفسيّة، إذ يتيح التشاور مع روبوتات ومساعدين افتراضيّين ليؤدّي الدور الذي يؤدّيه المعالجين في المجال. ولكن، لا يجب على الإطلاق أن يحلّ مكانهم، وذلك لأنّ العلاج النفسيّ يتطلّب فهم الإنسان ومعرفة الكثير عن طباعه وحياته، والتعاطف معه، وهي أمور لا يمكن للذكاء الاصطناعيّ تأديتها، مهما تطوّر. أحد أبرز الأسباب التي تدعم وجهة النظر هذه، هي غياب التعاطف الحقيقيّ مع الإنسان. فالمعالجين يتواصلون مع مرضاهم على مستوى عاطفيّ عميق، ويبذلون جهدًا كبيرًا لجعلهم يشعرون بالقبول، وحبّ الذات، والإنسانيّة المشترَكة، ليتمكّنوا من التحدّث بحريّة أكبر. وعكس ذلك، يعمل الذكاء الاصطناعيّ بالاعتماد على استجابات مبرمَجة، ولو بدا أنّه يحاكي لغة التعاطف، إلّا أنّه لا يفهم المشاعر بالمعنى الإنسانيّ، ما يعني أنّه يفتقر القدرة على الاستجابة كما ينبغي، خصوصًا في حال التعامل مع مواقف معقّدة. من الأسباب الأخرى التي لا تجعله بديلًا مناسبًا، هي أنّ المشاكل النفسيّة تتأثّر بعوامل عدّة، مثل تفاعلات معقّدة بين تجارب سابقة وشخصيّة، والبيئة التي يعيش بها الفرد، وطرق تفكيره. فالمعالجين النفسيّين يكونون متمرّسين في تقييم ما يمرّ به المريض، حتّى وإن لم يقُل الحقيقة عن تجارب سابقة مرّ بها، وذلك من خلال نبرة الصوت ولغة الجسد والتناقضات في المعلومات التي يخبرها. أمّا الذكاء الاصطناعيّ، فهو يفتقر إلى تفسير ذلك وتحليله، حتّى في ظلّ توفّر بيانات وخوارزميات متطوّرة، وذلك لأنّه مُبَرمَج، ولا يستوعب أبدًا تفاصيل الذكريات المؤلمة والألم الصامت الذي يمرّ به الإنسان. ولذا، أنظمة الذكاء الاصطناعيّ قد تقدّم نصائح غير مناسبة، والتي تكون مخاطرها كبيرة جدًّا، خصوصًا في حال كان يعاني الشخص من أفكار تتعلّق بإنهاء حياته، أو إيذاء نفسه. فهي قد تفشل في معالجة هذه الأزمات بالشكل المناسب، وذلك لأنّها مقيّدة ببرمجيّات معيّنة، عكس المعالجين البشر الذين يكونون متمرّسين في الاستجابة لحالات مماثلة ببروتوكولات سريعة وذكيّة. فالعلاج النفسيّ لا يقتصر على تقدمة نصائح وحسب، إنّما أيضًا بناء علاقة أساسها الثقة والراحة والشعور بالأمان، وهي مواصفات لا يمكن للروبوتات توفيرها على الإطلاق. ولكن هذا لا يعني أنّ الذكاء الاصطناعيّ يفشل في مجال الرعاية النفسيّة، إنّما يمكن أن يكون وسيلة للمساعدة في جوانب عدّة، مثل الجدولة، وتتبّع العوارض، وتوفير تمارين سلوكيّة بين الجلسات. ومع ذلك، لا يجب أن يحلّ مكان المعالجين البشريّين، إنّما أن يكون وسيلة مساعِدة، وذلك لأنّ استبدالهم به بشكل كامل يُضعف جودة الرعاية التي ترتكز على التواصل الإنسانيّ.

رائج

منذ يوم واحد

• رائج

في يومه العالمي.. ما أهمية جودة وسلامة الغذاء؟

يحتفل العالم في يوم 7 يونيو من كل عام، بغرض توعية المواطنين عن أهمية جودة وسلامة الغذاء، للحفاظ على صحة الإنسان وتجنب حدوث أمراض خطيرة، التي تنتقل نتيجة تلوث الطعام وعدم التأكد من سلامته. بمناسبة اليوم العالمي لسلامة الغذاء، سنطلعك في المقال التالي على أهمية جودة وسلامة الغذاء، والأطعمة التي ينصح بتناولها في نظامك الغذائي، من أجل الحصول على صحة أفضل وجسد يتمتع بقوام رشيق وصحي، يمكنك الاطلاع على هذه المعلومات من خلال السطور التالية. من الضروري التأكد من جودة وسلامة الغذاء، التي تقوم بشرائه لنفسك وأفراد أسرتك، فالعنصران مرتبطان ببعضهما، من خلال التأكد من معايير السلامة التي تكون مدونة على المنتج، كتاريخ الإنتاج والانتهاء، التي يمكنك من خلاله التعرف على سلامة هذا المنتج، مع النظر على طريقة التغليف وغلق المنتج بإحكام، الذي يكون من خلاله يتبين جودة المنتج. في حالة عدم الانتباه لهذه الأمور البسيطة، التي يمكنك اتباعها عند عملية الشراء، من الممكن أن تعرض صحتك للخطر، من خلال الإصابة بأمراض خطيرة خاصة في الجهاز الهضمي، التي تكون في بعض الأحيان معدية وبالتالي يصاب أفراد الأسرة بالكامل. هناك بعض الإجراءات المتعلقة بجودة وسلامة الغذاء، التي ينص عليها القانون، إذ عندما يقوم أصحاب الشركات بعد اتباع هذه القواعد، يتم محاسبته قانونيًا باعتباره مسؤولاً عن أرواح وسلامة الجماهير. أوضحت منظمة الصحة العالمية، بعض الحقائق المتعلقة بسلامة وجودة الغذاء، حتى يكون الجماهير على قدر كاف من هذه المعلومات الهامة، التي تجعله حريصاً على اتباع هذه الإجراءات عند عملية الشراء، لضمان سلامته وسلامة أسرته . هناك ارتباط ما بين سلامة الغذاء وجودة التغذية أو الأمن الغذائي، في حالة حدوث خلل في هذه العناصر، يصبح هناك بيئة خصبة للأمراض التي تنتقل للأطفال والكبار والمسنين والمرضى أيضًا . بحسب ما أثبتته التقارير، تبين أن هناك 600 مليون شخص سنويًا، أي حوالي 10 أشخاص من حول العالم، يتم إصابتهم بالتلوث وأمراض الجهاز الهضمي، ووفاة 420000 شخص سنويًا، بسبب عدم جودة وسلامة الغذاء . هذا الرقم الكبير الذي يؤدي إلى فقدان 33 مليون سنة من الحياة والصحة، بسبب عدم الاهتمام بسلامة وجودة الغذاء . أفادت منظمة الصحة العالمية، أن هناك خسائر قدرها 110 مليارات دولار أمريكي، بسبب الإنتاجية في نفقات الطبية، التي صنعت بسبب عدم جودة وسلامة الغذاء، خاصة في الدول غير المأمونة، ذات الدخل المنخفض والمتوسط . الأمراض التي يصاب بها الفرد بسبب عدم جودة وسلامة الغذاء، يتأثر بها الأطفال بنسبة 40%، ويتوفى حوالي 125.000 طفل سنويًا . الأمراض التي تنتقل للأشخاص بسبب ضعف سلامة وجود الغذاء، تؤثر على التنمية الاجتماعية والاقتصادية، بسبب عدم قدرة الشخص على العمل، وشعوره بالإرهاق الشديد، وفي نفس الوقت تقوم الدولة بنفق الكثير من الأموال على نظام الرعاية الصحية، التي تضرب الاقتصاد وتؤثر على السياحة والتجارة . هناك الكثير من الأمراض والبكتيريا التي تنتقل للفرد، بسبب عدم سلامة وجودة الغذاء، سنخبرك عنهم في السطور التالية: السلمونيلة والإشريكية القولونية : التي تعتبر من أخطر الجراثيم التي تنتقل للأشخاص، بسبب عدم جودة وسلامة الغذاء، التي تصيب الملايين بشكل سنوي، في بعض الأحيان قد تسبب الموت بسبب أعراضها. أعراضها هي الحمى والشعور بالغثيان والصداع، الرغبة المستمرة في القيء وألم شديد في البطن مصاحب لإسهال، إذ تتواجد هذه الجراثيم في البيض ولحم الدواجن، المنتجات الحيوانية الأخرى كالحمام والبط وغيرها. في بعض الأحيان تكون متواجدة في الحليب، لهذا السبب في حالة شرائك للحليب من مكان مجهول المصدر، غير معلب ومغلق جيدًا، ومدون عليه تاريخ الإنتاج والانتهاء، يفضل تعرضه لدرجة حرارة أولاً قبل استخدامه، من خلال غليان الحليب جيدًا، للتأكد من عدم تواجد جراثيم بداخله. كما أنها تنتقل للأشخاص عند تناول اللحوم غير المطهي، لذلك عليك الانتباه جيدًا لمدى سلامة الغذاء الذي تتناوله. أما عن الإشريكية القولونية، التي تصيب الجهاز الهضمي والأمعاء، تحدث نتيجة تناول الفواكه والخضراوات الطازجة بكثرة، في بعض الأحيان تكون متواجدة فيهم، خاصة في حالة عدم التأكد من نظافتهم جيدًا. الفيروسات التي تنتقل للأشخاص عن طريق العدوى، إذ يصيب الفيروس الجهاز الهضمي، وتكون أعراضه الصداع والقيء وألم في المعدة، مصاحب للإسهال وفيروس التهاب الكبد A، يحدث هذه الفيروسات في حالة تناول أسماك أو مأكولات بحرية منخفضة الجودة، أو غير مطهية بقدر كافة، في هذه الحالة تكون ملوثة ولا ينصح بتناولها. البريونات تعتبر البريونات عوامل معدية مكونة من بروتين، يتم ربطه على هيئة أمراض تنكسية عصبية، أو اعتلال دماغي، مثل جنون البقر أو الإسفنجي البقري، حيث تكون أمراض تصاب البقر أو الماشية بشكل عام، يتم انتقالها للإنسان في حالة استهلاكه للمنتجات الحيوانية، وبالتالي تؤثر بشكل سلبي وخطير على أنسجة المخ. الطفيليات عبارة عن ديدان تنتقل للفرد عن طريق الأسماك، التي تدخل إلى السمك من خلال المياه أو التربة، أو الأسماك غير الطازجة التي يتكون بداخلها الديدان وغيرها من الطفيليات، التي تؤثر على صحة الجهاز الهضمي بشكل كبير. هناك بعض الخطوات البسيطة التي توضح لك سلامة المنتج وجودة الغذاء: