logo
ترامب يمنح بوتين مهلة 50يوما لانهاء الحرب أو فرض رسوم

ترامب يمنح بوتين مهلة 50يوما لانهاء الحرب أو فرض رسوم

ويبدومنذ 8 ساعات
انتهت الصداقة الحميمة! دونالد ترامب، الذي وعد بحل الحرب في أوكرانيا في غضون 24 ساعة، يخرج الآن بالمدفعية الثقيلة ضد صديقه السابق فلاديمير. يوم الاثنين في البيت الأبيض، أعلن الرئيس الأمريكي عن إرسال 'مليارات' الدولارات من الأسلحة إلى أوكرانيا، بما في ذلك أنظمة باتريوت وصواريخ أخرى حديثة. هدية من الناتو، بالطبع.
وقال ترامب، الذي بدا منزعجًا من تردد سيد الكرملين: 'سنصنع أسلحة من الدرجة الأولى، وسيتم إرسالها إلى الناتو'. لأن فلاديمير يتجاهل مقترحات وقف إطلاق النار، مفضلاً قصف المدن الأوكرانية بدلاً من توقيع اتفاق سلام.
النتيجة: يهدد ترامب بفرض رسوم جمركية 'شديدة القسوة' على روسيا في غضون 50 يومًا، مع 100% إضافية للدول المتواطئة. ما يكفي لجعل القيصر الروسي يعيد التفكير في موقفه!
رئيس الناتو مارك روت يصفق بكلتا يديه: 'لو كنت مكان بوتين اليوم، لأعدت النظر بجدية في موقفي.' نفس النغمة في كييف، حيث يتم استقبال هذه المساعدات العسكرية بحذر، على أمل حماية السماء الأوكرانية أخيرًا من القصف الليلي.
من الجانب الروسي، يبدو الوضع كئيبًا. انتهت الآمال في المصالحة مع أمريكا الترامبية. 'قلنا لكم إنه لا يجب الوثوق بهذا ترامب'، يشتكي الصقور في موسكو. يكتشف فلاديمير أن 'صديقه' دونالد لم يكن متساهلاً كما كان يعتقد.
السيدة الأولى ميلانيا يمكنها أن تضع ابتساماتها الدبلوماسية جانبًا: المحادثات 'الرائعة' بين الرجلين أصبحت من الماضي. الآن، يريد ترامب العمل، وليس الكلام. هل وصلت الرسالة بوضوح إلى الكرملين؟
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يمنح بوتين مهلة 50يوما لانهاء الحرب أو فرض رسوم
ترامب يمنح بوتين مهلة 50يوما لانهاء الحرب أو فرض رسوم

ويبدو

timeمنذ 8 ساعات

  • ويبدو

ترامب يمنح بوتين مهلة 50يوما لانهاء الحرب أو فرض رسوم

انتهت الصداقة الحميمة! دونالد ترامب، الذي وعد بحل الحرب في أوكرانيا في غضون 24 ساعة، يخرج الآن بالمدفعية الثقيلة ضد صديقه السابق فلاديمير. يوم الاثنين في البيت الأبيض، أعلن الرئيس الأمريكي عن إرسال 'مليارات' الدولارات من الأسلحة إلى أوكرانيا، بما في ذلك أنظمة باتريوت وصواريخ أخرى حديثة. هدية من الناتو، بالطبع. وقال ترامب، الذي بدا منزعجًا من تردد سيد الكرملين: 'سنصنع أسلحة من الدرجة الأولى، وسيتم إرسالها إلى الناتو'. لأن فلاديمير يتجاهل مقترحات وقف إطلاق النار، مفضلاً قصف المدن الأوكرانية بدلاً من توقيع اتفاق سلام. النتيجة: يهدد ترامب بفرض رسوم جمركية 'شديدة القسوة' على روسيا في غضون 50 يومًا، مع 100% إضافية للدول المتواطئة. ما يكفي لجعل القيصر الروسي يعيد التفكير في موقفه! رئيس الناتو مارك روت يصفق بكلتا يديه: 'لو كنت مكان بوتين اليوم، لأعدت النظر بجدية في موقفي.' نفس النغمة في كييف، حيث يتم استقبال هذه المساعدات العسكرية بحذر، على أمل حماية السماء الأوكرانية أخيرًا من القصف الليلي. من الجانب الروسي، يبدو الوضع كئيبًا. انتهت الآمال في المصالحة مع أمريكا الترامبية. 'قلنا لكم إنه لا يجب الوثوق بهذا ترامب'، يشتكي الصقور في موسكو. يكتشف فلاديمير أن 'صديقه' دونالد لم يكن متساهلاً كما كان يعتقد. السيدة الأولى ميلانيا يمكنها أن تضع ابتساماتها الدبلوماسية جانبًا: المحادثات 'الرائعة' بين الرجلين أصبحت من الماضي. الآن، يريد ترامب العمل، وليس الكلام. هل وصلت الرسالة بوضوح إلى الكرملين؟

ترامب يمنح روسيا مهلة 50 يوما لإنهاء الحرب ويرسل شحنة أسلحة لأوكرانيا عبر الناتو
ترامب يمنح روسيا مهلة 50 يوما لإنهاء الحرب ويرسل شحنة أسلحة لأوكرانيا عبر الناتو

تورس

timeمنذ 9 ساعات

  • تورس

ترامب يمنح روسيا مهلة 50 يوما لإنهاء الحرب ويرسل شحنة أسلحة لأوكرانيا عبر الناتو

قال الرئيس الأمريكي الإثنين إنه يمنح روسيا مهلة خمسين يوما لوقف الحرب في أوكرانيا وإلا ستواجه عقوبات عصيبة. وبعد أشهر من التواصل مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ظل مساعيه للتوصل لاتفاق يضع حدا للحرب، أعرب ترامب عن أسفه ل"أننا اعتقدنا أن لدينا اتفاقا أربع مرات تقريبا"، ولكن في كل مرة كان الرئيس الروسي يواصل قصف أوكرانيا. "خاب ظني جدا بالرئيس بوتين" هذا، وكان بوتين قد رفض إنهاء الحرب التي بدأها في أوكرانيا في فيفري 2022. وقال ترامب لصحافيين في البيت الأبيض أثناء زيارة الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) مارك روته، "خاب ظني جدا بالرئيس بوتين، كنت أظن أننا سنتوصل إلى اتفاق قبل شهرين" مضيفا "إذا لم نتوصل إلى اتفاق في غضون 50 يوما، الأمر بغاية البساطة، (سنفرض رسوما جمركية) وستكون بنسبة 100 %". وأكد ترامب قائلا "ستكون رسوما ثانوية" أي تستهدف شركاء روسيا التجاريين المتبقين ما من شأنه تقويض قدرة موسكو على الصمود في وجه العقوبات الغربية المفروضة عليها أساسا. وبموازاة ذلك، ستحصل أوكرانيا على كمية ضخمة من الأسلحة لتعزيز قواتها في ظل الغزو الروسي لأراضيها. "معدات عسكرية بمليارات الدولارات" وأوضح الرئيس الأمريكي قائلا "أبرمنا صفقة بالغة الأهمية. معدات عسكرية بقيمة مليارات الدولارات سيتم شراؤها من الولايات المتحدة ، وستُرسل إلى حلف شمال الأطلسي، وسيتم نشرها بسرعة في ساحة القتال". ومن جانبه، قال الأمين العام للناتو إنّ "ذلك يعني أن أوكرانيا ستحصل على كميات هائلة من العتاد العسكري في مجال الدفاع الجوي والصواريخ والذخيرة أيضا". ويذكر أنه منذ عودته إلى البيت الأبيض في جانفي، عمل ترامب على إعادة التواصل مع بوتين وتفاوض معه بشكل مباشر لإنهاء الحرب. لكن العملية الدبلوماسية تعثرت بعد إجراء محادثات بين كييف وموسكو في مدينة إسطنبول التركية. "ستصبح عائلاتنا أكثر أمانا" وفي شرق أوكرانيا الذي يشهد تصعيدا في القتال، قال الجندي أديسترون (29 عاما) إنه "سعيد للغاية" لأن بلاده ستحصل قريبا على المزيد من أنظمة باتريوت، التي أكد أنها فعالة في حماية المدنيين والعسكريين. وكشف لوكالة الأنباء الفرنسية "بدونها، نحن عاجزون. لذا، يا سيد ترامب، أعطنا المزيد منها، المزيد من الباتريوت". وبدوره، قال جندي آخر يقدم نفسه باسم غريزلي (29 عاما) "خير أن تأتي متأخرا من ألا تأتي أبدا"، مضيفا "بفضل أنظمة باتريوت التي يقدمونها إلينا، ستصبح عائلاتنا أكثر أمانا". هذا، وكثفت روسيا ضرباتها الجوية على أوكرانيا في الأسابيع الأخيرة، ورفعت في الآونة الأخيرة من وتيرة الصواريخ والمسيرات التي تطلقها، لتسجل مستويات قياسية متصاعدة. ومن جهته، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في كييف الإثنين، أنه عقد اجتماعا "مثمرا" مع المبعوث الأمريكي كيث كيلوغ، معربا عن شكره لدونالد ترامب على ل"مؤشرات الدعم المهمة والقرارات الإيجابية بين بلدَينا". وفي رسالة يشكر فيها الرئيس الأمريكي، قال الرئيس الأوكراني على منصات التواصل الاجتماعي "ناقشنا السبيل إلى السلام وما يمكننا القيام به عمليا ليكون (السلام) أقرب". وأشار إلى أن ذلك يشمل "تعزيز الدفاعات الجوية الأوكرانية، والإنتاج المشترك، وشراء الأسلحة بالتعاون مع أوروبا، إضافة إلى العقوبات على روسيا" وعلى داعميها. وتدفع أوكرانيا ، مثلما هو حال العديد من أعضاء الكونغرس الأمريكي بمن فيهم جمهوريون مقربون من ترامب، الرئيس الأمريكي لفرض عقوبات جديدة على موسكو. غير أنّ ترامب كان قد رفض ذلك، مشيرا إلى أنه يريد إعطاء فرصة للدبلوماسية. وفي الأثناء، يواصل الجيش الروسي تقدمه الميداني، إذ أعلنت وزارة الدفاع الروسية الإثنين السيطرة على قريتين أوكرانيتين. وتقع إحداهما، ماياك، في منطقة دونيتسك (شرق)، بينما تقع الأخرى، مالينيفكا، في منطقة زابوريجيا الجنوبية. كما أسفرت هجمات الإثنين في منطقتي خاركيف وسومي الحدوديتين مع روسيا في شمال شرق أوكرانيا عن مقتل ثلاثة مدنيين، وفقا للسلطات المحلية. الأولى

السادة في الخطاب، الرعايا في القرار عن السيادة حين تصبح نكتة حزينة

timeمنذ 18 ساعات

السادة في الخطاب، الرعايا في القرار عن السيادة حين تصبح نكتة حزينة

تملأ الخطب ولا تظهر في الحياة. نرفعها في المؤتمرات ونبيعها في الكواليس. نصدّرها للعناوين وندفنها في النصوص الصغيرة. سيادتنا لا تُمارس، بل تُعلن… مثل قرارات الطوارئ: دائمة، لكنها لا تعني شيئًا. في زمن ترامب، تحولت السيادة إلى نظام مكافآت: انحنِ تنَل، اعترض تُعاقب. هل تريد صورة في البيت الأبيض؟ اشترِ صفقة القرن. هل قررت التمرد؟ استعد للعقوبات. السيادة لم تعد حقًا، بل مكافأة تُمنح بحسب الولاء. نحن شعوب محظوظة بثروات لا نقرر بشأنها. البعض يعوم فوق النفط ويغرق في التبعية. والبعض الآخر يعيش على القروض ثم يحدثنا عن 'القرار المستقل'. السيادة هنا مثل الراتب: لا يكفي لنهاية الشهر، لكنها تملأ النشرات الرسمية. لكن الأسوأ من التبعية الخارجية، هو الاستبداد المحلي الذي يرفع شعار 'القرار الوطني' ليقمع به خصومه، ويبرر تزويره، ويكمم الصحافة. السيادة تتحول إلى عصا غليظة تضرب بها السلطة كل من يسأل: من قرر؟ وكيف؟ ومتى؟ أما الانتخابات، فتُعقد لالتقاط الصور، لا لتبديل الساسة. الكرامة؟ سلعة نادرة. لا تُباع في الأسواق، ولا تُصنّع في الخطب. فالدولة التي تهين مواطنيها في مراكز الشرطة، لا تستحق الاحترام في المحافل الدولية. ولا سيادة لدولة تخشى شعبها أكثر مما تخشى خصومها. من يحكم باسم الناس دون أن يسمعهم، كمن ينشد للحب في جنازة. السيادة لا تُستعاد من قصور الحكم، بل من الشوارع الغاضبة، ومن جيل شبابي فقد ثقته بكل من يتحدث عن 'الكرامة الوطنية' بينما يوقع صفقة في الغرف المغلقة. لا كرامة بلا حرية، ولا حرية بلا محاسبة. من يحكم دون محاسبة لا يصنع سيادة، بل يشتري الوقت. أما على الصعيد الدولي، فدم العربي رخيص في بورصة المواقف. القصف يُدان فقط إذا كان الضحية يحمل جوازًا أوروبيًا. أما إذا كان فلسطينيًا أو سودانيًا أو عراقيًا، فالبيان 'قيد الصياغة' و'التحقيق جارٍ'. القانون الدولي لا يعرفنا إلا حين نخرقه، لا حين يُخرق بحقنا. في النهاية، يبقى السؤال معلقًا: لمن القرار؟ هل نملك أن نقرر في قضايا الطاقة، أو الهجرة، أو فلسطين؟ أم أن القرارات تُصاغ في طوابق مرتفعة لا ندخلها؟ وهل من ينتخب نفسه بنسبة 98% هو فعلًا ممثل الشعب؟ أم ممثل 'الاستقرار' فقط؟ السيادة لا تأتي من فوق، بل من أسفل. من مواطن لا يُهان، ومن صحافة لا تُكمم، ومن صندوق اقتراع لا يُملأ سلفًا. إلى أن يتحقق ذلك، سنظل نخطب عن السيادة… ونحن ننتظر أن يسمح لنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store