logo
7 عادات على وجبة الإفطار ترفع مستويات السكر فى الدم.. تعرف على بدائلها الصحية

7 عادات على وجبة الإفطار ترفع مستويات السكر فى الدم.. تعرف على بدائلها الصحية

اليوم السابعمنذ 7 ساعات
ليست كل وجبات الإفطار متساوية، خاصةً فيما يتعلق بمستويات السكر في الدم، فبينما قد يبدو تناول المعجنات في الصباح أو حبوب الإفطار الغنية بالسكر غير ضارة، إلا أنها قد ترفع مستويات الأنسولين لديك بشكل خفي، مما يُعرضك لانخفاض في الطاقة، و رغبة شديدة في تناول الطعام ، وحتى مشاكل أيضية طويلة الأمد، ويمكن لإتباع بعض العادات الصحية في وجبة الإفطار أن تحسن مستويات الأنسولين لديك بشكل طبيعى، وفقًا لتقرير موقع "Healthline".
ما هو الأنسولين؟
الأنسولين هرمون يُساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم ، وعندما يُحفّز باستمرار بسبب الكربوهيدرات المُكررة والأطعمة السكرية، وقد يُواجه جسمك صعوبة في الحفاظ على توازنه، مع مرور الوقت، وقد يؤدي هذا إلى مقاومة الأنسولين، وزيادة الوزن، وزيادة خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني.
فإذا كنت تحاول اتباع نظام غذائي صحي، فإن معرفة أطعمة الإفطار التي يجب تجنبها هي نقطة انطلاق رائعة.. وإليك بعض خيارات الإفطار الشائعة التي قد ترفع مستويات الأنسولين بشكل خفى:
أن تبدأ وجبة الإفطار بتناول عصير الفاكهة أو المشروبات المحلاة
قد يبدو شرب عصير الفاكهة أو الشاي المنكّه صحيًا، لكن حتى السكريات الطبيعية تُمتص بسرعة كبيرة بدون ألياف، وهذا يُسبب إفرازًا سريعًا للأنسولين، يليه انخفاض في الطاقة ، وبدلًا من ذلك، اختر الفاكهة الكاملة أو المشروبات غير المُحلاة لتجنب ارتفاعات الجلوكوز المفاجئة.
تناول الكربوهيدرات المكررة مثل الخبز الأبيض أو المعجنات
تحتوي المعجنات والخبز الأبيض على كربوهيدرات عالية الجودة مع الحد الأدنى من الألياف أو البروتين، مما يؤدي إلى الهضم السريع وارتفاع حاد في الأنسولين، لذلك يفضل تناول الحبوب الكاملة فالأطعمة المتوازنة هي طريقة أذكى لبدء اليوم دون التقلبات المفاجئة في نسبة السكر في الدم.
تناول الشوفان الفوري والحبوب المنكهة
قد يبدو الشوفان الفوري المُنكه والحبوب المُحلاة خيارًا مُناسبًا، إلا أنهما يفتقران إلى الألياف ومُحملان بالسكريات المُخبأة، وغالبًا ما تُسبب هذه الخيارات المُصنّعة من وجبات الإفطار سرعة الهضم وارتفاعًا في مستويات الأنسولين، لذلك من الأفضل اختيار الشوفان العادي المُضاف إليه إضافات غنية بالبروتين.
تخطي وجبة الإفطار تمامًا
من المثير للدهشة أن تخطي وجبة الإفطار يؤدي إلى ارتفاع حاد في مستويات الأنسولين في وقت لاحق من اليوم، فعندما تنتظر وقتًا طويلًا لتناول الطعام، يُطلق جسمك الجلوكوز المُخزّن، ويتبع ذلك استجابة أنسولين أقوى بمجرد الانتهاء من تناول الطعام، لذلك يساعد تناول الطعام بانتظام على موازنة مستويات الجلوكوز في الدم ويمنع الإفراط في تناول الطعام فى وقت لاحق من اليوم.
تناول العصائر أو الأطباق الحلوة جدًا أو الخالية من الألياف
قد تحتوي العصائر على نسبة سكر عالية بشكل خادع، حتى مع عصائر الفاكهة أو الزبادي المُنكّه، فبدون البروتين أو الدهون الصحية أو الألياف، يُسبب هذا السكر السائل ارتفاعًا مفاجئًا في مستوياته بالدم، وبدلًا من ذلك امزج الفاكهة دائمًا مع البروتين (مثل الزبادي اليوناني أو المكسرات) والألياف لإبطاء امتصاصها.
شرب القهوة أو الشاي المضاف لها سكر قبل الأكل
بدء صباحك بتناول القهوة أو الشاي المُحلى على معدة فارغة يرفع مستويات الأنسولين بسرعة، حيث تُمتص هذه السكريات السائلة أسرع من الأطعمة الصلبة، مما يُسبب الشعور بالجوع، فكّر في شرب الشاي أو القهوة غير المُحلى، أو تناول وجبة فطور متوازنة للحد من ارتفاع مستويات الأنسولين.
الاعتماد على منتجات الألبان عالية اللاكتوز أو الزبادي المحلى
تحتوي بعض أنواع الزبادي المنكهة ومشروبات الألبان على سكر مضاف أو نسبة عالية من اللاكتوز، وقد ترفع هذه المنتجات مستويات السكر في الدم حتى بدون أن تشعر بحلاوتها، لذلك يُفضل تناول الزبادي العادي غير المُحلّى أو البدائل النباتية المُضاف إليها البروتين والألياف للحفاظ على مستويات مستقرة للسكر في الدم.
تجاهل تسلسل الوجبات - تناول الكربوهيدرات أولاً
تناول وجبة إفطار تبدأ بالكربوهيدرات (مثل الخبز المحمص أو الحبوب) يعني هضمًا سريعًا ودخولًا سريعًا للجلوكوز، لذلك ينصح الخبراء بتناول الخضراوات أو البروتين أولًا، ثم الكربوهيدرات، حيث يُبطئ هذا الترتيب الغذائي امتصاص السكر، ويُقلل الحاجة إلى الأنسولين، ويُساعد على ضبط مستويات السكر في الدم صباحًا.
فعندما يتعلق الأمر باستقرار الأنسولين والطاقة، فالأمر لا يقتصر على ما تأكله فحسب، بل يتعلق أيضًا بكيفية بدء صباحك، لذلك تجنب المشروبات السكرية والكربوهيدرات المكررة والوجبات غير المتوازنة، واختر أطعمة كاملة غنية بالبروتين والألياف والدهون الصحية، وفكّر في تنظيم وجباتك لمزيد من التحكم، فهذه التعديلات البسيطة على الإفطار يمكن أن تساعد في منع ارتفاع سكر الدم، واستقرار استجابة الأنسولين، ودعم النشاط الدائم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شوقي علام: الأصل في الأشياء الإباحة ما لم يرد نص يمنع أو يثبت ضررا
شوقي علام: الأصل في الأشياء الإباحة ما لم يرد نص يمنع أو يثبت ضررا

اليوم السابع

timeمنذ 11 دقائق

  • اليوم السابع

شوقي علام: الأصل في الأشياء الإباحة ما لم يرد نص يمنع أو يثبت ضررا

أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن الأصل في الأشياء التي خلقها الله في هذا الكون هو الإباحة ، ما لم يرد نص شرعي يمنع، أو يثبت ضررها بتجربة علمية موثوقة. وأوضح خلال حلقة برنامج "بيان للناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن هناك اختلافًا فقهيًا بين العلماء حول هذه القاعدة الأصولية، مشيرًا إلى أن بعض الفقهاء يرون أن الأصل في الأشياء الإباحة حتى يثبت التحريم، بينما يرى آخرون أن بعض الأمور، خصوصًا أفعال المكلفين، لا بد فيها من وجود حكم شرعي واضح، كما أشار الإمام ابن العربي المالكي، الذي قال إن كل فعل يصدر عن المكلّف يجب أن يُنسب لحكم شرعي – سواء كان وجوبًا أو حرمة أو إباحة – وفقًا لتعريف الحكم الشرعي بأنه "خطاب الله المتعلق بأفعال المكلفين على جهة الاقتضاء أو التخيير أو الوضع". وأشار الدكتور شوقي إلى أن هذه المسائل تنتمي إلى علم أصول الفقه، وتحتاج لفهم عميق، مؤكدًا أنه مع هذا الخلاف العلمي، يبقى الأصل في الأشياء المخلوقة هو الإباحة، إلا أن يأتي نص يمنع صراحة، كأن يقول الشرع: "لا تشرب كذا"، أو "لا تأكل كذا"، أو "لا تلبس كذا". وأضاف أن التجربة والخبرة العلمية لها وزن معتبر في الشريعة، فإذا ثبت أن تناول مادة معينة يؤدي إلى ضرر بيّن، فإنها تصبح ممنوعة من باب رفع الضرر، ولو لم يُذكر اسمها صراحة في النصوص الشرعية، لأن من مقاصد الشريعة الكبرى دفع الضرر ورفع الحرج عن الناس. وأكد مفتي الديار المصرية السابق على أهمية الرجوع لأهل التخصص في مثل هذه الأمور، سواء كانوا فقهاء أو أهل علم تجريبي، قائلاً إن الشرع الشريف اعتبر قولهم حجة في تقدير وجود الضرر من عدمه.

أخبار مصر : مش نهاية المطاف بشرط الالتزام.. كيف نعالج مقاومة الإنسولين بدون أدوية؟
أخبار مصر : مش نهاية المطاف بشرط الالتزام.. كيف نعالج مقاومة الإنسولين بدون أدوية؟

نافذة على العالم

timeمنذ 39 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : مش نهاية المطاف بشرط الالتزام.. كيف نعالج مقاومة الإنسولين بدون أدوية؟

الخميس 7 أغسطس 2025 04:00 مساءً نافذة على العالم - لم تعد مقاومة الإنسولين حُكمًا نهائيًا بالإصابة بالسكري، بل باتت فرصة ذهبية لإعادة ضبط نمط الحياة ومنع تطور المرض. طرق علاج مقاومة الأنسولين بدون أدوية وأكد الدكتور معتز القيعي، أخصائي التغذية العلاجية واللياقة البدنية، حول أحدث ما توصل إليه العلم بشأن علاج مقاومة الإنسولين بدون أدوية. وقال 'القيعي' في تصريح خاص لموقع 'صدى البلد' الإخباري، أن 'مقاومة الإنسولين ليست نهاية المطاف، وعلى العكس، فهي تنبيه من الجسم يخبرك. وتابع القيعي، أنه يمكن علاج مقاومة الأنسولين 'لو غيرت نمط حياتك دلوقتي، هتقدر ترجّع التوازن من غير ما تدخل في دوامة الأدوية مدى الحياة. وده مش كلام مرسل، دي أبحاث مثبتة علميًا." وشرح القيعي، أن مقاومة الإنسولين هي حالة بيكون فيها الجسم أقل استجابة لهرمون الإنسولين، فيضطر البنكرياس لإفرازه بكميات أكبر، مما يؤدي لتراكم الدهون، وارتفاع السكر، والتعب المزمن، وفي النهاية قد يتطور الأمر إلى مقدمات السكر أو النوع الثاني منه. طرق علاج مقاومة الأنسولين بدون أدوية وأكد القيعي، أن العلاج غير الدوائي فعّال جدًا، خاصة في المراحل المبكرة لمقاومة الأنسولين، ويعتمد على 3 محاور أساسية: أولًا: النظام الغذائي ـ تقليل الكربوهيدرات البسيطة (العيش الأبيض، السكر، الحلويات). ـ استبدالها بكربوهيدرات معقدة مثل الشوفان، البطاطا، والبقوليات. ـ الإكثار من البروتين والألياف (خضار ورقية، بذور، حبوب كاملة). ـ تقليل الوجبات الخفيفة. ـ الاعتماد على الصيام المتقطع (14 إلى 16 ساعة يوميًا) لتنظيم مستويات الإنسولين. طرق علاج مقاومة الأنسولين بدون أدوية ثانيًا: النشاط البدني ـ ممارسة تمارين المقاومة مثل الأوزان 3 مرات أسبوعيًا لبناء العضلات التي تسحب السكر من الدم دون الحاجة للإنسولين. ـ دمج تمارين الكارديو مثل المشي أو الجري مرتين في الأسبوع لتحسين اللياقة وتقليل الدهون الحشوية. ثالثًا: تنظيم النوم وتقليل التوتر ـ النوم أقل من 6 ساعات يرفع هرمون الكورتيزول ويزيد من مقاومة الإنسولين. ـ التوتر المزمن أيضًا يعقد المشكلة. لذا النوم المنتظم والتوازن النفسي ضروريان للعلاج. طرق علاج مقاومة الأنسولين بدون أدوية وأختتم "القيعي" تصريحه قائلًا، 'الدواء مش هو الحل الوحيد، التغيير الحقيقي بيبدأ من قرارات بسيطة في يومك… امشي، كل صح، نام كويس، جسمك هيشكرك وهيتغير فعلًا.'

الجلوس لفترات طويلة أمام الموبايل يهدد الشباب بهذه الحالة الصحية الخطيرة
الجلوس لفترات طويلة أمام الموبايل يهدد الشباب بهذه الحالة الصحية الخطيرة

موجز نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • موجز نيوز

الجلوس لفترات طويلة أمام الموبايل يهدد الشباب بهذه الحالة الصحية الخطيرة

في عصرنا الرقمي، أصبح الإفراط في استخدام الشاشات مصدر قلق بالغ، لا سيما بين الأطفال والمراهقين، وأظهرت دراسات حديثة وجود روابط مثيرة للقلق بين الاستخدام المطول للشاشات وزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية لدى الفئات العمرية الأصغر سنًا، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". وتشير الأبحاث إلى أن قضاء أكثر من ثلاث ساعات يوميًا على الشاشات، سواءً كانت هواتف ذكية أو أجهزة كمبيوتر أو أجهزة تليفزيون، يمكن أن يزيد من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب الأيضية، مثل ارتفاع ضغط الدم ، وارتفاع مستويات الكوليسترول، ومقاومة الأنسولين، حيث تتفاقم هذه المشكلات الصحية بسبب قلة النوم، المرتبط غالبًا بالتعرض لفترات طويلة للشاشات، لذلك يُعد فهم هذه المخاطر أمرًا بالغ الأهمية للآباء والأطباء لتطبيق استراتيجيات تعزز صحة القلب في العصر الرقمي. فيما يلى.. مخاطر صحية مبكرة مرتبطة بالوقت الذي يقضيه الأطفال أمام الشاشات: المخاوف الصحية المتعلقة بالأيض القلبي ارتبط الإفراط فى استخدام الشاشات بالعديد من مشكلات القلب والأيض لدى الشباب، وقد وجدت دراسة شملت أكثر من 1000 شاب دنماركي أن كل ساعة إضافية من استخدام الشاشات يوميًا ترتبط بارتفاع ضغط الدم، وارتفاع مستويات الكوليسترول، وزيادة مقاومة الأنسولين ، حيث تساهم هذه العوامل فى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية في مراحل لاحقة من الحياة. تأثير الحرمان من النوم استخدام الشاشات لفترات طويلة، خاصة قبل النوم، قد يؤثر على أنماط النوم، حيث ارتبط انخفاض مدة النوم وسوء جودته بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وارتفاع ضغط الدم، ويؤدي الجمع بين الإفراط في استخدام الشاشات و قلة النوم إلى دورة ضارة تؤثر سلبًا على صحة القلب مع مرور الوقت. المؤشرات المبكرة لإجهاد القلب حتى فى مرحلة المراهقة، تظهر علامات إجهاد القلب والأوعية الدموية، فقد لوحظ ارتفاع في معدل ضربات القلب أثناء الراحة وارتفاع ضغط الدم لدى المراهقين الذين يقضون وقتًا طويلاً أمام الشاشات، وتؤكد هذه المؤشرات المبكرة أهمية معالجة عادات استخدام الشاشات للوقاية من مشكلات القلب على المدى الطويل. فيما يلى.. استراتيجيات للتخفيف من مخاطر صحة القلب لدى الشباب: مراقبة وقت الشاشة والحد منه من الضروري تحديد وقت يومي لاستخدام الشاشات، حيث توصي جمعية القلب الأمريكية بألا يتجاوز وقت الشاشة الترفيهي للأطفال والمراهقين عن ساعتين يوميًا، مع تشجيع ممارسة الأنشطة التي لا تتضمن شاشات، مثل اللعب في الهواء الطلق أو ممارسة الهوايات، ويمكن أن يساعد ذلك فى تقليل التعرض للشاشات بشكل عام. إعطاء الأولوية للنشاط البدني ممارسة النشاط البدني المنتظم ضروري لصحة القلب والأوعية الدموية، وتشجيع الأطفال والمراهقين على ممارسة نشاط بدني متوسط إلى قوي لمدة 60 دقيقة على الأقل يوميًا يمكن أن يُخفف من الآثار السلبية للجلوس لفترات طويلة وقضاء وقت طويل أمام الشاشات. تشجيع عادات نوم صحية إن اتباع روتين نوم خالٍ من الشاشات يُحسّن جودة النوم، فالحد من استخدام الشاشات قبل النوم بساعة على الأقل يُساعد على تقليل اضطرابات النوم ، ويُعزز الصحة العامة، وصفاء الذهن، وتوازن الهرمونات، والاسترخاء، كما أن أنشطة مثل القراءة والتأمل والتمدد الخفيف تُحسن الاستعداد للنوم، وتُحسن الصحة النفسية على المدى الطويل. تثقيف وإشراك الأسر إن إشراك جميع أفراد الأسرة في عادات صحية لاستخدام الشاشات قد يكون فعالًا للحد في استخدام الشاشات، حيث أن تحديد أهداف جماعية لوقت استخدام الشاشات والمشاركة في أنشطة مشتركة من شأنهما تهيئة بيئة داعمة لسلوكيات صحية للحفاظ على صحة القلب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store