logo
وزير الداخلية الفرنسي يصب الزيت على نار التوتر بين باريس والجزائر

وزير الداخلية الفرنسي يصب الزيت على نار التوتر بين باريس والجزائر

الأيام٢٠-٠٧-٢٠٢٥
جدد وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، رغبته في 'الخروج من اتفاقيات 1968' مع الجزائر، في ظل التوترات الشديدة التي تشهدها العلاقات بين باريس والجزائر منذ عدة أشهر.
وهاجم وزير الداخلية الفرنسي السلطات الجزائرية، متهما إياها بإصدار جوازات سفر لـ'مهاجرين غير نظاميين'، وأكد نيته عرقلة تنقل 'أعضاء النخبة الحاكمة' المسؤولين عن 'تشويه صورة فرنسا'.ذ
وقال الوزير الفرنسي في مقابلة مع صحيفة 'لوفيغارو'، إن 'القنصلية الجزائرية في تولوز أصدرت مئات جوازات السفر للمهاجرين غير النظاميين'، مضيفاً أنه سيصدر تعليمات لمحافظي الشرطة 'بعدم الاعتراف بهذه الوثائق، التي تم توزيعها بهذه الطريقة'، عند تقديم طلبات للحصول على تصاريح إقامة.
وأكد الوزير على أهمية 'المعاملة بالمثل' في العلاقة الثنائية، مشيراً إلى أن 'الجزائر اليوم هي التي ترفض هذه المعاملة بالمثل من خلال عدم احترامها لاتفاق 1994'، المتعلق خصوصاً بإعادة استقبال الجزائريين المطرودين من فرنسا.
وأضاف: 'سأطلب من مصالح وزارتي أيضاً إعداد عدة إجراءات لمنع قدوم أو استقرار أو تنقل أعضاء النخبة الجزائرية المتورطين في تشويه صورة فرنسا'.
كما عبّر برونو روتايو عن دعمه الشديد 'للخروج من اتفاقيات 1968' الخاصة بالهجرة، والتي تمنح الجزائريين وضعاً خاصاً، مشدداً على أنه 'إذا لم يتم إلغاء هذه الاتفاقيات قبل نهاية هذا العهد الرئاسي، فيجب القيام بذلك بعد الانتخابات الرئاسية القادمة'.
وأشار إلى أن هناك 'إجراءً عاجلاً'، حسب رأيه، وهو 'تجميد المفاوضات الجارية على مستوى الاتحاد الأوروبي بشأن اتفاقية الشراكة' مع الجزائر، معتبراً أن 'الجزائر تستفيد منها أكثر بكثير من أوروبا، بفضل التعريفات الجمركية التفضيلية'.
وعن احتمال استقالته بسبب الملف الجزائري، أكد برونو روتايو أن 'هذا ما تسعى إليه السلطة الجزائرية'، مضيفا أن 'ذلك سيكون انتصاراً لها'.
وقال: 'في القضية الجزائرية، هناك مستقبل مواطنينا الاثنين' المسجونين في الجزائر، الكاتب بوعلام صنصال، والصحافي كريستوف غليز، معتبرا أن 'دبلوماسية النوايا الحسنة قد فشلت'.
وأضاف: 'سأقول ذلك لرئيس الجمهورية، الذي سألتقي به الأسبوع المقبل. يجب تغيير النبرة، وتحمل تبعات علاقة قوة اختارها النظام الجزائري بنفسه'.
وتساءل الوزير: 'هل حكم إيمانويل ماكرون على فرنسا بالضعف في علاقاتها مع الجزائر، من خلال تفضيل الإستراتيجية الدبلوماسية المحببة للإليزيه ووزارة الخارجية؟'، داعياً إلى 'العودة إلى الحزم، والتركيز على الدفاع عن مصالحنا'.
وفي ما يخص الهجرة بشكل أوسع، أشار الوزير إلى أنه 'اقترح على رئيس الوزراء زيادة بقيمة 160 مليون يورو في رسوم الطوابع في مجال اللجوء والهجرة'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استمرار ارتفاع أسعار النفط
استمرار ارتفاع أسعار النفط

بديل

timeمنذ 6 ساعات

  • بديل

استمرار ارتفاع أسعار النفط

واصل النفط مكاسبه اليوم، الثلاثاء 29 يوليوز الجاري، مدعوما بآمال تحسن النشاط الاقتصادي بعد الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، والهدنة التجارية المحتملة بين الولايات المتحدة والصين، وتقصير الرئيس دونالد ترامب للمهلة التي حددها لروسيا لإنهاء حرب أوكرانيا. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 24 سنتا بما يعادل 0.34 بالمئة إلى 70.28 دولار للبرميل، وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي إلى 66.93 دولار للبرميل بزيادة 22 سنتا أو 0.33 بالمئة. أغلق كلا العقدين على ارتفاع بأكثر من اثنين بالمئة في الجلسة السابقة، ولامس برنت يوم الاثنين أعلى مستوى له منذ 18 يوليوز. فرض الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي رسوم استيراد 15 بالمئة على معظم سلع الاتحاد الأوروبي، إلا أنه حال دون اندلاع حرب تجارية شاملة بين الحليفين الرئيسيين، والتي كانت ستؤثر على إلى ما يقرب من ثلث التجارة العالمية وتقلل من توقعات الطلب على الوقود. وتلقت أسعار النفط الدعم أيضا من أنباء عن احتمال تمديد الهدنة التجارية بين الولايات المتحدة والصين، إذ التقى مسؤولون اقتصاديون كبار من كلا البلدين في ستوكهولم وأجروا محادثات استمرت لأكثر من خمس ساعات يوم الاثنين. ومن المتوقع أن تُستأنف المناقشات يوم الثلاثاء. وفي الوقت نفسه، حدد ترامب يوم الاثنين مهلة جديدة '10 أو 12 يوما' لروسيا لإحراز تقدم نحو إنهاء الحرب في أوكرانيا أو مواجهة عقوبات. وهدد ترامب بفرض عقوبات على كل من روسيا ومشتري صادراتها ما لم يتم إحراز تقدم. وكتب دانيال هاينز كبير محللي شؤون السلع لدى 'إيه إن زد' في مذكرة 'أشعلت تصريحات ترامب المخاوف من تأثر تدفقات النفط الروسي'. وأضاف هاينز 'يأتي ذلك أيضا على خلفية حزمة العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي على روسيا في الآونة الأخيرة، بما في ذلك خفض السقف السعري على خام البلاد واستيراد المنتجات المكررة المصنوعة من نفط موسكو في بلدان أخرى'.

كوساك: المغرب، تحت قيادة جلالة الملك، شريك 'موثوق' بالنسبة للاتحاد الأوروبي
كوساك: المغرب، تحت قيادة جلالة الملك، شريك 'موثوق' بالنسبة للاتحاد الأوروبي

LE12

timeمنذ 8 ساعات

  • LE12

كوساك: المغرب، تحت قيادة جلالة الملك، شريك 'موثوق' بالنسبة للاتحاد الأوروبي

أكدت سفيرة الاتحاد الأوروبي بالرباط، باتريسيا لومبارت كوساك، أن المغرب، تحت وأبرزت الدبلوماسية الأوروبية، في حوار مع صحيفة 'لوماتان'، أن الرباط وبروكسل قد شيدا 'لبنة بعد لبنة' شراكة فريدة وبناء متينا وإنسانيا يتوجه بثبات نحو المستقبل، مضيفة أن الطرفين يتقاسمان نفس الرؤية حول التحديات الكبرى، مثل التحول الطاقي والمرونة المناخية، والتنافسية الاقتصادية، وكذا القضايا الجيو-سياسية. وأشارت إلى أن الأمر يتعلق بشراكة 'ازدهار مشترك'، تتجسد يوميا من خلال أعمال ملموسة تقوم بها المؤسسات والمقاولات والمجتمع المدني من الضفتين، مشيرة إلى أن هذه الشراكة 'قريبة من أرض الواقع، وأكثر تطلعا للمستقبل، وأكثر فائدة لمجتمعاتنا'، وتستند، كذلك، إلى أسس متينة 'بفضل العمل الدؤوب للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي'. وتطرقت السيدة لومبارت كوساك إلى التزام الاتحاد الأوروبي إلى جانب المغرب، لا سيما في تنفيذ المشروع الطموح لتعميم الحماية الاجتماعية ودعم تطوير الصناعات الثقافية والإبداعية، التي ينخرط فيها الشباب المغربي بشكل قوي الذي يتوفر على إمكانات كبيرة. وقالت 'لقد أطلقنا العديد من المشاريع المبتكرة التي تجمع بين التشغيل والإدماج والإشعاع الثقافي'، معتبرة أن التنمية البشرية، سواء من خلال التكوين أو تطوير الكفاءات والإدماج أو التنقل، التي تعد القلب النابض لهذا التعاون، لا تنفصل عن التنمية الاقتصادية بالنسبة للمغرب والاتحاد الأوروبي. وأضافت أن 'المملكة تعد أيضا شريكا طبيعيا بين أوروبا وإفريقيا، ذلك أن معرفتها العميقة بالديناميات الإقليمية، والتزامها طويل الأمد تجاه القارة، وقدرتها على المبادرة، تجعلها شريكا مهما للتفكير سويا مع الدول الإفريقية للاستجابة المشتركة لتحديات القارة'، مضيفة أن 'أفق يرغب الاتحاد الأوروبي في تعميقه'. من جهة أخرى، أكدت سفيرة الاتحاد الأوروبي بالمغرب أن الأجندة الجديدة للبحر الأبيض المتوسط، التي تم إطلاقها سنة 2021، تستهدف، على الخصوص، الأشخاص، لاسيما الشباب والنساء، وتركز على أولويات أساسية كالإدماج والنمو المستدام والحكامة الجيدة. وقالت 'نخوض اليوم مرحلة جديدة أكثر طموحا في مجال التقارب'، معتبرة أن الميثاق من أجل المتوسط قام بتحديث هذه الرؤية التي ستعرض قريبا بالتشاور مع الشركاء المتوسطيين. وفي معرض تطرقها إلى تعاون الاتحاد الأوروبي في منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط، أشارت الدبلوماسية الأوروبية إلى أنه تم الالتزام، منذ سنة 2021، برصد أكثر من مليار أورو على شكل منح، ضمنها حوالي 810 ملايين أورو كدعم مباشر للميزانية، دفعت إلى الخزينة المغربية، مبرزة أن هذا الأمر يظهر الثقة الممنوحة للسياسات العمومية للمملكة. وفي ما يتعلق بالشراكة الخضراء الموقعة سنة 2022، أكدت السيدة لومبارت كوساك أن هذا الإطار قد مكن من تكثيف التعاون في مجالات أساسية، ضمنها التحول الطاقي، وإزالة الكربون من الاقتصاد، والتدبير المستدام للمياه. وقالت إن 'المغرب يطمح إلى أن يصبح نموذجا يحتذى به بالنسبة للدول الأخرى، لا سيما على مستوى القارة الإفريقية. ويمكن لهذه الشراكة أن تدعمه في هذا الطموح'، مشيرة إلى أن في الوقت الذي ما يزال فيه البعض حول العالم مترددا بشأن المسار الذي ينبغي اتباعه، فإن المغرب والاتحاد الأوروبي يقدمان نموذجا يحتذى به من خلال جعل العمل المناخي ضمن أولويات تعاونهما. كما سلطت الضوء على تحسين شبكات التزويد بالمياه في 32 مدينة مغربية، مما مكن من توفير أكثر من 130 مليون متر مكعب من المياه. وقالت 'هذا مكسب ثمين في سياق شح المياه'. من جانب آخر، اعتبرت الدبلوماسية أن أمن الاتحاد الأوروبي يعتمد أيضا على الوضع الأمني في جواره، مؤكدة على أهمية المغرب كشريك فعال في محاربة الجريمة المنظمة والتطرف العنيف. وقالت إن 'هذا ينطبق كذلك، بطبيعة الحال، على إدارة الحدود، في ظل ضغوط الهجرة غير النظامية، التي تغذيها شبكات الاتجار والتهريب المتطورة بشكل متزايد. تعاوننا يغطي جميع جوانب حكامة الهجرة، بروح المسؤولية المشتركة'. وفي ما يتعلق بقضية الصحراء، قالت السيدة لومبارت كوساك إنها تدرك 'الأهمية البالغة لهذه القضية بالنسبة للمغرب'، مضيفة أن 'الاتحاد الأوروبي سيظل شريكا موثوقا في القضايا المهمة بالنسبة للمغرب'. وقالت 'سنظل ملتزمين بالاستثمار في علاقة تعود بالنفع على الطرفين، قائمة على الثقة والاحترام'.

سفيرة الاتحاد الأوروبي: المغرب تحت قيادة جلالة الملك شريك 'موثوق'
سفيرة الاتحاد الأوروبي: المغرب تحت قيادة جلالة الملك شريك 'موثوق'

عبّر

timeمنذ 10 ساعات

  • عبّر

سفيرة الاتحاد الأوروبي: المغرب تحت قيادة جلالة الملك شريك 'موثوق'

أكدت سفيرة الاتحاد الأوروبي بالرباط، باتريسيا لومبارت كوساك، أن المغرب، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس ، شريك 'موثوق' بالنسبة للاتحاد الأوروبي أبرزت الدبلوماسية الأوروبية، في حوار مع صحيفة 'لوماتان'، أن الرباط وبروكسل قد شيدا 'لبنة بعد لبنة' شراكة فريدة وبناء متينا وإنسانيا يتوجه بثبات نحو المستقبل، مضيفة أن الطرفين يتقاسمان نفس الرؤية حول التحديات الكبرى، مثل التحول الطاقي والمرونة المناخية، والتنافسية الاقتصادية، وكذا القضايا الجيو-سياسية. وأشارت إلى أن الأمر يتعلق بشراكة 'ازدهار مشترك'، تتجسد يوميا من خلال أعمال ملموسة تقوم بها المؤسسات والمقاولات والمجتمع المدني من الضفتين، مشيرة إلى أن هذه الشراكة 'قريبة من أرض الواقع، وأكثر تطلعا للمستقبل، وأكثر فائدة لمجتمعاتنا'، وتستند، كذلك، إلى أسس متينة 'بفضل العمل الدؤوب للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي'. وتطرقت السيدة لومبارت كوساك إلى التزام الاتحاد الأوروبي إلى جانب المغرب، لا سيما في تنفيذ المشروع الطموح لتعميم الحماية الاجتماعية ودعم تطوير الصناعات الثقافية والإبداعية، التي ينخرط فيها الشباب المغربي بشكل قوي الذي يتوفر على إمكانات كبيرة. وقالت 'لقد أطلقنا العديد من المشاريع المبتكرة التي تجمع بين التشغيل والإدماج والإشعاع الثقافي'، معتبرة أن التنمية البشرية، سواء من خلال التكوين أو تطوير الكفاءات والإدماج أو التنقل، التي تعد القلب النابض لهذا التعاون، لا تنفصل عن التنمية الاقتصادية بالنسبة للمغرب والاتحاد الأوروبي. وأضافت أن 'المملكة تعد أيضا شريكا طبيعيا بين أوروبا وإفريقيا، ذلك أن معرفتها العميقة بالديناميات الإقليمية، والتزامها طويل الأمد تجاه القارة، وقدرتها على المبادرة، تجعلها شريكا مهما للتفكير سويا مع الدول الإفريقية للاستجابة المشتركة لتحديات القارة'، مضيفة أن 'أفق يرغب الاتحاد الأوروبي في تعميقه'. من جهة أخرى، أكدت سفيرة الاتحاد الأوروبي بالمغرب أن الأجندة الجديدة للبحر الأبيض المتوسط، التي تم إطلاقها سنة 2021، تستهدف، على الخصوص، الأشخاص، لاسيما الشباب والنساء، وتركز على أولويات أساسية كالإدماج والنمو المستدام والحكامة الجيدة. وقالت 'نخوض اليوم مرحلة جديدة أكثر طموحا في مجال التقارب'، معتبرة أن الميثاق من أجل المتوسط قام بتحديث هذه الرؤية التي ستعرض قريبا بالتشاور مع الشركاء المتوسطيين. وفي معرض تطرقها إلى تعاون الاتحاد الأوروبي في منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط، أشارت الدبلوماسية الأوروبية إلى أنه تم الالتزام، منذ سنة 2021، برصد أكثر من مليار أورو على شكل منح، ضمنها حوالي 810 ملايين أورو كدعم مباشر للميزانية، دفعت إلى الخزينة المغربية، مبرزة أن هذا الأمر يظهر الثقة الممنوحة للسياسات العمومية للمملكة. وفي ما يتعلق بالشراكة الخضراء الموقعة سنة 2022، أكدت السيدة لومبارت كوساك أن هذا الإطار قد مكن من تكثيف التعاون في مجالات أساسية، ضمنها التحول الطاقي، وإزالة الكربون من الاقتصاد، والتدبير المستدام للمياه وقالت إن 'المغرب يطمح إلى أن يصبح نموذجا يحتذى به بالنسبة للدول الأخرى، لا سيما على مستوى القارة الإفريقية. ويمكن لهذه الشراكة أن تدعمه في هذا الطموح'، مشيرة إلى أن في الوقت الذي ما يزال فيه البعض حول العالم مترددا بشأن المسار الذي ينبغي اتباعه، فإن المغرب والاتحاد الأوروبي يقدمان نموذجا يحتذى به من خلال جعل العمل المناخي ضمن أولويات تعاونهما. كما سلطت الضوء على تحسين شبكات التزويد بالمياه في 32 مدينة مغربية، مما مكن من توفير أكثر من 130 مليون متر مكعب من المياه. وقالت 'هذا مكسب ثمين في سياق شح المياه'. من جانب آخر، اعتبرت الدبلوماسية أن أمن الاتحاد الأوروبي يعتمد أيضا على الوضع الأمني في جواره، مؤكدة على أهمية المغرب كشريك فعال في محاربة الجريمة المنظمة والتطرف العنيف. وقالت إن 'هذا ينطبق كذلك، بطبيعة الحال، على إدارة الحدود، في ظل ضغوط الهجرة غير النظامية، التي تغذيها شبكات الاتجار والتهريب المتطورة بشكل متزايد. تعاوننا يغطي جميع جوانب حكامة الهجرة، بروح المسؤولية المشتركة'. وفي ما يتعلق بقضية الصحراء، قالت السيدة لومبارت كوساك إنها تدرك 'الأهمية البالغة لهذه القضية بالنسبة للمغرب'، مضيفة أن 'الاتحاد الأوروبي سيظل شريكا موثوقا في القضايا المهمة بالنسبة للمغرب'. وقالت 'سنظل ملتزمين بالاستثمار في علاقة تعود بالنفع على الطرفين، قائمة على الثقة والاحترام'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store