logo
بريطانيا تكثف جهودها لاستقطاب العلماء الفارين من الولايات المتحدة

بريطانيا تكثف جهودها لاستقطاب العلماء الفارين من الولايات المتحدة

الشرق السعوديةمنذ يوم واحد

تُكثّف المؤسسات العلمية في بريطانيا، خططها الاستثمارية، في أعقاب قيود إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب على الجامعات وتمويل الأبحاث، كاشفةً عن ضمانات تمويل رسمية لمدة 10 سنوات، وزمالات متاحة للعلماء والباحثين الفارين من الولايات المتحدة، حسبما أفادت صحيفة "فاينانشيال تايمز".
وستعزز المبادرات التي ستكشف عنها الحكومة البريطانية والجمعية الملكية والأكاديمية الملكية للهندسة خلال أيام، الجهود المبذولة لاستقطاب الكفاءات الدولية، وتوفير استقرار مالي إضافي للمشروعات طويلة الأجل في مجالات سريعة التطور مثل الحوسبة الكمومية ومقاومة البكتيريا.
وتُمثّل هذه الإجراءات، جهداً لحماية العلوم البريطانية من سياسات ترمب، في مواجهة التخفيضات المفاجئة في التمويل والقمع الأيديولوجي للأبحاث الذي تشهده الولايات المتحدة.
ومنذ تولي ترمب السلطة في يناير الماضي، سعت إدارته إلى فرض تخفيضات كبيرة على تمويل العلوم، كما أمرت بإلغاء العمل البحثي في ​​مجالات تشمل التنوع واللقاحات وتغير المناخ.
برامج زمالة لمدة 10 سنوات
وستعلن الجمعية الملكية عن برنامج "زمالة فاراداي" (Faraday Fellowship) جديدة للباحثين الدوليين، بدعم يصل إلى 30 مليون جنيه إسترليني (نحو 39 مليون دولار)، إذ سيُستخدم هذا المبلغ لمنح ما يصل إلى 4 ملايين جنيه إسترليني (5 ملايين و300 ألف دولار تقريباً)، أو أكثر في الظروف الاستثنائية، لعلماء فرديين أو فرق عمل، لمدة تتراوح بين 5 و10 سنوات.
وسيأتي ثلثا مبلغ الـ 30 مليون جنيه إسترليني من برنامج قائم بتمويل حكومي تديره الجمعية، يهدف إلى جذب الباحثين في منتصف مسيرتهم المهنية المهتمين بالانتقال إلى بريطانيا، أما الباقي فسيكون تمويلاً جديداً من الجمعية نفسها، وسيُركز على العلماء في مراحل مهنية أخرى.
وفي الوقت نفسه، ستطلق الأكاديمية الملكية للهندسة، مساراً مُسرّعاً، لتسهيل قدوم الباحثين والمخترعين الدوليين المتميزين للعمل في لندن.
وستمنح الأكاديمية الوطنية للعلوم، المتقدمين الناجحين ما يصل إلى 3 ملايين جنيه إسترليني على مدى 10 سنوات، لتطوير وتوسيع نطاق حلول مناخية رائدة، كجزء من برنامج زمالة "المستقبل الأخضر" الحالي الذي تبلغ قيمته 150 مليون جنيه إسترليني.
وتُضاف هذه المبادرات إلى برنامج مماثل بقيمة 54 مليون جنيه إسترليني (71 مليون و800 ألف دولار تقريباً)، أعلنته وزارة العلوم والابتكار والتكنولوجيا هذا الشهر، إذ ستُغطي هذه الأموال تكاليف الانتقال وتمويل مشاريع لحوالي 10 فرق بحثية في مجالات ذات أولوية حكومية، مثل علوم الحياة والذكاء الاصطناعي والطاقة الخضراء.
ترحيب من المؤسسات العلمية
وفي الإطار، قال أدريان سميث، رئيس الأكاديمية الوطنية للعلوم في بريطانيا: "يشهد العلم الدولي حالة من التقلب، حيث أصبحت بعض حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية موضع تساؤل".
وأضاف: "مع تعرّض مصادر التمويل والحرية الأكاديمية للتهديد، ستبحث أفضل المواهب العلمية عن الاستقرار. ويمكن للمملكة المتحدة أن تكون في طليعة الدول التي تسعى لاستقطاب هذه المواهب".
بدوره، قال اللورد باتريك فالانس، وزير العلوم والمستشار العلمي السابق للحكومة، إن المنح التي تمتد 10 سنوات قد تُمثل حوالي ملياري جنيه إسترليني من إجمالي الإنفاق الحكومي السنوي على البحث والتطوير والبالغ 20.4 مليار جنيه إسترليني.
وأكد فالانس، إيمانه الراسخ بأن الاستثمار في العلوم والتكنولوجيا "مسعى وطني، وليس مسعى سياسياً حزبياً"، رغم إقراره بإمكانية قيام أي إدارة مستقبلية، نظرياً، بعكس تغييرات التمويل.
وأقرّ فالانس، بوجود "خطر دائم" يتمثل في إمكانية إلغاء مصادر تمويل الأبحاث طويلة الأجل القائمة من قِبَل حكومة مستقبلية ذات نهج جذري في سياسات العلوم.
ويهدف التمويل الموسع إلى منح المؤسسات مزيداً من الثقة للتوظيف والتعاون الدولي، وبناء البنية التحتية اللازمة، وإقامة شراكات مع القطاع الخاص.
ولاقت هذه المبادرة ترحيباً من المؤسسات العلمية، على الرغم من أن الكثيرين أعربوا أيضاً عن مخاوفهم بشأن التأثير الرادع المحتمل لارتفاع تكاليف التأشيرات على الجهود الأوسع نطاقاً للتوظيف الدولي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بريطانيا تكثف جهودها لاستقطاب العلماء الفارين من الولايات المتحدة
بريطانيا تكثف جهودها لاستقطاب العلماء الفارين من الولايات المتحدة

الشرق السعودية

timeمنذ يوم واحد

  • الشرق السعودية

بريطانيا تكثف جهودها لاستقطاب العلماء الفارين من الولايات المتحدة

تُكثّف المؤسسات العلمية في بريطانيا، خططها الاستثمارية، في أعقاب قيود إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب على الجامعات وتمويل الأبحاث، كاشفةً عن ضمانات تمويل رسمية لمدة 10 سنوات، وزمالات متاحة للعلماء والباحثين الفارين من الولايات المتحدة، حسبما أفادت صحيفة "فاينانشيال تايمز". وستعزز المبادرات التي ستكشف عنها الحكومة البريطانية والجمعية الملكية والأكاديمية الملكية للهندسة خلال أيام، الجهود المبذولة لاستقطاب الكفاءات الدولية، وتوفير استقرار مالي إضافي للمشروعات طويلة الأجل في مجالات سريعة التطور مثل الحوسبة الكمومية ومقاومة البكتيريا. وتُمثّل هذه الإجراءات، جهداً لحماية العلوم البريطانية من سياسات ترمب، في مواجهة التخفيضات المفاجئة في التمويل والقمع الأيديولوجي للأبحاث الذي تشهده الولايات المتحدة. ومنذ تولي ترمب السلطة في يناير الماضي، سعت إدارته إلى فرض تخفيضات كبيرة على تمويل العلوم، كما أمرت بإلغاء العمل البحثي في ​​مجالات تشمل التنوع واللقاحات وتغير المناخ. برامج زمالة لمدة 10 سنوات وستعلن الجمعية الملكية عن برنامج "زمالة فاراداي" (Faraday Fellowship) جديدة للباحثين الدوليين، بدعم يصل إلى 30 مليون جنيه إسترليني (نحو 39 مليون دولار)، إذ سيُستخدم هذا المبلغ لمنح ما يصل إلى 4 ملايين جنيه إسترليني (5 ملايين و300 ألف دولار تقريباً)، أو أكثر في الظروف الاستثنائية، لعلماء فرديين أو فرق عمل، لمدة تتراوح بين 5 و10 سنوات. وسيأتي ثلثا مبلغ الـ 30 مليون جنيه إسترليني من برنامج قائم بتمويل حكومي تديره الجمعية، يهدف إلى جذب الباحثين في منتصف مسيرتهم المهنية المهتمين بالانتقال إلى بريطانيا، أما الباقي فسيكون تمويلاً جديداً من الجمعية نفسها، وسيُركز على العلماء في مراحل مهنية أخرى. وفي الوقت نفسه، ستطلق الأكاديمية الملكية للهندسة، مساراً مُسرّعاً، لتسهيل قدوم الباحثين والمخترعين الدوليين المتميزين للعمل في لندن. وستمنح الأكاديمية الوطنية للعلوم، المتقدمين الناجحين ما يصل إلى 3 ملايين جنيه إسترليني على مدى 10 سنوات، لتطوير وتوسيع نطاق حلول مناخية رائدة، كجزء من برنامج زمالة "المستقبل الأخضر" الحالي الذي تبلغ قيمته 150 مليون جنيه إسترليني. وتُضاف هذه المبادرات إلى برنامج مماثل بقيمة 54 مليون جنيه إسترليني (71 مليون و800 ألف دولار تقريباً)، أعلنته وزارة العلوم والابتكار والتكنولوجيا هذا الشهر، إذ ستُغطي هذه الأموال تكاليف الانتقال وتمويل مشاريع لحوالي 10 فرق بحثية في مجالات ذات أولوية حكومية، مثل علوم الحياة والذكاء الاصطناعي والطاقة الخضراء. ترحيب من المؤسسات العلمية وفي الإطار، قال أدريان سميث، رئيس الأكاديمية الوطنية للعلوم في بريطانيا: "يشهد العلم الدولي حالة من التقلب، حيث أصبحت بعض حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية موضع تساؤل". وأضاف: "مع تعرّض مصادر التمويل والحرية الأكاديمية للتهديد، ستبحث أفضل المواهب العلمية عن الاستقرار. ويمكن للمملكة المتحدة أن تكون في طليعة الدول التي تسعى لاستقطاب هذه المواهب". بدوره، قال اللورد باتريك فالانس، وزير العلوم والمستشار العلمي السابق للحكومة، إن المنح التي تمتد 10 سنوات قد تُمثل حوالي ملياري جنيه إسترليني من إجمالي الإنفاق الحكومي السنوي على البحث والتطوير والبالغ 20.4 مليار جنيه إسترليني. وأكد فالانس، إيمانه الراسخ بأن الاستثمار في العلوم والتكنولوجيا "مسعى وطني، وليس مسعى سياسياً حزبياً"، رغم إقراره بإمكانية قيام أي إدارة مستقبلية، نظرياً، بعكس تغييرات التمويل. وأقرّ فالانس، بوجود "خطر دائم" يتمثل في إمكانية إلغاء مصادر تمويل الأبحاث طويلة الأجل القائمة من قِبَل حكومة مستقبلية ذات نهج جذري في سياسات العلوم. ويهدف التمويل الموسع إلى منح المؤسسات مزيداً من الثقة للتوظيف والتعاون الدولي، وبناء البنية التحتية اللازمة، وإقامة شراكات مع القطاع الخاص. ولاقت هذه المبادرة ترحيباً من المؤسسات العلمية، على الرغم من أن الكثيرين أعربوا أيضاً عن مخاوفهم بشأن التأثير الرادع المحتمل لارتفاع تكاليف التأشيرات على الجهود الأوسع نطاقاً للتوظيف الدولي.

سرقةُ الرياح.. صراعاتُ المستقبل!
سرقةُ الرياح.. صراعاتُ المستقبل!

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • العربية

سرقةُ الرياح.. صراعاتُ المستقبل!

لم تعد سرقة الرياح من شطحات الخيال العلمى، وإنما صارت قضية بدأت بوادر نزاعاتها تَتَجَلَّى على المستوى المحلى، داخل الدولة الواحدة، بين الشركات التى تُوَلِّد الكهرباء من الرياح، مثلما يحدث فى بريطانيا، وكذلك فى صراعات بين دولتين متجاورتين تمارس فيهما شركات مختلفة هذا النشاط، مثلما يحدث بين الدنمارك والنرويج، أى أنها فى سبيلها لتصير مثل الصراعات بسبب الاستنزاف من جانب واحد للحقوق المشتركة فى آبار البترول والغاز، ومثل صيد الأسماك الجائر فى المياه المشتركة! وذلك بعد أن تبينت نتائج لم تكن متوقعة نتيجة للتوسع الضخم السريع حول العالم فى توليد الكهرباء من الرياح، ومع التطور الفائق فى المعدات المستخدمة لهذا الغرض، والتى وصل فيها طول شفرة التوربين إلى أكثر من 100 متر، أى بطول ملعب لكرة القدم، بهدف التعرض لرياح أكثر لتوليد طاقة أكبر تجعل المشروع أكثر ربحية. مع المساهمة فى هدف عالمى لتخفيض استهلاك الكربون، خاصة أن كل توربين عملاق يولد طاقة تكفى لنحو 20 ألف أسرة أوروبية. عَرَض موقعُ (بى بى سى/ عربى) تقريراً وافياً عن القضية، جاء فيه، نقلاً عن بعض الخبراء، أن التوربينات الدوّارة فى مزارع الرياح تستخلص الطاقة من التيارات الهوائية، مما يؤدى إلى تكوين ذيل هوائى يُضْعِف سرعةَ الرياح خلف المزرعة، ويمتد هذا الذيل عشرات الكيلومترات، قد تصل إلى 100 كم فى حالة المزارع البحرية الكبيرة والكثيفة، فيترتب على إنشاء مزرعة رياح فى اتجاه الريح قبل مزرعة أخرى أن يضعف انتاج الطاقة فى المزرعة التالية، وكلما كانت المزرعة أكبر كان تأثير الذيل الهوائى أقوى، وهذا هو أساس النزاع، خاصة إذا عملت بعض التوربينات على مقربة شديدة من توربينات قائمة، فيزداد تأثير الذيل الهوائى! وتتنبأ بعض الدراسات أن يُثار النزاع فى بحر الشمال خلال العقود القادمة، نتيجة لتزايد اكتظاظ مزارع الرياح هناك. وعموماً، لا يزال الموضوع غامضاً، لأن الخبراء أنفسهم فى طور الدراسة ليطوروا قدرتهم على التنبؤ، بخصوص المسافات اللازمة لفصل المزارع عن بعضها البعض، ومعرفة مدى تأثير هذه التيارات بشكل دقيق. ويظل الخوف عاملاً سلبياً قد يُبْعِد المستثمرين.

أقوى عاصفة شمسية في 2025 تضرب الأرض وتؤثر على الاتصالات عالميًّا
أقوى عاصفة شمسية في 2025 تضرب الأرض وتؤثر على الاتصالات عالميًّا

الرجل

timeمنذ 2 أيام

  • الرجل

أقوى عاصفة شمسية في 2025 تضرب الأرض وتؤثر على الاتصالات عالميًّا

سجّلت الشمس يوم 14 مايو 2025 توهّجًا من الفئة X2.7، يُعد الأقوى منذ بداية العام، وذلك بحسب ما أعلنته الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأمريكية (NOAA). وقد بلغ هذا التوهج ذروته عند الساعة 08:25 صباحًا بتوقيت غرينتش، متسببًا في عاصفة شمسية قوية أثّرت على خدمات الاتصالات اللاسلكية في مناطق شاسعة من العالم. ما هو التوهج الشمسي؟ التوهج الشمسي هو انفجار هائل للطاقة يحدث في الغلاف الجوي للشمس، نتيجة إطلاق مفاجئ للطاقة المختزنة من الحقول المغناطيسية، لا سيما فوق البقع الشمسية. ويُنتج التوهج إشعاعات قوية تشمل الأشعة السينية والأشعة فوق البنفسجية، وأشعة جاما، إلى جانب موجات راديوية قد تصل إلى الأرض وتؤثر في أنظمتها التكنولوجية. اقرأ أيضاً عاصفة شمسية لا يمكن التنبؤ بها قد تنهي العالم الآثار على الأرض: شفق قطبي واضطرابات في الاتصالات تسببت العاصفة الشمسية الأخيرة في انقطاعات مؤقتة للاتصالات عالية التردد على الجانب النهاري من الأرض، لا سيما في أوروبا وآسيا والشرق الأوسط. كما انطلقت من البقعة الشمسية AR4087، والتي كانت نشطة في الأيام السابقة بعدة توهجات أخف. العواصف الشمسية تؤدي كذلك إلى ظاهرة الشفق القطبي في المناطق القطبية، نتيجة تفاعل الجسيمات الشمسية مع المجال المغناطيسي الأرضي. هل تؤثر على الإنسان؟ يؤكد العلماء أن الغلاف الجوي والمجال المغناطيسي للأرض يعملان كدرع واقٍ ضد الإشعاعات الشمسية، لذا فإن تأثير التوهجات الشمسية على البشر ضئيل جدًّا أو غير موجود. ومع ذلك، يمكن أن تؤثر على رواد الفضاء والطيارين في الرحلات القطبية، بسبب تعرضهم المباشر للإشعاع. أقوى عاصفة شمسية في 2025 تضرب الأرض وتؤثر على الاتصالات عالميًا - المصدر | shutterstock ذروة الدورة الشمسية 25 تمر الشمس حاليًا بـ"الدورة الشمسية 25" التي بدأت في ديسمبر 2019، ويُتوقّع أن تبلغ ذروتها في عام 2025. وتشهد هذه الدورة نشاطًا شمسيًا أعلى من التقديرات الأولية مقارنة بالدورة السابقة، وهو ما يفسّر ارتفاع عدد التوهجات الشمسية المسجّلة خلال الأشهر الماضية. اقرأ أيضاً علماء يحذرون من عاصفة شمسية تؤثر على صحة الدماغ والقلب لا تأثير مباشر على الطقس لا تُسبب التوهجات الشمسية تغييرات مباشرة في الطقس اليومي مثل هطول الأمطار أو ارتفاع درجات الحرارة، إلا أن بعض الدراسات تشير إلى احتمال وجود تأثيرات مناخية طويلة الأمد للنشاط الشمسي، لا تزال بحاجة إلى مزيد من البحث والتوثيق العلمي. طقس الفضاء والتأهب التكنولوجي تهدف مراقبة طقس الفضاء أساسًا إلى حماية البنى التحتية التكنولوجية، إذ تؤثر التوهجات الشمسية بشكل مباشر على أداء الأقمار الصناعية، وأنظمة الملاحة، والاتصالات، وشبكات الطاقة الكهربائية. وتعمل وكالات الفضاء الدولية على تحديث أنظمة الحماية، واتخاذ التدابير الاحترازية اللازمة خلال فترات النشاط الشمسي المكثف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store