مسح: الفيدرالي قد يثبت الفائدة دون تغيير في اجتماع هذا الشهر
وذكر غالبية الخبراء أن التدخل السياسي المتزايد يهدد استقلالية الاحتياطي الفيدرالي، وذلك وسط الانتقادات المتكررة التي يوجهها الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" ومسؤولي إدارته لرئيس البنك "جيروم باول".
وأجرت "رويترز" الاستطلاع في الفترة بين السابع عشر وحتى الثالث والعشرين من يوليو، وأكد جميع الاقتصاديين الذين شملهم المسح البالغ عددهم 105 خبراء أن الفيدرالي سيثبت الفائدة دون تغيير في اجتماعه المقرر نهاية هذا الشهر.
وتوقع أغلبية الاقتصاديين 53% خفض الفائدة من مستواها الحالي البالغ 4.25%-4.5% في سبتمبر، بما يتوافق مع أسعار السوق.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
لبنان يحكم على 6 من حزب الله في قضية مقتل جندي "أممي" في 2022
نقلت وكالة "رويترز" عن مصدرين قضائيين قولهما يوم الثلاثاء إن المحكمة العسكرية اللبنانية أصدرت أحكاماً على ستة أشخاص في قضية مقتل جندي أيرلندي من قوات حفظ السلام الأممية في جنوب لبنان عام 2022، وذكر مصدر أمني لبناني إن الستة جميعهم أعضاء في حزب الله. وقالت المصادر القضائية إنه حُكم على رجل واحد غيابياً بالإعدام، وحُكم على آخر بالسجن ثلاثة أشهر وعلى أربعة آخرين بدفع غرامات بين 1100 و2200 دولار. وبرأت المحكمة رجلاً سابعاً. وذكرت المصادر القضائية أن الرجل المحكوم عليه غيابياً هو محمد عياد. وقال المصدر الأمني إن عياد احتجز لفترة وجيزة على ذمة القضية قبل إطلاق سراحه. العرب والعالم الشرق الأوسط أميركا تضغط على لبنان لإصدار قرار حكومي بنزع سلاح حزب الله وقُتل الجندي شون روني (23 عاماً)، الذي كان ضمن قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل)، في 15 ديسمبر (كانون الأول) 2022 عندما تعرضت سيارة كان يستقلها لإطلاق نار في جنوب لبنان. كان هذا أول هجوم دام على جنود حفظ السلام التابعين للأمم المتحدة في لبنان منذ عام 2015. وفي يناير (كانون الثاني) 2023، اتهمت المحكمة العسكرية اللبنانية سبعة أشخاص في الهجوم. وفي يونيو (حزيران) من ذلك العام، حددت وثيقة صادرة عن المحكمة أن بعضهم أعضاء في حزب الله. وتراوحت التهم الموجهة إلى الرجال السبعة بين القتل وإتلاف مركبة. ورحبت اليونيفيل في بيان مكتوب الثلاثاء باختتام المحاكمة و"التزام لبنان بتقديم الجناة إلى العدالة".
العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
"فيرست فاينانشال": الأسواق تترقب اجتماع "الفيدرالي" غدا ونتائج عمالقة التكنولوجيا
قال استراتيجي الأسواق المالية لدى "فيرست فاينانشال ماركتس"، جاد حريري، إن الأسواق تترقب نتائج اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي غدا بجانب نتائج عمالقة التكنولوجيا في السوق الأميركية، وهما أكبر عاملين مؤثرين في حركة أسواق الأسهم الأميركية خلال الفترة المقبلة. وأشار في مقابلة مع العربية Business إلى أن الكثير من العوامل العسكرية والاقتصادية والسياسية اجتمعت في الأسبوع الحالي ما يجعله متقلبا في أسواق المال، وضبابيا بالنسبة للمستثمرين، إلا أن التركيز الرئيسي من جانب المستثمرين سيكون على العامل الأكثر تأثيرا في تحركات الأسواق خلال الفترة المقبلة وهو اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي بغض النظر عن تخفيض الفائدة من عدمه فإن اجتماع الفيدرالي غداً يرسم مسار السياسة النقدية خلال المرحلة المقبلة. وتابع "في ظل الضغط الذي يمارسه ترامب على رئيس الاحتياطي جيروم باول لخفض الفائدة يمكن أن يشهد اجتماع الفيدرالي غدا مفاجأة، وإذا لم يحدث ذلك فإن التركيز سيكون على تصريحات جيروم باول والتي من شأنها رسم السياسة النقدية في المرحلة المقبلة". وأشار إلى أن البيانات الاقتصادية يوم الجمعة بشأن الوظائف ستلعب دورا مهما، ولكن اجتماع غد يرسم السياسة النقدية في المرحلة المقبلة بالإضافة إلى موضوع عقوبات الولايات المتحدة على روسيا وتأثيره على أسعار النفط. وعلى جانب عمالقة التكنولوجيا الأميركية المقرر أن تعلن نتائجها الفصلية خلال هذا الأسبوع قال حريري إن موضوع ارتفاع تقييمات أسهم التكنولوجيا يتردد منذ بداية العام وأنها لا تعكس القيمة الحقيقية للشركات، ولكن مؤشر "ناسداك" عند قمة تاريخية جديدة بعد تراجعات بسبب التعريفات الجمركية، على الرغم من وجود شكوك حول تقييمات أسهم التكنولوجيا. وأضاف أن نتائج شركات التكنولوجيا واجتماع الفيدرالي هما العاملان الأكثر تأثيرا على المؤشرات الأميركية، حيث ارتفع مؤشرا "ناسداك" و "S&P 500" عند قمة تاريخية جديدة بينما "داو جونز" ما زال بعيدا عنهما. واستبعد أن يؤثر تقييم أسهم شركات التكنولوجيا الأميركية على المستثمرين بشكل عام على المدى الطويل.
سعورس
منذ 2 ساعات
- سعورس
رغم تباطؤ النمو العالمي.. صندوق النقد: 3.9 % نمواً متوقعاً للاقتصاد السعودي
وفي تقريره "آفاق الاقتصاد العالمي" الصادر، توقّع الصندوق تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي إلى (3.1 %) في (2026)، مقارنة بمعدل (3.3 %) في (2024)، ومتوسط (3.7 %) قبل جائحة كوفيد-19، وذلك نتيجة تراجع المرونة الاقتصادية بفعل التشوهات التجارية عالميا. كما رجّح الصندوق استمرار تراجع معدلات التضخم عالميًا، ليصل إلى (4.2 %) في (2025)، ثم إلى (3.6 %) في عام (2026). من جهة ثانية توقّع استطلاع أجرته "رويترز"، نمو الناتج المحلي الإجمالي للمملكة 3.8 % في 2025. وكان وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم، خلال مشاركته بالمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، أن الاقتصاد غير النفطي في المملكة مرشح للنمو بأكثر من 6 % في عام 2026 ، مما يعكس تقدماً حقيقياً في خطة اخفض الاعتماد على النفط، ضمن "رؤية 2030" التي تستهدف تنويع مصادر الدخل. وتظل توقعات صندوق النقد أقل من تقديرات وزارة المالية المتوقعة بنسبة نمو 4.6 % في العام الحالي 2025)، حيث تؤكد جميع المؤشرات استمرار نجاحات المملكة في خطط التحول الاقتصادي ، والنمو المتسارع والقيمة المضافة لمختلف القطاعات ، وبدرجة كبيرة للقطاعات ذات الصلة باقتصاد المستقبل القائم على استثمار التقنية الحديثة.
