
طرق مجربة لعلاج قشرة الشعر والتخلص منها بشكل نهائي.. أهمها خلطة الملح
طرق مجربة لعلاج قشرة الشعر
والتخلص منها بشكل نهائي، ضرورة لعلاج الشعر بالكامل. وعبر القاهرة 24، نتعرف على طرق مجربة لعلاج قشرة الشعر والتخلص منها بشكل نهائي باستخدام مكونات طبيعية.
طرق مجربة لعلاج قشرة الشعر والتخلص منها بشكل نهائي
توجد طرق مجربة لعلاج قشرة الشعر والتخلص منها بشكل نهائي، يمكنها حل المشكلة الاكثر انتشارًا، وهي العرض الناتج عن نوع معين من الفطريات خلف قشرة الرأس تسمى الملاسيزية، التي تتضخم مسببة انفصال قشرة الجلد.
طرق مجربة لعلاج قشرة الشعر والتخلص منها بشكل نهائي
وينصح الاطباء بضرورة تغيير الشامبو والبلسم إلى الأنواع الطبيعية الخالية من السلفات، واستخدام فلتر المياه في الحمام، إلى جانب إصلاح النظام الغذائي إلى نظام منخفض الكربوهيدرات، وتجنب السكر وزيوت أوميغا 6، واستهلاك المزيد من الأطعمة التي تحتوي على البروبيوتيك.
إحدى أفضل طرق مجربة لعلاج
قشرة الشعر
والتخلص منها بشكل نهائي، مزج 1 ملعقة صغيرة من السائل من الكيمتشي (مخلل ملفوف أو كرنب بيتي) في 1 كوب من الماء، ووضع السائل على فروة الرأس بعد غسله بالشامبو، ثم يشطف بعد 15 دقيقة.
من بين الطرق الفعالة ايضا لعلاج قشرة الرأس دون مواد كيميائية، هو مزيج من 2 ملعقة صغيرة زيت زيتون ممزوج مع 1/2 ملعقة صغيرة من زيت جوز الهند، يوضع على فروة الرأس قبل النوم ويغسل في الصباح.
وعند الحديث عن علاج قشرة الراس بالزيوت، فإن دهن زيت شجرة الشاي المخفف بزيت الزيتون، إحدى أفضل طرق مجربة لعلاج قشرة الشعر والتخلص منها بشكل نهائي، كذلك، دهن زيت الأوريجانو المخفف.
طرق مجربة لعلاج قشرة الشعر والتخلص منها بشكل نهائي
ما هي خلطة الملح للقشرة؟
خلطة الملح للقشرة، هي خلطة تعتمد على الملح كمكون اساسي يستهدف قتل الفطريات المسببة لقشرة الرأس، ويساعد على تسهيل خروج القشرة من الرأس والتخلص منها، وهي وصفة تطبق مرتين اسبوعيا خاصة للشعر الدهني.
وفيما يلي 3 طرق مجربة لعلاج قشرة الشعر والتخلص منها بشكل نهائي باستخدام الملح:
الماء الدافئ والملح: أذب ملعقتان كبيرتان من الملح على كوب ماء ساخن واترك المحلول يبرد ثم يشطف الشعر به مع التدليك، ثم اغسل الشعر مباشرة بشامبو خالي من الكبريتات، اشطفي الشعر جيدا بالماء وكرر الوصفة مرة اخرى كل اسبوع.
الشامبو والملح: اخلطي ملعقة كبيرة الشامبو، مع نصف ملعقة من الملح واغسل الشعر بهما مع التدليك بحركات دائرية، باطراف الاصابع، ثم يشطف الشعر جيدا، وتكرر الوصفة مرتين اسبوعيا.
زيت الزيتون والملح: اخلط 2 ملعقة كبيرة من الملح مع 2 ملعقة كبيرة من زيت الزيتون و2 ملعقة كبيرة من عصير الليمون، ثم بلل الشعر وطبق عليه الخايط، ارتد بونيه الحمام لخمس دقائق، ثم دلك فروة الراس جيدا، واشطف الشعر جيدا بالماء ثم استخدم الشامبو
لتنظيف الشعر
واشطفه جيدا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ يوم واحد
- تحيا مصر
التغذية السليمة كدرع واقٍ ضد سرطان الأمعاء: أطعمة تساهم في الوقاية
أصبح سرطان الأمعاء من بين أكثر أنواع السرطان شيوعًا في العالم، وخاصةً بين الأفراد دون سن الخمسين، ما يجعل الوقاية منه أمرًا بالغ الأهمية. وفي هذا السياق، أكد الدكتور جوزيف سلهب ، طبيب أمراض الأمعاء، أن التغذية السليمة تلعب دورًا محوريًا في تقليل مخاطر الإصابة بهذا المرض، مؤكدًا أهمية بعض الأطعمة التي يمكن أن تساعد في الوقاية منه. نشر هذا التحليل في تقرير لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. الألياف الغذائية: الدرع الأول ضد سرطان الأمعاء من أبرز النصائح التي قدمها الدكتور سلهب هي الأطعمة الغنية بالألياف . تلعب الألياف دورًا رئيسيًا في الوقاية من سرطان الأمعاء، حيث تساعد على تحسين حركة الأمعاء، وتقلل من الوقت الذي تبقى فيه السموم والفضلات في الأمعاء. الفواكه والخضروات ، مثل التفاح والكيوي، تعتبر مصادر رائعة لهذه الألياف، والتي تعمل على دعم صحة الأمعاء والوقاية من الإصابة بأمراض القولون والمستقيم. الزبادي: مضاد طبيعي للسرطان من الأطعمة المهمة التي ذكرها الدكتور سلهب الزبادي ، حيث يحتوي على بكتيريا البروبيوتيك المفيدة، التي تُسهم في تعزيز صحة الجهاز الهضمي. وأكد الخبراء أن تناول الزبادي بشكل يومي قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء بنسبة تصل إلى 20%. هذه البكتيريا تساعد في تحسين توازن الأمعاء وتحفيز جهاز المناعة. المكسرات والتوت: وجبات خفيفة وفوائد صحية المكسرات ، مثل الجوز و اللوز و البندق ، هي مصادر ممتازة للألياف والدهون الصحية مثل أوميغا 3 ، بالإضافة إلى البروتين. هذه العناصر تساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري وأمراض الأوعية الدموية، فضلاً عن الوقاية من سرطان القولون. أما التوت ، فهو غني بمضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة، المسببة للأمراض، وتساهم بشكل فعال في الوقاية من السرطان . التفاح والكيوي: حماة الأمعاء أوضح الدكتور سلهب أن تناول تفاحة يوميًا يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة تصل إلى 47% ، بفضل محتواها الغني بالألياف والفيتامينات ومضادات الأكسدة. كما يُعتبر الكيوي من أقوى الفواكه في دعم الجهاز المناعي ، حيث توفر حصة واحدة منه أكثر من 80% من احتياجات الجسم اليومية من فيتامين سي . يحتوي الكيوي أيضًا على مواد كيميائية نباتية تعزز قدرة الجسم على مقاومة السرطان. الزبادي والبكتيريا المفيدة: كيف تساعد الأمعاء؟ أوضح الدكتور هاني يوسف ، جراح القولون والمستقيم، أن البكتيريا المفيدة في الزبادي تلعب دورًا مهمًا في تحسين عملية الهضم . وعند تخميرها للألياف داخل الأمعاء، تنتج هذه البكتيريا أحماضًا دهنية قصيرة السلسلة مثل الزبدات ، التي تغذي خلايا الأمعاء وتقلل من الالتهابات. وهذا يساعد في الوقاية من التغيرات الخلوية التي قد تؤدي إلى سرطان الأمعاء. الصلصة، الأفوكادو والطماطم: أبطال غير متوقعين الصلصة ، التي تُعد من مكونات طبيعية، يمكن أن تكون إضافة ممتازة لنظامك الغذائي إذا كانت تحتوي على مكونات صحية. الأفوكادو هو أحد الأطعمة التي يجب إضافتها إلى النظام الغذائي بفضل الدهون الصحية والعناصر النباتية التي تحتوي عليها. الطماطم ، تعد من أبرز مصادر الليكوبين ، وهو مضاد أكسدة فعال يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي، بما في ذلك سرطان الأمعاء. النظام الغذائي ليس بديلاً عن العلاج الطبي رغم أهمية التغذية السليمة في الوقاية من سرطان الأمعاء، شدد الدكتور سلهب على أن النظام الغذائي لا يُغني عن الاستشارة الطبية أو العلاج. وأضاف أنه يجب على المرضى الذين يشعرون بأي تغييرات غير طبيعية في عادات الأمعاء التوجه فورًا إلى الطبيب للحصول على تشخيص دقيق. أعراض يجب عدم تجاهلها من العلامات التحذيرية التي قد تشير إلى وجود مشكلة صحية في الأمعاء وتشمل: تغييرات مستمرة في حركة الأمعاء (إسهال أو إمساك). تكرار أو قلة التبرز بشكل غير طبيعي. وجود دم في البراز. آلام شديدة في البطن. فقدان الوزن غير المبرر. الشعور بالتعب الشديد دون سبب واضح.

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
«الموز الأخضر والعدس».. أطعمة تقلل خطر هذا النوع من السرطان بنسبة 60%
توصل علماء من جامعتي نيوكاسل وليدز في بريطانيا إلى نتائج مهمة تفيد بأن بعض الأطعمة اليومية البسيطة قد تساهم بشكل كبير في تقليل خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي العلوي بنسبة تصل إلى 60% ونشرت الدراسة في مجلة Cancer Prevention Research، إذ ركزت على أهمية «النشا المقاوم»، وهو نوع من الكربوهيدرات لا يهضم في الأمعاء الدقيقة، بل يصل إلى الأمعاء الغليظة حيث يغذي البكتيريا النافعة.وتلعب هذه البكتيريا دورًا رئيسيًا في حماية الجهاز الهضمي، مما يجعل النشا المقاوم مشابهًا للألياف الغذائية في تأثيره الوقائي، وذلك على حسب ما أشار موقع " أبرز الأطعمة الغنية بالنشا المقاومالموز غير الناضالشوفانرقائق الذرالبطاطس المسلوقة الباردةالمكرونة والأرز بعد تبريدهماخبز القمح الكاملالفاصوليا والعدس والبازلاء الخضراءوشملت الدراسة قرابة ألف شخص من حول العالم، جميعهم مصابون بمتلازمة لينش، وهي اضطراب وراثي يزيد احتمالية الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان، خصوصًا سرطان الأمعاء في سن مبكرة.وخلال الفترة من 1999 إلى 2005، تناول جزء من المشاركين 30 غرامًا من مسحوق النشا المقاوم يوميًا أي ما يعادل تقريبًا موزة خضراء واحدة بينما حصل آخرون على علاج وهمي، دون أن يعرف أي منهم إلى أي مجموعة ينتمي.وبعد متابعة استمرت بين 10 و20 عامًا، كشفت النتائج أن النشا المقاوم لم يقلل من معدلات الإصابة بسرطان الأمعاء، لكنه خفض بشكل لافت خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي العلوي بنسبة 60%، ومنهاسرطان المريسرطان المعدةسرطان القنوات الصفراويةسرطان البنكرياسسرطان الإثني عشرالأكثر إثارة في النتائج أن التأثير الوقائي استمر لمدة عشر سنوات بعد توقف المشاركين عن تناول النشا المقاوم، ما يعزز أهمية هذه المادة الطبيعية في الوقاية طويلة المدى.ويرجح الباحثون أن النشا المقاوم يعمل على تعديل عملية أيض الأحماض الصفراوية في الأمعاء، مما يقلل إنتاج مركبات قد تضر الحمض النووي وتحفز نمو الخلايا السرطانية، ورغم هذه النتائج المشجعة، شدد العلماء على ضرورة إجراء دراسات إضافية لفهم آلية التأثير بشكل أدق.


تحيا مصر
منذ يوم واحد
- تحيا مصر
البروتين بين الفوائد والمخاطر: دليلك الذكي لتحقيق أقصى استفادة دون أضرار
يُعد البروتين عنصرًا غذائيًا أساسيًا لا غنى عنه في النظام الغذائي الصحي، حيث يساهم في بناء العضلات، وإصلاح الأنسجة، وتحسين الشعور بالشبع ، فضلًا عن دوره في تعزيز العديد من وظائف الجسم الحيوية. إلا أن الإفراط في تناوله دون وعي أو تخطيط قد يؤدي إلى نتائج غير مرغوب فيها، مثل زيادة الوزن أو مشكلات الهضم ، خاصة إذا لم يتم ربطه بأسلوب حياة متوازن. فيما يلي نظرة شاملة على أهم النقاط التي يجب أخذها في الاعتبار قبل اتباع نظام غذائي عالي البروتين، وفقًا لما أشار إليه تقرير لموقع "Times Now" . 1. تناول البروتين لا يعني دائمًا خسارة الوزن من الشائع الاعتقاد بأن البروتين يساعد على تقليل الوزن لأنه يعزز الشبع ويقلل الشهية. ورغم صحة ذلك نسبيًا، فإن السعرات الحرارية الزائدة – مهما كان مصدرها – تؤدي إلى زيادة الوزن . إذا كانت احتياجات جسمك اليومية 1600 سعرة حرارية، وبدأت تستهلك 1800 سعرة يوميًا معظمها من البروتين، فإن الجسم سيقوم بتخزين الفائض على هيئة دهون . النصيحة: ركّز على التوازن في السعرات، لا فقط على مصدرها. زيادة البروتين لا تعني تجاهل الحسابات الحرارية. 2. ليست كل الأطعمة الغنية بالبروتين خالية من الدهون أو الكربوهيدرات عند اختيار مصادر البروتين، يظن البعض أنها جميعًا نقية أو خالية من العناصر الأخرى ، ولكن الواقع مختلف. أمثلة شائعة: الجبنة القريش تحتوي على نسبة من الدهون. الفول السوداني غني بالبروتين، لكنه يحتوي أيضًا على نسبة عالية من الدهون. النصيحة: اقرأ الملصقات الغذائية بعناية. لا تركز فقط على كمية البروتين، بل تحقق من محتوى الدهون والكربوهيدرات أيضًا. 3. بدون تمارين القوة، البروتين قد يتحول إلى دهون وظيفة البروتين الأساسية في الجسم هي بناء العضلات وإصلاح الأنسجة . ولكن، إذا كنت تستهلك كميات كبيرة من البروتين دون ممارسة تمارين المقاومة أو القوة ، فإن الجسم قد لا يستخدمه بالشكل الأمثل، بل يحوله إلى دهون. النصيحة: مارس تمارين القوة تدريجيًا مثل رفع الأثقال أو تمارين المقاومة. لا تكتفِ بالبروتين وحده لبناء العضلات؛ النشاط البدني هو العامل الأساسي في استخدامه بكفاءة. 4. الإفراط المفاجئ في تناول البروتين قد يضر جهازك الهضمي زيادة كمية البروتين في نظامك الغذائي بشكل مفاجئ قد يؤدي إلى: الغازات الانتفاخ الإمساك أو ثقل المعدة وذلك لأن الجهاز الهضمي، والكلى تحديدًا، تحتاجان إلى التأقلم مع التغير . النصيحة: أدخل البروتين تدريجيًا إلى النظام الغذائي. احرص على تناول كميات كافية من الألياف والماء لتحسين عملية الهضم وتسهيل امتصاص البروتين. 5. كيف تحسب احتياجك اليومي من البروتين؟ تختلف الاحتياجات اليومية من البروتين بحسب العمر، الوزن، مستوى النشاط، والحالة الصحية. التوصيات العامة: الحد الأدنى: 0.8 جرام بروتين لكل كيلوجرام من وزن الجسم . الرياضيون أو من يتبعون تمارين مكثفة: حتى 2 جرام لكل كيلوجرام . مثال عملي: إذا كان وزنك 70 كجم: الحد الأدنى: 56 جم بروتين يوميًا. في حالة التمارين المكثفة: حتى 140 جم يوميًا. النصيحة: استشر اختصاصي تغذية لتحديد الكمية المناسبة لك بدقة.