logo
ارتفاع مؤشر 'فوتسي 100' البريطاني

ارتفاع مؤشر 'فوتسي 100' البريطاني

صراحة نيوز٠٦-٠٥-٢٠٢٥

صراحة نيوز ـ واصل مؤشر الأسهم البريطانية 'فوتسي 100' مسيرته الصعودية القياسية، حيث ارتفع في تعاملات صباح اليوم الثلاثاء، بمقدار 27 نقطة أي بنسبة 0.3 بالمئة مدعوماً جزئياً بارتفاع أسهم شركة النفط البريطاني.
وقالت صحيفة الغارديان البريطانية، إن هذا الارتفاع يُعد الجلسة السادسة عشرة على التوالي من المكاسب للمؤشر وهي أطول سلسلة مكاسب يحققها المؤشر منذ إنشائه في ثمانينيات القرن الماضي.
وتمكن المؤشر من تعويض جميع الخسائر التي تكبّدها منذ الثاني من نيسان الماضي وهو التاريخ الذي أعلن فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن فرض رسوم جمركية جديدة على عدد من الشركاء التجاريين، ما أثار اضطرابات في الأسواق العالمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع للعملات المشفرة.. والبتكوين يهبط عن المستوى التاريخي
تراجع للعملات المشفرة.. والبتكوين يهبط عن المستوى التاريخي

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

تراجع للعملات المشفرة.. والبتكوين يهبط عن المستوى التاريخي

تراجع البتكوين بنسبة 1.54% حيث بلغ سعره 107.259 دولاراً أميركياً، فيما بلغت القيمة السوقية 2.13 تريليون دولار أميركي اليوم الأحد، بعد صعود كبير هذا الأسبوع. وتجاوزت أسعار البتكوين مستويات 111 ألف دولار للمرة الأولى في تاريخها في جلسة 22 مايو بالتزامن مع استمرار ضعف الدولار الأميركي وتحسن شهية المخاطرة بعد موجة البيع التي شهدتها العملة الأميركية الشهر الماضي بسبب التوترات التجارية. وبلغ حجم تداوله 24.98 مليار دولار أميركي، خلال الـ24 ساعة الماضية، مع نطاق سعري يومي يتراوح بين 106.954 دولار و109.225 دولار. كما تراجع سعر عملة الإيثر بنحو 1.90% إلى 2,503.30 دولار. وخسرت سولانا بنحو 3.51% إلى 170.81 دولار. وتشير حركة السعر الأخيرة إلى احتمال تشكل قاع مزدوج أو تباعد صعودي طفيف بين السعر وحجم التداول. وانخفض حجم التداول مع التحركات الهبوطية، لكنه أظهر ارتفاعاً طفيفاً، مما يشير إلى احتمال تحول في الزخم، بحسب منصة بتكوين. ورغم هذه التقلبات، من المتوقع أن تلامس البتكوين مستويات 200 ألف دولار في نهاية عام 2025، بحسب بنك Standard Chartered. وفي خطوة تعزز الوضع القانوني للعملات المشفرة، أعلنت وزارة العدل الأميركية في 23 أيار/مايو عن استعادة عملات رقمية مسروقة بقيمة 2.5 مليون دولار من مشاريع احتياليةٍ تستغل خوف المستثمرين من تفويت الفرصة. المصدر: وكالات

عقبات تعترض آمال ترمب في تصنيع آيفون بأميركا
عقبات تعترض آمال ترمب في تصنيع آيفون بأميركا

رؤيا نيوز

timeمنذ 18 ساعات

  • رؤيا نيوز

عقبات تعترض آمال ترمب في تصنيع آيفون بأميركا

قال خبراء إن مسعى الرئيس الأميركي، دونالد ترمب لتصنيع هواتف آيفون التي تنتجها شركة أبل داخل الولايات المتحدة يواجه الكثير من التحديات القانونية والاقتصادية أقلها تثبيت «البراغي الصغيرة» بطرق آلية. كان دونالد ترمب هدد أمس الجمعة بفرض رسوم جمركية تبلغ 25% على شركة أبل في حال بيعها هواتف آيفون مصنعة في الخارج داخل الولايات المتحدة وذلك في إطار سعي إدارته لدعم سوق العمل. الرسوم الجمركية وقال ترمب للصحفيين أمس الجمعة إن الرسوم الجمركية البالغة 25% ستطبق أيضا على شركة سامسونغ وغيرها من صانعي الهواتف الذكية. ويتوقع أن تدخل الرسوم حيز التنفيذ في نهاية يونيو / حزيران. وكان وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك قال لشبكة (سي.بي.إس) الشهر الماضي إن عمل «الملايين والملايين من البشر الذين يثبتون البراغي الصغيرة جدا لصنع أجهزة آيفون» سيأتي إلى الولايات المتحدة وسيصبح آليا، مما سيوفر وظائف للعمال المهرة مثل الميكانيكيين والكهربائيين» لكنه قال لاحقا لقناة (سي.إن.بي.سي) إن كوك أخبره بأن القيام بذلك يتطلب تكنولوجيا غير متوفرة بعد. وأوضح قائلا «لقد قال أحتاج إلى أذرع روبوتية وأن أقوم بذلك على نطاق ودقة يمكنني بهما جلبها (الصناعة) إلى هنا. وفي اليوم الذي أرى ذلك متاحا، ستأتي إلى هنا». وقال محامون وأساتذة بقطاع التجارة إن أسرع طريقة لإدارة ترامب للضغط على شركة أبل من خلال الرسوم الجمركية هي استخدام نفس الآلية القانونية التي تفرض الرسوم على شريحة واسعة من الواردات. وقال دان إيفز المحلل في ويدبوش إن عملية نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة قد تستغرق ما يصل إلى 10 سنوات وقد تؤدي إلى أن يصل سعر جهاز آيفون الواحد إلى 3500 دولار. ويُباع أحدث إصدار من هواتف آيفون حاليا في حدود 1200 دولار. وأضاف إيفز «نعتقد أن مفهوم إنتاج أبل لأجهزة آيفون في الولايات المتحدة هو قصة خيالية غير ممكنة». وقال بريت هاوس، أستاذ الاقتصاد في جامعة كولومبيا، إن فرض رسوم جمركية على أجهزة آيفون سيزيد من تكاليف المستهلكين من خلال تعقيد سلسلة التوريد والتمويل الخاصة بشركة أبل. وأوضح قائلا «لا شيء من هذا إيجابي بالنسبة للمستهلكين الأميركيين».

'إنتاج': إيرادات قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تضاعفت 10 مرات منذ 2000
'إنتاج': إيرادات قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تضاعفت 10 مرات منذ 2000

رؤيا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • رؤيا نيوز

'إنتاج': إيرادات قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تضاعفت 10 مرات منذ 2000

أكد رئيس هيئة المديرين في جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات 'إنتاج'، عيد صويص، أن القطاع شهد خلال العقود الماضية نقلة نوعية تضاعف خلالها إيراداته بنحو عشرة أضعاف منذ مطلع الألفية، ليغدو من روافع الاقتصاد الوطني ويعكس قصة نجاح أردنية في الاستقلال والبناء، تزامنا مع احتفالات المملكة بالعيد التاسع والسبعين للاستقلال. وأوضح في بيان اليوم السبت، أن هذا التقدم ما كان ليتحقق لولا التوجيهات الملكية السامية والدعم المتواصل من جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي وجه في مختلف المحافل إلى تعزيز موقع الأردن كمركز إقليمي في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وتهيئة البنية التحتية الرقمية وتحفيز الريادة والابتكار. وأضاف، إن جلالة الملك يولي اهتماما خاصا بالشباب والريادة الرقمية باعتبارها المدخل الحقيقي لاقتصاد المستقبل، حيث ترجمت هذه الرؤى إلى سياسات تنفيذية واضحة وتعاون متكامل بين القطاعين العام والخاص. وأشار صويص إلى المتابعة الحثيثة والهمة العالية التي يبذلها سمو ولي العهد في دعم القطاع الرقمي والتقني ومتابعته المستمرة لمشاريع التحول الرقمي وتوجيهاته بضرورة تمكين الشباب في الاقتصاد الرقمي والابتكار، ما عزز من جاذبية الأردن للاستثمار التكنولوجي ووفر بيئة حاضنة للشركات الناشئة. وبين أن عدد العاملين في القطاع بلغ أكثر من 46 ألف موظف حاليا، مقارنة بنحو 10 آلاف موظف فقط في عام 2000، بنمو تجاوز 4.5 أضعاف منهم نحو 10 آلاف موظف يعملون في قطاع 'التعهيد' ضمن شركات محلية وإقليمية ودولية تتخذ من الأردن مركزا لعملياتها. وأكد أن إيرادات القطاع قفزت من نحو 320 مليون دولار في أوائل الألفية إلى ما يزيد على 3.6 مليار دولار حاليا، أي بأكثر من عشرة أضعاف، ما يعكس حيوية القطاع وقدرته على المساهمة المباشرة في الناتج المحلي الإجمالي. وفي مجال التعليم، أوضح أن عدد خريجي تخصصات تكنولوجيا المعلومات والهندسة من الجامعات الأردنية ارتفع من أقل من ألف خريج سنويا في مطلع الألفية إلى حوالي 7 آلاف خريج سنويا حاليا، منهم 40 بالمئة من الإناث، مؤكدا أن أكثر من 39 جامعة 'حكومية وخاصة' تدرس تخصصات القطاع، ما يعزز رأس المال البشري المؤهل. ولفت إلى أن المملكة اليوم تضم ثلاث شركات اتصالات تقدم خدمات الجيل الرابع في جميع المناطق والجيل الخامس في المدن الرئيسية مع خطة للوصول إلى 50 بالمئة من تغطية الجيل الخامس بحلول عام 2028 في إطار تعزيز البنية الرقمية. وفيما يخص الشركات الناشئة، أشار إلى وجود أكثر من 450 شركة ناشئة حاليا تعمل في قطاعات متنوعة، مثل التكنولوجيا المالية، التعليم الإلكتروني، التجارة الإلكترونية، الذكاء الاصطناعي، إنترنت الأشياء، البلوك تشين، الألعاب الإلكترونية والسياحة بدعم من مسرعات أعمال وصناديق استثمار متخصصة. وقال إن صادرات القطاع من خدمات ومنتجات تكنولوجيا المعلومات ارتفعت من أقل من 50 مليون دولار قبل عقدين إلى أكثر من 300 مليون دولار حاليا أي بنحو 6 أضعاف. وأوضح أن إجمالي إيرادات قطاع الاتصالات بلغ 1.2 مليار دينار أردني، بينما بلغ الاستثمار في القطاع عام 2023 حوالي 347 مليون دينار. وذكر أن هناك 45 شركة مرخصة لخدمات الاتصالات ونسبة اشتراكات الإنترنت الثابت بلغت 7 بالمئة 'حوالي 800 ألف مشترك'، بينما بلغت نسبة انتشار الإنترنت عبر الشبكات الخلوية 67 بالمئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store