logo
ترامب: خطة أمريكية قيد الإعداد بهدف تأمين الغذاء لسكان غزة

ترامب: خطة أمريكية قيد الإعداد بهدف تأمين الغذاء لسكان غزة

يورو نيوزمنذ 4 أيام
ورغم تعبيره عن القلق حيال التقارير التي تتحدث عن مجاعة متفاقمة في غزة، حمّل ترامب حركة حماس مسؤولية التدهور، متهمًا إياها بسرقة المساعدات وبيعها داخل القطاع، رغم أن الحركة نفت مرارًا تلك الاتهامات.
ولم يكشف ترامب عن تفاصيل خطته الإغاثية، ولا إن كانت ستشمل توسيع دعم "مؤسسة غزة الإنسانية" أو اعتماد آليات توزيع جديدة، مكتفيًا بالقول: "سترون قريبًا".
وفي موازاة تصريحاته، زار المبعوث الرئاسي ستيف ويتكوف والسفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي، صباح اليوم، مراكز مساعدات إنسانية تديرها المؤسسة، وهي جهة تتلقى دعمًا أمريكيًا وإسرائيليًا.
وقالت المتحدثة باسم ترامب، كارولين ليفيت، إن الرئيس يعتزم الموافقة على خطة مساعدات جديدة، رهنًا بما سينقله ويتكوف من نتائج ميدانية بعد زيارته للقطاع.
وفي حديثه لـ"أكسيوس"، أوضح ترامب أنه لم يتلقَ حتى صباح الجمعة أي إحاطة من ويتكوف، لكنه وصف أداءه بأنه "رائع". والتقى ويتكوف الخميس برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في جلسة بحثت الجمود في مفاوضات وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى، بحسب ما نقله مسؤول إسرائيلي خلال إحاطة إعلامية.
ونشر ويتكوف عبر منصة "إكس" أنه وهاكابي التقيا مسؤولين إسرائيليين الخميس، قبل أن يقضيا خمس ساعات في غزة يوم الجمعة للاجتماع مع وكالات إغاثة وتقييم الوضع الإنساني. وأضاف: "كان الهدف من الزيارة تزويد الرئيس بفهم دقيق للوضع الإنساني، والمساعدة في إعداد خطة لإيصال الغذاء والمساعدات الطبية إلى سكان غزة".
وكان ترامب قد أشار في الأيام الأخيرة إلى قناعته بوجود مجاعة فعلية في غزة، مؤكدًا التزامه بزيادة المساعدات الأمريكية، ومشيرًا في الوقت نفسه إلى أن دولًا غربية أخرى، إضافة إلى إسرائيل، يجب أن تتحمّل نصيبها من المسؤولية.
مجاعة خانقة في القطاع
تواجه إسرائيل ضغوطًا دولية متزايدة بسبب تقليصها المساعدات المرسلة إلى غزة، واعتمادها على مؤسسة "مؤسسة غزة الإنسانية" التي تتركّز عملياتها في جنوب ووسط القطاع فقط، ما يجبر الكثير من الفلسطينيين الذين باتوا يُعانون من المجاعة على خوض رحلات محفوفة بالمخاطر نحو مراكز التوزيع، وقد قُتل الكثير من طالبي المساعدات.
وقد أثار تصاعد الوفيات المرتبطة بالجوع موجة غضب دولي، في وقت تستمر فيه إسرائيل بفرض حصار فعلي على القطاع، رغم إعلانها عن "هدنة تكتيكية" يومية في بعض المناطق.
وتشير تقارير دولية إلى أن غالبية شاحنات المساعدات التي تدخل القطاع لا تصل إلى مستودعات الأمم المتحدة المخصّصة للتوزيع، ما فاقم أزمة الجوع، رغم تصاعد وتيرة إسقاط المساعدات جوًا مؤخرًا.
وبحسب هيئة "COGAT" التابعة للجيش الإسرائيلي، سمحت إسرائيل مؤخرًا بدخول عدد يتراوح بين 220 و270 شاحنة مساعدات يوميًا فقط، بعد حظر كامل على دخول الغذاء من آذار/ مارس حتى أواخر أيار/ مايو.
وهذا الرقم يبقى أقل بكثير من الحد الأدنى المطلوب وفق الأمم المتحدة، والمُقدّر بـ500 إلى 600 شاحنة يوميًا، وهو المستوى الذي تمّ تحقيقه فقط خلال الهدنة الإنسانية التي امتدت لستة أسابيع مطلع هذا العام.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن عدد القتلى جرّاء هجمات الجيش الإسرائيلي على القطاع بلغ حتى الآن 60,332 قتيلًا، كما سُجّل خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية وصول 53 فلسطينيًا إلى المستشفيات نتيجة محاولتهم الوصول إلى المساعدات الغذائية، إضافة إلى أكثر من 400 إصابة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وداعًا للشوكولاتة والجبن وساعات الرولكس الفاخرة.. البضائع السويسرية خارج متناول الأمريكيين
وداعًا للشوكولاتة والجبن وساعات الرولكس الفاخرة.. البضائع السويسرية خارج متناول الأمريكيين

يورو نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • يورو نيوز

وداعًا للشوكولاتة والجبن وساعات الرولكس الفاخرة.. البضائع السويسرية خارج متناول الأمريكيين

وقد حذّرت عدة جهات مصنّعة من أن الحرب التجارية التي شنّها ترامب على جنيف ستعود على جيوب المستهلكين الأمريكيين، الذين يهوون الساعات والشوكولاتة والجبن السويسري الفاخر. وكان ترامب قد وقّع، يوم الخميس، أمرًا تنفيذيًا يقضي بفرض رسوم جمركية على 66 دولة من شركاء بلاده التجاريين، بما فيهم الاتحاد الأوروبي وتايوان وجزر فوكلاند، على أن تدخل الرسوم حيّز التنفيذ في 7 أغسطس الجاري. ومع أن الزعيم الجمهوري هدّد سويسرا سابقًا في أبريل بفرض تعريفات بنسبة 31% على البضائع الواردة منها، إلا أن النسبة المفروضة عليها الآن أتت أكبر من المتوقع، وقد تركت البلاد في حالة من الصدمة. في هذا السياق، صرّحت الرئيسة السويسرية كارين كيلر-سوتر بأن نسبة 39% كانت مفاجئة، لأن المفاوضين حاولوا التوصّل إلى اتفاق مع إدارة الزعيم الجمهوري في وقت سابق، لكن الجهود باءت بالفشل. وقالت كيلر-سوتر للصحفيين: "سندرس الوضع الآن ونحاول إيجاد حل. لا أستطيع التنبؤ بالنتيجة، لكنها ستضر بالاقتصاد بالتأكيد". في العام الماضي، بلغ العجز التجاري الأمريكي لصالح سويسرا 38.5 مليار دولار، بزيادة قدرها 56.9% عن عام 2023، وفقًا لمكتب الممثل التجاري للولايات المتحدة. ويعني ذلك أن واشنطن استوردت سلعًا سويسرية بقيمة 63.4 مليار دولار العام الماضي، بينما لم تستورد جنيف سوى حوالي 25 مليار دولار من شريكتها. ولربما أزعجت هذه الأرقام سيّد البيت الأبيض، كما ألمحت كيلر-سوتر، حيث أوضحت أنها تعتقد أن الأخير اختار في النهاية فرض رسوم جمركية بنسبة 39% لأن الرقم يتماهى مع عجز الميزان التجاري للسلع، البالغ 38.5 مليار دولار. وأضافت: "كان من الواضح أن الرئيس يريد أن يُركّز على العجز التجاري، وعلى هذه القضية تحديدًا". اتحاد صناعة الساعات السويسرية: كنا نتوقع المعاملة بالمثل من جهته، عبّر اتحاد صناعة الساعات السويسرية عن انزعاجه من القرار الأمريكي، مشيرًا إلى أن سويسرا ألغت في عام 2024 الرسوم الجمركية على جميع السلع الصناعية. وقال الاتحاد في بيان: "بما أن سويسرا ألغت جميع الرسوم الجمركية على المنتجات الصناعية المستوردة، كان يجب أن يتم التعامل بالمثل". مضيفًا: "تُشكّل الرسوم الجمركية مشكلة خطيرة لعلاقاتنا الثنائية". في المقابل، قالت شركتا الشوكولاتة متعددتا الجنسيات "نستله" و"ليندت آند سبرونغلي" إنّه رغم أن لديهما خطوط إنتاج في الولايات المتحدة، إلا أن المتوقع أن تعاني الشركات السويسرية الصغيرة والمتوسطة الحجم من الرسوم الجمركية. وأوضح روجر ويرلي، الرئيس التنفيذي لرابطة مصنّعي الشوكولاتة السويسرية، المعروفة أيضًا باسم "تشوكوسويس"، أن سويسرا تصدّر 7% من إنتاجها من الشوكولاتة إلى الولايات المتحدة. وتابع أن المشكلة ليست فقط في الرسوم العالية، بل أيضًا في سعر الصرف ما بين الدولار الأمريكي والفرنك السويسري، موضحًا أن الزيادة في تكاليف الشركات السويسرية ستقارب 50%. ويرى ويرلي أن الزيادة في التكلفة سيتحمّلها المستهلكون الأمريكيون إذا لم تنخفض هوامش الربح الضئيلة أصلًا، مطالبًا مصنّعي الشوكولاتة السويسريين ببيع منتجاتهم في أسواق أخرى حول العالم لتعويض هذا الفارق.

عرض جديد لتفادي "ضربة اقتصادية".. سويسرا تتحرك لاحتواء أزمة الرسوم الأميركية
عرض جديد لتفادي "ضربة اقتصادية".. سويسرا تتحرك لاحتواء أزمة الرسوم الأميركية

يورو نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • يورو نيوز

عرض جديد لتفادي "ضربة اقتصادية".. سويسرا تتحرك لاحتواء أزمة الرسوم الأميركية

أعلنت الحكومة السويسرية، يوم الاثنين، أنها تستعد لتقديم "عرض أكثر جاذبية" في مفاوضاتها التجارية مع الولايات المتحدة، في محاولة لتفادي رسوم جمركية أميركية مرتفعة بنسبة 39% على وارداتها، والتي من شأنها أن تُلحق ضرراً بالغاً بالاقتصاد السويسري القائم على التصدير. وفي بيان رسمي عقب اجتماع حكومي طارئ، أكد المجلس الفيدرالي – الهيئة التنفيذية للحكومة السويسرية – عزمه مواصلة المحادثات مع واشنطن، حتى بعد الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 7 أغسطس لدخول الرسوم الجديدة حيز التنفيذ. وقالت الحكومة في البيان: "تدخل سويسرا هذه المرحلة الجديدة وهي مستعدة لتقديم عرض أكثر جاذبية، يأخذ في الاعتبار الهواجس الأميركية ويسعى إلى تخفيف الوضع الراهن بشأن الرسوم الجمركية". ورغم تعهدها بمواصلة الحوار وتأمين معاملة تجارية منصفة مقارنة بمنافسيها الرئيسيين، لم تكشف الحكومة عن تفاصيل العرض المرتقب، وأكدت في الوقت نفسه أنها لا تدرس حالياً اتخاذ إجراءات مضادة. ضربة غير متوقعة وكانت سويسرا قد فوجئت، يوم الجمعة، بقرار الإدارة الأميركية فرض رسوم جمركية تُعد من بين الأعلى ضمن سياسة ترامب لإعادة هيكلة التجارة العالمية. وقد أثار القرار قلقاً واسعاً في الأوساط الاقتصادية، حيث حذرت منظمات صناعية من أن عشرات الآلاف من الوظائف مهددة بسبب الرسوم الجديدة. وبحسب التقديرات، فإن الرسوم المقررة التي يبدأ سريانها الخميس المقبل، ستؤثر على نحو 60% من الصادرات السويسرية إلى الولايات المتحدة، ما يضيق هامش التحرك أمام برن التي تعتبر واشنطن أكبر سوق لصادراتها من الأدوية والساعات والآلات والشوكولاتة. ورفضت الحكومة السويسرية التعليق على ما إذا كانت الرئيسة كارين كيلر-سوتر ستسافر إلى واشنطن لإجراء محادثات مباشرة، وهو مقترح تقدم به عدد من المسؤولين، من بينهم نيك هايك، الرئيس التنفيذي لشركة "سواتش" الرائدة في صناعة الساعات. اتهامات أميركية بـ"علاقة تجارية أحادية" وكان البيت الأبيض قد برر قراره بفرض الرسوم الجمركية، باتهام سويسرا بعدم تقديم "تنازلات مجدية" في ملف إزالة الحواجز التجارية، واصفاً العلاقات الحالية بين البلدين بأنها "أحادية الجانب". في المقابل، عبّر مسؤولون واقتصاديون سويسريون عن دهشتهم من استهداف بلادهم بهذا الإجراء، رغم عمق العلاقات التجارية بين الجانبين. وأشار البيان السويسري إلى أن حجم التبادل التجاري الثنائي تضاعف أربع مرات خلال العشرين عاماً الماضية، في حين تحتل سويسرا المرتبة السادسة ضمن قائمة أكبر المستثمرين الأجانب في الولايات المتحدة. كما لفت إلى أن سويسرا كانت قد ألغت، بشكل أحادي، جميع الرسوم الجمركية على السلع الصناعية اعتباراً من 1 يناير 2024، ما يتيح دخول أكثر من 99% من السلع الأميركية إلى السوق السويسرية دون رسوم. العجز التجاري.. في قلب الأزمة يحمّل ترامب النظام الحالي مسؤولية عجز تجاري يُقدّر بـ1.2 تريليون دولار. ووفق بيانات رسمية، سجّلت سويسرا فائضاً تجارياً مع الولايات المتحدة بلغ 38.5 مليار فرنك سويسري (48 مليار دولار) خلال العام الماضي، ما جعلها تحت المجهر ضمن جهود ترامب للحد من العجز. وقالت الرئيسة السويسرية كيلر-سوتر، في تصريح لوكالة "رويترز" يوم الجمعة: "الرئيس يركّز بشكل كبير على العجز التجاري، لأنه يعتبره خسارة اقتصادية للولايات المتحدة". مقارنة مع الشركاء الآخرين وأثار القرار الأميركي حفيظة سويسرا بسبب ما تعتبره "تمييزاً"، إذ تشير بيانات الحكومة إلى أن دولاً مثل الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية – وجميعها تمتلك فوائض تجارية أكبر مع واشنطن – نجحت في التفاوض على رسوم لا تتجاوز 15%. وتشير الأرقام إلى أن فائض الاتحاد الأوروبي التجاري مع الولايات المتحدة يبلغ نحو 235 مليار دولار، مقابل 70 مليار دولار لليابان، و56 مليار دولار لكوريا الجنوبية. خيارات مطروحة وزير الاقتصاد السويسري غي بارميلان ألمح، في تصريحات نهاية الأسبوع، إلى أن الحكومة منفتحة على مراجعة عرضها، متحدثاً عن خيارات تشمل شراء الغاز الطبيعي الأميركي المسال، وزيادة الاستثمارات السويسرية داخل الولايات المتحدة. لكن في المقابل، دعا بعض الساسة إلى رد فعل أقوى، من بينهم من اقترح إلغاء صفقة بقيمة 6 مليارات فرنك سويسري لشراء مقاتلات F-35A Lightning II من الولايات المتحدة. الأثر الاقتصادي والمالي بحسب الخبير الاقتصادي هانس غيرسباخ، من جامعة ETH في زيورخ، فإن فرض تعرفة بنسبة 39% قد يؤدي إلى خفض الناتج المحلي الإجمالي لسويسرا بنسبة تتراوح بين 0.3% و0.6%. وإذا ما شملت الرسوم قطاع الأدوية، الذي لم تطله حالياً، فقد تتجاوز نسبة الانكماش 0.7%، في حين قد تؤدي الاضطرابات طويلة الأمد إلى تقليص الناتج المحلي بنسبة تفوق 1%. من جانبها، توقعت شركة نومورا أن يدفع هذا التصعيد البنك الوطني السويسري إلى خفض أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل في سبتمبر. انعكاسات في الأسواق في الأسواق المالية، تراجع مؤشر الأسهم السويسرية الرئيسي (.SSMI) بنسبة 0.4% يوم الاثنين، مخالفاً الاتجاه الإيجابي في أوروبا حيث ارتفع مؤشر STOXX 600 بنسبة 0.8%. كما تراجعت أسهم شركات الساعات الفاخرة مثل ريشمونت وسواتش وسط تداولات متقلبة. فقد انخفض سهم ريشمونت بنسبة 1.5% بعد تراجع بلغ 3.5% خلال اليوم، بينما تراجع سهم سواتش بنسبة 1.8% بعد خسارة بلغت 5% في وقت سابق. وعلى صعيد العملات، سجّل الفرنك السويسري أسوأ أداء بين العملات الرئيسية أمام الدولار، حيث ارتفع الأخير بنسبة 0.4% إلى 0.8073 فرنكاً، مقترباً من أعلى مستوى له خلال شهر.

تزامنا مع جلسة الحكومة اللبنانية حول نزع سلاح حزب الله... هل نحن أمام تصعيد جديد؟
تزامنا مع جلسة الحكومة اللبنانية حول نزع سلاح حزب الله... هل نحن أمام تصعيد جديد؟

فرانس 24

timeمنذ 2 ساعات

  • فرانس 24

تزامنا مع جلسة الحكومة اللبنانية حول نزع سلاح حزب الله... هل نحن أمام تصعيد جديد؟

05:03 04/08/2025 ماذا نعرف عن متلازمة غيلان باريه المتفشية بين الأطفال في قطاع غزة؟ 04/08/2025 كوبنهاغن تكافئ السياح على حماية البيئة أوروبا 04/08/2025 قطاع غزة: مقتل عشرات الفلسطينيين قرب مراكز لتوزيع المساعدات 04/08/2025 في الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت: عون يؤكد أن القانون سيطبق على الجميع دون تمييز الشرق الأوسط 04/08/2025 غزة: تسجيل مقتل 94 شخصا اليوم وتأكيدات بأن المساعدات الملقاه لا تكفي أبدا 04/08/2025 بعد نشر حماس المقطع المصور للرهينتين.. ما مدى تأثير التحركات الشعبية في تل أبيب؟ 04/08/2025 لبنان: عون يتعهد بتحقيق العدالة بعد خمس سنوات من انفجار مرفأ بيروت 04/08/2025 المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف يزور روسيا هذا الأسبوع

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store