
6 مشروبات طبيعية لدعم عملية الهضم بالجسد
ماء دافئ مع ليمون
يمكن بدء اليوم بتناول ماء دافئ وليمون. إن مجرد تناول كوب واحد يُنشّط الجهاز الهضمي ويُرطّب الجسم ويُحفّز العصارات الهضمية. كما يُساعد فيتامين C الموجود في الليمون على تنظيف القولون ودعم وظائف الكبد، مما يُحسّن صحة الأمعاء.
تناول البابايا في الصباح لطيف على المعدة وغني بفوائد الهضم. تحتوي البابايا على إنزيم طبيعي يُسمى الباباين، يحلل البروتينات ويساعد على هضم أكثر سلاسة. كما أنها تعمل كملين خفيف، يُخلص الجسم من الفضلات ويُحافظ على خفة الجسم وراحته. تُساعد مضادات الأكسدة الموجودة فيه (مثل بيتا كاروتين والليكوبين) على مكافحة حب الشباب وإخفاء البقع الداكنة وإبطاء الشيخوخة.
عصير الصبار
إن تناول بضع رشفات من عصير الصبار الطازج على معدة فارغة يُحدث فرقًا كبيرًا. يُهدئ عصير الصبار بطانة الأمعاء ويُقلل الالتهابات ويُساعد على تنظيف الجهاز الهضمي.
الزبيب المنقوع
يضفي نقع الزبيب طوال الليل طراوةً وعصيرًا ونكهة غنية، مما يُساعد على حركة الأمعاء بسلاسة. إن الزبيب غني بالألياف الطبيعية ويدعم الهضم المنتظم ويُساعد على التخلص من الفضلات بلطف.
بذور الكتان المنقوعة
تكوّن بذور الكتان المنقوعة هلامًا ناعمًا يعمل كالممسحة اللطيفة على الأمعاء. فهي غنية بالألياف القابلة للذوبان وأحماض أوميغا-3، التي تساعد على إزالة السموم والحفاظ على انتظام عملية الهضم ودعم البكتيريا النافعة في
يُنتج نقع بذور الكمون طوال الليل وغليها في الماء مشروبًا قويًا ومفيدًا للأمعاء. يساعد مشروب ماء الكمون الجسم على إنتاج المزيد من العصارة الصفراوية ويُحسّن الهضم ويُقلل الغازات والانتفاخ. كما أنه يُساعد على طرد السموم ويُحافظ على الشعور بالخفة والنظافة في المعدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
سلطات صحية وسهلة.. وصفات خفيفة لتسريع خسارة الوزن
تُعدّ السلطات من أهم الأطباق التي يعتمد عليها الكثير من الأشخاص أثناء اتباعهم أنظمة الدايت، إذ تجمع بين العناصر الغذائية المفيدة والسعرات الحرارية المنخفضة، وتمنح إحساسًا بالشبع لفترات أطول. ويحرص أخصائيو التغذية دائمًا على التأكيد أنّ تنويع السلطات وإضافة مكونات طازجة يساعد على فقدان الوزن بشكل أسرع وبطريقة صحية، دون حرمان أو ملل، ونستعرض في هذا التقرير خمس وصفات سلطات سهلة التحضير، لذيذة، وتدعم هدفك في خسارة الوزن بثبات وفعالية. سلطات سريعة للدايت وتسريع نزول الوزن سلطة الخضروات الورقية مع الأفوكادو اغسل أوراق السبانخ والجرجير جيدًا، ثم قطّع نصف ثمرة أفوكادو إلى مكعبات صغيرة، ثم أضف شرائح خيار وطماطم كرزية، ثم قم برشّ القليل من عصير الليمون مع ملعقة صغيرة من زيت الزيتون ورشة ملح خفيف، فتمنحك هذه السلطة جرعة عالية من الألياف والدهون الصحية التي تزيد الإحساس بالشبع وتدعم نضارة بشرتك. سلطة التونة بالخضروات الملونة تحتوي هذه السلطة على نسبة بروتين جيدة تدعم حرق الدهون وتبني الكتلة العضلية الضرورية لخسارة الوزن، افتح علبة تونة وصّفها جيدًا ثم اخلطها مع خس مفروم، قطع فلفل ألوان، شرائح طماطم وخيار، ويمكن إضافة ذرة حلوة بكميات معتدلة، ثم امزج المكونات بعصير ليمون ورشة فلفل أسود بدون مايونيز. سلطة الزبادي بالخيار والشوفان ابشر حبة خيار كبيرة وأضفها إلى كوب زبادي خالي الدسم، ثم أضف ملعقة كبيرة من الشوفان وقلّب الخليط جيدًا، ثم رشّ نعناعًا جافًا أو بقدونسًا مفرومًا حسب الرغبة، وتعمل هذه السلطة كوجبة خفيفة بين الوجبات الرئيسية، وتساعد في تحسين الهضم وتدعم الشعور بالشبع بفضل الألياف والبروتين الموجود في الزبادي والشوفان. سلطة الحمص بالطماطم والبقدونس انقع كوبًا من الحمص واطهه حتى يصبح طريًا، أو استخدم حمصًا معلبًا بعد غسله جيدًا، واخلطه مع قطع طماطم ناضجة وبقدونس مفروم ناعمًا، ثم أضف ملعقة صغيرة زيت زيتون وعصير ليمون، حيث تمدك هذه السلطة بطاقة عالية من البروتين النباتي والدهون المفيدة وتقلل اشتهاء الأطعمة الدسمة. سلطة البيض المسلوق مع السبانخ اسلق بيضتين حتى تنضجا جيدًا، ثم قطّعهما إلى شرائح أو مكعبات صغيرة، ثم اغسل أوراق السبانخ الطازجة وأضفها إلى وعاء عميق مع شرائح الخيار والطماطم الكرزية، ثم امزج المكونات بملعقة صغيرة من عصير الليمون وقليل من الملح والفلفل الأسود، وتمنحك هذه السلطة مزيجًا متوازنًا من البروتين عالي الجودة والحديد والألياف، فتساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول وتدعم عملية الأيض وحرق الدهون.


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
روتين العناية بالبشرة المختلطة في الصيف لتقليل الإفرازات
البشرة المختلطة تتطلب عناية متوازنة وذكية، خصوصا في فصل الصيف، ومن خلال إتباع هذا الروتين اليومي للعناية بالبشرة المختلطة، يمكنك تقليل الإفرازات الزائدة، ومنع ظهور الحبوب، والحفاظ على مظهر صحي ومشرق. وتعاني الكثير من النساء من مشاكل البشرة المختلطة، خاصة في فصل الصيف، حيث تزداد إفرازات الدهون في منطقة الجبين والأنف والذقن (T-Zone)، بينما تبقى مناطق أخرى من الوجه جافة أو عادية. ويعد اختيار روتين مناسب للعناية بالبشرة المختلطة في الصيف أمرا ضروريا للحفاظ على توازن البشرة، والحد من اللمعان الزائد، وظهور الحبوب أو البثور. في هذا التقرير، نُقدّم لكِ خطوات فعّالة ومجربة لروتين يومي متكامل، يساعدكِ في تقليل الإفرازات الدهنية، وترطيب البشرة دون إثقالها. البشرة المختلطة ما هي البشرة المختلطة؟ البشرة المختلطة هي نوع من أنواع البشرة يجمع بين البشرة الدهنية والجافة في آنٍ واح، وعادة ما تكون منطقة الـT (الجبين، الأنف، الذقن) دهنية، بينما تكون الوجنتان جافتين أو عاديتين. أهمية العناية بالبشرة المختلطة في الصيف مع ارتفاع درجات الحرارة وزيادة التعرق، تصبح البشرة أكثر عرضة لانسداد المسام، مما يؤدي إلى: زيادة الإفرازات الدهنية ظهور الرؤوس السوداء والحبوب تفاوت ملمس البشرة بين الجفاف واللمعان لذلك، يتطلب الأمر روتينًا خاصًا لتحقيق التوازن بين الترطيب والتنظيف العميق. روتين العناية بالبشرة المختلطة في الصيف روتين العناية بالبشرة المختلطة في الصيف 1. الغسول المناسب (مرتين يوميًا) استخدمي غسولًا لطيفًا على البشرة وخاليًا من الزيوت، يحتوي على مكونات مثل: حمض الساليسيليك: لتنظيف المسام وتقليل الدهون. الشاي الأخضر أو الصبار: لتهدئة البشرة وتقليل الالتهاب. تجنبي الغسولات القاسية التي تسبب جفافًا مفرطًا في المناطق الجافة. 2. التونر المتوازن يُفضل استخدام تونر خال من الكحول للمساعدة على: قبض المسام موازنة إفراز الزيوت تنقية البشرة اختر تونرًا يحتوي على النياسيناميد أو ماء الورد. 3. السيروم الخفيف طبقي سيروم يحتوي على فيتامين C أو حمض الهيالورونيك لترطيب البشرة وتوحيد لونها دون زيادة الدهون. 4. ترطيب خفيف وخالٍ من الزيوت حتى البشرة الدهنية تحتاج إلى ترطيب، خاصة في الصيف. ابحثي عن: مرطب "جل" بتركيبة خفيفة خالٍ من الزيوت (Oil-free) غير كوميدوجينيك (لا يسد المسام) 5. واقي الشمس (SPF 30 فأعلى) استخدام واقي الشمس اليومي مهم جدًا لحماية البشرة المختلطة من الأشعة الضارة، ويُفضل أن يكون: بتركيبة غير دهنية مقاوم للعرق والماء يحتوي على مضادات أكسدة 6. تقشير البشرة مرتين أسبوعيًا يساعد التقشير على: إزالة الخلايا الميتة منع انسداد المسام تنعيم ملمس البشرة استخدمي مقشرًا لطيفًا يحتوي على حمض الجليكوليك أو اللوز. 7. أقنعة الطين (مرة أسبوعيًا) أقنعة الطين مثل الطين الأخضر أو الكاولين تساهم في: امتصاص الزيوت الزائدة تنظيف المسام بعمق تقليل لمعان منطقة الـT ضعي القناع فقط على المناطق الدهنية وليس على كامل الوجه. تقليل الإفرازات في الصيف نصائح إضافية لتقليل الإفرازات في الصيف اشربي كميات كافية من الماء. استخدمي مناديل امتصاص الدهون عند الحاجة. تجنبي لمس وجهك بيديكِ. نظفي أدوات المكياج بانتظام. استخدمي منتجات مكياج خفيفة ومناسبة للبشرة المختلطة.


صقر الجديان
منذ 11 ساعات
- صقر الجديان
منتجات تسبب الانتفاخ
وتحدد الدكتورة يفغينيا زاروبينا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي المنتجات التي تساهم في تكوين الغازات. ووفقا لها، يمكن أن يكون للمشروبات الغازية تأثير خطير على هذه العملية، حيث يتراكم ثاني أكسيد الكربون الذي تحتويه في الأمعاء مسببا الانتفاخ. وينطبق الأمر نفسه على الحلويات، حيث يمثل السكر وسيطا غذائيا لبكتيريا التخمير في الأمعاء. وبالتالي، كلما زادت نسبة السكر في الطعام، زاد خطر انتفاخ البطن. وتقول: ' تحتوي البقوليات – مثل الفاصوليا والبازلاء والحمص والعدس – على الكثير من الألياف النباتية. وعندما تهضم هذه الألياف بواسطة البكتيريا في الأمعاء، تطلق الغازات، ما يسبب الانتفاخ. كما تحتوي الخضراوات مثل الكرنب والبروكلي على كربوهيدرات صعبة الهضم تسبب تأثيرا مشابها'. وبالإضافة إلى ذلك، قد يعاني بعض الأشخاص من الانتفاخ بعد تناول منتجات الألبان. ويرجع ذلك إما إلى عدم تحمل اللاكتوز أو إلى حساسية تجاه البروتينات الموجودة في الحليب. كما أن الإفراط في تناول الأطعمة البروتينية يؤدي إلى تنشيط عملية التعفن في الأمعاء التي يصاحبها تكون الغازات، وبالتالي الانتفاخ. وتشير الطبيبة، إلى أن مضغ العلكة التي تحتوي على بدائل السكر مثل السوربيتول والإكسيليتول تمتص بشكل سيئ، وقد تسبب التخمر. كما يبتلع الشخص أثناء المضغ الهواء، ما يزيد من الشعور بالانتفاخ. وتؤكد الطبيبة، أن المشكلة لا تكمن دائما في النظام الغذائي فقط، حيث في بعض الأحيان، قد يرتبط انتفاخ البطن بمشكلات في الجهاز الهضمي. لذلك، إذا كان انتفاخ البطن مستمرا أو شديدا ولا يمكن علاجه بالنظام الغذائي أو الدواء، فيجب استشارة الطبيب وخاصة إذا كان الانتفاخ مصحوبا بأعراض إضافية مقلقة- ألم في البطن، غثيان، تقيؤ، إمساك أو إسهال، مخاط أو دم في البراز، فقدان وزن غير مبرر، أو إذا كان هناك تاريخ عائلي لأمراض الجهاز الهضمي.