
سوريا تشكل لجنة للتحقيق بأعمال العنف في السويداء
وفي مرسوم بتاريخ 31 يوليو/تموز، قال وزير العدل مظهر الويس: إن لجنة من سبعة أشخاص، بينهم قضاة ومحامون ومسؤول عسكري، ستنظر في الظروف التي أدت إلى «أحداث السويداء».
وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا): «وتحدد مهام اللجنة بكشف الظروف والملابسات التي أدت إلى الأحداث في السويداء، والتحقيق في الاعتداءات والانتهاكات التي تعرض لها المواطنون، وإحالة من تثبت مشاركته فيها إلى القضاء».
وأضافت الوكالة أن اللجنة ستقدم: «تقريرها النهائي خلال مدة لا تتجاوز ثلاثة أشهر من تاريخ تشكيلها».
واندلعت أعمال العنف في السويداء في 13 يوليو/تموز بين عشائر من البدو ومسلحين من فصائل درزية. وأرسلت الحكومة السورية قوات لوقف القتال، لكن إراقة الدماء تفاقمت. ونفذت إسرائيل غارات على القوات السورية دعماً للدروز.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
الأمن السوري يحبط خطة لتفجير كنيسة في طرطوس
أوقفت السلطات الأمنية السورية، أمس الأربعاء، عنصرين كانا يخططان لتنفيذ عملية إرهابية تستهدف كنيسة بمدينة طرطوس الساحلية، فيما كشفت مصادر دبلوماسية عن أن الولايات المتحدة تسعى إلى رفع العقوبات التي يفرضها مجلس الأمن الدولي على الرئيس السوري أحمد الشرع و«هيئة تحرير الشام»، وسط توقعات ب«فيتو» صيني. وأعلنت وزارة الداخلية السورية توقيف عنصرين كانا يخططان لتنفيذ ما وصفته ب«عملية إرهابية» استهدفت تفجير كنيسة بمدينة طرطوس الساحلية. وقالت الوزارة، في بيان: «تمكنت وحدة المهام الخاصة، عبر كمين محكم، وبعد رصد ومتابعة، من إلقاء القبض على عنصرين يتبعان لإحدى المجموعات الخارجة عن القانون، المرتبطة بفلول النظام السابق، وكانا في طريقهما لتنفيذ عملية إرهابية في كنيسة مار إلياس المارونية، في قرية الخريبات بمنطقة صافيتا بريف طرطوس». وقال قائد الأمن الداخلي في محافظة طرطوس، العقيد عبد العالي محمد عبد العال، إن المشتبه فيهما كانا يخططان لتنفيذ «عمل إرهابي وتفجير عبوات ناسفة داخل الكنيسة». وأضاف: «خلال العملية ضبطت عبوات ناسفة كانت معدة للتفجير، وأوراق كتب عليها عبارات تهديد ووعيد لأهالي المنطقة، إضافة إلى راية سوداء». ونشرت الوزارة، في صفحتها الرسمية على فيسبوك، صوراً للمشتبه فيهما، وقالت إنه «جرى توقيفهما لاستكمال التحقيقات تمهيداً لإحالتهما إلى القضاء المختص». وكانت كنيسة مار إلياس بالعاصمة دمشق قد تعرضت لهجوم إرهابي، في يونيو الماضي. من جهة أخرى، وزعت واشنطن مشروع قرار على بريطانيا وفرنسا يدعو إلى شطب اسم الشرع، ووزير الداخلية السوري أنس خطاب من قائمة العقوبات الأممية الخاصة بمكافحة الإرهاب المفروضة على تنظيمي «القاعدة» و«داعش»، وهي عقوبات تستلزم الحصول على إذن خاص من الأمم المتحدة للسفر الدولي، وفق ما أفاد موقع «المونيتور»، أمس الأربعاء. كما شمل المشروع الأمريكي توسيع استثناءات العقوبات لتسهيل النشاط التجاري في سوريا، وتضمن استثناء محدوداً على حظر الأسلحة يتيح لوكالات تابعة للأمم المتحدة استخدام المعدات اللازمة في عمليات إزالة الألغام وغيرها من الأنشطة من دون الخضوع لقيود الاستخدام المزدوج. وأوضحت المصادر الدبلوماسية أن النسخة الأولى من المشروع الأمريكي كانت تتضمن رفع اسم «هيئة تحرير الشام» من قائمة العقوبات. لكن الولايات المتحدة عدلت النص بعد توقع اعتراض بعض أعضاء مجلس الأمن، وبينهم الصين، وستسعى بدلاً من ذلك إلى رفع اسم «هيئة تحرير الشام» عبر لجنة العقوبات التابعة للأمم المتحدة التي تعمل بسرية، فيما لا يزال من غير المؤكد ما إذا كان سيتم رفع اسم الشرع قبل مشاركته في قمة الأمم المتحدة المقبلة في نيويورك، حيث من المتوقع أن يلقي أول خطاب لرئيس سوري أمام الأمم المتحدة منذ عام 1967. يذكر أن إدارة ترامب كانت ألغت مؤخراً تصنيف «هيئة تحرير الشام» بصفتها منظمة إرهابية أجنبية من جانب الحكومة الأمريكية، في ضوء التزام الحكومة السورية بمكافحة الإرهاب. ودعت القائمة بأعمال المندوب الأمريكي لدى الأمم المتحدة، دوروثي شيا، خلال جلسة لمجلس الأمن إلى إعادة النظر في العقوبات الأممية المفروضة على «هيئة تحرير الشام».(وكالات)


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
إلقاء القبض على مطلق النار بقاعدة "فورت ستيوارت" الأمريكية
ولم تتضح على الفور الحالات الصحية للجنود وملابسات حادث إطلاق النار، ولا هوية مطلق النار. وأعلن الجيش الأمريكي فتح تحقيق في الحادث. وأوضح المسؤولون، في منشور عبر فيسبوك، أن المصابين تلقوا العلاج ثم جرى نقلهم إلى مستشفى "وين" العسكري المجتمعي، مؤكدين عدم وجود أي تهديد للمجتمع. وذكرت القاعدة العسكرية، عبر الإنترنت، أن مطلق النار كان في منطقة فريق القتال التابع للواء المدرع الثاني، حيث تم إرسال قوات إنفاذ القانون قبيل الساعة 11 صباح اليوم الأربعاء. لساعة 11:35 صباحا. كانت متحدثة رسمية، قد صرحت لوكالة أسوشيتد برس(أب)، إنه تم إغلاق أجزاء من قاعدة "فورت ستيوارت" في جنوب شرق ولاية جورجيا الأمريكية، في وقت اليوم الأربعاء، بعد ورود بلاغ عن وجود مطلق نار نشط داخل المنشأة العسكرية الواسعة. ودعا منشور على صفحة قاعدة "فورت ستيوارت" العسكرية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" جميع الأفراد في المنطقة المغلقة إلى "البقاء في الداخل، وإغلاق جميع النوافذ والأبواب وإقفالها". وتقع قاعدة فورت ستيوارت العسكرية على بعد نحو 40 ميلا (64 كيلومترا) جنوب غرب مدينة سافانا بولاية جورجيا، وهي أكبر قاعدة عسكرية شرق نهر المسيسيبي، وتضم آلاف الجنود التابعين لفرقة المشاة الثالثة بالجيش وأفراد عائلاتهم. وقالت القاعدة، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، "بسبب وضع الإغلاق، جميع بوابات قاعدة فورت ستيوارت مغلقة حاليا". وقال المشرف المجتمعي، برايان بيري، لقناة "دابليو تي أو سي" التليفزيونية، إنه تم إغلاق المدارس الابتدائية الثلاث التابعة للقاعدة أيضا. وتضم هذه المدارس نحو 1400 طالب، بحسب بيانات وزارة الدفاع الأمريكية. وذكرت "منظومة مدارس مقاطعة ليبرتي"، عبر الإنترنت، أن ثلاث مدارس تقع خارج القاعدة مباشرة اتخذت إجراءات مشابهة للإغلاق "من منطلق الحرص الشديد". وقال حاكم ولاية جورجيا، برايان كيمب، في بيان، إنه على اتصال مع أجهزة إنفاذ القانون المتواجدة للتعامل مع الحادث" . وقال النائب الأمريكي، بادي كارتر، الذي تقع منطقة فورت ستيوارت في دائرته الانتخابية، في منشور على الإنترنت، إنه يراقب الحادث بشكل مستمر.


سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
القبض على مطلق النار بقاعدة "فورت ستيوارت" الأميركية
ولم تتضح على الفور الحالات الصحية للجنود وملابسات حادث إطلاق النار، ولا هوية مطلق النار. وأعلن الجيش الأميركي فتح تحقيق في الحادث. وأوضح المسؤولون، في منشور عبر فيسبوك، أن المصابين تلقوا العلاج ثم جرى نقلهم إلى مستشفى "وين" العسكري المجتمعي، مؤكدين عدم وجود أي تهديد للمجتمع. وذكرت القاعدة العسكرية، عبر الإنترنت، أن مطلق النار كان في منطقة فريق القتال التابع للواء المدرع الثاني، حيث تم إرسال قوات إنفاذ القانون قبيل الساعة 11 صباح اليوم الأربعاء. وقال مسؤولون إنه تم إلقاء القبض على مطلق النار في الساعة 11:35 صباحا. كانت متحدثة رسمية، قد صرحت لوكالة أسوشيتد برس (أب)، إنه تم إغلاق أجزاء من قاعدة " فورت ستيوارت" في جنوب شرق ولاية جورجيا الأميركية، في وقت اليوم الأربعاء، بعد ورود بلاغ عن وجود مطلق نار نشط داخل المنشأة العسكرية الواسعة. ودعا منشور على صفحة قاعدة "فورت ستيوارت" العسكرية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" جميع الأفراد في المنطقة المغلقة إلى "البقاء في الداخل، وإغلاق جميع النوافذ والأبواب وإقفالها". وتقع قاعدة فورت ستيوارت العسكرية على بعد نحو 40 ميلا (64 كيلومترا) جنوب غرب مدينة سافانا بولاية جورجيا، وهي أكبر قاعدة عسكرية شرق نهر المسيسيبي، وتضم لاف الجنود التابعين لفرقة المشاة الثالثة بالجيش وأفراد عائلاتهم. وقالت القاعدة، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، "بسبب وضع الإغلاق، جميع بوابات قاعدة فورت ستيوارت مغلقة حاليا". وقال المشرف المجتمعي، برايان بيري، لقناة "دابليو تي أو سي" التليفزيونية، إنه تم إغلاق المدارس الابتدائية الثلاث التابعة للقاعدة أيضا. وتضم هذه المدارس نحو 1400 طالب، بحسب بيانات وزارة الدفاع الأميركية. وذكرت "منظومة مدارس مقاطعة ليبرتي"، عبر الإنترنت، أن ثلاث مدارس تقع خارج القاعدة مباشرة اتخذت إجراءات مشابهة للإغلاق "من منطلق الحرص الشديد". وقال حاكم ولاية جورجيا، برايان كيمب، في بيان، إنه على اتصال مع أجهزة إنفاذ القانون المتواجدة للتعامل مع الحادث". وقال النائب الأميركي، بادي كارتر، الذي تقع منطقة فورت ستيوارت في دائرته الانتخابية، في منشور على الإنترنت، إنه يراقب الحادث بشكل مستمر.