logo
10 أخطاء تقعين فيها أثناء العناية ببشرتك.. دليلك لتجنبها واستعادة نضارة وجهك

10 أخطاء تقعين فيها أثناء العناية ببشرتك.. دليلك لتجنبها واستعادة نضارة وجهك

مجلة سيدتيمنذ 2 أيام

دعيني أسألك بصراحة.. كم مرة شعرتِ بأنك تبذلين مجهوداً كبيراً في العناية ببشرتك، لكن دون أن تحصلي على النتائج التي تحلمين بها؟ كم مرة اشتريت منتجاً باهظ الثمن بناء على مراجعات الإنترنت أو نصائح المؤثرات، ثم وجدتِ أنه لم يغير شيئاً؟ هل شعرتِ يوماً بأنك كلما اجتهدت أكثر، ازداد الأمر تعقيداً؟ إذا كنت تهزين رأسك الآن وتفكرين "نعم، كثيراً"، فاعلمي أنكِ لستِ وحدك.
كلنا، كنساء، نحب أن نهتم بأنفسنا. نبحث عن الجمال في كل تفاصيلنا، نُقدس لحظات العناية بالبشرة وكأنها طقس يومي، نراقب وجوهنا في المرآة عن قرب، نفرح لأي إشراقة صغيرة، وننزعج لأي عيب مفاجئ. لكن الحقيقة المؤلمة هي أن بعض هذه "اللحظات التجميلية" التي نعتقد بأنها صحيحة، قد تكون في الواقع من أكثر العوامل التي تُفسد بشرتنا على المدى الطويل.
في هذا المقال، سأكون صديقتك الصادقة التي تكشف لكِ، بدون تجميل أو مجاملة، الأخطاء التي تقعين فيها أثناء العناية ببشرتك. وسأقدم لك البدائل الصحيحة المدروسة التي يمكنك اتباعها دون الحاجة لروتينات معقدة أو ميزانيات خيالية.
هذا ليس مجرد مقال، بل جلسة توعوية عميقة بيني وبينك، نراجع فيها كل ما تعتقدين بأنه "صحيح"، ونُعيد بناء روتينك الجمالي بأسس علمية بسيطة ولكن فعالة. استعدي لتغيير نظرتك نحو العناية بالبشرة من جذورها.
الخطأ الأول: اختيار منتجات غير مناسبة لنوع بشرتك
هذا من أكثر الأخطاء تكراراً بين النساء، والسبب الرئيسي خلفه هو الثقة العمياء بالتجارب الفردية. ما يعمل بشكل ممتاز مع صديقتك ذات البشرة الدهنية ، قد يكون كارثياً لك إذا كانت بشرتك جافة. المنتجات مصممة بعناية لتركيب معين من الجلد، وإذا لم تطابق طبيعة بشرتك، فإنك لا تستفيدين شيئاً، بل وقد تسببين لها أذى مباشراً.
مثال شائع: فتاة ذات بشرة حساسة تستخدم تونر يحتوي على الكحول؛ لأنه "ينظف بعمق"، فتصاب بتحسس مستمر دون أن تربط السبب بالمنتج.
الحل: قومي بتحليل بشرتك بدقة، إما بزيارة مختصة، أو باختبارات بسيطة في المنزل. هل تفرز بشرتك الكثير من الزيوت؟ هل تتقشر بسهولة؟ هل تتحسس من بعض المواد؟ بمجرد معرفة الإجابة، حددي المنتجات المناسبة، وابتعدي عن تلك التي تحوي مكونات قد تضر بشرتك.
الخطأ الثاني: تنظيف البشرة بشكل مفرط أو غير كافٍ
بعض النساء ينظفن وجوههن مرة في اليوم فقط، وهن يعتقدن بأن ذلك يكفي، بينما أخريات يفرطن في التنظيف لدرجة استخدام الغسول خمس مرات يومياً. كلتا الحالتين تضر بالبشرة.
التنظيف الزائد يجرد الجلد من زيوته الطبيعية، مما يؤدي إلى جفاف، تقشر، وربما إنتاج مفرط للزيوت كردة فعل، بينما الإهمال في تنظيف البشرة يسبب تراكم الأوساخ والبكتيريا، ويؤدي لانسداد المسام وظهور الحبوب.
الحل: نظفي وجهك مرتين يومياً فقط صباحاً ومساء. وفي كل مرة، اختاري غسولاً مناسباً لنوع بشرتك، لطيفاً وخالياً من الكبريتات والعطور القوية.
الخطأ الثالث: تجاهل واقي الشمس أو استخدامه بطريقة خاطئة
واقي الشمس ليس رفاهية، بل ضرورة طبية وتجميلية. التعرض للأشعة فوق البنفسجية يسرع من ظهور التجاعيد ، التصبغات، ويفقد البشرة مرونتها. حتى في الأيام الغائمة، تصل الأشعة إلى بشرتك وتؤثر فيها.
لكن الأخطاء لا تتوقف عند عدم استخدامه فقط، بل تشمل أيضاً:
استخدام واقٍ لا يناسب بشرتك (كأن يكون دهنياً لبشرة دهنية).
وضع طبقة رقيقة جداً.
عدم إعادة التطبيق كل ساعتين في الشمس.
الحل: استخدمي واقياً واسع الطيف بمعامل حماية لا يقل عن 30، واعملي على وضع كمية مناسبة منه على الوجه والرقبة قبل الخروج بـ20 دقيقة، وكرري وضعه عند الحاجة.
الخطأ الرابع: التقشير المفرط أو العنيف
التقشير مهم جدا لإزالة خلايا الجلد الميتة وتجديد نضارة الوجه، لكنه سلاح ذو حدين. الكثيرات يعتقدن بأن التقشير كل يوم، وبطريقة قوية، هو مفتاح النضارة. النتيجة؟ بشرة ملتهبة، حساسة، مليئة بالحساسية والمشاكل.
الحل: اكتفي ب تقشير البشرة مرة إلى مرتين في الأسبوع. واختاري مقشرات كيميائية (مثل أحماض AHA وBHA) إن كنتِ تفضلين نتائج أعمق دون فرك. وتجنبي الفرك القاسي مهما كان المقشر طبيعياً أو منزلياً.
يمكنك الاطلاع أيضاً على العناية بالبشرة الحساسة في الربيع.. خطوات مهمة لمواجهة تغيرات الطقس
الخطأ الخامس: النوم دون إزالة المكياج
هل تعلمين أن ترك المكياج على بشرتك طوال الليل يعادل تعريضها لتلوث مدن كبرى طوال 24 ساعة؟ المكياج يسد المسام، يُضعف الحاجز الواقي للبشرة، ويؤدي إلى التهابات مزمنة.
الحل: اجعلي إزالة المكياج روتيناً لا يُناقش، مهما كنت مرهقة. استخدمي مزيل مكياج زيتياً لطيفاً، ثم اغسلي وجهك جيداً، واتركيه نظيفاً قبل النوم.
الخطأ السادس: الإفراط في تجربة المنتجات
أغلب النساء ينجذبن إلى شراء منتجات جديدة كل أسبوع بناء على الدعاية أو تجارب المؤثرات. ولكن كثرة تغيير المنتجات تُربك البشرة وتؤدي إلى تحسسها.
الحل: كوني مخلصة لروتينك. اختاري منتجات فعالة وملائمة، وامنحيها فرصة كافية (على الأقل شهر) قبل أن تحكمي على نتائجها. وابتعدي عن تجربة عدة سيرومات وكريمات في الوقت نفسه دون حاجة حقيقية.
الخطأ السابع: تجاهل الرقبة والمنطقة حولها
غالباً ما نعتني بالوجه ونهمل الرقبة، رغم أنها تظهر علامات التقدم بالعمر أسرع من الوجه أحياناً.
الحل: أي منتج تضعينه على وجهك، احرصي على وضعه على رقبتك أيضاً. ولا تنسي واقي الشمس والترطيب اليومي لها.
الخطأ الثامن: التعامل مع الحبوب بشكل خاطئ
الضغط على الحبوب، وضع معجون الأسنان عليها، أو استخدام مقشرات قوية في محاولة "للتخلص منها سريعاً" كلها أخطاء شائعة تؤدي إلى تفاقم المشكلة.
الحل: استخدمي علاجاً موضعياً طبياً يحتوي على الساليسيليك أو الكبريت، واتركي الحبة حتى تذهب من تلقاء نفسها دون تدخل. وإن تكررت المشكلة، استشيري طبيبة جلدية لتحديد السبب الداخلي.
الخطأ التاسع: عدم شرب الماء أو إهمال التغذية
كل الكريمات في العالم لن تُجدي نفعاً إن لم يكن جسمك رطباً من الداخل. الجفاف الداخلي ينعكس على البشرة فوراً، ويسبب بهتاناً، خطوطاً دقيقة، وتقشراً مستمراً.
الحل: اشربي ما لا يقل عن 8 أكواب من الماء يومياً، وركزي على الأطعمة الغنية بالفيتامينات (خصوصاً A، C، وE)، والأوميغا 3.
الخطأ العاشر: عدم إعطاء الوقت الكافي لرؤية النتائج
هل تتوقعين نتائج خلال يومين؟ العناية بالبشرة تحتاج وقتاً، صبراً، وانتظاماً. التسرع في الحكم على منتج أو تغيير روتينك باستمرار يمنعك من رؤية التحسن الحقيقي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد تقرير "إنترنت السعودية".. "النيرب": 4 أسباب جعلت كبار السن الأكثر تعرضًا للأخبار الكاذبة والمعلومات المضللة
بعد تقرير "إنترنت السعودية".. "النيرب": 4 أسباب جعلت كبار السن الأكثر تعرضًا للأخبار الكاذبة والمعلومات المضللة

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

بعد تقرير "إنترنت السعودية".. "النيرب": 4 أسباب جعلت كبار السن الأكثر تعرضًا للأخبار الكاذبة والمعلومات المضللة

يقدم الكاتب الصحفي باسل النيرب قراءة في تقرير "إنترنت السعودية 2024" الصادر عن هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، والذي كشف نتائجه أن فئة كبار السن هي إحدى الفئات الأكثر تعرضًا للأخبار الكاذبة والمعلومات المضللة، راصداً أربعة أسباب وراء تلك الظاهرة، والسياق الذي تنمو فيه، مطالبًا بتعزيز الثقافة الرقمية، خاصة لكبار السن. وفي مقاله "كبار السن وفخ الأخبار الكاذبة" بصحيفة "مكة"، يقول "النيرب": "كشف تقرير «إنترنت السعودية 2024» الصادر عن هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، عن تصدر تطبيقات التواصل الاجتماعي مشهد الاستخدام الرقمي في المملكة، حيث جاء تطبيق «واتساب» في المرتبة الأولى بنسبة استخدام بلغت (92.2%) بين مستخدمي الإنترنت، يليه «يوتيوب» بنسبة (79.9%)، ثم «سناب شات» بنسبة ( 79 % ).. نقطة التركيز هنا انتشار واستخدام تطبيق الواتساب، حيث سجلت الفئة من 50 - 59 عامًا استخدامًا للتطبيق بنسبة (95.1%)، في حين سجلت الفئة من 60 - 74 عاما (85.1 %)". ويتوقف "النيرب" أمام أحد أبرز النتائج في التقرير، ويقول: "من خلال الاطلاع على الأبحاث العالمية؛ فبات معروفًا أن الجميع في وقت ما تعرض للأخبار الكاذبة والمعلومات المضللة وخاصة عندما نكون على الإنترنت، فنركز غالبًا على المحتوى الأكثر لفتًا للانتباه، بغض النظر عن صحته.. ومع سهولة وصول المحتوى من أكثر من مصدر؛ تشكل فئة كبار السن إحدى الفئات الأكثر تعرضًا للأخبار الكاذبة والمعلومات المضللة، ويحكم هذا الأمر عدة عوامل منها العاطفة، والتحيزات المسبقة، وعدم تقييم المصادر، ومع انتشار المحتوى من أكثر من مصدر يبدو المحتوى المتكرر أسهل في المعالجة والقبول من المحتوى الجديد، ويسيء الجمهور تفسير هذه السهولة، معتبرين أنها دليل على الحقيقة، حيث يحدث هذا التأثير الوهمي للحقيقة حتى عندما تتعارض الادعاءات المتكررة مع الحقائق المعروفة. وخلال حياتنا اليومية نواجه ادعاءات كاذبة في شكل إعلانات استهلاكية، ودعائية، وشائعات مختلفة سياسية اجتماعية صحية واقتصادية، وقد يكون التكرار أحد الطرق التي تتسلل بها مفاهيم خاطئة خفية وتشكل تلك الأفكار المعتقدات، كما يساهم التكرار في منح المعلومات الكاذبة والمغلوطة نوعا من المصداقية على حساب المعلومات الأكثر صدقًا وموثوقية". ويرصد الكاتب أربعة أسباب تجعل كبار السن يصدقون الأخبار الكاذبة، ويقول: "وهنا ما الذي يجعل كبار السن بشكل أعلى يصدقون المعلومات المضللة وأكثر عرضة للأخبار الكاذبة؟ لا تخرج المبررات من ضمن أحد الأسباب التالية: - البحث عن الحقائق، عند تصفح المنشور على مواقع التواصل الاجتماعي، لا نفكر دائمًا في الحقائق، بل غالبًا ما نعتمد على حدسنا. - المزاجية والانتقائية، حيث يعتمد الغالبية على عواطفهم ويزيد من تقبّلهم للأخبار الكاذبة، وإضافة كلمة واحدة ذات دلالة عاطفية إلى منشورات مواقع التواصل الاجتماعي حول موضوع مثيرة للجدل تزيد من انتشارها في الوقت نفسه. - التجاهل، يتجاهل الجمهور أو ينسون مصدر الأخبار ومدى موثوقيته. - التحيزات المسبقة، حيث يميل الجمهور بشكل مسبق إلى التفاعل مع الأخبار والموضوعات التي تتوافق مع تحيزاتهم المسبقة". وينهي "النيرب" قائلاً: "يُعتبر المستخدمون الأكبر سنًا حديثي العهد بوسائل التواصل الاجتماعي، وقد لا يدركون أن الخوارزميات تملأ خلاصات أخبارهم، وأن بعض الحسابات عبارة عن روبوتات أو متصيدين، وأن النقر على «مشاركة» يعني الموافقة أو التأييد؛ لذا من المهم تعزيز الثقافة الرقمية وخصيصًا لكبار السن مثل: مهارات مثل البحث العكسي عن الصور، والقراءة الجانبية التي تتضمن فتح علامة تبويب جديدة للبحث عن المصدر أو الادعاء، والتوعية بالمحتوى المُولّد من خلال الذكاء الاصطناعي والتزييف العميق وكيف يساهم في صعوبة التمييز بين الحقيقي والمزيف على الإنترنت، ومعرفة الحيل لاكتشاف الأخبار الكاذبة والمعلومات المضللة".

«التحول الصحي»: 97.4 % نسبة التغطية الصحية للمناطق السكنية
«التحول الصحي»: 97.4 % نسبة التغطية الصحية للمناطق السكنية

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

«التحول الصحي»: 97.4 % نسبة التغطية الصحية للمناطق السكنية

تابعوا عكاظ على أطلق برنامج تحول القطاع الصحي تقريره السنوي لمنجزات التحول على مستوى القطاع الصحي لعام 2024م، الذي يُوثق أبرز ما تحقق من منجزات وطنية في القطاع الصحي، مسلطًا الضوء على أثر هذه المنجزات في الحفاظ على صحة الإنسان في المملكة وتعزيزها. ويبرز التقرير تحولًا متسارعًا في القطاع الصحي عبر جهود تكاملت فيها مختلف الجهات المعنية، وتمثلت في مبادرات وخدمات نوعية أسهمت في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 وهي تسهيل الوصول إلى الخدمات الصحية، ورفع كفاءة وجودة الخدمات الصحية، وتعزيز الوقاية من مختلف المخاطر الصحية، وتعزيز السلامة المرورية. وتضمن التقرير مؤشراتٍ حققت تقدمًا ملحوظًا منذ انطلاق رؤية 2030، ومن ضمنها ارتفاع نسبة التغطية الصحية للمناطق السكنية في المملكة -بما فيها المناطق الطرفية- إلى 97.4% بعد أن كانت لا تتجاوز 84.13% في عام 2019، إضافة إلى خفض مجموعة من الأمراض المعدية إلى مستوياتٍ مستهدفة بنسبة 87.5% مقارنةً بنسبة 55% في عام 2019. وكشف التقرير عددًا من المنجزات المعنية بتعزيز التحول الرقمي الصحي وتسخير التقنية في خدمة صحة الإنسان، منها وصول عدد مستخدمي تطبيق «صحتي» إلى أكثر من 31 مليونًا، إضافةً إلى إصدار ما يزيد على 142 مليون وصفة إلكترونية خلال العام عبر خدمة «وصفتي». وشهد عام 2024 اكتمال المرحلة الأولى من التحول المؤسسي في منظومة وزارة الصحة بانتقال ثلاث تجمعات صحية، هي تجمع الشرقية، وتجمع الرياض الثاني وتجمع القصيم من مظلة وزارة الصحة إلى شركة الصحة القابضة، وذلك ضمن جهود تعزيز كفاءة القطاع الصحي عبر تنظيم أدواره لتتولى وزارة الصحة دور التنظيم والإشراف على القطاع، فيما تختص شركة الصحة القابضة ممثلةً بـ20 تجمعًا صحيًّا حول المملكة دور تقديم الخدمة. أخبار ذات صلة وعلى صعيد الوقاية أكد التقرير استمرار التحصينات الموسعة وتفعيل برامج الصحة العامة، ومن ذلك التوسع في فحوصات الكشف المبكر عن الأورام والأمراض المزمنة، إذ بلغ عدد الخاضعات للكشف المبكر عن سرطان الثدي أكثر من 223 ألف مستفيدة، فيما تجاوز عدد الخاضعين للفحص المبكر عن داء السكري المليون مستفيد. وأشار التقرير إلى الجهود الساعية لتعزيز السلامة المروية في المملكة، بما أسهم في تحقيق انخفاض ملحوظ لمعدلات الوفيات الناتجة عن الحوادث المرورية بنسبة 57% منذ انطلاق رؤية المملكة 2030 في عام 2016 حتى نهاية عام 2024، وانخفاض معدلات الإصابات الخطرة بنسبة تزيد على 7% في الفترة ذاتها. واختُتم التقرير بالإشارة إلى مجموعة من الأحداث العالمية والإشادات والجوائز المحلية والعالمية التي تؤكد أن ما تحقق من منجزات ما هو إلا جزء من رحلة تحول وطني كُبرى تقودها رؤية طموحة، تضع الإنسان في مقدمة أولوياتها، وتهتم ببناء مجتمع حيوي ينعم بحياة صحية وعامرة. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

وزارة الدفاع: تطوير المنظومة الصحية بتوسيع الوصول وتمكين الكفاءات الوطنية
وزارة الدفاع: تطوير المنظومة الصحية بتوسيع الوصول وتمكين الكفاءات الوطنية

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

وزارة الدفاع: تطوير المنظومة الصحية بتوسيع الوصول وتمكين الكفاءات الوطنية

أكدت وزارة الدفاع استمرار جهودها في تطوير منظومتها الصحية، ضمن إطار التحول الشامل الذي يشهده القطاع الصحي في المملكة، وذلك بتعزيز كفاءة الخدمات الصحية، وتمكين الكوادر الوطنية، وتوسيع نطاق الوصول إلى الرعاية في مختلف المناطق. وأوضحت الوزارة في بيان لها اليوم أن هذا التطوير يأتي بدعم مستمر من القيادة الرشيدة، مما يمهّد الطريق نحو مستقبل صحي مستدام يضع الإنسان في المقام الأول، ويتكامل مع الأهداف الكبرى لرؤية السعودية 2030 التي تسعى إلى بناء مجتمع حيوي يتمتع أفراده بصحة شاملة وخدمات طبية ذات جودة عالية. وجاء تصريح وزارة الدفاع متزامنًا مع صدور تقرير تحول القطاع الصحي للعام 2024، الذي أشار إلى ارتفاع مؤشرات جودة الحياة والرعاية الوقائية، وتقدم ملموس في مؤشرات رضا المستفيدين، وتفعيل الخدمات الذكية، بما يعزز من جاهزية القطاع العسكري والمدني لمواجهة التحديات الصحية بفعالية ومرونة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store