متأكليش ولادك غيره طول الإجازة.. فاكهة سحرية تقلل من العصبية الغير مبرره
لذا تبحث الكثير من الامهات عن طرق وأساليب لمواجهة صعوبة التعامل مع نوبات العصبية والانفعال المتكرر لدى أطفالهن، وبينما يلجأ البعض إلى الحلول السلوكية أو حتى الطبية، تشير الأبحاث الحديثة إلى أن التغذية تلعب دورًا فعالًا في تحسين الحالة المزاجية لدى الأطفال، وذلك على حسب ما أفاد موقع «medical health».
ومن بين أبرز الاكتشافات تأتي فاكهة الموز التي أثبتت قدرتها على تهدئة الجهاز العصبي للصغار فما السر العلمي وراء هذه الفاكهة البسيطة؟.
لماذا يقلل الموز من العصبية
العصبية
الموز يحتوي على نسبة عالية من المغنيسيوم، وهو معدن أساسي يعمل على تهدئة الجهاز العصبي وتنظيم الإشارات العصبية في المخ، لذا فإن نقص هذا العنصر مرتبط بزيادة العصبية، صعوبات النوم، والتوتر المفرط.
الموز غني بـ «التريبتوفان»، وهو حمض أميني يتحول في الجسم إلى سيروتونين، المعروف باسم «هرمون السعادة»، الذي يساعد على تحسين المزاج وتقليل الانفعال.
- صورة أرشيفية
بجانب احتواء الموز على سكريات طبيعية مثل الفركتوز والجلوكوز يساعد في توفير طاقة مستقرة دون تقلبات سريعة في مستوى السكر، ما ينعكس على استقرار المزاج والسلوك، بالإضافة إلى أن الموز غني بفيتامين B6 فهو يلعب دورًا مهمًا في دعم وظائف المخ والأعصاب، كما يساهم في تصنيع السيروتونين والدوبامين، ما يعزز الهدوء والتركيز لدى الأطفال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 9 ساعات
- الجمهورية
فوائد المغنيسيوم الصحية
ال مغنسيوم من العناصر الهامة الضرورية للجسم خاصة لمرضى ال كلى, النظام الغذائي المصدر الأفضل للحصول على المغنيسيوم حيث تتوفر في الخضروات الورقية، والمكسرات، والبذور، والبقوليات، والحبوب الكاملة. يُنصح بتناول الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم بشكل منتظم لتحسين مستويات هذا ال معدن,نتعرف على أهميتة لجسم الأنسان فيما يلى:


نافذة على العالم
منذ 10 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : ماذا يحدث لجسمك عند تناول اللب الأبيض؟ فوائد لا تتوقعها
الثلاثاء 29 يوليو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - بذور اليقطين أو اللب الأبيض غنية بمضادات الأكسدة القوية، بالإضافة إلى المغنيسيوم والألياف، وهي جميعها مفيدة لصحتك العامة، كما أن تناول حفنة من بذور اليقطين يُحسّن صحة القلب، ومستويات السكر في الدم، وجودة النوم، كما أنها تحمي من بعض أنواع السرطان، وفقا لموقع تايمز ناو. ماذا يحدث لجسمك عند تناول اللب الأبيض؟ بذور اليقطين غنية بالدهون الصحية والمغنيسيوم والزنك والحديد، مما يُقلل ويُثبّط ويُحسّن العديد من الحالات الصحية، تحتوي ملعقة كبيرة من بذور اليقطين على ما يقارب 1 ملج من الزنك و40 ملج من المغنيسيوم، ما يُغطي حوالي 20% من الكمية اليومية المُوصى بها. إذا كنت تأكل حفنة من بذور اليقطين، فمن المؤكد أن العديد من التغييرات تحدث في جسمك، والتي تشمل: تعزيز مستويات المناعة لديك بذور اليقطين غنية بمضادات الأكسدة مثل الفلافونويدات والأحماض الفينولية، بالإضافة إلى كمية من فيتامين هـ والكاروتينات، وكلها تساعد على تقليل الالتهابات وحماية خلاياك من الجذور الحرة الضارة. ووفقًا للخبراء، تُعدّ مضادات الأكسدة أفضل وسيلة لحماية جسمك من الأمراض الخطيرة مثل سرطان الثدي والبروستاتا. تحسين صحة المثانة يجب على العديد من الأشخاص الذين يعانون من مشاكل المثانة مثل تضخم البروستاتا الحميد - وهي حالة تتضخم فيها غدة البروستاتا، مما يسبب مشاكل في التبول - تناول بذور اليقطين يوميًا. وتقول الدراسات أن هذه الأطعمة تساعد في تقليل أعراض فرط نشاط المثانة وتحسين نوعية الحياة. تحسين صحة القلب بفضل غناها بمضادات الأكسدة والمغنيسيوم، تُعدّ هذه البذور مفيدةً للغاية في الحفاظ على صحة القلب، وتشير الدراسات إلى أنها تُساعد في خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، وهما عاملان مهمان لخطر الإصابة بأمراض القلب. كما أنها تساعد على إبقاء المؤشرات الحيوية للقلب لدى النساء في سن اليأس تحت السيطرة من خلال خفض ضغط الدم الانبساطي وزيادة مستويات الكوليسترول الجيد (HDL) بنسبة 16%. انخفاض مستويات السكر في الدم إذا تناولتَ بذور اليقطين بانتظام، ستلاحظ انخفاضًا في مستويات السكر في الدم، خاصةً إذا كنتَ مصابًا بالسكري، ووفقًا للخبراء، قد يكون محتوى بذور اليقطين العالي من المغنيسيوم مسؤولًا عن تأثيرها الإيجابي على مرض السكري. تنظيم النوم لمن يعانون من صعوبة في النوم، يُمكنهم تناول بعض بذور اليقطين قبل النوم. فهي مصدر طبيعي للتريبتوفان، وهو حمض أميني، مما يُساعد على النوم بشكل أفضل، كما أنها غنية بالمغنيسيوم، مما يُحسّن جودة النوم ويُقلل من الوقت الذي يستغرقه كبار السن الذين يُعانون من الأرق للنوم. ماذا يحدث عندما تأكل كمية كبيرة من بذور اليقطين؟ بذور اليقطين غنية جدًا بالألياف، حيث يحتوي كوب منها على ما يقارب 12 جرامًا، لا ينصح الأطباء بتناول أكثر من الكمية اليومية الموصى بها، فقد يؤدي ذلك إلى انتفاخ البطن وانتفاخه. تساعد الألياف الموجودة في بذور اليقطين على زيادة حجم البراز ومنع الإمساك على المدى الطويل، مع ذلك، قد يؤدي تناول كمية كبيرة من بذور اليقطين دفعة واحدة إلى الإمساك والانتفاخ، مما يؤدي إلى الشعور بعدم الراحة.


بوابة الفجر
منذ 21 ساعات
- بوابة الفجر
هل تناول الفاكهة يرفع نسبة السكر في الدم؟
تعتبر الفاكهة جزءًا لا غنى عنه من النظام الغذائي الصحي، فهي غنية بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة والألياف التي يحتاجها الجسم للحفاظ على صحته العامة. ومع ذلك، وعلى الرغم من فوائدها الغذائية، تظهر تساؤلات متزايدة حول ما إذا كان الإفراط في تناول الفاكهة – بسبب احتوائها على سكريات طبيعية – قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم وزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، خاصة لدى أولئك الذين يعانون بالفعل من اضطرابات سكر الدم أو يسعون للوقاية من المرض. ويعد هذا القلق منطقيًا في ضوء تزايد نسب الإصابة بمرض السكري حول العالم، مما يدفع الكثيرين لمراجعة نمط حياتهم ونظامهم الغذائي. لكن ما مدى صحة هذا القلق؟ وهل جميع أنواع الفاكهة تؤثر بنفس الدرجة على سكر الدم؟ وما الفرق بين تناول الفاكهة الكاملة وعصائرها أو شكلها المجفف؟ هذا ما سنستعرضه بالتفصيل في هذا التقرير. كيف يؤثر تناول الفاكهة على سكر الدم؟ مرض السكري من النوع الثاني هو حالة مزمنة تنجم عن مقاومة الجسم للأنسولين أو عدم إنتاجه بكميات كافية، مما يؤدي إلى تراكم الجلوكوز في الدم. وتعد التغذية أحد أهم العوامل التي تؤثر على إدارة هذا المرض أو الوقاية منه. ورغم احتواء الفاكهة على سكر طبيعي مثل الفركتوز، إلا أن تناول الفاكهة الكاملة بكميات معتدلة لا يعد سببًا مباشرًا في رفع السكر بشكل خطير، بل على العكس، يمكن أن تسهم بعض أنواع الفاكهة في تحسين السيطرة على نسبة السكر في الدم عند استهلاكها بالشكل المناسب. الفرق بين السكريات الطبيعية والمضافة من المهم التفرقة بين السكريات الطبيعية الموجودة في الفواكه الكاملة، والسكريات المضافة التي نجدها في المشروبات الغازية والحلويات والأطعمة المصنعة. وتاتي السكريات الطبيعية في الفاكهة ضمن تركيبة غذائية متكاملة تحتوي على الألياف والمغذيات، مما يبطئ عملية الامتصاص ويمنع ارتفاع السكر المفاجئ في الدم. أما السكريات المضافة فتسبب طفرات سريعة في نسبة السكر في الدم، مما يجهد البنكرياس وقد يؤدي إلى تطور مقاومة الأنسولين. فوائد الفاكهة في الوقاية من مرض السكري تناول الفاكهة الكاملة يمكن أن يلعب دورًا مهمًا في تقليل خطر الإصابة بالسكري، وتشمل فوائدها: الألياف الغذائية: تبطئ امتصاص السكر وتساعد في تنظيم الهضم. مضادات الأكسدة: تقلل الالتهابات والإجهاد التأكسدي المرتبط بالسكري. انخفاض السعرات: تساعد في الحفاظ على وزن صحي، وهو عامل مهم للوقاية. تحسين حساسية الأنسولين: بعض الفواكه مثل التوت والتفاح ثبت أن لها تأثيرًا إيجابيًا على استجابة الجسم للأنسولين. توصيات لتناول الفاكهة بطريقة صحية لضمان استفادة الجسم من فوائد الفاكهة دون التعرض لخطر ارتفاع السكر، إليك أهم التوصيات: تناوَل 2 إلى 3 حصص من الفاكهة الكاملة يوميًا. نوع بين أنواع الفاكهة وركّز على الفواكه منخفضة المؤشر الجلايسيمي مثل التفاح والبرتقال والتوت. تجنب العصائر والفواكه المجففة التي تحتوي على سكريات مركزة. دمج الفاكهة مع مصدر بروتين أو دهون صحية مثل المكسرات أو الزبادي يقلل من تأثيرها على السكر. راقب الكمية وتجاوب جسمك، خاصة إذا كنت تعاني من مرحلة ما قبل السكري أو مرض السكري. متى يجب الحذر في تناول الفاكهة؟ يجب على مرضى السكري أو من هم في مرحلة ما قبل الإصابة أن يكونوا أكثر وعيًا عند تناول الفاكهة، ويُنصح بما يلي: التشاور مع الطبيب أو أخصائي تغذية لتحديد الأنواع والكميات الأنسب. مراقبة تأثير أنواع الفاكهة المختلفة على نسبة السكر بعد تناولها. تجنب الفواكه ذات المؤشر الجلايسيمي المرتفع في وجبة واحدة.