logo
محكمة الاستئناف الأميركية تسمح لإدارة ترامب بإلغاء حماية الترحيل للأفغان والكاميرونيين

محكمة الاستئناف الأميركية تسمح لإدارة ترامب بإلغاء حماية الترحيل للأفغان والكاميرونيين

الميادينمنذ 2 أيام
رفع قاضٍ اتحادي، يوم الاثنين، أمراً يمنع إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، من إلغاء وضع الحماية المؤقتة لآلاف الأفغان والكاميرونيين في الولايات المتحدة.
وكانت إدارة ترامب قد قرّرت، في نيسان/أبريل الماضي، إنهاء وضع الحماية المؤقتة للأفغان والكاميرونيين في الولايات المتحدة، قائلةً إن "الأوضاع في أفغانستان والكاميرون لم تعد تستحق هذا الوضع". اليوم 20:18
اليوم 20:11
وقد أثر هذا القرار على حوالى 14.6 ألف أفغاني و7.9 آلاف كاميروني.
ووفقاً لوكالة "رويترز"، رفعت منظمة "الدفاع عن حقوق الهجرة" (CASA) دعوى قضائية ضد وزارة الأمن الداخلي، ومنحت محكمة الاستئناف الأميركية للدائرة الرابعة أمراً إدارياً بوقف إنهاء العمل حتى 21 تموز/يوليو.
يُذكر أنه في حكم يوم الاثنين، وافقت لجنة الاستئناف على رأي محكمة أدنى درجة بأن "CASA" ذكرت "مطالبة معقولة بالإغاثة في ما يتعلق بالقرار المقدر مسبقاً" المزعوم بإنهاء برنامج الحماية المؤقتة.
وأضافت أنه "في هذا الوضع الإجرائي، لا يوجد دليل كافٍ لتبرير العلاج الاستثنائي المتمثل في تأجيل إجراءات الوكالة في انتظار الاستئناف"، كما كتبت اللجنة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف يمكن إجبار روسيا على الجلوس إلى طاولة المفاوضات؟
كيف يمكن إجبار روسيا على الجلوس إلى طاولة المفاوضات؟

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

كيف يمكن إجبار روسيا على الجلوس إلى طاولة المفاوضات؟

ذكر موقع 'The National Interest' الأميركي أنه 'إذا أثبت الرئيس الأميركي دونالد ترامب شيئًا واحدًا، فهو أنه يعرف كيف يرسل رسالة. والسبب وراء الصدى القوي لشعاري 'لنجعل أميركا عظيمة مجددًا' و'السلام بالقوة' اللذين أُعيد إحياؤهما مؤخرًا هو أن ناخبي ترامب يريدون بالفعل أميركا عظيمة على الساحة العالمية، كما أنهم يدركون أن استعراض القوة الحاسم ضروري أحيانًا لتحقيق السلام. وليس من المستغرب أن يتبين أن ترامب يعرف ناخبيه أكثر بكثير من المعلقين الانعزاليين الذين، متذرعين بـ'ضبط النفس'، يروجون لرواية زائفة عن تراجع أميركا. وبينما يدرس الرئيس الأميركي كيفية الرد على رفض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المستمر للسعي إلى السلام، عليه أن يثق في أن ناخبيه يدعمونه في اتخاذ إجراء حاسم لإجبار نظيره الروسي على الجلوس إلى طاولة المفاوضات'. وبحسب الموقع، 'في أعقاب الضربات الناجحة على البرنامج النووي الإيراني، أجرى 'تحالف فاندنبرغ' استطلاعا للرأي لتحليل آراء الناخبين المؤيدين لترامب بشأن دور أميركا في العالم والتهديدات التي يشكلها خصومنا من القوى العظمى. وأظهرت النتائج بشكل قاطع أن ناخبي ترامب يؤيدون بأغلبية ساحقة القيادة الأميركية القوية والمبدئية والاستباقية في العالم. والجدير بالذكر أنه من بين مختلف فئات ناخبي ترامب الذين شملهم الاستطلاع، أبدى ناخبو 'لنجعل أميركا عظيمة مجددًا' تأييدًا أكبر لهذا النهج مقارنةً بمن يصنفون أنفسهم كمحافظين تقليديين أو معتدلين. وأظهر الاستطلاع أيضا أن ناخبي ترامب يدركون التهديد الكبير الذي تواجهه الولايات المتحدة من جانب خصومها من القوى العظمى، أي الصين وروسيا وإيران، وهم يؤيدون بشدة ضمان بقاء الولايات المتحدة القوة العالمية المهيمنة'. وتابع الموقع، 'من الواضح أن ناخبي ترامب لا يتأثرون بفكرة أن سياسة خارجية أميركية حازمة ستؤدي حتمًا إلى سيناريو 'حرب لا نهاية لها' على غرار العراق، أو ما هو أسوأ من ذلك، حرب عالمية ثالثة. ورغم أنهم قد لا يؤيدون المخاطرة بأرواح الأميركيين في حروب طويلة من أجل أهداف غامضة، مثل تعزيز الديمقراطية، فإن ناخبي ترامب يدركون أن الدفاع عن مصالح أميركا وحرياتها يتطلب اتخاذ إجراءات حاسمة ضد الخصوم لتحييد التهديدات. ومع أن القوة العسكرية، ولحسن الحظ، ليست دائمًا هي المطلوبة، إلا أنه في حالة ضربات الرئيس الأميركي على إيران، يُدرك ناخبو ترامب أنه بذل في ليلة واحدة جهودًا أكبر لحماية مصالح أميركا الذاتية من عقدٍ من المفاوضات المُتعثرة التي ترأستها إدارتا أوباما وبايدن. كما ويُدرك ناخبو ترامب أن العالم مكانٌ مُعادٍ، وأن أميركا لا يُمكن أن تكون عظيمةً وقويةً بالانسحاب من التهديدات الخارجية'. وبحسب الموقع، 'عند توليه منصبه، أعطى الرئيس ترامب الأولوية للدفع نحو تسوية تفاوضية لإنهاء القتال في أوكرانيا. ورغم أن هذا السيناريو قد لا يرضي البعض، إلا أن التسوية التفاوضية تظل النتيجة الأكثر ترجيحًا. لن تحصل أوكرانيا على كل ما تستحقه، ولكن نأمل أن تحصل على كل ما تستطيع الحصول عليه واقعيًا. وتكمن المشكلة في أن بوتين لم يُبدِ أي رغبة في إنهاء القتال فحسب، بل صعّد أيضًا من العنف والوحشية رغم المكاسب الإقليمية الضئيلة في ساحة المعركة. وقد ساهمت أساليب 'الإرهاب الجوي' الروسية المتزايدة في زيادة الخسائر المدنية الأوكرانية بنسبة 37% في الفترة بين كانون الأول 2024 وأيار 2025، بينما أطلقت روسيا في حزيران 2025 عددًا قياسيًا من الطائرات من دون طيار وأكثر من 330 صاروخًا، بما في ذلك ما يقرب من 80 صاروخًا باليستيًا'. وتابع الموقع، 'إن استهتار بوتين القاسي بالحياة البشرية يمتد حتى إلى مواطنيه، حيث وصلت خسائر القوات الروسية الآن إلى حوالي 40 ألف جندي شهريًا ومليون جندي إجمالاً منذ عام 2022. وعلى الرغم من كل هذه المعاناة، تمكنت روسيا من الاستيلاء على 0.4% فقط من الأراضي الأوكرانية في عام 2024، و0.2% فقط حتى الآن في عام 2025. ومن أجل دفع روسيا إلى طاولة المفاوضات ووقف عنف بوتين غير المبرر، ينبغي على ترامب اتباع استراتيجية 'السلام من خلال العقوبات'. في الواقع، لقد أعادت روسيا توجيه اقتصادها لخوض هذه الحرب، مُنشئةً حوافز مالية للشخصيات والصناعات المؤثرة لدعم وحشية بوتين المستمرة، ويُعدّ إلغاء هذه الحوافز المالية نقطة ضغط حاسمة لإجبار بوتين على أخذ مفاوضات السلام على محمل الجد'. وأضاف الموقع، 'للتوضيح، العقوبات ليست حلاً سحريًا، ولن تمنح أوكرانيا نصرًا مطلقًا. مع ذلك، يمكنها أن تمارس ضغطًا فعالًا على بوتين لبدء مفاوضات السلام بجدية. وتُعدّ تصريحات ترامب الأخيرة الداعمة لتشديد العقوبات على روسيا، بما في ذلك العقوبات الثانوية على الدول التي تشتري النفط والغاز الروسيين، مؤشرًا إيجابيًا'.

تهديدات بالقتل والسجن تطال أوباما على خلفية اتّهامه بالخيانة من قبل ترامب
تهديدات بالقتل والسجن تطال أوباما على خلفية اتّهامه بالخيانة من قبل ترامب

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

تهديدات بالقتل والسجن تطال أوباما على خلفية اتّهامه بالخيانة من قبل ترامب

تعرّض الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما لحملة تهديدات بالقتل ودعوات إلى السجن عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن اتّهمه الرئيس دونالد ترامب ومديرة الاستخبارات تولسي غابارد بـ"الخيانة"، على خلفية ما اعتُبر إخفاء إدارة أوباما معلومات تتعلّق "بتورط روسيا في انتخابات عام 2016"، فيما نفى أوباما هذه المزاعم. وهنا يجب الإشارة إلى أنّ ترامب ينفي دائماً أن روسيا تدخلت لصالحه في انتخابات 2016، لكنه الآن يتهم أوباما بـ"الخيانة" لأنه أخفى معلومات عن هذا التدخل، وهو بذلك يستخدم موضوع "التدخل الروسي" ضد خصومه. اليوم 19:05 اليوم 02:02 من جهته نشر ترامب مقطع فيديو مولَّد بالذكاء الاصطناعي يُظهر أوباما في مشهد اعتقال وسجن، ما ساهم في تضاعف التهديدات ضده بين 17 و20 تموز/يوليو الجاري، بحسب تقرير صادر عن المشروع العالمي لمكافحة الكراهية والتطرف (GPAHE). وفقًا للتقرير، فقد ارتفعت التعليقات المطالبة بإعدام أو سجن أوباما، حيث ازدادت من 3 إلى 36 تعليقاً (+1100%) على "تروث سوشيال"، من 9 إلى 48 تعليقاً (+433%) على "غاب"، ومن صفر إلى 12 تعليقاً على "تليغرام". وفي السياق صرّحت منظمة GPAHE لمجلة "نيوزويك" الأميركية: "لا تزال أبحاث GPAHE تُظهر ارتفاعاً حاداً في الخطاب المتعصب والعنيف على الإنترنت كلما استهدف الرئيس الناس بمنشوراته الإلكترونية. إن الجمع بين منشورات المديرة غابارد والرئيس ترامب المشحونة بنظريات المؤامرة والعنصرية، لم يؤجج مشاعر المتطرفين فحسب، بل عزز أيضاً تطبيع اللغة والأفكار غير المقبولة تماماً في ديمقراطية مزدهرة. نحن، كأمة، لا يمكننا المساهمة في هذا التطبيع بالصمت".

مجلس الاحتياطي الاتحادي يعمل مع البيت الأبيض لاستقبال ترامب
مجلس الاحتياطي الاتحادي يعمل مع البيت الأبيض لاستقبال ترامب

صوت بيروت

timeمنذ 2 ساعات

  • صوت بيروت

مجلس الاحتياطي الاتحادي يعمل مع البيت الأبيض لاستقبال ترامب

قال متحدث باسم مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) 'إن العمل جار مع البيت الأبيض من أجل استقبال الرئيس دونالد ترامب في زيارته للبنك المركزي المقررة في وقت لاحق من اليوم الخميس'. وأضاف المتحدث 'يعمل مجلس الاحتياطي الاتحادي مع البيت الأبيض لترتيب زيارته'. كان البيت الأبيض قد أعلن في وقت متأخر أمس الأربعاء عن زيارة ترامب لمجلس الاحتياطي الاتحادي، والتي تعد أمرا نادر الحدوث. وتأتي الزيارة وسط انتقادات الإدارة الأمريكية لطريقة إدارة رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول للبنك المستقل وقراراته عدم خفض أسعار الفائدة هذا العام وسط دعوات من ترامب لخفضها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store