logo
قرارات مجلس الوزراء .. بدعم الاتحاد الأردني لكرة القدم .. وتحفيز الأنشطة الاقتصادية

قرارات مجلس الوزراء .. بدعم الاتحاد الأردني لكرة القدم .. وتحفيز الأنشطة الاقتصادية

أخبارنامنذ يوم واحد
أخبارنا :
أولا: قرارات تتعلق بدعم الاتحاد الأردني لكرة القدم بناء على الزيارة التي قام بها رئيس الوزراء للاتحاد:
إعفاء الاتحاد الأردني لكرة القدم من ضريبة المبيعات على إيراداته المتأتية من عقود الرعاية والتسويق وإيرادات بدل حقوق البث التلفزيوني، وإيرادات ريع تذاكر المباريات.
اعتبار التبرعات المدفوعة للاتحاد الأردني لكرة القدم مقبولة وتنزل من دخل المتبرع لغايات احتساب الدخل الخاضع للضريبة.
إعفاء المتعاقدين مع الاتحاد الأردني لكرة القدم من رسوم تصاريح العمل.
ثانيا: قرارات تتعلق بدعم الاستثمار وتحفيز الأنشطة الاقتصادية كمتطلب رئيس ضمن رؤية التحديث الاقتصادي:
الموافقة على مجموعة من الحوافز لمشاريع الهيدروجين الأخضر خارج منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة.
الموافقة على اتفاقية التمويل ومذكرة التفاهم المتعلقة بالمساعدة المالية للأردن المقدم من الاتحاد الأوروبي بقيمة 500 مليون يورو، من ضمن حزمة المساعدات المالية التي أقرها الاتحاد للأردن بقيمة 3 مليارات يورو بداية العام الجاري واتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الأردن والاتحاد.
الموافقة على عدم إخضاع موجودات ثابتة ومستلزمات ومدخلات إنتاج لممارسة النشاط الاقتصادي للضريبة.
الموافقة على تمديد مدة تنفيذ مشروع المنتجع السياحي في العقبة لتسهيل أعمال الإنشاء والانتهاء منها ضمن سياسة التسهيل على الاستثمار.
ثالثا: قرارات تتعلق بتحديث القطاع العام:
إقرار نظام التنظيم الإداري لهيئة الاعتماد وضمان الجودة لسنة 2025م.
⁠إقرار نظام معدل لنظام التنظيم الإداري لصندوق المعونة الوطنية لسنة 2025م.
⁠إقرار نظام صندوق دعم البحث العلمي والابتكار لسنة 2025م.
⁠إقرار نظام إلغاء نظام التقاعد والتأمين الاجتماعي للجيولوجيين الأردنيين 2025م، تنفيذا لقرار الهيئة العامة للنقابة.
رابعا: مشاريع لتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين:
الموافقة على إجراءات تتعلق بتنفيذ مشروع توسعة وإعادة تأهيل محطة المعالجة الأولية في عين غزال ومحطة تفريغ الصهاريج.
خامسا: التعاون الدولي:
الموافقة على مذكرة تفاهم بشأن مشاورات سياسية ودبلوماسية بين وزارة الخارجية وشؤون المغتربين ووزارة الخارجية في جمهورية بنين.
عمان - قرر مجلس الوزراء في جلسته التي عقدها اليوم الأربعاء، برئاسة رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، إعفاء الاتحاد الأردني لكرة القدم من ضريبة المبيعات على إيراداته المتأتية من عقود الرعاية والتسويق، وإيرادات بدل حقوق البث التلفزيوني، وإيرادات ريع تذاكر المباريات.
ويأتي القرار بناء على الزيارة التي قام بها رئيس الوزراء إلى الاتحاد في شهر تموز الماضي، وفي ضوء الإنجازات التي تحققت خلال الفترة الماضية، وآخرها تأهل المنتخب الوطني لكرة القدم إلى كأس العالم 2026م، وكجزء من الدعم الذي تقدمه الحكومة لتمكين الاتحاد من الاستعداد والتحضير للاستحقاقات المقبلة.
وكان رئيس الوزراء قد أعلن خلال زيارته للاتحاد، عن مضاعفة الحكومة لموازنة الاتحاد اعتبارا من العام المقبل، لتمكينه من مواصلة إنجازاته خلال المرحلة المقبلة، إلى جانب دعم التوسع في مراكز تدريب الواعدين بكرة القدم لتشمل مختلف محافظات المملكة، والاستفادة من البنية التحتية لمراكز الشباب في بناء برامج تدريبية لكرة القدم ومختلف الرياضات إلى جانب برامجها الأخرى.
وتضمن القرار أيضا اعتبار التبرعات المدفوعة للاتحاد الأردني لكرة القدم مقبولة وتنزل من دخل المتبرع لغايات احتساب الدخل الخاضع للضريبة.
وشمل كذلك إعفاء المتعاقدين مع الاتحاد الأردني لكرة القدم من رسوم تصاريح العمل.
وعلى صعيد القرارات المتعلقة بدعم الاستثمار وتحفيز الأنشطة الاقتصادية كمتطلب رئيس ضمن رؤية التحديث الاقتصادي، قرر مجلس الوزراء الموافقة على قرار لجنة الحوافز والإعفاءات في وزارة الاستثمار، المتضمن اعتماد مجموعة الحوافز لمشاريع الهيدروجين الأخضر خارج منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة.
وكان مجلس الوزراء قد قرر في جلسته التي عقدت بتاريخ 2025/7/2م، تكليف وزارات: الطاقة والثروة المعدنية، والاستثمار والمالية بمراجعة الحوافز والإعفاءات الممنوحة لمكونات مشاريع الهيدروجين الأخضر ومشتقاته داخل منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة على جميع مكونات المشاريع خارج منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة.
وتضمنت الحوافز الجديدة تخفيض ضريبة الدخل لتصبح 5% إضافة إلى 1% كمساهمة وطنية، وإعفاء جميع معدات المشروع والموجودات الثابتة الخاصة بالمشروع، بما في ذلك الموجودات الثابتة المستوردة من الشركة صاحبة المشروع أو من المقاول الرئيس والمقاولين الفرعيين، من الرسوم الجمركية والضرائب الأخرى المتحققة عليها ورسوم الاستيراد، وكذلك إعفاء قطع الغيار اللازمة للمشروع من هذه الضرائب والرسوم.
وشملت أيضا إعفاء الشركات القائمة على المشاريع من رسوم الطوابع وغيرها من الرسوم على اتفاقيات المشروع والاتفاقيات التي تبرمها الشركة لتمويل المشروع، وكذلك عقود الصيانة والتشغيل وتوريد وتركيب المعداتEPC ) ) جميع العقود والاتفاقيات الخاصة بتوريد وتركيب المعدات، بالإضافة إلى أي اتفاقيات أو عقود تقتضي الحاجة لها لتنفيذ المشروع.
وتضمنت الحوافز كذلك إعفاء المشاريع والشركات والمقاولين الرئيسيين والفرعيين فيها من الضريبة العامة على المبيعات وأي ضرائب أخر، وأن تشمل الإعفاءات الضريبية الخدمات سواء أكانت محلية أو دولية بالإضافة إلى البضائع والمواد اللازمة للمشروع. ومنحت الحوافز المشاريع حق الاستفادة من أي إعفاءات إضافية من الرسوم والضرائب التي قد تمنح لاحقا للمشاريع الصناعية، بالإضافة إلى الإعفاء من ضريبة الاقتطاع على الخدمات المستوردة، وإعطاء فترة سماح لبدء استيفاء بدل الإيجار للأراضي المملوكة للخزينة العامة لحين بدء تشغيل المشروع بحد أقصى خمس سنوات.
ونصت الحوافز كذلك، أنه وخلال مدة اتفاقية المشاريع أو أي تمديد لاحق لمدة هذه الاتفاقية، لا يتم إخضاع الممولين غير المقيمين للضرائب في الأردن بأي طريقة كالاقتطاع أو الطلب أو الاحتجاز فيما يتعلق بالدخل الناتج عن الفوائد والرسوم وغيرها من الدفعات التي تنشأ عن القروض الممنوحة لشركة المشروع لغايات المشروع وفقا لوثائق التمويل ذات الصلة.
يشار إلى أن قطاع الهيدروجين الأخضر يشهد منافسة شديدة في المنطقة، حيث تقدم دول عديدة حوافز وإعفاءات كبيرة لجذب الاستثمارات فيه، ومن شأن منح مشاريع الهيدروجين الأخضر خارج منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة حزمة حوافز وإعفاءات شاملة تهيئة بيئة استثمارية جاذبة وتحفيز تنفيذ المشاريع الاستراتيجية في قطاع الطاقة النظيفة.
وسيسهم القرار في جذب استثمارات نوعية، وتوفير فرص عمل مباشرة وغير مباشرة، وتوطين صناعات الطاقة الخضراء مثل إنتاج الأمونيا الخضراء وغيرها، إضافة إلى تعزيز مكانة الأردن كمركز إقليمي للطاقة النظيفة.
كما أن منح هذه الحوافز يعزز ربحية وجدوى مشاريع الهيدروجين الأخضر، وينعكس ذلك في ارتفاع العوائد المالية، والتي ترتبط ارتباطا مباشرا بالأداء المالي للشركات.
وقرر مجلس الوزراء أيضا الموافقة على اتفاقية التمويل ومذكرة التفاهم المتعلقة بالمساعدة المالية للأردن المقدمة من الاتحاد الأوروبي بقيمة 500 مليون يورو، وذلك من ضمن حزمة المساعدات المالية التي أقرها الاتحاد للأردن بقيمة 3 مليارات يورو بداية العام الجاري، للأعوام 2025 – 2027م، وفي إطار اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الأردن والاتحاد والتي شهد توقيعها جلالة الملك عبدالله الثاني نهاية شهر كانون الثاني الماضي.
وتتضمن حزمة المساعدات منحا بقيمة 640 مليون يورو، واستثمارات بحجم 1.4 مليار يورو، ومخصصات لدعم الاقتصاد الكلي تقدر بنحو 1 مليار يورو، تقديرا لدور المملكة وشراكتها الاستراتيجية مع الاتحاد الأوروبي.
كما قرر المجلس الموافقة على ⁠إضافة موجودات ثابتة ومستلزمات ومدخلات إنتاج لممارسة النشاط الاقتصادي للضريبة الخاضعة بنسبة صفر.
وتشمل المواد الجديدة التي ستتم إضافتها إلى قائمة المستلزمات الخاضعة إلى الضريبة بنسبة صفر، قطع غيار للمركبات وللأجهزة الكهربائية ومستلزمات للإنشاءات والبناء وغيرها من المواد.
ويأتي القرار بهدف تحفيز الأنشطة الاقتصادية التي تستخدم مثل هذه المواد، علما بأن لجنة الحوافز والإعفاءات في وزارة الاستثمار تقوم دوريا بمراجعة جداول مدخلات الإنتاج الصادر بموجب أحكام قانون البيئة الاستثمارية رقم 21 لسنة 2022م، لإضافة أي مدخلات جديدة.
وقرر مجلس الوزراء أيضا الموافقة على تمديد مدة تنفيذ مشروع المنتجع السياحي في العقبة، وذلك لغايات تسهيل أعمال الإنشاء والانتهاء منها ضمن سياسة التسهيل على الاستثمار.
ويأتي القرار لغايات دعم الاستثمار والتسهيل على المستثمرين وتمكينهم من استكمال مشاريعهم، وتذليل العقبات التي تحول دون ذلك.
وفي إطار تحديث القطاع العام، أقر مجلس الوزراء نظام التنظيم الإداري لهيئة الاعتماد وضمان الجودة لسنة 2025م.
ويهدف النظام لتمكين هيئة الاعتماد وضمان الجودة من القيام بالمهام المنوطة بها والواجبات الملقاة على عاتقها بموجب التشريعات المتعلقة بعملها، ووضع هيكل تنظيمي ينظم مهام الهيئة، ولتحديد ارتباط الوحدات التنظيمية فيها وأساليب الاتصال والتنسيق فيما بينها.
كما أقر مجلس الوزراء نظاما معدلا لنظام التنظيم الإداري لصندوق المعونة الوطنية لسنة 2025م.
ويأتي النظام انسجاما مع نظام تطوير الهياكل التنظيمية في القطاع العام، ولتمكين صندوق المعونة الوطنية من القيام بالمهام المنوطة به والواجبات الملقاة على عاتقه بما يضمن حسن سير العمل فيه، وذلك من خلال استحداث ودمج بعض المديريات وتحديد ارتباط الوحدات التنظيمية فيه، وتطوير الهيكل التنظيمي للصندوق وتحديد أساليب الاتصال بين الوحدات التنظيمية والتنسيق فيما بينها.
كما أقر المجلس نظام صندوق دعم البحث العلمي والابتكار لسنة 2025م.
ويهدف النظام إلى تعزيز مهام البحث العلمي والابتكار من خلال نقل صندوق دعم البحث العلمي والابتكار المنشأ في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي إلى المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا، سندا لأحكام المادة 7 من القانون المعد لقانون إعادة هيكلة مؤسسات ودوائر حكومية رقم 6 لسنة 2025م؛ وذلك عملا بخطة تحديث القطاع العام، وفي ضوء النية الحكومية لدمج وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي.
وينظم النظام عمل الصندوق بتحديد مهام وصلاحيات لجنة الصندوق، ويبين أوجه الصرف والإنفاق من أمواله على البحث العلمي بما يتفق وأهداف دعم البحث العلمي وينسجم مع إنشاء هذا الصندوق.
كما يهدف النظام لتوفير بيئة مناسبة للبحث العلمي من خلال المراكز العلمية البحثية، وتنظيم الشؤون المالية والإدارية والفنية المتعلقة بالصندوق تشجيعا للبحث العلمي والابتكار في المملكة ودعمهما.
ويركز الصندوق على الابتكار من خلال اقتراح تعديل جوهري على تشكيل لجنة الإدارة للصندوق بحيث أصبحت تضم ممثلين من الصناعة والتجارة؛ لغايات تعزيز البحث العلمي والتشاركية مع هذه الجهات، مع إضافة بعض المواد التي تعطي مرونة للصندوق لتوسيع جهات الدعم، في الوقت الذي يقوم فيه المجلس حاليا بإجراء دراسة لتحديد أولويات البحث العلمي للسنوات العشر المقبلة يشارك فيها أكثر من 700 خبير.
والأثر المتوقع من النظام هو تعزيز الاهتمام بالبحث العلمي في المملكة، وزيادة التنسيق مع الجامعات الأردنية، وكذلك مع جهات الصناعة والقطاع الخاص في مجالات الابتكار، بهدف تهيئة البيئة الملائمة لتعزيز البحث العلمي والابتكار، وكذلك الإنفاق على المشاريع التطبيقية حسب الأولويات البحثية بما يترك أثرا واضحا على الاقتصاد الوطني، والتجسير بين الأكاديميا والصناعة؛ كون المجلس لديه مراكز وصناديق بحثية أخرى الأمر الذي يحدث تكاملا مع الصندوق.
كما قرر المجلس الموافقة على نظام إلغاء نظام التقاعد والتأمين الاجتماعي للجيولوجيين الأردنيين لسنة 2025م؛ وذلك تنفيذا لقرار الهيئة العامة في نقابة الجيولوجيين المتضمن إلغاء نظام التقاعد والتأمين الاجتماعي للجيولوجيين لعدم جدوى الصندوق.
وعلى صعيد المشاريع التي تسهم في تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين، قرر مجلس الوزراء الموافقة على اتفاقية بقيمة ثلاثة ملايين دولار لمشروع توسعة وإعادة تأهيل محطة المعالجة الأولية في عين غزال ومحطة تفريغ الصهاريج.
ويهدف المشروع إلى رفع السعة التصميمية لمحطة المعالجة الأولية لمياه الصرف في محطة عين غزال إلى أكثر من 300 ألف متر مكعب يوميا؛ لاستيعاب كميات مياه الصرف الصحي حتى عام 2045م، والتي تعمل على غربلة ومعالجة أولية لجميع مياه الصرف الصحي المنزلي من مناطق الخدمة في العاصمة عمان، قبل أن تنساب طبيعيا بواسطة الخطوط الناقلة إلى محطة تنقيه مياه الصرف الصحي في الخربة السمراء.
ويعد هذا المشروع من المشاريع المهمة لرفع القدرات الاستيعابية لمياه الصرف الصحي في العاصمة عمان ويرتبط أيضا بالزيادة في كميات الصرف الصحي الناتجة عن مشروع الناقل الوطني للمياه، والذي من المتوقع أن يرفع كميات مياه الصرف الصحي بعد تشغيله، ما يعني أن مشروع المحطة هو من مشاريع استعدادات البنية التحتية المواكبة لمشروع الناقل الوطني سواء أكان في أنظمة المياه أم مياه الصرف الصحي.
وقد تم بناء محطة المعالجة الأولية لمياه الصرف الصحي في عين غزال عام 2004م، ضمن مشروع إنشاء محطة الخربة السمراء والتي تعالج قرابة 78%؜ من مياه الصرف الصحي في المملكة، وتخدم مناطق العاصمة عمان والزرقاء والرصيفة والهاشمية من خلال التشاركية ما بين القطاعين العام والخاص ضمن عقد البناء والتشغيل ونقل الملكية BOT، وستتولى نفس الشركة تشغيل وحدات المعالجة الأولية الجديدة في محطة عين غزال حتى عام 2037م وضمن اتفاقية محطة الخربة السمراء.
وعلى صعيد التعاون الدولي، قرر مجلس الوزراء الموافقة على مذكرة تفاهم بشأن مشاورات سياسية ودبلوماسية بين وزارة الخارجية وشؤون المغتربين ووزارة الخارجية في جمهورية بنين.
وتهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون بين البلدين في المجالات السياسية والدبلوماسية، وتبادل الخبرات بينهما في هذا المجال.
على صعيد آخر، قرر مجلس الوزراء تعيين الدكتور جاد الله محمد الخلايلة مديرا عاما للمؤسسة العامة للضمان الاجتماعي.
--(بترا)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

‎ الأردن والاتحاد الأوروبي يخططان لتحويل قطاع التعدين إلى محرك للنمو المستدام
‎ الأردن والاتحاد الأوروبي يخططان لتحويل قطاع التعدين إلى محرك للنمو المستدام

هلا اخبار

timeمنذ 2 ساعات

  • هلا اخبار

‎ الأردن والاتحاد الأوروبي يخططان لتحويل قطاع التعدين إلى محرك للنمو المستدام

هلا أخبار – عقدت في العاصمة عمّان ورشة عمل للشركاء الحكوميين في قطاع التعدين، ضمن إطار مشروع "المساعدة الفنية لدعم الاتحاد الأوروبي للاقتصاد الأخضر في الأردن" الهادف إلى دعم تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للتعدين، وذلك بالتعاون بين وزارة الطاقة والثروة المعدنية والاتحاد الأوروبي، وبمشاركة ممثلين عن تسع وزارات ومؤسسات حكومية معنية. و حضر الورشة من بعثة الاتحاد الأوروبي في الأردن، مدير برنامج الطاقة والبيئة وتغير المناخ في قسم التعاون المهندس عمر أبو عيد، إلى جانب قائد فريق المساعدة الفنية لبرنامج الاقتصاد الأخضر السيد إيميل العاصي، والخبراء الدوليين الدكتور جيريمي ويت والدكتور نيال ماكمانوس، المتخصصين في الاستراتيجيات العالمية لقطاع التعدين. وشارك في أعمال الورشة مندوبون من وزارة الاستثمار، وزارة البيئة، وزارة المياه والري، وزارة المالية، المركز الجغرافي الملكي الأردني، دائرة الأراضي والمساحة، هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن، وزارة التخطيط والتعاون الدولي، ووزارة الصناعة والتجارة والتموين، إضافة إلى متخصصين من وزارة الطاقة والثروة المعدنية. وتضمن برنامج الورشة كلمات افتتاحية لكل من المهندس إيميل العاصي، والمهندس عمر أبو عيد، والجيولوجي هشام الزيود، مدير مديرية الجيولوجيا والتعدين في وزارة الطاقة والثروة المعدنية، أعقبها عرض قدّمه الدكتور جيريمي ويت والدكتور نيال ماكمانوس بعنوان "دعم الاتحاد الأوروبي لتطوير سلاسل القيمة للمواد الخام الحرجة"، تناول أوجه التعاون الفني والاستراتيجي لتعزيز الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والأردن في قطاع التعدين. وهدفت الورشة إلى بحث سبل تحويل قطاع التعدين الأردني إلى ركيزة أساسية للنمو الاقتصادي من خلال تعزيز الحوكمة، وتحديث الأطر التشريعية، وتحفيز الاستثمار، وتطوير سلاسل القيمة من المواد الخام إلى الصناعات التحويلية، ودمج مبادئ الاستدامة بما يتماشى مع التوجهات العالمية وخاصة آلية تعديل الكربون على الحدود (CBAM) المعتمدة في الاتحاد الأوروبي. كما استعرض المشاركون التقدم المتحقق في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للتعدين، وناقشوا التحديات والفرص المتاحة أمام القطاع، وتبادلوا الخبرات مع الخبراء الدوليين، بما يسهم في بناء خارطة طريق مشتركة للسنوات المقبلة.

الأردن والاتحاد الأوروبي يخططان لتحويل قطاع التعدين إلى محرك للنمو المستدام
الأردن والاتحاد الأوروبي يخططان لتحويل قطاع التعدين إلى محرك للنمو المستدام

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

الأردن والاتحاد الأوروبي يخططان لتحويل قطاع التعدين إلى محرك للنمو المستدام

عمان - بترا عقدت اليوم الخميس، ورشة عمل للشركاء الحكوميين في قطاع التعدين، ضمن إطار مشروع "المساعدة الفنية لدعم الاتحاد الأوروبي للاقتصاد الأخضر في الأردن" الهادف إلى دعم تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للتعدين. وعقدت الورشة بالتعاون بين وزارة الطاقة والثروة المعدنية والاتحاد الأوروبي، وبمشاركة ممثلين عن تسع وزارات ومؤسسات حكومية معنية. وحضر الورشة، من بعثة الاتحاد الأوروبي في الأردن، مدير برنامج الطاقة والبيئة وتغير المناخ في قسم التعاون المهندس عمر أبو عيد، إلى جانب قائد فريق المساعدة الفنية لبرنامج الاقتصاد الأخضر إيميل العاصي، والخبراء الدوليين الدكتور جيريمي ويت والدكتور نيال ماكمانوس، المتخصصين في الاستراتيجيات العالمية لقطاع التعدين. وشارك في أعمال الورشة وزارات، الاستثمار، والبيئة، والمياه والري، والمالية، والتخطيط والتعاون الدولي، والصناعة والتجارة والتموين، والمركز الجغرافي الملكي الأردني، ودائرة الأراضي والمساحة، وهيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن، إضافة إلى متخصصين من وزارة الطاقة والثروة المعدنية. وتضمن برنامج الورشة، كلمات افتتاحية لكل من المهندس إيميل العاصي، والمهندس عمر أبو عيد، والجيولوجي هشام الزيود، ومدير مديرية الجيولوجيا والتعدين في وزارة الطاقة والثروة المعدنية، أعقبها عرض قدّمه الدكتور جيريمي ويت والدكتور نيال ماكمانوس بعنوان "دعم الاتحاد الأوروبي لتطوير سلاسل القيمة للمواد الخام الحرجة"، تناول أوجه التعاون الفني والاستراتيجي لتعزيز الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والأردن في قطاع التعدين. وهدفت الورشة إلى بحث سبل تحويل قطاع التعدين الأردني إلى ركيزة أساسية للنمو الاقتصادي من خلال تعزيز الحوكمة، وتحديث الأطر التشريعية، وتحفيز الاستثمار، وتطوير سلاسل القيمة من المواد الخام إلى الصناعات التحويلية، ودمج مبادئ الاستدامة بما يتماشى مع التوجهات العالمية وخاصة آلية تعديل الكربون على الحدود (CBAM) المعتمدة في الاتحاد الأوروبي. كما استعرض المشاركون، التقدم المتحقق في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للتعدين، وناقشوا التحديات والفرص المتاحة أمام القطاع، وتبادلوا الخبرات مع الخبراء الدوليين، بما يسهم في بناء خارطة طريق مشتركة للسنوات المقبلة. وفي ختام الورشة، أكد مدير الجيولوجيا والتعدين في الوزارة هشام الزيود على أهمية استمرار التعاون وتكامل الجهود بين مختلف الشركاء لضمان تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للتعدين، وتعزيز مكانة الأردن كمركز إقليمي للتعدين المسؤول والمستدام.

‎الأردن والاتحاد الأوروبي يخططان لتحويل قطاع التعدين إلى محرك للنمو المستدام
‎الأردن والاتحاد الأوروبي يخططان لتحويل قطاع التعدين إلى محرك للنمو المستدام

خبرني

timeمنذ 2 ساعات

  • خبرني

‎الأردن والاتحاد الأوروبي يخططان لتحويل قطاع التعدين إلى محرك للنمو المستدام

خبرني - عقدت في العاصمة عمّان ورشة عمل للشركاء الحكوميين في قطاع التعدين، ضمن إطار مشروع 'المساعدة الفنية لدعم الاتحاد الأوروبي للاقتصاد الأخضر في الأردن' الهادف إلى دعم تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للتعدين، وذلك بالتعاون بين وزارة الطاقة والثروة المعدنية والاتحاد الأوروبي، وبمشاركة ممثلين عن تسع وزارات ومؤسسات حكومية معنية. وحضر الورشة من بعثة الاتحاد الأوروبي في الأردن، مدير برنامج الطاقة والبيئة وتغير المناخ في قسم التعاون عمر أبو عيد، إلى جانب قائد فريق المساعدة الفنية لبرنامج الاقتصاد الأخضر السيد إيميل العاصي، والخبراء الدوليين جيريمي ويت والدكتور نيال ماكمانوس، المتخصصين في الاستراتيجيات العالمية لقطاع التعدين. وشارك في أعمال الورشة مندوبون من وزارة الاستثمار، وزارة البيئة، وزارة المياه والري، وزارة المالية، المركز الجغرافي الملكي الأردني، دائرة الأراضي والمساحة، هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن، وزارة التخطيط والتعاون الدولي، وزارة الصناعة والتجارة والتموين، إضافة إلى متخصصين من وزارة الطاقة والثروة المعدنية. وتضمن برنامج الورشة كلمات افتتاحية لكل من إيميل العاصي، وعمر أبو عيد، والجيولوجي هشام الزيود، مدير مديرية الجيولوجيا والتعدين في وزارة الطاقة والثروة المعدنية، أعقبها عرض قدّمه جيريمي ويت ونيال ماكمانوس بعنوان 'دعم الاتحاد الأوروبي لتطوير سلاسل القيمة للمواد الخام الحرجة'، تناول أوجه التعاون الفني والاستراتيجي لتعزيز الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والأردن في قطاع التعدين. وهدفت الورشة إلى بحث سبل تحويل قطاع التعدين الأردني إلى ركيزة أساسية للنمو الاقتصادي من خلال تعزيز الحوكمة، وتحديث الأطر التشريعية، وتحفيز الاستثمار، وتطوير سلاسل القيمة من المواد الخام إلى الصناعات التحويلية، ودمج مبادئ الاستدامة بما يتماشى مع التوجهات العالمية وخاصة آلية تعديل الكربون على الحدود (CBAM) المعتمدة في الاتحاد الأوروبي. كما استعرض المشاركون التقدم المتحقق في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للتعدين، وناقشوا التحديات والفرص المتاحة أمام القطاع، وتبادلوا الخبرات مع الخبراء الدوليين، بما يسهم في بناء خارطة طريق مشتركة للسنوات المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store