
زيتون دعا لإدخال "ستارلينك" إلى السوق اللبنانية وتحديث شبكات الخليوي: مدخل نحو العدالة الرقمية
وأكّد في بيان، أنّ "هذه الإجراءات تتجاوز كونها تحسينات تقنيّة، بل تشكّل مدخلًا حيويًّا نحو عدالة رقميّة طال انتظارها، علمًا أننّا طالبنا بها مرارًا منذ سنوات، وكانت تصطدم دومًا بجدران التجاهل، وكأنّ الصّمت الرّسمي بات ردًّا مزمنًا على حاجات ملحّة، خصوصًا أنّ وجود "ستارلينك" سيعيد وصل اللّبنانيّين بالعالم؛ بما يليق بطموحاتهم وبمعايير العصر".
وتساءل زيتون: "هل تجرؤ الدّولة على كسر جدار الصّمت؟"، مركّزًا على أنّها "خطوة بنّاءة تُخرجنا من واقع الانقطاعات المتكرّرة، وتسهم في ترميم الثّقة ب وزارة الاتصالات أوّلًا، وبشركات الخليوي ثانيًا، وتؤكّد أنّ التقدّم ممكن حين تتلاقى الإرادة السّياسيّة مع الرّؤية التطويريّة والقرار الجريء".
وأشار إلى أنّ "مجلس الوزراء معني بالموافقة على طلب وزير الاتصالات، لأنّ هذه الخطوة ستعيد وصل اللّبنانيّين بالعالم، بما يليق بطموحاتهم وبمعايير العصر، وتمنح الشّباب والطلّاب والمهنيّين مفاتيح الابتكار، وأدوات الرّيادة في زمن لا يعترف بالجمود".
كما شدّد على "ضرورة دعم هذه الخطوة بخطط مستدامة، تضمن وصول الخدمة بجودة متساوية إلى جميع المناطق، وتحفظ حقوق المواطنين، وتوفّر البيئة القانونيّة والتقنيّة اللّازمة لضمان استمراريّة هذا التقدّم"، لافتًا إلى أنّ "لبنان يستحق شبكة اتصالات تعكس ذكاء شعبه وجرأة شبابه، وتطلّعاته إلى عالم أكثر تطوّرًا وانفتاحًا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المركزية
منذ 2 أيام
- المركزية
لجنة الاعلام ناقشت عمل شركة "ستارلينك".. "مخاوف امنية واقتصادية"
عقدت لجنة الإعلام والاتصالات النيابية جلسة في التاسعة والنصف من قبل ظهر اليوم، برئاسة رئيس اللجنة النائب الدكتور إبراهيم الموسوي، وحضور مقرر اللجنة النائب ياسين ياسين والأعضاء: رامي أبو حمدان، سيزار أبي خليل، غياث يزبك، قبلان قبلان، سعيد الأسمر وجيمي جبور. كما حضر وزير الاتصالات شارل الحاج، عن ديوان المحاسبة القاضيان عبد الرضى ناصر وزينب حمود، مستشار رئيس الجمهورية للدراسات العميد زياد هيكل، رئيس هيئة الشراء العام الدكتور جان علية، مدير عام هيئة "أوجيرو" أحمد عويدات، مدير عام الإنشاء والتجهيز في وزارة الاتصالات ناجي أندراوس، القائم بإدارة أعمال الهيئة المنظمة للاتصالات أمين مخيبر، مديرا شركتي الخلوي جاد ناصيف وسالم عيتاني، رئيس مصلحة الاستثمار الداخلي في وزارة الاتصالات أنطوان عون، مدير إدارة الترددات في الهيئة المنظمة للاتصالات محمد أيوب ومستشار وزير الاتصالات أنطوان سعد. وناقشت اللجنة المواضيع المطروحة على جدول أعمال الجلسة والتي تتعلق بموضوع خدمات الانترنت عبر الأقمار الصناعية، وبالتحديد شركة "ستارلينك"، وملف الهيئة الناظمة للاتصالات، والشبكات المنشأة خلافا للقانون (الإنترنت غير الشرعي)، وحجب الموافقة عن صفقة القنوات OTT ، وتم النقاش في كيفية عمل "ستارلينك" والمخاوف الامنية والاقتصادية التي تنتج عنها، بالإضافة إلى ما تواجهه "ستارلينك" من انتقادات والتي عمل وزير الاتصالات على توضيحها من خلال فريق عمل الوزارة. وقد اخذت اللجنة علما بالتوضيحات المقدمة، وابقت على تحفظها لجهة حسم المرجعية القانونية التي تعطي الترخيص. ثم تطرقت اللجنة إلى موضوع الهيئة الناظمة للاتصالات، وأكدت "ضرورة تشكيلها في اسرع وقت ممكن لضمان انتظام العمل في قطاع الاتصالات. بعد ذلك استمعت اللجنة إلى رأي وزير الاتصالات والجهات المعنية الحاضرة حول المواضيع المطروحة، وأكدت متابعتها بشكل تفصيلي ودقيق في الجلسات المقبلة حتى جلاء كل الإشكالات.


النشرة
منذ 4 أيام
- النشرة
زيتون دعا لإدخال "ستارلينك" إلى السوق اللبنانية وتحديث شبكات الخليوي: مدخل نحو العدالة الرقمية
رأى رئيس نقابة العاملين في قطاع الخليوي والاتصالات النقيب بول زيتون، أنّ "إدخال خدمة " ستارلينك " إلى السّوق اللّبنانية، وتحديث شبكات الخليوي على امتداد الوطن، إلى جانب توسيع شبكات الألياف البصريّة (Fiber Optic) لتشمل أكبر شريحة ممكنة من المواطنين، خطوة واعدة تفتح آفاقًا جديدةً لمستقبل أكثر إشراقًا في قطاع الاتصالات؛ وتعزّز انفتاح لبنان على التطوّر العالمي". وأكّد في بيان، أنّ "هذه الإجراءات تتجاوز كونها تحسينات تقنيّة، بل تشكّل مدخلًا حيويًّا نحو عدالة رقميّة طال انتظارها، علمًا أننّا طالبنا بها مرارًا منذ سنوات، وكانت تصطدم دومًا بجدران التجاهل، وكأنّ الصّمت الرّسمي بات ردًّا مزمنًا على حاجات ملحّة، خصوصًا أنّ وجود "ستارلينك" سيعيد وصل اللّبنانيّين بالعالم؛ بما يليق بطموحاتهم وبمعايير العصر". وتساءل زيتون: "هل تجرؤ الدّولة على كسر جدار الصّمت؟"، مركّزًا على أنّها "خطوة بنّاءة تُخرجنا من واقع الانقطاعات المتكرّرة، وتسهم في ترميم الثّقة ب وزارة الاتصالات أوّلًا، وبشركات الخليوي ثانيًا، وتؤكّد أنّ التقدّم ممكن حين تتلاقى الإرادة السّياسيّة مع الرّؤية التطويريّة والقرار الجريء". وأشار إلى أنّ "مجلس الوزراء معني بالموافقة على طلب وزير الاتصالات، لأنّ هذه الخطوة ستعيد وصل اللّبنانيّين بالعالم، بما يليق بطموحاتهم وبمعايير العصر، وتمنح الشّباب والطلّاب والمهنيّين مفاتيح الابتكار، وأدوات الرّيادة في زمن لا يعترف بالجمود". كما شدّد على "ضرورة دعم هذه الخطوة بخطط مستدامة، تضمن وصول الخدمة بجودة متساوية إلى جميع المناطق، وتحفظ حقوق المواطنين، وتوفّر البيئة القانونيّة والتقنيّة اللّازمة لضمان استمراريّة هذا التقدّم"، لافتًا إلى أنّ "لبنان يستحق شبكة اتصالات تعكس ذكاء شعبه وجرأة شبابه، وتطلّعاته إلى عالم أكثر تطوّرًا وانفتاحًا".


ليبانون 24
منذ 4 أيام
- ليبانون 24
بيان من نقابة العاملين في قطاع الخليوي والاتصالات.. هذا ما جاء فيه
رأى رئيس نقابة العاملين في قطاع الخليوي والاتصالات النقيب بول زيتون أنّ "إدخال خدمة "ستارلينك" إلى السوق اللبناني، وتحديث شبكات الخليوي على امتداد الوطن، إلى جانب توسيع شبكات الألياف البصرية (Fiber Optic) لتشمل أكبر شريحة ممكنة من المواطنين خطوة واعدة، تفتح آفاقاً جديدة لمستقبل أكثر إشراقاً في قطاع الاتصالات، وتعزز انفتاح لبنان على التطور العالمي". وأكد زيتون في بيان أنّ "هذه الإجراءات تتجاوز كونها تحسينات تقنية، بل تشكل مدخلا حيوياً نحو عدالة رقميّة طال انتظارها، علما أننّا طالبنا بها مرارا منذ سنوات، وكانت تصطدم دوما بجدران التجاهل، وكأنّ الصمت الرسمي بات ردا مزمنا على حاجات ملحة. خصوصا أن وجود "ستارلينك" سيعيد وصل اللبنانيين بالعالم، بما يليق بطموحاتهم وبمعايير العصر"، سائلاً: "هل تجرؤ الدولة على كسر جدار الصمت ؟" وقال: "هي خطوة بنّاءة تُخرجنا من واقع الانقطاعات المتكررة، وتسهم في ترميم الثقة بوزارة الاتصالات أولا، وبشركات الخليوي ثانيا، وتؤكد أن التقدم ممكن حين تتلاقى الإرادة السياسية مع الرؤية التطويرية والقرار الجريء". وأكّد زيتون أن " مجلس الوزراء معني بالموافقة على طلب وزير الاتصالات، لأنّ هذه الخطوة ستعيد وصل اللبنانيين بالعالم، بما يليق بطموحاتهم وبمعايير العصر، وتمنح الشباب، والطلاب، والمهنيين مفاتيح الابتكار، وأدوات الريادة في زمن لا يعترف بالجمود". وشدّد "على ضرورة دعم هذه الخطوة بخطط مستدامة، تضمن وصول الخدمة بجودة متساوية إلى جميع المناطق، وتحفظ حقوق المواطنين، وتوفّر البيئة القانونية والتقنية اللازمة لضمان استمرارية هذا التقدّم". وختم :"أن لبنان يستحق شبكة اتصالات تعكس ذكاء شعبه وجرأة شبابه، وتطلعاته إلى عالم أكثر تطورا وانفتاحا".