اقتصاد المغرب يتباطأ إلى 4% في 2026
وذكرت المندوبية في تقرير أن التوقعات استندت إلى تقديرات بمحصول قمح متوسط وانخفاض الطلب الخارجي على السلع المغربية.
وجاء في التقرير «ستؤثر اختلالات التجارة الدولية واستمرار اللا يقين بخصوص الآفاق الاقتصادية على نمو المبادلات من السلع والخدمات، الشيء الذي سيقلص من انتعاش الطلب الخارجي الموجه نحو المغرب».
وأضافت المندوبية أن الطلب المحلي لا يزال يدفع باتجاه الاستيراد مما يساهم في اتساع عجز المعاملات الجارية المتوقع أن يصل إلى 1.9 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2026 بعد أن سجل 1.8 في المئة هذا العام.
وقالت إن العجز المالي سيتقلص إلى 3.4 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2026 من 3.6 في المئة في العام الجاري لأن زيادة الإيرادات الضريبية ستبدد زيادة الإنفاق الحكومي.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
الذهب الرقمي.. لماذا ترتفع عملة البتكوين رغم الأزمات؟
شهدت أسواق العملات المشفرة في الأيام الاخيرة لحظة تاريخية جديدة، حيث تجاوز سعر البتكوين حاجز الـ123 ألف دولار، قبل أن يتراجع إلى 118 ألف دولار، وسط حالة من الغموض الاقتصادي والتوترات الجيوسياسية المتصاعدة. وفي وقت تتراجع فيه أسواق الأسهم التقليدية، تواصل العملة الرقمية الأولى صعودها، مما يعيد فتح النقاش حول دورها المستقبلي كـ"ذهب رقمي" ومخزن للقيمة. تحول دراماتيكي في نظرة العالم للبتكوين يعود هذا الارتفاع اللافت إلى مجموعة من العوامل السياسية والاقتصادية المتداخلة، أبرزها إعلان سياسات اقتصادية أمريكية جديدة هدفت إلى إعادة تشكيل التجارة الدولية وتعزيز الاستقلال المالي. فقد تزامن ارتفاع البتكوين مع إطلاق حزمة تعريفات جمركية واسعة، دفعت المستثمرين إلى البحث عن ملاذات أكثر استقرارًا بعيدًا عن تقلبات العملات الورقية، وفقا لتقرير لـ" إندبندنت". وفي خطوة لافتة، تم الإعلان عن إنشاء احتياطي استراتيجي من البتكوين، ما منحها شرعية غير مسبوقة وأعاد تشكيل الصورة الذهنية العالمية تجاه العملات الرقمية، التي كانت تُصنّف سابقًا كأصول عالية المخاطر. من أصل مضارب إلى فئة أصول استراتيجية ويشير محللون إلى أن التحوّل الذي طرأ على سياسات كبرى المؤسسات والدول تجاه البتكوين حوّله من أداة مضاربة إلى أصل مالي يُنظر إليه كوسيلة تحوّط ضد التضخم وانهيارات العملات. ومع تبنّي بعض المؤسسات العملاقة والمستثمرين المؤسسيين للعملة الرقمية في محافظهم، بدأت البيتكوين تترسّخ كخيار استثماري طويل الأجل. المديرون الماليون وخبراء الاقتصاد يرون أن دمج البتكوين في السياسة المالية لدول كبرى يعيد رسم خارطة الأسواق المالية العالمية، خاصةً أن العملة تتمتع بميزة نادرة: عرضها المحدود الذي لا يتجاوز 21 مليون وحدة، ما يجعلها حصنًا ضد طباعة النقود المفرطة. البتكوين يرسّخ مكانته كبديل رقمي للذهب لطالما تم تشبيه البتكوين بالذهب، ليس فقط بسبب محدودية العرض، بل بسبب قدرته على الحفاظ على القيمة في أوقات الأزمات. إلا أن الاستقرار النسبي في سعر البتكوين منذ مايو الماضي، وتداوله ضمن نطاق ضيّق نسبيًا، زاد من هذا التشابه، وجعل الكثيرين يعتبرونه النسخة الرقمية المثلى للذهب. في ظل تصاعد التوترات التجارية وتراجع العملات التقليدية، بدأت المؤسسات تتعامل مع البتكوين كأداة استراتيجية للتحوط من المخاطر الاقتصادية والتقلبات الجيوسياسية. توقعات مستقبلية: إلى أين يمكن أن يصل السعر؟ مع هذه الطفرة، تتجه الأنظار إلى ما يمكن أن يحدث في النصف الثاني من عام 2025. تشير استطلاعات ميدانية بين خبراء العملات الرقمية إلى توقعات بوصول سعر البتكوين إلى أكثر من 145 ألف دولار قبل نهاية العام، فيما يرى بعض المحللين أن السعر قد يتجاوز 450 ألف دولار خلال السنوات الخمس المقبلة، مع استمرار الاتجاه الصعودي وتبني مزيد من الحكومات والمؤسسات لهذا الأصل الرقمي. ومع ذلك، لا يخلو المشهد من أصوات متحفظة تحذر من فقاعة مضاربة محتملة، خاصةً أن السعر ما زال يتأثر بالعوامل السياسية والإعلامية بشكل كبير. ويرى بعض الخبراء أن الدعم الحكومي المؤقت قد يُضخّم السعر بشكل مصطنع، دون أن يعكس بالضرورة قيمة اقتصادية حقيقية. سواء كان البتكوين في طريقه ليصبح معيارًا عالميًا جديدًا أو لا يزال أداة استثمارية مضاربة، فإن المؤكد أن سوق العملات الرقمية دخل مرحلة جديدة من النضج والتأثير. فالمستثمرون، الأفراد، والشركات وحتى الحكومات، باتوا جميعًا يأخذون العملات الرقمية بجدية غير مسبوقة. في عالم يتغيّر بسرعة، ويشهد تراجع الثقة بالأنظمة النقدية التقليدية، قد يكون البتكوين أكثر من مجرد عملة رقمية... بل بداية عصر مالي جديد بالكامل.
صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
المشتريات اليومية التي تفرغ محفظتك بصمت — كيف بدأ الناس في التعامل معها بذكاء
قد لا تلاحظها في البداية، لكنها موجودة في كل بيت، وكل محفظة، وكل فاتورة بنكية شهرية. إنها تلك المشتريات اليومية الصغيرة التي نمر بها دون تفكير — وجبة سريعة هنا، قطعة ملابس هناك، مستلزمات للمنزل، هدية على عجلٍ، أو طلب توصيل لشيء يمكننا تأجيله. كلها تبدو غير مكلفة لوحدها، لكنها مجتمعةً تمثل نزيفاً هادئًاً في ميزانيتك الشهرية. في زمن الأسعار المتزايدة والتحديات الاقتصادية المتكررة، بات من الضروري التوقف لحظة، والنظر في هذه التفاصيل التي تهرب من أعيننا — لكن ليس من حساباتنا البنكية. الخبر الجيد أن كثيراً من الناس في منطقتنا بدأوا يدركون هذا الواقع، ويغيّرون عاداتهم المالية دون الحاجة إلى "التقشف"، بل فقط عبر خطوات ذكية وبسيطة. ________________________________________ كيف تستنزف المشتريات البسيطة ميزانيتك دون أن تشعر؟ خذ لحظة للتفكير: كم مرة طلبت طعاماً عبر تطبيقات التوصيل هذا الشهر؟ كم مرة اشتريت شيئًاً "صغيراً" عبر الإنترنت لأن عليه خصماً بسيطاً — أو لأنه كان سهل الوصول؟ ربما اشتريت هدية، أو قطعة ديكور، أو ملابس للأطفال دون مقارنة الأسعار. كل هذه التصرفات طبيعية، بل ومنطقية. لكن عندما نراجع كشف الحساب في نهاية الشهر، نجد أن عشرات — وأحيانًا مئات — الدراهم تتبخر من محفظتنا في تفاصيل لم ننتبه لها. مثلاً: ● خصم 20 درهماً على كل طلب طعام × 8 مرات شهرياً = 160 درهماً. ● شراء حذاء أو حقيبة بخصم غير مفعّل = خسارة 100+ درهم. ● التسوق من مواقع أزياء بدون البحث عن كوبونات نشطة = إنفاق أعلى بنسبة 15–30%. ________________________________________ الناس يغيرون عاداتهم: من العشوائية إلى الذكاء المالي ما يحدث اليوم ليس مجرد وعي مالي، بل تحوّل ثقافي كامل. كثير من الأسر والأفراد باتوا يعيدون التفكير في طريقة تسوقهم اليومي. ليس بالتقشف أو تقليل الطلبات، بل بالاعتماد على أدوات موثوقة وفعالة تساعدهم على الشراء بنفس الراحة ولكن بسعر أقل. يقول سالم، موظف في الثلاثينات: "كنت أعتقد أن البحث عن كوبونات أمر معقد ومضيعة للوقت. لكن منذ أن بدأت باستخدام موقع GC Coupons قبل أي عملية شراء، بدأت أوفّر أكثر من 300 درهم شهرياً — دون أن أغيّر شيئاً في أسلوبي!" تقول مريم، أم لطفلين: "صرت لا أطلب من مواقع مثل Noon أو Riva Fashion إلا بعد ما أفتح صفحة الكوبونات، وأتأكد من وجود خصم نشط. فرق السعر كبير، ومرات كثيرة أكتشف عروض لا تظهر على الموقع مباشرة." ________________________________________ الحل الأبسط: عادة واحدة قبل أي عملية شراء المبدأ بسيط جداً: لا تقم بأي عملية شراء قبل التأكد من وجود كود خصم فعّال. من هنا ظهرت أهمية المنصات التي تقدم كوبونات مضمونة وفعالة، مثل GC Coupons ، والتي أصبحت عادة يومية لدى آلاف المستخدمين في الإمارات والمنطقة. ماذا تقدم لك GC Coupons كمستخدم؟ ● كوبونات فعالة ومُحدّثة يومياً. ● تخفيضات حصرية على المواقع الأكثر استخداماً في منطقتنا. ● أقسام سهلة التصفح مثل: ○ كود خصم نون ○ ○ خصومات Level Shoes والجميل أيضاً أن المنصة متوفرة كتطبيق على الهواتف الذكية، مما يجعل استخدامها أسرع وأسهل من أي وقت مضى. ________________________________________ لا تقطع مصاريفك… بل خفّضها بذكاء ما يفعله المستخدمون الأذكياء اليوم ليس التوقف عن الشراء، بل الشراء بشروطهم. لا حاجة لإلغاء اشتراكك في تطبيق التوصيل، أو التوقف عن شراء الهدايا، أو حرمان نفسك من الكماليات. فقط غيّر خطوة واحدة في رحلتك الشرائية: ● افتح صفحة الكوبونات. ● انسخ الكود. ● وفر… ثم أكمل التسوق كالمعتاد. بهذه الخطوة، أنت تحافظ على أسلوب حياتك، لكن بشكل مالي أكثر ذكاءً. ________________________________________ الخطوة القادمة: راجع نفسك مرة واحدة قبل نهاية هذا الشهر، خذ خمس دقائق وراجع: ● كم مرة اشتريت شيئاً دون خصم؟ ● كم مرة كان بإمكانك استخدام كوبون فعال ولم تفعل؟ ● كم درهماً كان يمكن توفيره لو غيّرت خطوة واحدة فقط؟ وستجد أن التحوّل لا يحتاج مجهوداً، بل فقط وعياً وعادة جديدة. ابدأ الآن — احفظ GC Coupons في مفضلتك، وابدأ باستخدامه قبل كل عملية شراء. وفّر في نون، ريفا، ليفل شوز، وأكثر من 500 متجر وموقع في المنطقة. ________________________________________ الخلاصة: التوفير الذكي يبدأ من التفاصيل الأموال الكبيرة لا تُهدر في صفقات ضخمة، بل في التفاصيل الصغيرة المتكررة. والذين يتعلمون كيف يوقفون هذا النزيف البسيط هم من يحققون الاستقرار المالي دون عناء. اليوم، لديك أداة بسيطة، مجانية، وموثوقة تساعدك على ذلك — فلا تفوتها.
صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
سلطان يعتمد موازنة الجامعة القاسمية و500 منحة دراسية
اعتمد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الموازنة المالية للجامعة القاسمية للعام الأكاديمي 2025–2026. كما اعتمد سموه 500 منحة دراسية للطلاب والطالبات من مختلف دول العالم، ممن تم قبولهم في تخصصات وكليات الجامعة المختلفة، وذلك للفصل الدراسي الأول (الخريف) من العام الأكاديمي 2025-2026. بيئة أكاديمية متكاملة وتأتي الموازنة المالية التي تم اعتمادها في إطار دعم الجامعة القاسمية لمواصلة مسيرتها التعليمية المتميزة ورسالتها الرئيسة في تقديم التعليم العالي للطلبة من جميع البلدان، وتوفير الفرصة لهم لمواصلة تعليمهم الجامعي في بيئة أكاديمية متكاملة، وتتضمن الموازنة دعماً للبرامج الدراسية بالجامعة، والمنشآت والمرافق التعليمية، وتعزيز البحث العلمي وخدمة المجتمع، لتعزيز البيئة الدراسية والتدريبية المحفّزة والمناسبة للطلبة. وتضم قائمة كليات الجامعة القاسمية التي تم قبول الطلبة بها وشملتهم المنح الدراسية كل من: كلية الشريعة والدراسات الإسلاميّة، وكلية الآداب والعلوم الإنسانيّة، وكلية الاقتصاد والإدارة، وكلية الاتصال، وكلية القرآن الكريم. ويبلغ عدد الجنسيات المسجلة في الجامعة حتى الآن 133 جنسية.
