
البنك المركزي المصري يعلن مواعيد إجازة رأس السنة الهجرية وذكري ثورة 30 يونيو
أعلن البنك المركزي المصري في بيان رسمي اليوم الأحد 22 يونيو 2025 عن مواعيد إجازة رأس السنة الهجرية وذكري ثورة 30 يونيو.
وأصدر البنك المركزي المصري، قراراً بأن يكون يوم الخميس الموافق 26 من شهر يونيو 2025 ميلادية، إجازة رسمية في القطاع المصرفي المصري بمناسبة رأس السنة الهجرية، على أن يُستأنف العمل صباح يوم الأحد الموافق 29 يونيو 2025.
كما أصدر البنك المركزي قراراً بأن يكون يوم الخميس الموافق 3 يوليو عام 2025 ميلادية، إجازة رسمية بمناسبة ذكري ثورة 30 يونيو، على أن يُستأنف العمل صباح يوم الأحد الموافق 6 يوليو 2025.
وكان الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قد أصدر قراراً بأن يكون يوم الخميس الموافق 26 من شهر يونيو 2025 ميلادية، إجازة رسمية مدفوعة الأجر بمناسبة رأس السنة الهجرية، وذلك بدلاً من التاريخ الميلادي الموافق ليوم الأول من شهر المحرم عام 1447 هجرية طبقاً لما ستسفر عنه الرؤية الشرعية، وذلك للعاملين في الوزارات والمصالح الحكومية والهيئات العامة ووحدات الإدارة المحلية وشركات القطاع العام وشركات قطاع الأعمال العام، مع استمرار أعمال الامتحانات وفقاً للمواعيد المحددة من قبل السلطة المختصة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 31 دقائق
- اليوم السابع
كيف يتعايش المسلم في مجتمعات لا تحب الإسلام؟.. الدكتور علي جمعة يجيب
قال الدكتور علي جمعة ، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن النبي صلى الله عليه وسلم وهو في مكة، قدّم نموذجًا عمليًا لكيف يعيش المسلم وسط قوم يكرهونه، لا يؤمنون بديانته، ولا يريدونه، بل يعذبونه. وأضاف عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، خلال حلقة خاصة بمناسبة هجرة النبي، على قناة الناس، اليوم الأحد: "النبي كان بيبين في فسحة من الوقت إزاي المسلم يتعامل مع هذا الواقع، وده مهم جدًّا لأننا لما نيجي نبص للواقع النهارده، بنلاقي إن عدد الدول الإسلامية هو 57 دولة ضمن منظمة التعاون الإسلامي، في مقابل 200 وكذا دولة على مستوى العالم". وتابع: "عدد سكان الأرض حاليًّا حوالي 8 مليار، منهم حوالي 2 مليار مسلم، يعني إحنا تقريبًا ربع سكان الأرض، والتلات تربع مش مسلمين، وبعضهم ما سمعش عن الإسلام، وبعضهم ضد الإسلام، ويكره، وفيهم اللي بيحرق المصحف، أو بيشتم النبي صلى الله عليه وسلم، وده بيحصل قدامنا للأسف". وأشار الدكتور علي جمعة إلى أن "هذه الكراهية والعداوة مستمرة، ولازم نعلم المسلم كيف يتصرف في ظل هذا العداء"، مستشهدا بما فعله النبي في مكة: "لم ينشأ منظمة سرية للاغتيالات، ولم ينشأ تنظيمات تقاتل في مكة، مع إنه كان ممكن، هو والجماعة اللي معاه كانوا قادرين، لكن اختار طريق آخر... قال لهم تسافروا الحبشة، وبدأت الهجرة الأولى". وضرب مثالًا بسيدنا أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وقال: "أبو بكر، وكان من كبار وجهاء قريش ومن أغنياء مكة، ما طاقش اللي بيحصل من إيذاء وتحقير، فقرر الهجرة للحبشة... نموذج في التعامل النبوي مع واقع الاضطهاد، بعيدًا عن العنف".


جريدة المال
منذ 39 دقائق
- جريدة المال
ترقب لإغلاق مضيق هرمز.. العالم ينتظر رد طهران بعد الضربات الأمريكية على منشآت نووية إيرانية
تتجه أنظار العالم نحو إيران مع تصاعد التوترات، في أعقاب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة 'دمرت بالكامل' منشآت إيران النووية الرئيسية، في أكبر تدخل عسكري غربي ضد الجمهورية الإسلامية منذ الثورة الإيرانية عام 1979. وقد شنت الولايات المتحدة ضربات جوية دقيقة على منشأة 'فوردو' النووية الواقعة تحت الأرض باستخدام قنابل خارقة للتحصينات تزن 30 ألف رطل، في عملية خلفت دماراً يمكن رصده بالأقمار الصناعية. رغم التصعيد، لم ترد إيران حتى الآن باستهداف مباشر للقواعد الأمريكية أو تعطيل إمدادات النفط العالمية، ما فُسّر على أنه محاولة لتفادي مواجهة شاملة مع واشنطن، وفقا لوكالة رويترز. وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي صرّح من إسطنبول بأن طهران تدرس 'جميع الخيارات الممكنة'، وأنه 'لن يكون هناك مجال للدبلوماسية قبل الرد على هذا العدوان'. في المقابل، وصف ترامب الضربات بأنها 'نجاح عسكري باهر'، مضيفاً أن 'منشآت إيران النووية الرئيسية قد مُحيت بالكامل'، محذّراً من أن 'الهجمات القادمة ستكون أعظم وأيسر إن لم تُذعن طهران للسلام'. ومع ذلك، أكّد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسث أن 'العملية لم تكن بهدف تغيير النظام'، بل جاءت لـ'تحييد الخطر الذي يشكله البرنامج النووي الإيراني'. وأكّد نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس أن 'الولايات المتحدة ليست في حالة حرب مع إيران بل مع برنامجها النووي'، مشيراً إلى أن التدخل الأمريكي 'أعاد البرنامج سنوات إلى الوراء'. في خطوة قد تفتح جبهة اقتصادية عالمية جديدة، صوّت البرلمان الإيراني لصالح مشروع قرار يقضي بإغلاق مضيق هرمز – الشريان الحيوي الذي يمر عبره نحو ربع إمدادات النفط العالمية. وأفادت قناة 'برس تي في' الإيرانية أن التنفيذ الفعلي للقرار ينتظر موافقة المجلس الأعلى للأمن القومي، برئاسة مرشد الثورة علي خامنئي. ويُعد إغلاق المضيق تصعيداً خطيراً قد يؤدي إلى ارتفاع حاد في أسعار النفط العالمية، ويضع البحرية الأمريكية، التي تتولى تأمين الملاحة في المنطقة، في مواجهة مباشرة مع القوات الإيرانية. في هذا السياق، حذر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو طهران من الإقدام على أي رد عسكري، واصفاً إياه بـ'الخطأ الأكبر الذي قد ترتكبه على الإطلاق'، مشيراً إلى أن واشنطن 'حققت أهدافها ولا تخطط حالياً لمزيد من العمليات ما لم تتجاوز إيران الخط الأحمر'. الأمم المتحدة على خط الأزمةطالبت إيران مجلس الأمن الدولي بعقد جلسة طارئة، واصفة الضربات الأمريكية بأنها 'عدوان صارخ وغير قانوني'، وداعية المجتمع الدولي إلى إدانته بأشد العبارات. مع تصاعد وتيرة الهجمات، نزح الآلاف من سكان طهران إلى المناطق الريفية هرباً من الغارات الإسرائيلية. وأفادت السلطات بمقتل أكثر من 400 مدني منذ بدء الهجمات، في حين تواصل إيران إطلاق الصواريخ على إسرائيل، مما أسفر عن سقوط 24 قتيلاً خلال الأيام التسعة الماضية. وأعلنت الحرس الثوري عن إطلاق 40 صاروخاً في أحدث هجوم ليلي. وفي إسرائيل، دوت صفارات الإنذار في مختلف المدن، فيما تحدث سكان تل أبيب عن دمار واسع. وقال أحد الناجين: 'الوضع صعب للغاية، لكننا أقوياء وسننتصر'. يُذكر أن إسرائيل كانت قد بدأت الهجوم على إيران في 13 يونيو، بهدف القضاء على برنامجها النووي، وهو هدف لطالما رددته تل أبيب. ورغم امتلاكها تكنولوجيا متقدمة، فإن القدرة على تدمير منشآت محصّنة كمنشأة 'فوردو' تبقى حكراً على الولايات المتحدة. وبينما نفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية تسجيل أي مستويات إشعاعية غير معتادة، أكدت مصادر إيرانية أن غالبية اليورانيوم عالي التخصيب قد تم نقله من الموقع قبل الغارات. وفي خضم هذه الأزمة، يُعدّ قرار ترامب الانخراط في هذا التصعيد أكبر مغامرة في مسيرته السياسية، في حين هنّأه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على 'القرار الشجاع'، معبراً عن دعمه الكامل للعملية.


جريدة المال
منذ 39 دقائق
- جريدة المال
"مراقبة دقيقة للأسواق".. "مدبولي" يبحث مع اللجنة الاستشارية سبل التحوط من المخاطر الجيوسياسية
التقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم، أعضاء اللجنة الاستشارية للاقتصاد الكلي، حيث تم استعراض عددٍ من السيناريوهات والتوصيات والإجراءات المهمة التي من شأنها التحوط ضد مخاطر الظروف الجيوسياسية الإقليمية. وفي مستهل الاجتماع، أكد رئيس الوزراء حرصه على الاستماع إلى كل الرؤي والمقترحات بشأن التعامل مع الأحداث الإقليمية الدائرة والتي تشهد تصعيدًا ملحوظًا. وقال الدكتور مصطفى مدبولي: نحن كحكومة نتابع الأحداث الإقليمية أولاً بأول، ونُقيم كل تأثيراتها على الوضع الداخلي، خاصةً الأوضاع الاقتصادية، مشيرًا إلى أنه تم تشكيل لجنة أزمة لمتابعة تداعيات الأحداث، هذا بخلاف ما تقوم به المجموعة الوزارية الاقتصادية، من متابعة للموقف. وأكد رئيس الوزراء أن المخزون لدينا من السلع المختلفة آمن ومُطمئِن، مُضيفاً أن هناك توافقا مع الجهاز المصرفي على توفير كل الاحتياجات المطلوبة من العملة الأجنبية للقطاعات الصناعية المختلفة، وكل مستلزمات الإنتاج. وخلال الاجتماع، استعرض أعضاء اللجنة الاستشارية للاقتصاد الكلي المخاطر والتحديات والسيناريوهات المطروحة منهم للتعامل مع الأحداث الإقليمية الجيوسياسية الحالية، لاسيما فيما يتعلق بملفات مهمة مثل أمن الطاقة، وسلاسل الإمداد، والموازنة العامة، واستقرار سعر الصرف، وإيرادات قناة السويس، ومعدل التضخم، وغيرها من الملفات. وأوضح أعضاء اللجنة الاستشارية للاقتصاد الكلي أن الأزمة الجيوسياسية الإقليمية تتطلب مراقبة دقيقة للأسواق ومحاربة التضخم الخفي، وتحسين كفاءة الطاقة واستمرار سياسات الانضباط المالي وتنويع مصادر توريد الطاقة، وترشيد الاستهلاك، وتعزيز صيانة المحطات. وأكد أعضاء اللجنة ضرورة التنسيق المحكم بين الحكومة والبنك المركزي بما يُسهم في الإبقاء على سعر صرف مستقر والحفاظ على مرونة سعر الصرف، وذلك في إطار عمل اللجنة التنسيقية للسياسة النقدية والمالية. وأشار أعضاء اللجنة إلى ضرورة الاستمرار والتعجيل بإجراءات الإصلاحات الهيكلية لجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة، ودعم المنصات الرقمية للتصدير نحو أفريقيا والخليج.