
حزب التجمع يقرر خوض انتخابات "الشيوخ" ضمن القائمة الوطنية
وأكدت الأمانة العامة، أن التنسيق الانتخابى مع الاحزاب الأخرى، لا يلزم الحزب بأية مواقف سياسية، لا تتفق مع برنامجه، والخط السياسى المميز لـ"التجمع" الذى يؤكد قيم العدالة الاجتماعية، والاستقلال الوطنى، وكل المخططات الاستعمارية، التى تستهدف سلامة واستقرار الدولة المصرية، وبرنامجنا الانتخابى، يركز على مطالب الشعب الملحة، واهمها مواجهة الغلاء، والتصدى للممارسات الاحتكارية فى مجالى تجارة السلع، وتقديم الخدمات، وتحسين الخدمات الصحية والتعليمية، وحماية حقوق العمال والفلاحين، وضرب بؤر الفساد التى مازالت ترعى فى مفاصل الدولة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 26 دقائق
- اليوم السابع
مباحثات مصرية قطرية حول جهود وقف إطلاق النار في غزة
جرى اتصال هاتفي اليوم الأحد، بين د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة ومالشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني رئيس الوزراء وزير خارجية دولة قطر الشقيقة. وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أن الاتصال تناول تطورات الأوضاع في قطاع غزة، والجهود المصرية-القطرية للتوصل لوقف إطلاق النار، ووقف الجرائم والانتهاكات الصارخة التي ترتكبها إسرائيل ضد المدنيين الفلسطينيين، وانهاء المعاناة الإنسانية في قطاع غزة. وأكد الوزيران التزامهما الكامل بمواصلة المفاوضات وبذل الجهود لسرعة التوصل لاتفاق شامل لوقف إطلاق النار يسهم في نفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى القطاع، ووقف الجرائم المتكررة التي ترتكبها إسرائيل. كما تناول الوزيران التطورات الخاصة باستضافة مصر للمؤتمر الدولي للتعافي وإعادة الإعمار، والذي يستهدف تنفيذ الخطة العربية-الإسلامية لإعادة إعمار القطاع، كما توافقا على أهمية استمرار التنسيق المشترك بين البلدين الشقيقين والعمل على مواصلة حشد التأييد الدولي لإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.


اليوم السابع
منذ 44 دقائق
- اليوم السابع
مراسل "إكسترا نيوز": قافلة مساعدات مصرية تدخل قطاع غزة عبر كرم أبو سالم
أكد أحمد عبد الرازق، مراسل قناة "إكسترا نيوز" من أمام معبر رفح البري، أن الدولة المصرية تواصل جهودها الإنسانية تجاه قطاع غزة، مشيرًا إلى دخول قافلة مساعدات جديدة إلى القطاع صباح اليوم عبر معبر كرم أبو سالم، بعد إغلاق معبر رفح من الجانب الفلسطيني. وأوضح عبد الرازق، خلال رسالته على الهواء، أن القافلة، التي أطلقها الهلال الأحمر المصري، ضمت نحو 1200 طن من المواد الغذائية، بينها 840 طنًا من الدقيق، إضافة إلى سلال غذائية متكاملة تحتوي على أرز وزيت وبقوليات ومعلبات، تكفي كل منها أسرة لمدة أسبوع إلى عشرة أيام. وأضاف أن المساعدات نُقلت من نقطة الاصطفاف أمام معبر رفح إلى بوابة كرم أبو سالم، حيث دخلت القطاع تحت إشراف منظمات الإغاثة الدولية التابعة للأمم المتحدة، بالتنسيق مع الجهات المعنية في الدولة المصرية. وأشار إلى أن هذه القافلة تأتي استكمالًا للجهود المصرية المتواصلة منذ بدء الحرب في غزة، حيث كانت مصر قد سهّلت في وقت سابق خروج الجرحى والمرضى ومزدوجي الجنسية، وقدّمت التيسيرات اللازمة داخل المعبر. كما لفت إلى أن دخول هذه القافلة تم بعد انقطاع استمر أكثر من 100 يوم، وصفًا إياها بـ"الانفراجة الإنسانية"، ومؤكدًا أن المفاوضات التي أجرتها مصر بالتعاون مع المنظمات الدولية نجحت في استئناف تدفق المساعدات إلى غزة، في محاولة لتخفيف المعاناة عن سكان القطاع الذين يواجهون أوضاعًا معيشية صعبة.


اليوم السابع
منذ 44 دقائق
- اليوم السابع
مراسل "القاهرة الإخبارية": المئات بغزة يخاطرون بحياتهم للحصول على المساعدات
رصد مراسل "القاهرة الإخبارية" في قطاع غزة، يوسف أبو كويك، مشاهد مؤلمة من المحور الشمالي الغربي للقطاع المعروف بمحور زكيم، حيث بدأ، صباح اليوم، تدفق عدد من الشاحنات المحمّلة بالمساعدات الإنسانية، في ظل جهود دولية تقودها مصر لتخفيف حدة الحصار المفروض على غزة، وتداعيات الأزمة الإنسانية المتفاقمة هناك. وأفاد المراسل، بأن مئات المواطنين توافدوا إلى المنطقة، أملاً في الحصول على بعض أكياس الدقيق وقليل من الأرز، غير أن إطلاق نار مفاجئ من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي أوقع أكثر من 20 إصابة وما يزيد على خمسة شهداء، بحسب شهود عيان كانوا في الموقع. وطالب المواطنون الغزيون بأن تُسلَّم المساعدات إلى المؤسسات الدولية المعنية داخل القطاع، لضمان توزيعها بشكل عادل وآمن، بعيدًا عن المخاطرة بأرواح المدنيين في مشهد لا يليق بكرامة الإنسان، خصوصًا في ظل أزمة إنسانية خانقة. وختم المراسل تقريره بالإشارة إلى أن الكثير من الأهالي باتوا يراهنون على وصول الشاحنات إلى المراكز المعتمدة التابعة للمؤسسات الدولية، بدلًا من اضطرارهم للوصول إلى أقصى شمال غرب مدينة غزة وسط أخطار حقيقية على حياتهم.