
إسرائيل ترفع علمها في الجنوب اللبناني
رفع الجيش الإسرائيلي، أمس، أعلاماً إسرائيلية كبيرة في منطقة الوزاني، جنوب شرقي مدينة الخيام بجنوب لبنان، في أحدث توغل حدودي في المنطقة.
وتناقلت مواقع التواصل صورتين لعَلمين جديدين، أحدهما ارتفع على سارية فوق تلة احتلتها إسرائيل نهاية الحرب الأخيرة، تطلّ على نهر الوزّاني، فيما تدلى العلم الآخر على ساتر ترابي باتجاه الأراضي اللبنانية.
إلى ذلك، منع بعض الأهالي في بلدة ياطر الجنوبية دورية تابعة لقوات (يونيفيل) بحجة «دخولها أملاكاً خاصة من دون وجود الجيش اللبناني»، علماً بأن آخر تعديل على مهام «يونيفيل» يجيز لها ذلك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 35 دقائق
- الشرق السعودية
مصادر: رئيس الأركان الإسرائيلي يدعو إلى قبول صفقة غزة "للتركيز على إيران"
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية نقلاً عن مصادر بأن رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير، دعا خلال مناقشات مغلقة إلى التوصل لصفقة لإطلاق سراح الرهائن في قطاع غزة "للتركيز على إيران"، وذلك بعد تحذيرات أميركية لتل أبيب من اتخاذ إجراءات ربما تعرقل المحادثات النووية مع طهران، وسط تصاعد مخاوف واشنطن من شن إسرائيل لضربة ضد المواقع النووية الإيرانية. ونقلت "القناة 12" بالتليفزيون الإسرائيلي عن مصدرين حضرا المناقشات لم تكشف عن هويتيهما، أن زمير قال في الأيام الأخيرة: "صفقة الرهائن ليست فقط واجباً أخلاقياً ولا تهدف فقط لزيادة الضغط العسكري على حماس. لكنها ستسمح لنا بالتركيز على إيران". ووصفت "القناة 12" التصريحات المنسوبة لرئيس الأركان الإسرائيلي بأنها "مهمة"، مشيرة إلى أنها ومن المرجح أن تشير إلى تقييمات في القيادة العسكرية الإسرائيلية، وليس فقط في المستوى السياسي، بشأن الحاجة العسكرية للتركيز على الساحة الإيرانية، على خلفية المفاوضات التي تجريها الولايات المتحدة مع طهران، "وأكثر من ذلك إذا فشلت". تحذير أميركي لإسرائيل وحذر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأربعاء، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مؤخراً من اتخاذ إجراءات ربما تعطل المحادثات النووية مع إيران. وقال ترمب للصحافيين: "أبلغته بأنه سيكون من غير المناسب فعل ذلك الآن، لأننا قريبون جداً من التوصل إلى حل الآن.. يمكن أن يتغير ذلك في أي لحظة" ونفت إسرائيل في وقت سابق تقريراً نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" ذكر أن نتنياهو يهدد بعرقلة المحادثات بشأن الاتفاق النووي بين الولايات المتحدة وإيران بضرب منشآت التخصيب النووي الرئيسية في إيران. ولم يزر ترمب إسرائيل في رحلته إلى الشرق الأوسط هذا الشهر، وأصدر تعليقات زعزعت ثقة تل أبيب الراسخة بشأن علاقاتها مع الولايات المتحدة. ونفى نتنياهو التكهنات حول وجود خلاف مع الإدارة الأميركية، في حين قلل ترمب أيضاً من شأن أي إشارة إلى وجود قطيعة. زامير: "ليست حرباً بلا نهاية" والأحد الماضي، ذكر الجيش الإسرائيلي في بيان أن رئيس هيئة الأركان إيال زامير زار الجنود المتمركزين في خان يونس وأخبرهم بأن "هذه ليست حرباً لا نهاية لها" وأن حركة حماس "فقدت معظم أصولها وقدرتها على القيادة والسيطرة"، على حد قوله. وأضاف: "سنستخدم كل الوسائل المتاحة لدينا من أجل إعادة المخطوفين إلى بيوتهم وحسم (القضاء على) حماس وتفكيك حكمها". وكان رئيس الأركان الإسرائيلي قال في وقت سابق هذا الشهر، إن الجيش سيوسع نطاق عملياته العسكرية ضد حركة "حماس" في قطاع غزة وسيسيطر على أراضٍ إضافية. وأضاف زامير خلال جولة ميدانية في غزة: "نتحرك وفق خطة مدروسة، وننتقل إلى المرحلة التالية. حماس ستدفع ثمن تحديها... سنوسع نطاق مناوراتنا، ونسيطر على أراض إضافية".


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
إصابة 20 برصاص الجيش الإسرائيلي خلال توجههم لإحدى نقاط توزيع المساعدات في غزة
أفادت وسائل إعلام فلسطينية نقلاً عن مصادر طبية بإصابة 20 شخصاً، بعد أن أطلق الجيش الإسرائيلي الرصاص على المئات في أثناء توجههم لإحدى نقاط توزيع المساعدات في قطاع غزة. أثارت طريقة توزيع المساعدات في غزة التي اعترتها «مذلة» بحق سكان القطاع موجة انتقادات دولية (رويترز) وسمحت السلطات الإسرائيلية الأسبوع الماضي بدخول كمية قليلة من المساعدات إلى غزة، بعد ما يقرب من 3 أشهر من الحصار. فلسطينيون يحملون مساعدات تلقوها من «مؤسسة إغاثة غزة» في خان يونس بجنوب القطاع يوم الأربعاء (رويترز) ويجري توزيع المساعدات عن طريق «مؤسسة غزة الإنسانية»، وهي مؤسسة خاصة مدعومة من الولايات المتحدة، في 4 مواقع، منها 3 في رفح بجنوب القطاع وواحد في منطقة نتساريم بوسط غزة.


الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- الشرق الأوسط
الجيش الإسرائيلي يوقف تدريباً للمجندات على القتال بسبب «ضعف اللياقة»
أوقف الجيش الإسرائيلي برنامجاً تجريبياً للمجندات كانت مدته 6 أشهر لأسباب تتعلق بالصحة واللياقة البدنية. وقالت صحيفة «تلغراف» البريطانية إن الجيش الإسرائيلي اتخذ هذا القرار بعد أن وجد أن البرنامج الذي كان مخصَّصاً للمجندات في وحدات التنقل القتالي من غير المرجح أن يؤدي إلى استيفاء المعايير المطلوبة بعد ستة أشهر من التدريب. وأوضحت الصحيفة أن وحدات التنقل القتالي تُسلم المعدات والإمدادات لقوات المشاة، وتُنقذ الجنود الجرحى خلال العمليات. وكان الجيش ذكر أن المتدربات «أظهرن قدرات عالية جداً في المجالات المهنية، ولكن في القتال واللياقة البدنية لم يكن من المتوقع أن يستوفين المطلوب بنجاح». جنود إسرائيليون يبكون زميلهم الذي قُتل في غزة (أ.ب) وأضاف أن البيانات الطبية أشارت إلى «خطر صحي محتمل ناتج عن استمرار التدريب، ويعزى ذلك جزئياً إلى الزيادة المتوقعة في العبء البدني». واتخذ رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، قرار إنهاء البرنامج. ولفتت الصحيفة إلى أن النساء يخدمن حالياً في بعض وحدات المشاة الإسرائيلية ورغم تصنيفهن جنديات مقاتلات، فإنهن لا يُنشرن عادة في خطوط المواجهة. ومع بعض الاستثناءات، تُعدّ الخدمة العسكرية في الجيش الإسرائيلي إلزامية لكلا الجنسين. وأعلن الجيش أن برامج تجريبية جديدة لمجندات المشاة ستبدأ العام المقبل بعد إلغاء هذا البرنامج. 5 مجندات إسرائيليات من أسرى «حماس» خلال احتجاجات في تل أبيب (إ.ب) وذكرت الصحيفة أن هجوم حركة «حماس» المفاجئ في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 سلَّط الضوء على مسألة النساء في الجيش الإسرائيلي؛ حيث اشتبكت جنديات من كتيبة كاراكال - وهي وحدة مشاة تُسيّر دوريات على حدود إسرائيل مع مصر والأردن - مع عناصر «حماس» خلال المواجهات، كما اعتذر كبار القادة عن تجاهلهم لوحدة مراقبة نسائية بالكامل أثارت مخاوف بشأن نشاط «حماس» قبل الهجوم، وألقى البعض باللوم على التمييز الجنسي في عدم اتخاذ أي إجراء بشأن التحذيرات، وكذلك قُتلت أو احتجزت مجندات في الوحدة خلال هجوم «حماس».