logo
مشروع E1 الإسرائيلي.. إعلام عبري يكشف خطة استيطان جديدة تقضي على آمال قيام الدولة الفلسطينية

مشروع E1 الإسرائيلي.. إعلام عبري يكشف خطة استيطان جديدة تقضي على آمال قيام الدولة الفلسطينية

24 القاهرةمنذ يوم واحد
أعلن وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، الذي يشغل أيضا منصبا في وزارة الدفاع لتعزيز الاستيطان، موافقته على خطة بناء تعرف باسم مشروع E1
الإسرائيلي
وتشمل 3،401 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة معاليه أدوميم، بحسب صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية.
تفاصيل مشروع E1 الإسرائيلي
ووصفت منظمات حقوقية، بينها السلام الآن، المشروع بأنه ضربة قاضية لفكرة الدولة الفلسطينية، كونه يفصل الضفة الغربية إلى قسمين ويقطع التواصل الجغرافي بين رام الله والقدس الشرقية وبيت لحم، ما يحول دون تطوير هذا المثلث الحضري الحيوي.
الخطة التي وُصفت من قبل سموتريتش بأنها المسمار الأخير في نعش فكرة الدولة الفلسطينية، جاءت رغم أن مشاريع مشابهة أُعلن عنها سابقا توقفت سنوات طويلة بسبب الاعتراضات والضغوط الدولية، وكانت لجنة فرعية في مجلس التخطيط الأعلى رفضت مؤخرا معظم الاعتراضات المقدمة ضد المشروع وأوصت بالمصادقة عليه، فيما ينتظر أن تناقش اللجنة الكاملة الأسبوع المقبل إقراره بالصيغة النهائية.
وشدد سموتريتش على أن المشروع يربط معاليه أدوميم بالقدس، ويقضي على التواصل الجغرافي الفلسطيني بين رام الله وبيت لحم، وهو ما تعتبره السلطة الفلسطينية والمجتمع الدولي منطقة استراتيجية لا غنى عنها لإقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية، وأعلن أيضا عن خطة موازية لبناء حي استيطاني جديد باسم طير الصحراء يضم 3،515 وحدة إضافية.
ورحب رؤساء المجالس المحلية في معاليه أدوميم ومنطقة بنيامين بالإعلان واعتبروه إنجازا تاريخيا يمهّد لفرض السيادة الإسرائيلية، بحسب صحيفة يديعوت أحرونوت، وقال رئيس بلدية معاليه أدوميم إن المشروع يُفشل ما وصفه بمحاولة الفلسطينيين فرض طوق خانق عبر البناء غير المرخص.
وذكر تقرير يديعوت أحرونوت أن هذه الخطوة تحمل بعدا سياسيا ورسالة مباشرة إلى المجتمع الدولي، خصوصا للدول التي أعلنت أخيرا نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية، ويُنظر إليها على أنها استمرار لأهداف سموتريتش في الإدارة المدنية، لتوسيع الاستيطان في مناطق استراتيجية وتعزيز فكرة فرض السيادة الإسرائيلية بحكم الأمر الواقع، على حساب أي أفق لحل الدولتين.
من جانبها حذرت حركة السلام الآن من أن تنفيذ الخطة يقضي عمليا على أي إمكانية مستقبلية لتحقيق السلام أو إقامة دولة فلسطينية، ويبعد فرص التسوية السياسية ويضمن سنوات طويلة من سفك الدماء والصراع.
خارجية كولومبيا لـ القاهرة 24: نولي أهمية كبرى في المحافل الدولية للقضية الفلسطينية وإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
بسبب حرب غزة| إلغاء مسابقة عالمية في إسرائيل بعد انسحاب المشاركين.. ومسؤول: ندفع الثمن باهظا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماذا حدث في الداخل الإسرائيلي اليوم.. تظاهرات حاشدة والحكومة تُعلق بالسلب
ماذا حدث في الداخل الإسرائيلي اليوم.. تظاهرات حاشدة والحكومة تُعلق بالسلب

النهار المصرية

timeمنذ 12 ساعات

  • النهار المصرية

ماذا حدث في الداخل الإسرائيلي اليوم.. تظاهرات حاشدة والحكومة تُعلق بالسلب

شهد الداخل الإسرائيلي مظاهرات حاشدة اليوم، للمطالبة بانتهاء الحرب على قطاع غزة، وعودة المحتجزين لدى حركة حماس، ذلك الأمر الذي احتج عليه عدد من وزراء الحكومة الإسرائيلية، إذ وصف وزير الأمن القومي، إيتمار بن جفير، الإضراب الشعبي الذي انتشر في إسرائيل، أنها تُمثل انقلابًا سياسيًا خبيثًا على حساب المحتجزين في قطاع غزة. وقال بن جفير: «إضراب اليوم، الذي دعا إليه كابلان استمرار للإضرابات وتشجيع على الرفض قبل 7 أكتوبر، هؤلاء هم نفس الأشخاص الذين أضعفوا إسرائيل آنذاك، ويحاولون تكرار ذلك اليوم»، حسب صحيفة يديعوت أحرونوت، مضيفاً أن هذا الإضراب يُعزز حماس ويُبعد عودة المحتجزين، وبطبيعة الحال، سيُحمّلون الحكومة الإسرائيلية المسؤولية لاحقًا، هذا هو شكل الانقلاب السياسي الساخر على حساب المحتجزين. من جانبه قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، إن المظاهرات تدفع إسرائيل للاستسلام وتعرض أمنها ومستقبلها للخطر، مؤكدًا أنها تخدم حماس ولن تعيد المحتجزين، مضيفاً أنه يجب الضغط على حماس وليس على الحكومة الإسرائيلية، مشيرًا إلى أن هدف المظاهرات المساس بالحياة اليومية للإسرائيليين. من جهته، وصف وزير الثقافة الإسرائيلي، ميكي زوهار، إغلاق الطرق وتعطيل حياة الإسرائيليين بالخط الفادح. وأفادت هيئة البث الإسرائيلية، بخروج مظاهرات في أكثر من 350 موقعًا وإغلاق عشرات الطرق، للمطالبة بالإفراج عن المحتجزين وإنهاء الحرب في قطاع غزة، وذكرت أن المئات من المتظاهرين توافدوا للاحتجاج عند تقاطعي زخرون يعقوب وبنيامينا، وتجمع العشرات منهم على الطريق السريع رقم 2 - تحت جسر ياكوم - كما سُجلت مظاهرات عند جسر درور على الطريق السريع رقم 4 في منطقة الشارون، وعند تقاطع كفار شمرياهو، وعند تقاطع محانييم في الجليل، وعند تقاطع شيلات قرب موديعين. عند تقاطع رعنانا، الذي أغلقه المتظاهرون سابقًا أمام حركة المرور، رُفعت لافتة تحمل صورة إيتان هورن المختطف، كُتب عليها «أعيدوه إلى منزله الآن». وتعطلت حركة القطارات بعد محاولات استخدام عديدة من المتظاهرين في آن واحد، وفقًا لصحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، كما أصدرت هيئة أهالي المحتجزين، بيانًا بشأن يوم الاحتجاج، جاء فيه: «يوم الوقفة ما هو إلا بداية تصعيد النضال من أجل عودة أحبائنا، تُعلن العائلات إقامة مخيم ن.ك. 50 على حدود غزة». وذكر البيان أن المخيم سيُقام في أقرب نقطة من الخمسين محتجزًا على حدود غزة، ستبيت العائلات هناك، وتقاتل هناك، ومن هناك تُعلن استمرار النضال من أجل عودة أحبائها.

"E1" المخطط الإسرائيلى لتصفية القضية الفلسطينية
"E1" المخطط الإسرائيلى لتصفية القضية الفلسطينية

مصرس

timeمنذ 18 ساعات

  • مصرس

"E1" المخطط الإسرائيلى لتصفية القضية الفلسطينية

حالة المناخ يبدو أنها توافقت مع حالة الأوضاع فى المنطقة، فالاثنان اتخذا مسارا واحدا وهو ارتفاع حدة حرارة الجو مع ارتفاع حدة التوتر، فى ظل حالة من السلبية الدولية على الأرض رغم التصريحات والتنديدات المتناثرة هنا وهناك رافضة للعربدة الإسرائيلية وعمليات الإبادة الجماعية غير المسبوقة فى تاريخ الإنسانية؛ والتصريحات غير المسئولة. المشهد يزداد تعقيدا، والأوضاع فى منطقة الشرق الأوسط يدفع بها بقوة شديدة نحو مخطط يهدف إلى تغيير ملامحه وتعديل حدوده.حرب الشائعات ومحاولات السيطرة على الشعوب لا تتوقف بل تواصل تحركها ككرة ثلج تسقط من أعلى منحدر شديد فيزداد حجمها وتتضخم فى كل ثانية تتحرك فيها.مصير القضية المركزية العربية (القضية الفلسطينية) بات على المحك.محاولات الدولة المصرية لوقف سيناريو إعادة ترسيم حدود المنطقة من جديد، وإصرار مصر على مواجهة أى محاولة لتصفية القضية الفلسطينية يجعلها تدفع ثمنا غاليا وتواجه تحديات صعبة ومتلاحقة.التنظيم الإرهابى يحاول عبثا العودة للمشهد من جديد، مستغلا محاولات إعادة إنتاج الفوضى فى المنطقة، فصائل المقاومة الفلسطينية لم تصل إلى اتفاق أو مصالحة حقيقية فيما بينها تحقق وحدة الصف الفلسطينيى رغم تدهور الأوضاع فى الأراضى الفلسطينية المحتلة.ذرائع أشبه بما سبق وفعلته واشنطن فى فبراير عام 2003 أمام مجلس الأمن لتبرير قيامها بعملية عسكرية ضد العراق، ولم تمض سوى سنوات على إسقاط النظام وتدمير العراق ليعترف كولن بول وزير الخارجية الأمريكية الأسبق أن المعلومات التى قدمها لمجلس الأمن لم تكن صحيحة وأنه وقع ضحية تضليل إحدى مجموعات الإدارة الأمريكية.الآن تعربد إسرائيل فى المنطقة بدعم أمريكى ومساندة أوروبية على الأرض.. فى الوقت الذى تأتى تصريحاتهم وإدانتهم للأفعال الإسرائيلية عبر وسائل الإعلام فقط. التقاطعات فى مشهد الشرق الأوسط وتلاحق الأحداث وصراع القوى الدولية داخل تلك المنطقة ينذر بخطر لن يتصدى له إلا من هو أكثر إدراكا ووعيا بتفاصيل ما يجرى على الأرض.شعوب المنطقة باتت هدفا استراتيجيا لهذا المخطط، لأن وحدة وتكاتف الشعوب فى مواجهة التحديات يعد حجر عثرة أمام تنفيذ المخطط.كما أن قوة الدول مستمدة من قوة وتماسك الجبهة الشعبية الداخلية واصطفافها خلف الدولة.الأسبوع الماضى أعلن بنيامين نتنياهو خلال حوار مع شبكة i24NEWS أن لديه ارتباطًا "تاريخيًا وروحيًا" شديدًا بفكرة "إسرائيل الكبرى"، وأنه يعمل من أجل رؤية إسرائيل تمتد لتشمل الضفة الغربية وقطاع غزة وربما أجزاء من الأردن ومصر وسوريا ولبنان.تصريحات نتنياهو واجهتها مصر برد قوى بمطالبة إسرائيل بتوضيحات بهذا الشأن وأكدت أن السلام لن يتحقق إلا عبر العودة للمفاوضات وإقامة دولة فلسطينية على حدود 1967.ثم جاءت تصريحات "بتسلئيل سموتريتش" وزير مالية الاحتلال الإسرائيلى، حول تصديقه على خطة E1 فى مستوطنة معاليه أدوميم، والتى تشمل 6,916 وحدة سكنية جديدة ستضاعف عدد سكان المدينة.لتصبح أكبر عقبة أمام مسار إعلان حل الدولتين.. وزيرا المالية والدفاع لدولة الاحتلال، أعلنا عن المصادقة على خطة البناء E1 فى "معاليه أدوميم" – وهى خطة تشمل 3,401 وحدة سكنية جديدة، بعد أكثر من عشرين عامًا من الجمود.ووفقًا للإعلان، فإن الخطة تربط معاليه أدوميم (مستوطنة إسرائيلية بالضفة الغربية؛ تم إقامتها على أجزاء كبيرة من أراضى بلدتى العيزرية وأبو ديس الفلسطينيتين، تقع على بعد 7 كيلومترات شرق مدينة القدس) وتشمل أيضًا توسيع حى "عصفور الصحراء"ب 3,515 وحدة سكنية إضافية. من المتوقع أن تضاعف عدد سكان المدينة من المستوطنين وتضيف حوالى 35 ألف نسمة فى السنوات المقبلة.تاتى خطة توسيع (معاليه أدوميم) وربطها بالقدس، كجزء من خطة أكثر توسعا، يطلق عليها اسم خطة باب الشرق.فى مطلع عام 2017 بدأ الاحتلال الإسرائيلى مناقشة مشروع قانون ينص على فرض السيادة الإسرائيلية على مستوطنة معاليه أدوميم فى مدينة القدس المحتلة.المخطط الاستيطانى الإسرائيلى يستهدف بناء آلاف الوحدات السكنية للمستوطنين، بالإضافة إلى مناطق صناعية وتجارية ومراكز شرطة وطرق التفافية.التنفيذ يعنى إغلاق الفاصل الجغرافى بين القدس الشرقية والمستوطنة، وبالتالى عزل شمال الضفة الغربية عن جنوبها.يعد تنفيذ تلك الخطة بمثابة القضاء عمليًا على إمكانية قيام دولة فلسطينية متصلة الأطراف، ويحوّل المدن الفلسطينية إلى جزر منفصلة، كما سيعرقل تماما إعلان حل الدولتين، وهو ما يعتبره الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة خطا أحمر بحسب التصريحات المعلنة سياسيا.لكن إمكانية مواجهة هذه التصرفات الإسرائيلية فى ظل حكومة متطرفة يستوجب على الأوروبيين وواشنطن إجراءات وتحركات حقيقية على أرض الواقع وعدم السماح لحكومة نتنياهو تنفيذ ذلك المخطط؛ خاصة وأن اليمين الإسرائيلى المتطرف يرى فى المشروع خطوة استراتيجية لتعزيز "السيادة" على القدس ومحيطها.ففى الوقت الذى أطلق فيه نتنياهو تصريحاته حول ما أسماه بإسرائيل الكبرى لينشغل الكثير بذلك، كانت حكومته من مجرمى الحرب تواصل عملية تقسيم الضفة الغربية بعد أن نجحت فى تحويل غزة إلى كومة من الدمار والآن تقتل من فيها من السكان.الأوضاع فى الأراضى الفلسطينية المحتلة تزداد سوءا والاحتلال الإسرائيلى يستغل حالة الانقسام الفلسطينى وضعف المجتمع الدولى وعدم قدرة المنظمات الدولية على تنفيذ قراراتها، ليواصل توسعه الاستيطانى فى الأراضى الفلسطينية.لقد حرصت الدولة المصرية على مواصلة إدخال المساعدات إلى الأشقاء الفلسطينيين فى قطاع غزة والعمل على الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار فى القطاع والتصدى لأى مخطط لتصفية القضية.فمصر التى سعت وحرصت على ضرورة إعلان الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، مازالت تواصل تحركاتها وعملها للحيلولة دون عملية تصفية القضية والعمل على ضرورة أن يقوم المجتمع الدولى بمسئولياته.لقد حذرت مصر من قيام دولة الاحتلال بتصرفات قد تؤدى إلى إحراق المنطقة بالكامل.إن مواجهة مخطط E 1 يستوجب على الجميع أن يدرك خطورة الانقسام، خاصة انقسام الشعوب، فقوة الجبهة الداخلية ركيزة قوية فى مواجهة أى محاولة لهدم وتدمير الدول.

أسامه جمعة: الموقف العربي الإسلامي الموحد رسالة إنذار حقيقية لإسرائيل ومواجهة قوية لأوهام الاحتلال
أسامه جمعة: الموقف العربي الإسلامي الموحد رسالة إنذار حقيقية لإسرائيل ومواجهة قوية لأوهام الاحتلال

الدولة الاخبارية

timeمنذ 18 ساعات

  • الدولة الاخبارية

أسامه جمعة: الموقف العربي الإسلامي الموحد رسالة إنذار حقيقية لإسرائيل ومواجهة قوية لأوهام الاحتلال

الأحد، 17 أغسطس 2025 01:18 مـ بتوقيت القاهرة قال المهندس أسامة جمعة، عضو جمعية مستثمرين العاشر من رمضان، إن البيان العربي–الإسلامي الأخير بشأن الاعتداءات الإسرائيلية في الضفة الغربية وقطاع غزة يعكس إرادة جماعية غير مسبوقة لمواجهة الاحتلال، ويؤكد أن الوقت قد حان لتحويل التضامن إلى خطوات عملية تحمي الحقوق الفلسطينية وتضع حدًا للانتهاكات المستمرة. وأوضح جمعه، أن توحيد الموقف العربي والإسلامي بهذه الصورة يرسل رسالة قوية إلى المجتمع الدولي، مفادها أن القضية الفلسطينية ليست ملفًا ثانويًا، بل قضية مركزية تمس الأمن القومي العربي والإسلامي. وأضاف المهندس أسامة جمعة أن الرفض القاطع لمخططات الضم والاستيطان، وخاصة في منطقة "E1"، يضع إسرائيل في عزلة سياسية ويكشف انتهاكها الصريح للقانون الدولي. وأكد عضو مستثمري العاشر من رمضان أن، البيان جاء بلغة واضحة وحازمة، لا تكتفي بالإدانة، بل تفتح الباب أمام إجراءات قانونية ودبلوماسية لمحاسبة الاحتلال على جرائمه، وصولًا إلى تفعيل أدوات المحاسبة الدولية أمام المحاكم المختصة، مشيرًا إلى أن هذا التحول من مجرد بيانات تنديد إلى خطط عمل ملموسة يعكس وعيًا سياسيًا متناميًا بضرورة مواجهة التحديات. وشدد جمعة، على أن التأكيد الوارد في البيان بشأن وحدة الأرض الفلسطينية، وأن قطاع غزة جزء لا يتجزأ منها تحت سلطة دولة فلسطين الشرعية، يمثل خط الدفاع الأول ضد محاولات فرض واقع جديد على الأرض. واختتم المهندس أسامة جمعة تصريحه، بالتأكيد على أن المرحلة المقبلة يجب أن تقوم على استمرار الزخم العربي والإسلامي، مع تنسيق التحركات في المؤسسات الدولية، ودعم صمود الشعب الفلسطيني، والمضي في مسار إعادة إعمار غزة، بما يعزز من فرص تحقيق سلام عادل وشامل يحمي الأمن القومي العربي والإسلامي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store