
11 عنصرا غذائيا لذيذا تنقص الوزن عند تناولها بانتظام
1. البيض
يُعد البيض من أغنى الأطعمة بالعناصر الغذائية، فهو غني بالبروتين والفيتامينات عالية الجودة. تحتوي البيضة الواحدة على حوالي 6 غرامات من البروتين. يُعزز البيض الشعور بالشبع، مما يؤدي إلى تقليل السعرات الحرارية بشكل عام.
2. صدر الدجاج
يُعد صدر الدجاج من الأطعمة المفضلة في حميات إنقاص الوزن، فهو غني بالبروتين وقليل الدهون. تحتوي الحصة الواحدة (100 غرام) على حوالي 31 غرامًا من البروتين، مما يجعله خيارًا جيدًا لبناء العضلات وحرق الدهون.
3. الزبادي اليوناني
يُعد الزبادي اليوناني مصدرًا ممتازًا للكالسيوم والبروبيوتيك والبروتين. يحتوي الكوب الواحد منه على حوالي 20 غرامًا من البروتين من دون استهلاك سعرات حرارية زائدة. تُعزز البروبيوتيك الموجودة في الزبادي اليوناني عملية الهضم وصحة الأمعاء، وهو أمر مهم لإدارة الوزن بكفاءة.
4. الجبن القريش
يُعد الجبن القريش مصدرًا غنيًا بالبروتين، حيث يحتوي كل كوب منه على حوالي 28 غرامًا من البروتين. يحتوي الجبن القريش على بروتين الكازين بطيء الهضم، مما يمنح شعورًا بالشبع لفترة أطول. كما يُعد الجبن القريش مصدرًا رائعًا للكالسيوم، مما يُساعد على تعزيز عملية الأيض وفقدان الوزن.
5. العدس
يعتبر العدس مصدرًا ممتازًا للبروتين النباتي، حيث يُوفر حوالي 18 غرامًا من البروتين لكل كوب. وهو غني بالألياف، مما يُساعد على الهضم ويُعزز صحة الأمعاء ويُساعد على فقدان الوزن عن طريق الشعور بالشبع لفترة أطول.
6. الكينوا
إن الكينوا بروتين يحتوي على جميع الأحماض الأمينية التسعة الأساسية للجسم. يحتوي كل كوب مطبوخ منه على حوالي 8 غرامات من البروتين، بالإضافة إلى الألياف والمغنيسيوم والحديد. كما يُنظّم مستويات السكر في الدم ويُقلّل من الرغبة الشديدة في تناول الطعام.
7. اللوز
يُوفّر اللوز والجوز والفستق كميةً جيدةً من البروتين والدهون الصحية والألياف. تحتوي حفنة من اللوز على حوالي 6 غرامات من البروتين، مما يجعله وجبةً خفيفةً رائعةً تُساعد على كبح الشهية. لكن يجب الانتباه إلى حجم الحصص، فالمكسرات غنيةٌ بالسعرات الحرارية.
8. الحمص
يأتي الحمص ضمن العناصر الغذائية الغنية بالبروتين والألياف، وبالتالي فهو غذاءٌ صحيٌّ لفقدان الوزن. تحتوي حصةٌ واحدةٌ من الحمص المطبوخ على حوالي 15 غرامًا من البروتين.
9. التوفو
يتميز التوفو بأنه بروتينٌ نباتيٌّ مُستخرجٌ من فول الصويا. يحتوي كل 100 غرام من التوفو على حوالي 10 غرامات من البروتين، وهو خيارٌ ممتازٌ للنباتيين.
10. بذور الشيا
إن بذور الشيا غنية بالبروتين والألياف وأحماض أوميغا-3 الدهنية. تحتوي ملعقتان كبيرتان من بذور الشيا على حوالي 4 غرامات من البروتين. تنتفخ بذور الشيا في المعدة، مما يُكوّن قوامًا هلاميًا يُشعر بالشبع ويمنع من الإفراط في تناول الطعام.
11. الحليب
يُعد الحليب مصدرًا ممتازًا للفيتامينات والكالسيوم والبروتين. يحتوي كوب واحد من الحليب على 8 غرامات من البروتين. كما يُعد الجبن والكفير مصدرين للبروتين يُساعدان في الحفاظ على صحة الأمعاء.
كيفية إنقاص الوزن بفعالية
لإنقاص الوزن بفعالية، ينبغي التركيز على نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة بانتظام واتباع عادات صحية. يجب إعطاء الأولوية للأطعمة الكاملة مثل الخضراوات والبروتينات قليلة الدهون والدهون الصحية مع تقليل الأطعمة المصنعة والسكريات. خفّض السعرات الحرارية عن طريق استهلاك سعرات حرارية أقل مما يتم حرقه. يؤكد الخبراء على أهمية الحفاظ على رطوبة الجسم والسيطرة على التوتر والحصول على قسط كافٍ من النوم، لأن هذه الأمور تُؤثر على فقدان الوزن.
قد يهمك أيضــــاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كش 24
منذ يوم واحد
- كش 24
ثورة ذكية.. تصميم صواريخ جزيئية لمهاجمة الخلايا السرطانية
طور فريق من الباحثين منصة ذكاء اصطناعي قد تحدث ثورة في علاج السرطان الدقيق، من خلال تصميم بروتينات مخصصة لتوجيه الخلايا المناعية لاستهداف الأورام بسرعة وفعالية. وأوضح الباحثون كيف يمكن لهذه التقنية الحاسوبية تصميم جزيئات pMHC (تلعب دورا محوريا في الاستجابة المناعية، وخصوصا في عرض المستضدات على سطح الخلايا لتتعرف عليها الخلايا المناعية، مثل الخلايا التائية T cells) التي تعيد توجيه الخلايا التائية في الجهاز المناعي لاستهداف الخلايا السرطانية بشكل دقيق، وهذا الابتكار يسرّع بشكل كبير عملية تطوير العلاجات المناعية، حيث يقلص زمنها من سنوات إلى أسابيع قليلة. ويشرح تيموثي ب. جينكينز، الأستاذ المشارك في الجامعة التقنية الدنماركية، أن منصتهم تستخدم الذكاء الاصطناعي لتصميم "مفاتيح جزيئية" تستهدف الخلايا السرطانية، وتتم عملية التصميم هذه خلال فترة تتراوح بين 4 إلى 6 أسابيع، مقارنة بالأساليب التقليدية التي تستغرق وقتا أطول بكثير. وتعمل منصة الذكاء الاصطناعي على حل مشكلة رئيسية في العلاج المناعي، وهي قدرة الخلايا التائية على التعرف على الأهداف السرطانية المتنوعة. إذ تقوم الخلايا التائية عادة بالتعرف على بروتينات معينة (ببتيدات) تعرضها جزيئات pMHC على سطح الخلايا، لكن التنوع الكبير في مستقبلاتها يصعب ابتكار علاجات مخصصة. واختبر الباحثون المنصة على هدف معروف في العديد من أنواع السرطان، وهو البروتين NY-ESO-1. وصمموا رابطا صغيرا يرتبط بجزيئات هذا البروتين بدقة، وعند إدخاله في الخلايا التائية، أنتجت خلايا جديدة أُطلق عليها اسم IMPAC-T، قادرة على توجيه الخلايا التائية لقتل الخلايا السرطانية بفعالية في التجارب المختبرية. وطور الفريق أيضا فحصا أمنيا باستخدام الذكاء الاصطناعي، يسمح بتقييم الروابط المصممة لضمان عدم تفاعلها مع جزيئات pMHC في الخلايا السليمة، ما يقلل احتمالات الآثار الجانبية. ويتوقع الباحثون بدء التجارب السريرية على البشر خلال 5 سنوات، حيث ستشبه العملية العلاج باستخدام الخلايا التائية المعدلة وراثيا، والمعروفة باسم خلايا CAR-T، إذ تُؤخذ عينات دم من المرضى، وتعدل الخلايا المناعية في المختبر لتحمل البروتينات المصممة، ثم تعاد هذه الخلايا إلى الجسم حيث تعمل كصواريخ موجهة تستهدف الأورام بدقة.


المغرب اليوم
منذ 2 أيام
- المغرب اليوم
أفضل وقت لتناول المكسرات لفقدان الوزن وتعزيز الطاقة وصحة القلب
تعتبر المكسرات وجبة خفيفة صحية توفر مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية الأساسية، بما في ذلك البروتين والألياف والدهون الصحية. توقيت تناولها قد يؤثر على مدى استفادة جسمك منها للطاقة أو فقدان الوزن، بينما يساعد الاستهلاك المنتظم لها بغض النظر عن الوقت في دعم صحة القلب والدماغ. أفضل وقت لتناول المكسرات لفقدان الوزن تناول كمية صغيرة من المكسرات (نحو 28 غراماً) قبل الغداء أو العشاء بـ30 دقيقة يساعد في التحكم بالشهية، وفقاً لموقع «فيري ويل هيلث». هناك عدة عوامل تؤثر على فقدان الوزن. إذا كنت تحاول إنقاص وزنك، فقد يساعدك تناول المكسرات قبل أو مع الوجبات على تقليل السعرات الحرارية التي تتناولها بشكل عام. فالألياف والبروتين والدهون الموجودة في المكسرات تساعد على الشعور بالشبع بسرعة ولمدة أطول (زيادة الإحساس بالشبع)، ما قد يمنع من الإفراط في تناول الطعام لاحقاً. وعلى الرغم من أن المكسرات قد تكون عالية السعرات الحرارية، أظهرت بعض الدراسات أنها لا تؤدي عادةً إلى زيادة الوزن عند تناولها باعتدال. كما أن تناول المكسرات بانتظام مرتبط بتحكم أفضل في الوزن على المدى الطويل، ويرجع ذلك على الأرجح لقدرتها على كبح الجوع وتقليل الرغبة الشديدة في تناول الطعام. أفضل وقت لتناول المكسرات لتعزيز الطاقة أفضل وقت لتناول المكسرات للحصول على الطاقة هو في الصباح أو كوجبة خفيفة منتصف اليوم. فالمكسرات غنية بالدهون الصحية والبروتين والعناصر الغذائية مثل المغنسيوم وفيتامينات «ب»، التي تساعد الجسم على تحويل الطعام إلى طاقة. توفر المكسرات للجسم وقوداً يدوم لفترة أطول من الوجبات الخفيفة السكرية، ولا تسبب هبوطاً مفاجئاً في مستوى السكر بالدم كما قد تفعله رقائق البطاطس أو البسكويت. أظهرت إحدى الدراسات أن الأشخاص الذين أضافوا المكسرات، مثل اللوز، إلى إفطارهم أو وجبة خفيفة صباحية تمكنوا من التحكم بشكل أفضل في مستويات السكر والطاقة لديهم طوال اليوم. لذا، أضف المكسرات إلى الشوفان أو الزبادي في الصباح، أو احتفظ بعبوة صغيرة منها على مكتبك كوجبة خفيفة في منتصف الصباح. أفضل وقت لتناول المكسرات لصحة القلب للحصول على أقصى استفادة لصحة القلب، فإن تناول المكسرات بانتظام أهم من تناولها في وقت محدد من اليوم. لقد أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين يدرجون المكسرات كثيراً في نظامهم الغذائي، مثل نحو 42 غراماً يومياً، يحققون فوائد للقلب مثل تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والشرايين التاجية، وتقليل خطر الوفاة بالسكتة الدماغية. تحتوي المكسرات على دهون غير مشبعة تُعتبر أفضل من الدهون المشبعة في الأنظمة الغذائية المفيدة للقلب. ماذا عن صحة الدماغ؟ ليس هناك وقت مثالي محدد ثبت أنه الأفضل لصحة الدماغ فيما يخص المكسرات، إلا أن تناولها باستمرار ضمن نظام غذائي متوازن يبدو الأكثر إفادة. فالمكسرات غنية بفيتامين «E»، والأحماض الدهنية «أوميغا-3»، ومضادات الأكسدة، وجميعها قد تساهم في حماية الدماغ مع التقدم في العمر. على الرغم من أن مراجعة الدراسات حول المكسرات وصحة الدماغ أظهرت نتائج متباينة، إلا أنه ثبت عموماً أن تناول المكسرات بانتظام يمكن أن يحسن العديد من الحالات التي تزيد من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر، مثل أمراض القلب والسكري من النوع الثاني. ما هي كمية المكسرات الموصى بها؟ على الرغم من أن المكسرات مفيدة للصحة، من الضروري الانتباه إلى حجم الحصة الموصى بها. الحصة الصحية هي نحو 30 غراماً من المكسرات يومياً. وهذا يعادل تقريباً 20 حبة لوز أو 15 حبة كاجو أو 40 حبة فول سوداني.


الجريدة 24
منذ 3 أيام
- الجريدة 24
ثورة ذكية.. صواريخ لمهاجمة الخلايا السرطانية
طور فريق من الباحثين منصة ذكاء اصطناعي قد تحدث ثورة في علاج السرطان الدقيق، من خلال تصميم بروتينات مخصصة لتوجيه الخلايا المناعية لاستهداف الأورام بسرعة وفعالية. وأوضح الباحثون كيف يمكن لهذه التقنية الحاسوبية تصميم جزيئات تلعب دورا محوريا في الاستجابة المناعية، وخصوصا في عرض المستضدات على سطح الخلايا لتتعرف عليها الخلايا المناعية، مثل الخلايا التائية التي تعيد توجيه الخلايا التائية في الجهاز المناعي لاستهداف الخلايا السرطانية بشكل دقيق. وهذا الابتكار يسرّع بشكل كبير عملية تطوير العلاجات المناعية، حيث يقلص زمنها من سنوات إلى أسابيع قليلة. منصة تستخدم الذكاء الاصطناعي لتصميم "مفاتيح جزيئية" تستهدف الخلايا السرطانية. وتتم عملية التصميم هذه خلال فترة تتراوح بين 4 إلى 6 أسابيع، مقارنة بالأساليب التقليدية التي تستغرق وقتا أطول بكثير. وتعمل منصة الذكاء الاصطناعي على حل مشكلة رئيسية في العلاج المناعي، وهي قدرة الخلايا التائية على التعرف على الأهداف السرطانية المتنوعة. إذ تقوم الخلايا التائية عادة بالتعرف على بروتينات معينة (ببتيدات) تعرضها جزيئات على سطح الخلايا، لكن التنوع الكبير في مستقبلاتها يصعب ابتكار علاجات مخصصة. واختبر الباحثون المنصة على هدف معروف في العديد من أنواع السرطان، وهو البروتين NY-ESO-1. وصمموا رابطا صغيرا يرتبط بجزيئات هذا البروتين بدقة، وعند إدخاله في الخلايا التائية، أنتجت خلايا جديدة أُطلق عليها اسم IMPAC-T، قادرة على توجيه الخلايا التائية لقتل الخلايا السرطانية بفعالية في التجارب المختبرية. وطور الفريق أيضا فحصا أمنيا باستخدام الذكاء الاصطناعي، يسمح بتقييم الروابط المصممة لضمان عدم تفاعلها مع جزيئات pMHC في الخلايا السليمة، ما يقلل احتمالات الآثار الجانبية. ويتوقع الباحثون بدء التجارب السريرية على البشر خلال 5 سنوات، حيث ستشبه العملية العلاج باستخدام الخلايا التائية المعدلة وراثيا، والمعروفة باسم خلايا CAR-T، إذ تُؤخذ عينات دم من المرضى، وتعدل الخلايا المناعية في المختبر لتحمل البروتينات المصممة، ثم تعاد هذه الخلايا إلى الجسم حيث تعمل كصواريخ موجهة تستهدف الأورام بدقة.