logo
النفط يصعد بدعم تفاؤل حيال تطورات التجارة

النفط يصعد بدعم تفاؤل حيال تطورات التجارة

الوكيل٢٩-٠٧-٢٠٢٥
06:42 ص
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/740076
تم
الوكيل الإخباري-
واصل النفط مكاسبه الثلاثاء، مدعوما بآمال تحسن النشاط الاقتصادي بعد الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، والهدنة التجارية المحتملة بين الولايات المتحدة والصين، وتقصير الرئيس دونالد ترامب للمهلة التي حددها لروسيا لإنهاء حرب أوكرانيا. اضافة اعلان
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 24 سنتا بما يعادل 0.34% إلى 70.28 دولارا للبرميل بحلول الساعة 00:00 بتوقيت غرينتش، وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي إلى 66.93 دولارا للبرميل بزيادة 22 سنتا أو 0.33%.
وأغلق كلا العقدين على ارتفاع بأكثر من 2% في الجلسة السابقة، ولامس برنت الاثنين أعلى مستوى له منذ 18 تموز.
وفرض الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي رسوم استيراد 15% على معظم سلع الاتحاد الأوروبي، إلا أنه حال دون اندلاع حرب تجارية شاملة بين الحليفين الرئيسيين، والتي كانت ستؤثر على إلى ما يقرب من ثلث التجارة العالمية وتقلل من توقعات الطلب على الوقود.
وتلقت أسعار النفط الدعم أيضا من أنباء عن احتمال تمديد الهدنة التجارية بين الولايات المتحدة والصين، إذ التقى مسؤولون اقتصاديون كبار من كلا البلدين في ستوكهولم وأجروا محادثات استمرت لأكثر من خمس ساعات الاثنين.
ومن المتوقع أن تُستأنف المناقشات يوم الثلاثاء.
وفي الوقت نفسه، حدد ترامب الاثنين مهلة جديدة "10 أو 12 يوما" لروسيا لإحراز تقدم نحو إنهاء الحرب في أوكرانيا أو مواجهة عقوبات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في الذكرى الـ80 لقصف هيروشيما:  مظاهرات تندد بالحرب وتدعو لوقف الإبادة في غزة
في الذكرى الـ80 لقصف هيروشيما:  مظاهرات تندد بالحرب وتدعو لوقف الإبادة في غزة

الدستور

timeمنذ 34 دقائق

  • الدستور

في الذكرى الـ80 لقصف هيروشيما: مظاهرات تندد بالحرب وتدعو لوقف الإبادة في غزة

طوكيو - شهدت مدينة هيروشيما اليابانية، تظاهرات شارك فيها العشرات احتجاجًا على الحروب، وخصوصًا ضد الإبادة الجماعية في غزة، وذلك بالتزامن مع إحياء الذكرى الثمانين لإلقاء أول قنبلة ذرية في التاريخ على المدينة عام 1945. وردد المحتجون، الذين تظاهروا في شوارع هيروشيما وحملوا الأعلام الفلسطينية وشعارات تندد بالحروب العالمية وبالسياسات الأميركية المغذية للحروب. وأحيت هيروشيما، ذكرى مرور 80 سنة على إلقاء الولايات المتّحدة قنبلة ذرية على المدينة اليابانية، بإقامة مراسم شاركت فيها أكثر من مئة دولة، والتزم خلالها الحضور دقيقة صمت للمناسبة. صبيحة السادس من آب/ أغسطس 1945، في تمام الساعة 08:15، ألقت طائرة عسكرية أميركية قنبلة ذرية على هيروشيما، أدت إلى مقتل نحو 140 ألف شخص. وبعد ثلاثة أيام، ألقت الولايات المتحدة قنبلة نووية أخرى على مدينة ناغازاكي، في جنوب اليابان، مما أسفر عن سقوط نحو 74 ألف قتيل. هاتان الضربتان، اللتان عجّلتا بنهاية الحرب العالمية الثانية، هما الحالتان الوحيدتان اللتان استُخدم فيهما سلاح نووي في زمن الحرب، على مر التاريخ. وبمناسبة هذه المراسم، حضّت هيروشيما مجدداً قادة العالم على التحرّك للتخلّص من الأسلحة الذرية. وقال رئيس بلدية المدينة، كازومي ماتسوي، الأربعاء، إنّ «الولايات المتّحدة وروسيا تمتلكان 90% من الرؤوس الحربية النووية في العالم، وفي سياق الغزو الروسي لأوكرانيا، والوضع المتوتر في الشرق الأوسط، نلاحظ اتجاهاً متسارعاً لتعزيز القوة العسكرية في سائر أنحاء العالم». وأضاف أنّ «بعض القادة يقبّلون بفكرة أنّ الأسلحة النووية ضرورية لدفاعهم الوطني، متجاهلين بشكل صارخ العِبَر التي يتعين على المجتمع الدولي أن يستخلصها من مآسي التاريخ. إنّهم يهدّدون بتقويض آليات تعزيز السلام». سبق لماتسوي أن دعا، في تمّوز/يوليو الفائت، الرئيس الأميركي دونالد ترامب لزيارة هيروشيما، بعد أن قارن الملياردير الجمهوري الغارات الجوية التي أمر بتنفيذها على إيران بالقنبلتين اللتين ألقيتا على هيروشيما وناغازاكي في 1945. وذكر رئيس الوزراء الياباني، شيغيرو إيشيبا، في هيروشيما، بأن «اليابان هي الدولة الوحيدة التي تعرضت لقصف ذري خلال الحرب، وهي مكلّفة بقيادة الجهود الدولية من أجل عالم خالٍ من الأسلحة النووية». شارك ممثّلون عن 120 دولة ومنطقة، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، في المراسم التي أقيمت الأربعاء في هيروشيما، وفقاً لمسؤولي المدينة. غير أن دولا نووية كبرى، مثل روسيا والصين وباكستان، غابت عنها. وبخلاف المعتاد، أعلن الجانب الياباني أنه لم «يختَر ضيوفه» لهذه الذكرى، بل «أخطر» جميع الدول والمناطق بذلك، مما أتاح لفلسطين وتايوان، اللتين لا تعترف بهما طوكيو رسمياً، الإعلان عن حضورهما للمرة الأولى. وستُقام مراسم مماثلة في ناغازاكي، السبت، يُتوقّع أن يحضرها ممثلون عن عدد قياسي من الدول، من بينها روسيا، التي ستشارك للمرة الأولى منذ غزوها لأوكرانيا في 2022. وقال البابا لاوون الرابع عشر، في بيان الأربعاء: «في ظل هذه المرحلة المليئة بالتوترات والصراعات المتصاعدة، تظل هيروشيما وناغازاكي شاهدتين حيَّتين على الرعب العميق الذي تسببه الأسلحة النووية». وهيروشيما باتت اليوم مدينة مزدهرة، تعد 1,2 مليون نسمة، لكن وسطها لا يزال يضم أنقاض مبنى يعلوه هيكل معدني لقبة لا تزال قائمة، تذكيراً بفظاعة الهجوم. وفجر الأربعاء، توجّه عدد من الأشخاص لزيارة النصب التذكاري للصلاة، من بينهم تاكاكو هيرانو (69 عاماً)، التي فقدت والديها، وقالت: «لا ينبغي أن يتكرر القصف بالقنابل الذرية أبداً ... يسعى أهالي هيروشيما، بكل ما أوتوا من قوة، لنقل رسائل السلام وشهادة المعاناة التي قاسوها». وقالت يوشي يوكوياما، البالغة من العمر 96 عاماً، وحضرت على كرسي متحرك برفقة حفيدها، هيروكو يوكوياما: «لقد كان والدي وجَدَّاي ضحايا القنبلة. توفي جدي بعد وقت قصير، بينما توفي والدي ووالدتي بعد إصابتهما بالسرطان ... بعد 80 عاماً، ما زال الناس يعانون». كما علّق حفيدها قائلاً: «أشعر بالحاجة إلى الاستماع أكثر، ونقل القصة لأطفالنا». تدعو منظمة «نيهون هيدانكيو» اليابانية المناهضة للأسلحة النووية، والتي تجمع ناجين من القصف الذري، والحائزة على جائزة نوبل للسلام في 2024، الدول إلى التحرك من أجل التخلص من الأسلحة النووية، مستندة إلى شهادات الناجين من هيروشيما وناغازاكي، ويطلق عليهم اسم «هيباكوشا». في آذار/مارس، بلغ عدد الهيباكوشا 99,130 شخصاً، ومتوسط أعمارهم 86 عاماً، حسب وزارة الصحة اليابانية. وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في بيان: «رغم تراجع عددهم من عام لآخر، إلا أن رسالتهم الخالدة للسلام ستظل حاضرة معنا إلى الأبد»، وتوجّه إلى أهالي هيروشيما بالقول: «لم تكتفوا بإعادة بناء مدينة فحسب، بل منحتم العالم الأمل، وأحييتم الحلم بعالم خالٍ من الأسلحة النووية». وأشار يوكيو كوكوفو، البالغ من العمر 75 عاماً، إلى أن والدته تعرضت لحروق مروعة، في حين قُتل شقيقه الأكبر، الذي كان يبلغ من العمر 18 شهراً، على الفور. وأضاف: «يتحدث الناس عن الردع النووي، آمل أن يفكر الجميع أكثر في سبل تحقيق السلام». وكالات

المفوضية الأوروبية تعتمد مساعدة مالية جديدة للأردن بـ500 مليون يورو
المفوضية الأوروبية تعتمد مساعدة مالية جديدة للأردن بـ500 مليون يورو

الدستور

timeمنذ 34 دقائق

  • الدستور

المفوضية الأوروبية تعتمد مساعدة مالية جديدة للأردن بـ500 مليون يورو

عمان اعتمدت المفوضية الأوروبية، تقديم مساعدة مالية كلية للأردن بقيمة تصل إلى 500 مليون يورو، في إطار جهود دعم الشراكة الاستراتيجية والشاملة بين الاتحاد الأوروبي والأردن. وأكدت المفوضية في بيان رسمي، أن هذه الحزمة الجديدة تأتي استكمالًا للبرنامج الرابع من المساعدات المالية الكلية الذي أقرّه البرلمان الأوروبي ومجلس الاتحاد في نيسان الماضي بقيمة مماثلة، مما يرفع إجمالي الدعم الأوروبي ضمن هذه الأداة إلى مليار يورو خلال الفترة 2025-2027. وأوضح البيان الذي ترجمته «المملكة» أن الدعم سيُقدَّم على شكل قروض طويلة الأجل بشروط ميسرة، تُصرف على ثلاث دفعات، كل منها مرتبطة بتنفيذ التزامات إصلاحية يتفق عليها الجانبان، تُحدد لاحقًا في مذكرة تفاهم بين الاتحاد الأوروبي والأردن. ويشمل ذلك التقدّم في أولويات الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي، وتحسين بيئة الأعمال، وتعزيز الحوكمة، وإدارة المالية العامة، وسياسات سوق العمل، والطاقة، ومكافحة الفساد. وشددت المفوضية على أن صرف الحزمة الجديدة سيجري بالتوازي مع البرنامج الرابع، وسيخضع لتقييمات إيجابية في إطار برنامج الأردن المدعوم من صندوق النقد الدولي. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لايين «يُعد الأردن شريكًا استراتيجيًا رئيسيًا للاتحاد الأوروبي في منطقة الشرق الأوسط. ويؤكد المقترح تقديم مساعدة مالية كلية إضافية بقيمة 500 مليون يورو التزامنا الراسخ بدعم قدرة الأردن الاقتصادية وجهوده الإصلاحية. إنها خطوة ملموسة نحو تنفيذ الشراكة الاستراتيجية والشاملة التي تم الاتفاق عليها في وقت سابق من هذا العام». وأضافت «من خلال هذا الدعم، نعزز طموحنا المشترك لمساعدة الأردن على المضي قدمًا في إصلاحات حيوية تعزز قدرته على الصمود، وتدعم النمو الشامل، والاستثمار، والاستقرار طويل الأمد للشعب الأردني. نحن ملتزمون بمواصلة هذا العمل المهم معًا». من جانبها، أكدت كايا كالاس، الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية والأمنية ونائبة رئيسة المفوضية «يلعب الأردن دورًا محوريًا في انخراط الاتحاد الأوروبي في منطقة الشرق الأوسط. وتنعكس الأهمية الاستراتيجية للمملكة في تعزيز السلام والاستقرار في مختلف أنحاء المنطقة في مقترح الاتحاد الأوروبي بتخصيص دعم مالي إضافي قدره 500 مليون يورو». وأضافت «من استضافة أعداد كبيرة من اللاجئين السوريين، إلى كونه قناة أساسية لإيصال المساعدات إلى غزة، يُعدّ الأردن شريكًا ثمينًا بالنسبة لنا». وشددت مفوضة شؤون المتوسط دوبرافكا شويتسه، على أهمية الأردن في الاستراتيجية المتوسطية للاتحاد الأوروبي، قائلة: «يُعد الأردن شريكا وثيقا وموثوقا للاتحاد الأوروبي، ويلعب دورًا أساسيًا في تعزيز الاستقرار والتعاون في منطقة البحر الأبيض المتوسط». وقالت «إن شراكتنا الاستراتيجية والشاملة تؤتي ثمارها. وتشكل حزمة المساعدة المالية الكلية الجديدة تعبيرًا واضحًا عن تضامننا المستمر وتعاوننا المتواصل. نحن نستثمر سويًا في الصمود، والاستقرار، والفرص للشعب الأردني، من خلال دعم النمو الاقتصادي المستدام، والحُكم الرشيد، والتنمية الشاملة، والقدرة على مواجهة التحديات على المدى الطويل – ليس فقط للأردن، بل للمنطقة بأسرها». ويُعرض اعتماد المفوضية الأوروبية بخصوص برنامج المساعدة المالية الخامس للأردن على البرلمان الأوروبي والمجلس لمناقشته والموافقة عليه.

الزرقاء تحتضن هاكاثون الإدارة المحلية الثاني
الزرقاء تحتضن هاكاثون الإدارة المحلية الثاني

الوكيل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوكيل

الزرقاء تحتضن هاكاثون الإدارة المحلية الثاني

الوكيل الإخباري- أقيم اليوم الأربعاء في الزرقاء "هاكاثون الإدارة المحلية الثاني"، لمحافظات الوسط، الذي نظمه مركز الحياة – راصد، برعاية مندوب وزير الإدارة المحلية، رئيس لجنة بلدية الزرقاء الكبرى المهندس خالد الخشمان؛ بهدف ترسيخ مفاهيم الحوكمة وتعزيز الشراكة المجتمعية في العمل البلدي. اضافة اعلان وجاء الهاكاثون ضمن أنشطة مشروع "نزاهة" الممول من الاتحاد الأوروبي والوكالة الإسبانية للتعاون الدولي من أجل التنمية (AECID)، والمنفذ من قبل مركز الحياة – راصد، بهدف تمكين المجتمع المدني وتعزيز المساءلة المجتمعية والحوار المؤسسي في الإدارة المحلية. وقال المهندس الخشمان إن "إصلاح العمل البلدي لا يبدأ من النصوص، بل من استعادة ثقة المواطن بالبلديات، وهو ما يفرض مراجعة عميقة وشاملة، فنحن في مرحلة انتقالية تستوجب وضع قانون جديد للإدارة المحلية، قائم على الحوكمة واللامركزية الحقيقية، ويستند إلى قواعد شفافة وواضحة المعالم تلبي تطلعات المواطنين". من جانبه، أكد مدير عام مركز الحياة – راصد، الدكتور عامر بني عامر، أن الهاكاثون يمثل مساحة وطنية للحوار والإبداع في مجال الإدارة المحلية، حيث لا يقتصر على الطرح النظري، بل يقوم على إشراك العاملين في البلديات والمجتمعات المحلية في صياغة حلول نابعة من الواقع الميداني. وقال إن الإصلاح الحقيقي يجب أن يبدأ من القاعدة، من داخل البلديات نفسها، عبر تطوير قدرات الموظفين وتعزيز التفاعل مع المواطنين والمجتمع المدني، لبناء نموذج إداري جديد يزاوج بين الكفاءة والشفافية والتشاركية". وتناول الهاكاثون 6 محاور رئيسية، وهي: الحوكمة، الشفافية، مشاركة المواطنين، تحسين جودة الخدمات، التحول الرقمي، ودور المجتمع المدني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store