logo
كندا تسجل نموا في الربع الأول من العام على خلفية ارتفاع الصادرات

كندا تسجل نموا في الربع الأول من العام على خلفية ارتفاع الصادرات

البيانمنذ يوم واحد

سجل الاقتصاد الكندي نموا بنسبة 2.2% في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2025، وفق ما أعلنت وكالة الإحصاء الوطنية الجمعة، حيث أدت محاولات استباق دخول الرسوم الجمركية الأمريكية على السلع الكندية حيز التنفيذ إلى ارتفاع كبير في الصادرات.
وأفادت الوكالة الكندية في بيان أن "صادرات السلع هي التي دفعت النمو في الربع الأول من عام 2025".
وكان الناتج المحلي الإجمالي قد سجل 2.1% في الربع السابق وتمت مراجعته وتوقع انخفاضه في أحدث تقرير.
وقال رويس منديز المحلل في مؤسسة "ديجاردان" للخدمات المالية في تقرير بحثي إن النمو فاق التوقعات، لكن تراكم المخزونات وانخفاض إنفاق الأسر يشيران إلى أن الاقتصاد المحلي يبدو "هشا جدا".
وأشار إلى أن "الزيادة في الشحنات الخارجية جاءت نتيجة سعي المستهلكين الأمريكيين لتفادي الرسوم الجمركية" التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
أضاف أن ركود الطلب المحلي يشير إلى "معدل نمو مخيب للآمال مقارنة بالتوقعات المخفضة أصلا".
وأعلن ترامب فرض رسوم جمركية مرتفعة على الواردات الكندية إلى الولايات المتحدة، في حين ردت كندا برسوم مضادة، قبل أن يتم تعليقها بهدف افساح المجال أمام إجراء مفاوضات والتوصل إلى اتفاق.
وفقا لوكالة الإحصاء الكندية، ارتفعت الصادرات، وعلى رأسها السيارات والآلات الصناعية بنسبة 1.6% في الربع الأول من عام 2025، بعد أن كانت قد ارتفعت بنسبة 1.7% في الربع الأخير من عام 2024.
كما ارتفعت الواردات بنسبة 1.1% في تلك الأشهر الثلاثة. ومع ذلك، تراجع إنفاق الأسر الكندية بنسبة 0.3% عقب ارتفاع في الأشهر الثلاثة الأخيرة من عام 2024، كما سجل قطاع البيع بالجملة تراكم المخزونات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسوشيتيد برس: موقف بوتين من خطة السلام الأوكرانية يعكس إصراره على تلبية مطالب بلاده
أسوشيتيد برس: موقف بوتين من خطة السلام الأوكرانية يعكس إصراره على تلبية مطالب بلاده

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

أسوشيتيد برس: موقف بوتين من خطة السلام الأوكرانية يعكس إصراره على تلبية مطالب بلاده

ذكرت وكالة أنباء "أسوشيتيد برس" الأمريكية اليوم الأحد أن الموقف الذي يتبناه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حيال خطة السلام المطروحة في أوكرانيا يعكس إصراره على تلبية مطالب بلاده وتحقيق مصالحها في النزاع الراهن. وأعتبرت الوكالة، في سياق تقرير، أن بوتين، بطرحه مطالب غير قابلة للتنازل في محادثات السلام مع أوكرانيا يُوجه رسالة واضحة مفادها بأن موسكو لن تقبل إلا بتسوية مشروطة وأنها ستواصل القتال حتى تحقيق مصالحها. وفي الوقت نفسه، سعى بوتين إلى تجنب إغضاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من خلال الإشادة بدبلوماسيته وإعلانه انفتاح موسكو على محادثات السلام - حتى مع وضعه شروطًا ترفضها كييف والغرب. وترامب، الذي وعد سابقًا بإنهاء الحرب الدائرة منذ ثلاث سنوات في غضون 24 ساعة، قلب السياسة الأمريكية المتمثلة في عزل روسيا رأسًا على عقب، من خلال إجراء مكالمات هاتفية مع بوتين وتجنب التواصل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وفي الوقت نفسه، حذّر ترامب بوتين من "الاستقواء بي" وهدد موسكو بعقوبات إذا لم تدعم مقترحاته للسلام.. وقال ترامب إن بوتين "يلعب بالنار". وفي الأيام الأخيرة، أشار ترامب إلى أنه بدأ يفقد صبره مع بوتين، في المقابل، ردّ دميتري ميدفيديف، الرئيس الروسي السابق ونائب رئيس مجلس الأمن الروسي، قائلًا: "لا أعرف سوى أمر واحد سيئ للغاية.. الحرب العالمية الثالثة. آمل أن يُدرك ترامب هذا!". تعليقًا على الأمر، قال فيودور لوكيانوف، المحلل المقيم في موسكو والمُطّلع على تفكير الكرملين، في تصريح خاص لـ"أسوشيتيد برس": إن بوتين يُمارس "لعبة نفسية" مع ترامب، حيث يعتقد كلا الرجلين أنهما يفهمان بعضهما البعض جيدًا. وأضاف لوكيانوف في تعليقه: "يبدو أن تكتيكات بوتين مبنية على افتراض أن القضية أقل أهمية لدى محاوره، الذي يريد التخلص منها بطريقة أو بأخرى، بينما لا شيء يضاهيها في الأهمية بالنسبة للجانب الروسي". وتابع:"وفقًا لهذا المنطق، فإن من يراها أقل أهمية سيقدم تنازلات في النهاية". وفي حين يحث حلفاء أوكرانيا الأوروبيون ترامب على تشديد العقوبات على موسكو لإجبارها على قبول وقف إطلاق النار، يخشى البعض- حسبما أبرزت "أسوشيتيد برس" أن ينتهي الأمر بترامب إلى إبعاد الولايات المتحدة عن الصراع وفي حال أوقفت الولايات المتحدة أو قلصت مساعداتها العسكرية لكييف، فسيؤدي ذلك إلى تآكل كبير في قدرتها القتالية. وأوضحت الوكالة الأمريكية حقيقة أن أوكرانيا تعاني بالفعل من نقص في الأسلحة، خاصة أنظمة الدفاع الجوي، مما يجعلها أكثر عرضة لهجمات الصواريخ والطائرات المسيرة الروسية. كما تواجه القوات الأوكرانية المنهكة والأقل تسليحًا، على طول خط المواجهة الذي يمتد لأكثر من 1000 كيلومتر "أو أكثر من 600 ميل"، ضغطًا روسيًا متزايدًا. ففي هذا الشهر، سرّعت القوات الروسية من وتيرة تقدمها البطيء عبر منطقة دونيتسك، التي تمثل بؤرة هجوم موسكو، مخترقةً الدفاعات الأوكرانية بأسرع وتيرة منذ الخريف الماضي. كما وسّعت روسيا هجماتها في منطقتي سومي وخاركيف شمال شرق أوكرانيا، عقب توعد بوتين بإنشاء منطقة عازلة على طول الحدود. ويتوقع العديد من المراقبين أن توسّع روسيا نطاق هجومها خلال الصيف سعيًا للسيطرة على المزيد من الأراضي وترسيخ شروط السلام. من جانبه، قال جاك واتلينج من المعهد الملكي للخدمات المتحدة في لندن: "تعتقد موسكو أن نفوذها على أوكرانيا سيزداد مع مرور الوقت، وبما أن ترامب ألمح بقوة إلى انسحابه من المفاوضات، فإن الجيش الروسي على استعداد لتكثيف عملياته". وتوقع أن تُكثّف روسيا جهودها للسيطرة على كامل إقليم دونيتسك، مع مواصلة حملة القصف الجوي. وأضاف واتلينج: "سيسعى الكرملين إلى الإيحاء بتدهور الوضع مع استمرار المفاوضات، وإبلاغ أوروبا بأن المنمنطقة ليست آمنة، وذلك لثني الجيوش الأوروبية عن إرسال قوات إلى البلاد". وقال سيرجي ماركوف، المحلل المؤيد للكرملين والمقيم في موسكو إن الهجوم الذي طال انتظاره لم يبدأ بعد بجدية، إذ تحرص روسيا على عدم إثارة غضب ترامب. وأضاف: "إذا عرقلت كييف محادثات السلام، فسيشن الجيش الروسي هجومًا كبيرًا". وطالب بوتين أوكرانيا بسحب قواتها من أقاليم دونيتسك ولوجانسك وزابوروجيا وخيرسون وهي المناطق الأربع التي ضمتها روسيا بشكل غير قانوني في سبتمبر 2022 لكنها لم تسيطر عليها بالكامل، في حين رفضت كييف وحلفاؤها هذا الطلب، لكن ورد أن الوفد الروسي كرره خلال محادثات مع أوكرانيا في إسطنبول في 16 مايو. وجاءت هذه المحادثات، وهي الأولى منذ المفاوضات الفاشلة في الأسابيع الأولى من الحرب، بعد أن رفض بوتين فعليًا هدنة لمدة 30 يومًا اقترحها ترامب وقبلتها كييف. وكانت روسيا قد ربطت وقف إطلاق النار هذا بوقف جهود التعبئة الأوكرانية وتجميد إمدادات الأسلحة الغربية. كذلك، اقترح بوتين إجراء محادثات لمناقشة شروط هدنة محتملة. وسارع ترامب إلى حثّ كييف على قبول العرض، لكن المفاوضات لم تُسفر عن أي تقدم فوري باستثناء اتفاق على تبادل ألف سجين بين الطرفين.

الأربعاء المقبل.. المستشار الألماني يبدأ زيارة إلى واشنطن يلتقي خلالها ترامب
الأربعاء المقبل.. المستشار الألماني يبدأ زيارة إلى واشنطن يلتقي خلالها ترامب

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

الأربعاء المقبل.. المستشار الألماني يبدأ زيارة إلى واشنطن يلتقي خلالها ترامب

يبدأ المستشار الألماني فريدريش ميرز زيارة إلى واشنطن يوم الأربعاء المقبل،يلتقي خلالها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لأول مرة منذ توليه منصبه في وقت سابق من هذا الشهر. وصرح المتحدث باسم الحكومة الألمانية ستيفان كورنيليوس، في بيان أوردته مجلة "بوليتيكو" في نسختها الأوروبية، بأن الزعيمين سيلتقيان في البيت الأبيض يوم الخميس المقبل، ومن المتوقع أن يُناقشا الحرب في أوكرانيا والشرق الأوسط والسياسة التجارية. وذكر البيان أنه من المنتظر أن يتوجه ميرز إلى العاصمة الأمريكية يوم الأربعاء المقبل فيما سيعقب الاجتماع مع ترامب غداء ومؤتمر صحفي. وأشارت المجلة إلى أن الإدارة الألمانية الجديدة دخلت في خلاف علني مع أعضاء إدارة ترامب بشأن مزاعم حول تدخلهم في السياسة الألمانية.. حيث هاجم كل من وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ونائب الرئيس جيه دي فانس برلين بسبب تصنيف وكالة الاستخبارات الألمانية لحزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف بأنه "منظمة يمينية متطرفة مثبتة"، وكان إيلون ماسك، حليف ترامب، من أبرز الداعمين لحزب البديل من أجل ألمانيا على الصعيد الدولي. وردًا على ذلك، قال ميرز إنه ينبغي على المسئولين الأمريكيين التراجع عن موقفهم، وأضاف:" لقد ابتعدنا إلى حد كبير عن الحملة الانتخابية الأمريكية في السنوات الأخيرة، وهذا يشملني شخصيًا". وتابع المستشار أنه أبلغ المسئولين الأمريكيين بأننا:"لم ننحاز لأيٍّ من المرشحين، وأطلب منكم قبول ذلك في المقابل". وتحدث الزعيمان مرتين عبر الهاتف، كان آخرها خلال زيارة المستشار إلى كييف برفقة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر. وبعد أيام من انتخابه، حثّ ميرز ترامب، في مكالمة هاتفية أخرى، على إنهاء حربه التجارية مع ألمانيا وحلفائه الأوروبيين، قائلًا إنه أخبر الرئيس أن "الحل الأمثل هو خفض العقوبات إلى الصفر على كل شيء وعلى الجميع".

معادن نادرة بأرقام فلكية تشعل سباقاً عالمياً.. فكم سعرها؟
معادن نادرة بأرقام فلكية تشعل سباقاً عالمياً.. فكم سعرها؟

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

معادن نادرة بأرقام فلكية تشعل سباقاً عالمياً.. فكم سعرها؟

ليست الصفقة التي اقترحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية مجرد مناورة دبلوماسية؛ بل تقوم على رهانات أكبر بكثير، في مقدمتها السيطرة على كنوز أوكرانيا من العناصر الأرضية النادرة. وفي ظل مساعي واشنطن للهيمنة على هذه الموارد في بلد أنهكته الحرب، تتصاعد المنافسة العالمية حول هذه المعادن الثمينة التي تُعد أساس الابتكارات التكنولوجية التي تحكم الحاضر وتحدد ملامح المستقبل — من الهواتف الذكية في جيوبنا إلى السيارات الكهربائية على الطرقات. في هذا التقرير، استعراض لأبرز هذه العناصر النادرة التي تتسابق الدول للظفر بها، مرتبة حسب قيمتها السوقية (حتى 18 مارس 2025)، مع تسليط الضوء على استخداماتها وأهميتها، وفقا لـ loveMONEY. ما هي العناصر الأرضية النادرة؟ ولماذا تكتسب كل هذه الأهمية؟ تتألف هذه المجموعة من 17 عنصرا معدنيا تتمتع بخواص فيزيائية وكيميائية فريدة تجعلها لا غنى عنها في العديد من الصناعات المتقدمة. تدخل هذه المعادن في صناعة كل شيء تقريبا من الهواتف الذكية، السيارات الكهربائية، توربينات الرياح، أجهزة التصوير الطبي، أنظمة التسلح، الليزر، الزجاج، الصلب، تكرير النفط، وحتى المصابيح والمغانط. تصنّفها العديد من الدول على أنها "معادن استراتيجية حرجة"، ليس فقط بسبب دورها الصناعي، بل لأنها تمثل نقطة ضعف جيوسياسية، فالصين تهيمن على أكثر من 70% من الإنتاج العالمي، بينما لا تتجاوز حصة الولايات المتحدة 12%، وتُفاقم القيود الصينية على التصدير التحديات التي تواجهها الدول الغربية لتنويع سلاسل التوريد. ليست كلها نادرة... ولكنها كلها حيوية رغم اسمها، إلا أن بعض هذه العناصر ليست نادرة من حيث الوفرة الجيولوجية، لكنها غالبا ما تكون موزعة بتركيزات منخفضة في الأرض، ما يصعّب استخلاصها اقتصاديا. وتُصنّف هذه العناصر إلى "خفيفة" و"ثقيلة"، حيث تكون الأخيرة عادةً أقل وفرة وأكثر تكلفة. نقدم فيما يلي قائمة بأهم هذه العناصر، حسب السعر لكل كيلوغرام: اللانثانوم (Lanthanum) السعر: 2.96 دولار الاستخدامات: تكرير النفط، البطاريات، العدسات، الألياف البصرية، LED المصدر الرئيسي: الصين (62%) رغم تنوع استخداماته، يبقى من الأرخص بسبب وفرته والإفراط في الإنتاج. السيريوم (Cerium) السعر: 4.13 دولارات الاستخدامات: محولات العادم، الشاشات، تحسين السبائك أكثر العناصر وفرة، وسعره تراجع بنسبة 40% منذ 2021. الساماريوم (Samarium) السعر: 11.70 دولارا الاستخدامات: مغانط، الطاقة النووية، علاجات السرطان رغم فوائده الطبية، سعره لا يزال في المتناول. الإيتربيوم (Ytterbium) السعر: 13.77 دولارا الاستخدامات: الليزر، الطب النووي، الساعة الذرية أصله من انفجارات النجوم، ويُستخدم في تطبيقات عالية الدقة. الغادولينيوم (Gadolinium) السعر: 23.54 دولارا الاستخدامات: التصوير الطبي، الحواسيب الكمومية، الفولاذ خصائص مغناطيسية مميزة، لكن سعره تراجع 70% مؤخرا. الأوروبيوم (Europium) السعر: 26.85 دولارا الاستخدامات: الشاشات، الليزر، الأحبار المضادة للتزوير يُعد من أصعب العناصر فصلًا رغم وفرته النسبية. الإتريوم (Yttrium) السعر: 32.35 دولارا الاستخدامات: علاج السرطان، الموصلات الفائقة، الطاقة الشمسية سعره متقلب وتحتكر الصين 94% من صادراته للولايات المتحدة. الإربيوم (Erbium) السعر: 40.89 دولارا الاستخدامات: الألياف الضوئية، الليزر، المفاعلات النووية أساسي في شبكات الإنترنت عالية السرعة. الهولميوم (Holmium) السعر: 64.43 دولارا الاستخدامات: المغانط، الليزر، قضبان التحكم النووي يُنتج بشكل أساسي في الصين، ويُستخرج بصعوبة. النيوديميوم (Neodymium) السعر: 77.31 دولارا الاستخدامات: محركات السيارات الكهربائية، توربينات الرياح أحد الأعمدة الأساسية للطاقة النظيفة، ويتأثر سعره بمبيعات السيارات. البراسيوديميوم (Praseodymium) السعر: 83.29 دولارا الاستخدامات: مغانط، الطاقة المتجددة، الصناعات العسكرية شريك دائم للنيوديميوم، وسعره تراجع بنسبة 60% عن ذروته في 2022. الديسبروسيوم (Dysprosium) السعر: 297.37 دولارا الاستخدامات: السبائك المغناطيسية، الطاقة النظيفة، الليزر من أندر العناصر، وأسعاره مرشحة للارتفاع بسبب نقص الإمدادات. اللوتيتيوم (Lutetium) السعر: 709.01 دولارات الاستخدامات: علاج السرطان، البتروكيميائيات، تأريخ النيازك : ثالث أندر العناصر الأرضية النادرة، وسعره مرتفع للغاية. الثوليوم (Thulium) السعر1500 دولار يُعد ثاني أندر العناصر النادرة بعد البروميثيوم، ويُستخدم في الليزر الطبي، ومعدات التصوير، ومجالات نووية متقدمة. يُستخدم الثوليوم في عدة تطبيقات صناعية وتقنية، منها: أجهزة الأشعة السينية المحمولة. مكون في بعض أنواع الليزر الصلبة. الموصلات الفائقة عالية الحرارة. العناصر الأرضية النادرة لم تعد شأناً جيوكيميائياً فقط، بل صارت جزءا لا يتجزأ من الصراعات الجيوسياسية والاستراتيجية. فبينما تتسابق الدول لتأمين احتياطياتها وتنويع مصادرها، تبقى الصين اللاعب الأقوى، مستفيدة من عقود من الهيمنة على الإنتاج والتكرير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store