
ترامب يقيل مسؤولة إحصاءات العمل بعد اتهامها بالتلاعب بالأرقام
واتهم ترامب المسؤولة، التي كانت قد عُيّنت في عهد الرئيس السابق جو بايدن، بـ"التلاعب ببيانات التوظيف لخدمة أجندة سياسية"، مشيرًا إلى أنها زوّرت الأرقام قبيل الانتخابات بهدف دعم فرص كاميلا هاريس في الفوز.
وجاء هذا القرار المفاجئ في اليوم نفسه الذي أعلن فيه المكتب عن إضافة 73 ألف وظيفة فقط خارج قطاع الزراعة خلال يوليو، وهو رقم أقل بكثير من التوقعات.
كما تم تعديل بيانات الشهرين السابقين بشكل حاد نحو الخفض، حيث أُلغيت نحو 258 ألف وظيفة من التقديرات السابقة، ما أدى إلى انخفاض متوسط نمو الوظائف خلال الأشهر الثلاثة الماضية إلى 35 ألف وظيفة فقط، وهو أدنى معدل منذ أبريل 2020.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 17 دقائق
- العربية
"فايزر" ترفع توقعات أرباحها بفضل خفض النفقات رغم ضعف المبيعات
رفعت شركة الأدوية الأميركية العملاقة " فايزر" توقعات أرباحها للعام الحالي بفضل إجراءات خفض النفقات، في مواجهة ضعف نمو المبيعات. وقالت الشركة إنها تتوقع تحقيق أرباح تتراوح بين 2.90 و3.10 دولار للسهم الواحد خلال العام الحالي بعد وضع المتغيرات الموسمية في الحساب، بحسب بيان أصدرته اليوم الثلاثاء، بزيادة قدرها 10 سنتات للسهم الواحد مقارنة بالتوقعات السابقة. في الوقت نفسه، أبقت الشركة على توقعاتها للمبيعات بين 61 و64 مليار دولار، حيث إن تحقيق متوسط هذه التوقعات سيعني تراجعًا عن مبيعات العام الماضي، وفقًا لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ). وأرجعت الشركة زيادة الأرباح المتوقعة إلى إجراءات خفض النفقات، وضعف الدولار أمام العملات الأخرى، وتحسن الظروف الضريبية. ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن بيان فايزر القول إن توقعاتها الجديدة تأخذ في الاعتبار الرسوم الجمركية الحالية على الواردات من الصين وكندا والمكسيك. كما أخذت الشركة في الاعتبار "التغييرات المحتملة في الأسعار خلال العام الحالي" بعد مطالبة الرئيس دونالد ترامب مؤخرًا شركات الأدوية بخفض أسعار منتجاتها في الولايات المتحدة لتكون مساوية لأسعار البيع في الدول الغنية الأخرى. وتعمل شركة فايزر على خفض إنفاقها بمقدار 7.2 مليار دولار حتى نهاية عام 2027، في إطار جهودها الرامية إلى إعادة الشركة إلى مسارها الصحيح بعد الانخفاض الحاد في مبيعات لقاحات وأدوية فيروس كورونا المستجد. وبلغت مبيعات فايزر في الربع الثاني من العام الحالي 14.7 مليار دولار، متجاوزة متوسط التقديرات بأكثر من مليار دولار. وتجاوز أكبر دواء لشركة فايزر، وهو دواء إليكيس لعلاج لزوجة الدم الذي يعود تاريخ إنتاجه إلى أكثر من عقد، التوقعات، بينما تجاوز لقاح الالتهاب الرئوي بريفنار توقعات المحللين. كما تجاوزت مبيعات لقاح الشركة وأدويتها لفيروس كورونا المستجد التقديرات بكثير.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
تعديل بيانات سوق العمل يصعب موقف جيروم باول أمام ترامب
قال كبير استراتيجيي الأسواق في شركة Exness، وائل مكارم، إن بيانات سوق العمل الأميركية التي صدرت يوم الجمعة الماضي كانت مخيبة للآمال، سواء من حيث قراءة الشهر الأخير أو مراجعة بيانات الشهرين السابقين، ما أحدث تحولات واضحة في الأسواق المالية. وأضاف مكارم في مقابلة مع قناة "العربية Business": "شهدنا تراجعات في أسواق الأسهم يوم الجمعة، تبعتها ارتدادات يوم الاثنين، وذلك نتيجة توقعات بأن ضعف البيانات سيدفع "الفيدرالي" نحو تخفيف السياسة النقدية، وهو ما يُعد إيجابياً للأسهم". وأوضح أن متوسط التوظيف خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة بلغ نحو 35 ألف وظيفة فقط، وهو أدنى مستوى منذ عام 1963، مشيراً إلى أن هذا الرقم يعكس مشكلة هيكلية في سوق العمل الأميركي، ويعيد إلى الأذهان الظروف التي دفعت "الفيدرالي" إلى خفض الفائدة نهاية العام الماضي. وعن مدى تأثير مراجعة البيانات السابقة على الثقة بالأرقام الرسمية، قال مكارم: "نحن معتادون على التعديلات، لكنها هذه المرة جاءت في توقيت حساس، وسط توتر بين "الفيدرالي" وإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ما أضفى بعداً سياسياً على دقة البيانات، خاصة بعد إقالة مسؤولة مكتب الإحصاءات". وأشار إلى أن هذه التعديلات تضع الأسواق أمام ضرورة إعادة تقييم مصداقية البيانات، خاصة مع التباين بين قراءات ADP وNFP، مضيفاً: "تحولنا من نمو صحي في سوق العمل إلى شبه انعدام للنمو، وهذا يضع جيروم باول في موقف صعب أمام ضغوط ترامب".


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ترمب يشكل فريق عمل خاصاً بأولمبياد لوس أنجليس 2028
قرر الرئيس الأميركي دونالد ترمب تشكيل فريق عمل معنيٍّ بأولمبياد لوس أنجليس 2028. وأكد البيت الأبيض أن ترمب سيوقع أمراً تنفيذياً، الثلاثاء، لإضفاء الطابع الرسمي على فريق العمل. وأشار ترمب إلى أن أولمبياد لوس أنجليس من بين الأحداث التي يتطلع إليها بشدة في ولايته الثانية في رئاسة أميركا، حيث إنها ستكون أول دورة أولمبية تستضيفها الولايات المتحدة منذ الأولمبياد الشتوي عام 2002 في سولت ليك سيتي. وقالت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحافية للبيت الأبيض، في بيان: «يرى ترمب أن الإشراف على هذا الحدث الرياضي العالمي شرف عظيم»، كما وصفت الرياضة بأنها تمثل «الشغف الأكبر» للرئيس. وقال كيسي واسرمان، رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد لوس أنجليس، إن فريق العمل «يمثل خطوة مهمة إلى الأمام في جهودنا التخطيطية، ويعكس التزامنا المشترك بتقديم ليس فقط أكبر، بل أعظم دورة ألعاب شهدها العالم على الإطلاق في صيف 2028».