logo
فوائد مذهله عند تناول الترمس

فوائد مذهله عند تناول الترمس

مصراويمنذ يوم واحد

الترمس، خاصة الترمس الحلو (الذي يتم معالجته لإزالة المواد المرة)، هو من البقوليات الغنية بالعناصر الغذائية ويقدم بالفعل فوائد صحية مذهلة عند تناوله باعتدال كجزء من نظام غذائي متوازن.
غني بالبروتين النباتي
ووفقًا لما جاء في صحيفة هيلث لاين، يُعد الترمس مصدراً ممتازاً للبروتين النباتي عالي الجودة. كوب واحد من الترمس المطبوخ يمكن أن يوفر حوالي 26 جراماً من البروتين، وهو ما يجعله خياراً رائعاً للنباتيين، الرياضيين، وأي شخص يسعى لزيادة تناوله للبروتين.
البروتين ضروري لبناء وإصلاح الأنسجة، إنتاج الإنزيمات والهرمونات، والشعور بالشبع لفترة أطول، مما قد يساعد في إدارة الوزن.
مصدر ممتاز للألياف الغذائية
يحتوي الترمس على كمية كبيرة من الألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان.
صحة الجهاز الهضمي
الألياف تعزز حركة الأمعاء المنتظمة، تمنع الإمساك، وتساعد في الوقاية من مشاكل القولون مثل القولون العصبي وربما سرطان القولون والمستقيم.
صحة الأمعاء
يعمل الترمس كبريبيوتيك، حيث يغذي البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يعزز ميكروبيوم الأمعاء الصحي، ويدعم المناعة العامة.
الشبع وإدارة الوزن
الألياف تزيد من الشعور بالامتلاء، مما يقلل من الرغبة في تناول الطعام ويساعد في التحكم بالوزن.
مفيد لمرضى السكري وتنظيم سكر الدم
يتميز الترمس بمحتواه المنخفض من الكربوهيدرات القابلة للهضم ونسبة عالية من البروتين والألياف، مما يجعله طعاماً ذا مؤشر جلايسيمي منخفض.
يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم بعد الوجبات، ويقلل من ارتفاعات السكر الحادة، مما يجعله خياراً ممتازاً لمرضى السكري أو الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالسكري.
تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية
الترمس غني بالألياف والبروتين التي تساهم في خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الدم. كما يحتوي على مركبات الفيتوستيرول التي قد تساعد في خفض الكوليسترول.
يساعد في الحماية من أمراض القلب والأوعية الدموية مثل تصلب الشرايين، النوبات القلبية، والسكتات الدماغية، كما قد يساهم في خفض ضغط الدم المرتفع.
مصدر غني بالفيتامينات والمعادن
يحتوي الترمس على مجموعة واسعة من الفيتامينات والمعادن الضرورية لصحة الجسم، مثل:
الحديد: مهم للوقاية من فقر الدم وتحسين مستويات الطاقة.
المغنيسيوم: ضروري لوظائف العضلات والأعصاب، وصحة العظام، وتنظيم سكر الدم.
الفسفور: مهم لصحة العظام والأسنان.
المنغنيز والزنك: يدعمان المناعة والصحة الإنجابية.
البوتاسيوم: يساعد في تنظيم ضغط الدم.
الفولات (حمض الفوليك)
حيوي لنمو الخلايا وتكوين الدم، ومهم بشكل خاص للنساء الحوامل للوقاية من عيوب الأنبوب العصبي للجنين.
مضادات الأكسدة
مثل فيتامين ج والسيلينيوم، التي تحارب الجذور الحرة وتحمي الخلايا من التلف، مما يقلل من خطر الأمراض المزمنة.
خالي من الغلوتين
الترمس بطبيعته خالٍ من الغلوتين، مما يجعله بديلاً آمناً ومغذياً للأشخاص الذين يعانون من حساسية الغلوتين أو مرض السيلياك.
مفيد في أنظمة إنقاص الوزن
بفضل محتواه العالي من البروتين والألياف، يساهم الترمس في زيادة الشعور بالشبع وتقليل السعرات الحرارية المتناولة، مما يجعله وجبة خفيفة مثالية أو إضافة قيمة لأي نظام غذائي يهدف إلى فقدان الوزن.
بلوجر تتعرض لموقف صادم ومرعب في منزلها.. ما القصة؟

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إضرب بيض كل يوم طبقا لمفردات المرتب : ولا تسمع كلام الأطباء
إضرب بيض كل يوم طبقا لمفردات المرتب : ولا تسمع كلام الأطباء

البشاير

timeمنذ ساعة واحدة

  • البشاير

إضرب بيض كل يوم طبقا لمفردات المرتب : ولا تسمع كلام الأطباء

لو سمعت الأطباء اللي بيقولوا إضرب من ٣ الي ٥ بيضات يوميا ، حاتفلس في نص الشهر .. وتصاب بأمراض أخري كثيرة ناتجة عن الفلس المالي . النصيحة الاقوي والاعقل أضرب بيض حسب مفردات مرتبك ، وسيبك من كلام الأطباء اللي ينصحونا بأكل اللحوم كمان .. ( لحوم ياوأولاد الآيه ) . واليكم التفاصيل يُعتبر البيض خياراً غذائياً صحياً لجميع الفئات العمرية نظراً لقيمته الغذائية الرائعة. ولسنوات عديدة، كان يُعتقد أن البيض جزء من نظام غذائي صحي، نظرا لمحتواه العالي من البروتين وقيمته الغذائية المتميزة. ويُعد البيض، بغناه بأحماض أوميغا-3 الدهنية، عنصرا أساسيا في أي وجبة، بالإضافة إلى كونه وجبة خفيفة غنية بالعناصر الغذائية، بحسب ما نشرته صحيفة 'تايمز أوف إنديا'. فيما يُحدد عدد البيض الذي يمكن تناوله يوميا بأمان بناءً على عدة عوامل، منها العمر والوزن والجنس والنشاط البدني، وغيرها. وتحتوي بيضة واحدة كبيرة على حوالي 5 غرامات من الدهون غير المشبعة الصحية، و6 غرامات من البروتين عالي الجودة، وفيتامين D، وفيتامينات B، و186 ملغ من الكوليسترول، والكولين، وهو عنصر مهم لوظائف الدماغ. في حين يعتمد تحديد عدد البيض الذي يمكن تناوله يوميا على الحالة الصحية والاحتياجات الغذائية بشكل عام. بالنسبة للأشخاص الأصحاء، يُعتبر تناول بيضة واحدة إلى ثلاث بيضات يوميا آمنا بشكل عام. بل إنه يمكن أن يزيد من مستويات الكوليسترول الجيد HDL. بالنسبة لمن يتبعون نمط حياة نشطا، بمن فيهم الرياضيون، يُعد تناول بيضتين إلى أربع بيضات مفيدا. بدورها أوضحت جيني كالرا، خبيرة تغذية: أن 'صفار البيض غني بالفيتامينات والمعادن والدهون المفيدة. يمكن أن يكون تناول بياض البيض فقط لتجنب الدهون الزائدة في الصفار ضروريا للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بأمراض القلب'. وأضافت 'ورغم اختلاف ذلك من شخص لآخر، إلا أن تناول بيضة إلى ثلاث بيضات يوميا يمكن أن يوفر فوائد صحية متنوعة. لا تحدد مؤسسة القلب حاليًا حدًا أقصى لعدد البيض الذي يمكن للشخص السليم تناوله يوميًا. والفكرة هي تقديرها كجزء من نظام غذائي متوازن'. لكن يبدو أن تناول بيضة أو بيضتين يوميًا غير ضار للأشخاص الأصحاء، طالما أنهما جزء من نظام غذائي متوازن. وبالنسبة لمرضى القلب أو داء السكري من النوع الثاني أو ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار LDL، يُنصح بتناول ما يصل إلى سبع بيضات أسبوعياً. ووفقاً للدكتور سونيل رانا، طبيب أمراض الباطنة، فإنه 'غالباً ما تكون احتياجات الرجال من السعرات الحرارية والبروتين أعلى من احتياجات النساء بسبب زيادة كتلة عضلاتهم'. وأضافت 'نتيجة لذلك، يمكن للذكور تناول 2-3 بيضات يوميا دون عواقب وخيمة، خاصةً إذا كانوا يعيشون نمط حياة نشطاً. تحتاج النساء، في المتوسط، إلى سعرات حرارية أقل من الذكور، لكنهن لا يزالن بحاجة إلى كمية كافية من البروتين والفيتامينات، مثل فيتامين (د)، لصحة العظام، وخاصة أثناء الحمل أو انقطاع الطمث'. كما أشار إلى أنه 'يمكن للنساء تناول بيضة أو بيضتين يومياً بأمان، حيث يوفر البيض الكامل فوائد صفار البيض، الذي يحتوي على الحديد وحمض الفوليك'. ويمكن للأشخاص المصابين بمتلازمة التمثيل الغذائي تناول ما يصل إلى ست بيضات أسبوعيا. وتشير الأبحاث الحديثة، التي أُجريت على المصابين بمتلازمة التمثيل الغذائي، إلى أن تناول المزيد من البيض ربما يُحسّن من مستوى الكاروتينات من خلال رفع مستوى الكوليسترول الجيد HDL، ومستويات الدهون في الدم، وحساسية الأنسولين. مع أن البيض صحي، إلا أنه يجب أن يكون جزءًا من نظام غذائي متوازن يشمل أيضاً الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والبروتينات قليلة الدهون. ويعتمد تناول البيض كاملًا أو بياضه فقط على الأهداف الصحية والاحتياجات الغذائية من خلال تضمين البيض في وجبات متوازنة وتناوله باعتدال، يمكن الاستفادة من غناه بالبروتين والعناصر الغذائية من دون القلق كثيرًا بشأن الكوليسترول. Tags: انواع البيض فوائد البيض

شوي ولا سلق؟.. أفضل طرق طهي اللحمة في عيد الأضحى (فيديو)
شوي ولا سلق؟.. أفضل طرق طهي اللحمة في عيد الأضحى (فيديو)

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

شوي ولا سلق؟.. أفضل طرق طهي اللحمة في عيد الأضحى (فيديو)

عيد الأضحى هو الوقت المثالي للاستمتاع باللحوم الشهية التي يتم تحضيرها بطرق مختلفة، ولكن مع تناول اللحوم بكثرة، ينبغي أن نكون حذرين بشأن الطريقة التي نطهو بها اللحوم لتجنب المخاطر الصحية. في هذا السياق، يوضح بهاء ناجي، استشاري التغذية العلاجية، الطرق الأمثل لطهي اللحوم خلال العيد بحيث تكون صحية وآمنة لجميع أفراد العائلة، خاصة لأولئك الذين يعانون من أمراض مزمنة. 1. التحقق من الحالة الصحية قبل تناول اللحوم أول خطوة يجب على أي شخص أن يتبعها هي التأكد من حالته الصحية قبل تناول اللحوم، وخاصة إذا كان يعاني من أمراض مزمنة مثل ارتفاع الكوليسترول، مشاكل القلب أو الكلى، يوصي الدكتور بهاء بمراجعة التحاليل الطبية، مثل مستوى الكوليسترول، وكذلك إجراء الفحوصات اللازمة للتأكد من سلامة الصحة العامة، بناءً على هذه التحاليل، يمكن تحديد كميات اللحوم المناسبة التي يمكن تناولها. 2. أفضل طرق طهي اللحوم: الشوي والسلق أحد أشهر الطرق المستخدمة لطهي اللحوم في عيد الأضحى هي الشوي والسلق، لكن كل طريقة لها مميزات تختلف حسب نوع اللحم: الشوي: يعتبر الشوي من الطرق المثلى لتحضير لحوم مثل لحم البتلو والعجول والجمال، حيث أن نسبة الدهون فيها تكون منخفضة نسبيًا، عند الشوي، تفرز الدهون الزائدة وتبتعد عن اللحم، مما يقلل من كمية الدهون التي يتناولها الشخص، ويجعلها خيارًا صحيًا، كما أن الشوي يقلل من الكمية الإجمالية للسعرات الحرارية التي يحتوي عليها الطعام. السلق: أما بالنسبة لحم الضاني والجديان، فيفضل السلق، لأن هذه الأنواع تحتوي على نسبة أعلى من الدهون، وعند سلقها يمكننا التخلص من الكثير من الدهون التي قد تضر بالصحة، خاصة لأولئك الذين يعانون من مشاكل صحية مثل ارتفاع الكوليسترول، السلق يسمح للدهون بالخروج من اللحم أثناء الطهي، مما يجعل اللحم أخف وأكثر صحية. 3. تجنب التحمير أحد النصائح المهمة التي يشدد عليها الدكتور بهاء هي تجنب تحمير اللحوم، الحماية من التحمير تأتي بسبب تأثيره الضار على الصحة، عندما نحمّر اللحم، نزيد من كمية السعرات الحرارية في الوجبة، بالإضافة إلى زيادة المواد المؤكسدة التي يمكن أن تؤثر سلبًا على الصحة العامة، وهذه المواد المؤكسدة قد تساهم في زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب وبعض أنواع السرطان. لذلك، يفضل الاعتماد على طرق الطهي التي تحافظ على قيم الطعام الغذائية دون إضافة أضرار صحية. 4. الاعتدال في الكميات وأخيرًا، على الرغم من أن اللحوم جزء لا يتجزأ من احتفالات عيد الأضحى، يجب أن نتذكر دائمًا أهمية الاعتدال في تناولها يوصي الدكتور بهاء بعدم الإفراط في تناول اللحوم خاصة لأولئك الذين يعانون من أمراض مزمنة، مع التأكد من أن الوجبة تحتوي على مزيج متوازن من البروتينات، الخضروات، والأطعمة الغنية بالألياف لضمان صحة الجهاز الهضمي وعدم زيادة العبء على الكبد والكلى. اضغط هنا لمشاهدة الفيديو

سرطان القولون : الأسباب، الأعراض، طرق الوقاية والعلاج
سرطان القولون : الأسباب، الأعراض، طرق الوقاية والعلاج

Economic Key

timeمنذ 3 ساعات

  • Economic Key

سرطان القولون : الأسباب، الأعراض، طرق الوقاية والعلاج

كتبت – يسرا السيوفي سرطان القولون يُعدّ من أكثر أنواع السرطانات شيوعًا بين الرجال والنساء على حد سواء، وهو يصيب الأمعاء الغليظة، وتحديدًا الجزء الأخير منها، المعروف باسم القولون. وعلى الرغم من خطورته، فإن الاكتشاف المبكر له يزيد من فرص الشفاء بنسبة كبيرة. ما هو سرطان القولون؟ سرطان القولون هو نوع من السرطان يبدأ في بطانة الأمعاء الغليظة، ويُصنّف أحيانًا ضمن سرطانات الجهاز الهضمي. عادة ما يبدأ في صورة أورام حميدة تُسمى السلائل أو البوليب، لكنها قد تتحول مع الوقت إلى خلايا سرطانية. أسباب الإصابة بسرطان القولون لا يوجد سبب واحد مباشر للإصابة بسرطان القولون، لكن هناك عوامل تزيد من احتمالية حدوثه، ومنها: العوامل الوراثية: وجود تاريخ عائلي مع المرض. النظام الغذائي: تناول كميات كبيرة من اللحوم الحمراء والمصنعة. قلة النشاط البدني: الخمول يزيد من خطر الإصابة. السمنة: الوزن الزائد له علاقة مباشرة بزيادة احتمال الإصابة. التدخين وتناول الكحول: يُسهمان في تحفيز الخلايا السرطانية. التقدم في السن: تزداد نسبة الإصابة بعد سن الخمسين. أعراض سرطان القولون قد لا تظهر أعراض سرطان القولون في مراحله المبكرة، لكن مع تطور المرض، قد يعاني المصاب من: تغيرات في نمط التبرز (إسهال أو إمساك مستمر) وجود دم في البراز (أحمر أو غامق اللون) فقدان غير مبرر في الوزن الشعور بالإرهاق والضعف العام آلام مستمرة في البطن أو الحوض شعور بعدم اكتمال عملية التبرز طرق التشخيص يُعتبر منظار القولون من أهم الوسائل لتشخيص سرطان القولون في مراحله المبكرة، ويمكن من خلاله الكشف عن السلائل واستئصالها قبل أن تتحول إلى أورام خبيثة. تشمل طرق التشخيص الأخرى: تحليل الدم الخفي في البراز التصوير بالأشعة المقطعية اختبارات الدم علاج سرطان القولون يعتمد العلاج على مرحلة الإصابة ومدى انتشار الورم، ومن بين العلاجات المتاحة: الجراحة: لإزالة الجزء المصاب من القولون. العلاج الكيميائي: لقتل الخلايا السرطانية بعد الجراحة أو عند انتشار الورم. العلاج الإشعاعي: يُستخدم في بعض الحالات قبل أو بعد الجراحة. العلاج الموجه والمناعي: يعتمد على أدوية تستهدف الخلايا السرطانية دون التأثير على الخلايا السليمة كيف تقي نفسك من سرطان القولون؟ الوقاية تبدأ بنمط حياة صحي. إليك بعض النصائح التي قد تقلل من خطر الإصابة: تناول نظام غذائي غني بالألياف والفواكه والخضروات تقليل استهلاك اللحوم المصنعة والدهنية ممارسة الرياضة بانتظام الإقلاع عن التدخين تجنب الإفراط في تناول الكحول إجراء الفحوصات الدورية بعد سن الخمسين أو قبل ذلك إذا كان هناك تاريخ عائلي أهمية الكشف المبكر تشير الإحصاءات إلى أن اكتشاف سرطان القولون في مراحله الأولى يرفع نسب الشفاء إلى أكثر من 90%. لذلك، يُنصح بإجراء الفحوصات الوقائية بشكل منتظم، خاصة لمن تجاوزوا سن الـ50، أو لمن لديهم عوامل خطر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store