
مظاهرة في لندن للمطالبة بوقف الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين
وخرج المتظاهرون للتعبير عن غضبهم من استمرار الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة. وطالبوا بوقف توريد السلاح لإسرائيل وفرض عقوبات على قادتها المسؤولين الإسرائيليين المحرضين على التهجير القسري والتطهير العرقي للفلسطينيين. وفي هذه الأثناء، اعتقلت الشرطة البريطانية 50 ناشطا بموجب قانون مكافحة الإرهاب.
تقرير: مينة حربلو
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 17 دقائق
- الجزيرة
حماس: تابعنا بقلق بالغ الإعلان الصادر عن رئيس السلطة بشأن نيته إعادة تشكيل المجلس الوطني الفلسطيني
حماس: تابعنا بقلق بالغ الإعلان الصادر عن رئيس السلطة بشأن نيته إعادة تشكيل المجلس الوطني الفلسطيني عاجل | حماس: الإعلان الصادر عن رئيس السلطة تم بشكل منفرد وبعيدا عن التوافق الوطني عاجل | حماس: الإعلان الصادر عن رئيس السلطة مخالف للاتفاقيات الوطنية الموقعة بين مختلف الفصائل الفلسطينية عاجل | حماس: قرار رئيس السلطة تجاوز خطير للإرادة الوطنية الجمعية وتجاهل صارخ لاتفاقات القاهرة والجزائر وموسكو وبيجين عاجل | حماس: استمرار القيادة المتفردة في اتخاذ قرارات مصيرية دون توافق يكرس الانقسام ويضعف الموقف الوطني الفلسطيني التفاصيل بعد قليل..


الجزيرة
منذ 19 دقائق
- الجزيرة
حماس تدعو إلى حراك شعبي عالمي لكسر الحصار وإنهاء التجويع بغزة
دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) -اليوم الأربعاء- جماهير الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى أوسع حراك شعبي وجماهيري في مختلف عواصم ومدن العالم، أيام الجمعة والسبت والأحد (25-27 يوليو/تموز 2025) وكل الأيام القادمة، حتى إنهاء الحصار والمجاعة المفروضة على قطاع غزة. وأكدت حماس -في بيان صحفي- أن ما يجري في غزة هو "لحظة فاصلة في الضمير الإنساني" تتطلب هبة عالمية لوقف حرب الإبادة والتجويع التي تنفذها إسرائيل بحق أكثر من مليوني فلسطيني محاصرين منذ نحو 10 شهور. وقالت أيضا "لتكن الأيام القادمة صرخة مدوية في وجه الاحتلال، وعارا في جبين الصامتين". ودعت حماس إلى مظاهرات واعتصامات ومسيرات غضب أمام سفارات الاحتلال الإسرائيلي والسفارات الأميركية، وفي الساحات العامة والجامعات وعلى جميع المنصات الإعلامية، للتنديد بجريمة التجويع التي تُنفذ بصورة ممنهجة، مطالبة برفع الصوت العالمي الموحد "أوقفوا جريمة التجويع". وجاءت هذه الدعوة في وقتٍ تتفاقم فيه الكارثة الإنسانية بشكل غير مسبوق في قطاع غزة المنكوب، إذ حذرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) من أن "الناس في غزة، بمن فيهم موظفوها، يغمى عليهم بسبب الجوع الشديد" في وقت لا تزال آلاف الشاحنات المحملة بالمساعدات الأممية عالقة عند المعابر المغلقة منذ مارس/آذار. ويستمر تدهور الوضع الإنساني بالقطاع الفلسطيني المدمر، وسط إغلاق كامل للمعابر منذ أكثر من 140 يوما، رغم وجود اتفاق سابق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى لم تنفذه إسرائيل. وقد بات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل 2.4 مليون بلا مأوى، بعدما دمرت آلة الحرب الإسرائيلية منازلهم. وتشن إسرائيل -بدعم أميركي- حرب إبادة جماعية بحق سكان قطاع غزة، عبر القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، في تحدٍ صارخ لكل النداءات الدولية وقرارات محكمة العدل الدولية المطالبة بوقف الحرب. وأسفرت هذه الحرب عن أكثر من 201 ألف شهيد وجريح معظمهم من الأطفال والنساء، إلى جانب أكثر من 9 آلاف مفقود، ومجاعة حصدت أرواح عشرات الفلسطينيين، وسط تحذيرات أممية من انهيار كامل للمنظومة الإنسانية.


الجزيرة
منذ 19 دقائق
- الجزيرة
الجزيرة تناشد العالم وقف التجويع واستهداف الصحفيين في غزة
دعت شبكة الجزيرة الإعلامية المجتمعَ الدولي، والمؤسسات الصحفية، ومنظمات الدفاع عن حرية الإعلام، والهيئات القانونية المعنية، إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف جريمة التجويع القسري، واستهداف الصحفيين المتعمد في قطاع غزة. وقالت الجزيرة في بيان لها اليوم "منذ 21 شهرا، دفع القصف الإسرائيلي والتجويع الممنهج نحو مليوني إنسان في غزة إلى حافة الموت جوعاً، ويخاطر الصحفيون والمصورون العاملون في القطاع بحياتهم لتغطية الإبادة الجماعية المستمرة والفظائع التي يرتكبها جيش الاحتلال بحق المدنيين الأبرياء". وأضافت الشبكة "هؤلاء الصحفيون اليوم معرضون أيضاً للموت جوعا. وفي 19 يوليو/تموز الماضي، نشر عدد من الزملاء من مراسلي الجزيرة في غزة رسائل مؤلمة على وسائل التواصل الاجتماعي تروي صورا من معاناتهم لضمان استمرار التغطية الميدانية رغم انهيارهم البدني والصحي بسبب نقص المواد الغذائية". واستشهدت الجزيرة في بيانها بما كتبه مراسلها في غزة أنس الشريف الذي قال "لم أتوقف عن التغطية لحظة واحدة منذ 21 شهرًا. واليوم، أقولها بصراحة وبوجع لا يوصف أنا أترنّح من الجوع، أرتجف من الإرهاق، وأقاوم الإغماء الذي يلاحقني في كل لحظة، نقف أمام الكاميرا نحاول أن نبدو صامدين، لكن الحقيقة أننا ننهار من الداخل، غزة تموت ونحن نموت معها". أمناء الكلمة وعلق المدير العام لشبكة الجزيرة الإعلامية الدكتور مصطفى سواق على محنة الصحفيين في غزة قائلا "نحن مدينون لهؤلاء الصحفيين الشجعان في غزة، وعلينا أن نسعى لوضع حد لمعاناتهم بسبب التجويع القسري والاستهداف المتعمد من قوات الاحتلال الإسرائيلي ، والعالم أجمع يتحمل مسؤولية كبيرة في هذا الشأن". وأضاف الدكتور سواق "علينا رفع الصوت واستخدام كل الوسائل المتاحة لدعم زملائنا في غزة. وإخفاقنا في ذلك سيُسجل في التاريخ كفشل كبير في حماية زملائنا الصحفيين، وخيانة للمبادئ التي يسعى كل من ينتمي لهذه المهنة النبيلة إلى تحقيقها". ومنذ أكتوبر/تشرين أول 2023، قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 5 صحفيين من الجزيرة هم سامر أبو دقة، وحمزة الدحدوح، وإسماعيل الغول، وأحمد اللوح، وحسام شبات، بالإضافة إلى العديد من أفراد عائلاتهم. ومع ذلك، يواصل زملاء مهنة "البحث عن الحقيقة" في غزة -من صحفيي الجزيرة وغيرهم من الإعلاميين الآخرين هناك- مقاومة التهديدات وأساليب الضغط التي تنتهجها السلطات الإسرائيلية لإسكاتهم، لإيمانهم بأن الاستسلام لهذا الترهيب سيؤدي إلى تعتيم كامل على الإبادة الجماعية، والتجويع القسري، وجرائم الحرب المرتكبة بحق المدنيين في غزة. وتؤكد شبكة الجزيرة الإعلامية على "ضرورة العمل الفوري مع الجهات الدولية كافة من أجل وضع حد للتجويع الذي لا يستثني ناقلي الحقيقة وأمناء الكلمة والصورة".