
علاج تساقط الشعر يوقف لاعب أتلتيك بلباو
وصرح بأنه تم إبلاغه قبل بضعة أسابيع بفشله في اختبار الكشف عن المنشطات بعد خسارة أتلتيك أمام مانشستر يونايتد الإنجليزي بالدوري الأوروبي مايو الماضي.
واضطر ألفاريز «30 عاماً» إلى التوقف عن اللعب عام 2017 لعدة أشهر للعلاج من إصابته بسرطان الخصية. وأفاد لاعب بلباو بأنه بعد عودته إلى اللعب، بدأ يتناول أدوية لعلاج تساقط الشعر، وإن سبب نتيجته الإيجابية في اختبار المنشطات هو تناوله دون قصد دواء لمنع تساقط الشعر يحتوي على مادة محظورة. وقال: خبر إيقافي صدمة قاسية بالنسبة لي، ولم أصدقه، فأنا لم أتناول مواد ممنوعة قط في حياتي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
موجات الحر تُودي بحياة 1180 مواطناً إسبانياً
قالت وزارة البيئة الإسبانية اليوم إن درجات الحرارة المرتفعة تسببت في وفاة 1180 شخصا في البلاد خلال الشهرين الماضيين، بزيادة حادة عن الفترة نفسها من العام الماضي. وأضافت الوزارة في بيان أن البيانات أظهرت أن الغالبية العظمى ممن لقوا حتفهم بسبب موجات الحر تتجاوز أعمارهم 65 عاما وأن أكثر من نصفهم من النساء. وكانت المناطق الأكثر تضررا هي منطقة " جاليسيا ولاريوخا " و " أستورياس" الى جانب منطقة وكانتابريا، وجميعها يقع في النصف الشمالي من البلاد. وتجاوزت درجات الحرارة في إسبانيا 40 درجة مئوية في الأسابيع الماضية، وهو ما شهدته بلدان أخرى في أوروبا الغربية. ونقلت الوزارة عن بيانات معهد كارلوس الثالث للصحة أن 1180 شخصا توفوا لأسباب تتعلق بالحرارة بين 16 مايو و13 يوليوز مقارنة مع 114 حالة وفاة جرى تسجيلها في الفترة ذاتها من عام 2024. وارتفع عدد الوفيات بشكل ملحوظ في الأسبوع الأول من شهر يوليو الجاري. وقالت المتحدثة باسم المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، كلير نوليس، إن أوروبا تجتاز حاليا موجة من الحرّ الشديد، "والتي قد تتكرّر في وقت لاحق من هذا الصيف". وأطلقت عشرات التحذيرات من الحرارة الشديدة في أنحاء أوروبا، واتخذت دول عديدة تدابير وقائية؛ وفي العاصمة الإسبانية مدريد، اتخذت السلطات تدابير لمواجهة الحرّ الشديد، من بينها تقليص أو تغيير ساعات الدراسة؛ وزيادة مركبات النقل العام للحيلولة دون انتظار الرُكّاب على الأرصفة. وسجلتْ درجة حرارة المياه قبالة سواحل إسبانيا، 30 مئوية، يوم الثلاثاء، وفقاً لهيئة الأرصاد الجوية الإسبانية.


صحيفة الخليج
منذ 10 ساعات
- صحيفة الخليج
تقنية مبتكرة لزرع خلايا جذعية تفتح آفاقاً جديدة في علاج أمراض الكبد
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة برمنجهام البريطانية عن تقنية جديدة قد تُحدث تحولاً جذرياً في علاج أمراض الكبد، من خلال الاستغناء عن عمليات الزرع الجراحي والاستعاضة عنها بخلايا جذعية لزجة مغلفة بالسكريات الطبيعية. تعتمد طريقة العلاج على تغليف خلايا الكبد الجذعية، المعروفة باسم «الخلايا السلفية الكبدية»، بمواد سكرية مثل حمض الهيالورونيك والالجينات. هذا التغليف لا يعدّل المادة الوراثية للخلايا ولا يؤثر في قدرتها الوظيفية، بل يعزز من التصاقها بالنسيج الكبدي ويساعدها على البقاء في مكانها، ما يزيد فاعليتها في تجديد الكبد المتضرر. بديل زراعة الكبد قالت الدكتورة ماريا كيارا آرنو، الباحثة الرئيسية في الدراسة: «زرع الكبد يظل الخيار الوحيد في كثير من حالات الفشل الكبدي الحاد، لكن عدد الأعضاء المتوفرة لا يكفي، هذه التقنية قد تقدم بديلاً فعّالاً باستخدام الخلايا بدلاً من الأعضاء». وأضافت: «تقنيتنا لا تتطلب تعديلاً جينياً، ما يجعل استخدامها في العيادات أسهل وأسرع، نعتقد أن هذه الطريقة يمكن توسيع نطاقها لتشمل أنواعاً أخرى من الخلايا، ونعمل حالياً على دراسة تأثيرها في الصحة المناعية للخلايا المزروعة». أبرز تفاصيل دراسة جامعة برمنجهام نشرت الدراسة في مجلة Communications Biology، كما توفرت نتائجها الأولية على منصة bioRxiv، وتفتح الباب أمام تطوير علاجات خلايا جذعية أكثر فاعلية وأماناً لعلاج أمراض الكبد دون الحاجة إلى الجراحة. استخدم الفريق العلمي تقنية تعرف باسم «الهندسة السكرية الجزيئية»، لتثبيت طبقة السكريات على سطح الخلايا دون التأثير في بنيتها الجينية، وأظهرت التجارب المخبرية أن الخلايا المغلفة تتمسك جيداً بالأنسجة الكبدية وخلايا الأوعية الدموية، مقارنة بالخلايا غير المغلفة.


صحيفة الخليج
منذ 12 ساعات
- صحيفة الخليج
زراعة خلايا المخ بالمختبر لعلاج الزهايمر وباركنسون
أحرز باحثون من المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيوريخ تقدماً كبيراً في علم الأعصاب، بعد أن نجحوا في تنمية 400 نوع مختلف من الخلايا العصبية لخلايا جذعية بشرية، في خطوة غير مسبوقة نحو محاكاة تعقيد الدماغ البشري داخل المختبر. وقالت البروفيسورة باربرا تروتلين، قائدة الفريق:«إن هذا الإنجاز يمثل خطوة مهمة نحو تطوير نماذج معملية لأمراض عصبية معقدة كالزهايمر، باركنسون، والصرع، والفصام، ويُمهد الطريق لاختبار أدوية جديدة دون الحاجة إلى تجارب حيوانية». ويعتمد الإنجاز على تحفيز خلايا جذعية مستحثة مأخوذة من خلايا دم بشرية، عبر تنشيط جينات عصبية محددة باستخدام تقنيات الهندسة الوراثية ومعالجتها بـ سبعة أنواع من جزيئات الإشارة المعروفة بـ«المورفوجينات»، التي تلعب دوراً رئيسياً في تحديد أنماط تطور الخلايا خلال التكوين الجنيني. وباستخدام تحليل الحمض النووي الريبي وتقييم الخصائص الخلوية والوظيفية، أثبت الباحثون أن الخلايا الناتجة تحاكي أنواعاً متعددة من الخلايا العصبية الموجودة في الدماغ والجهاز العصبي المحيطي، بما في ذلك خلايا مسؤولة عن الإحساس بالألم والحركة والبرد. ويأمل الفريق في تحسين تقنيته مستقبلاً لتوليد أنواع محددة من الخلايا العصبية بشكل دقيق، بما يدعم الأبحاث الدوائية، وربما العلاج بالخلايا العصبية البديلة في المستقبل.