logo
توقعات بزيادة تحالف «أوپيك+» الإنتاج مجدداً

توقعات بزيادة تحالف «أوپيك+» الإنتاج مجدداً

الأنباءمنذ 3 أيام

يخطط تحالف «أوپيك+» على الأرجح لتسريع وتيرة زيادة إنتاج النفط اعتبارا من يوليو المقبل، وفقا لما ذكرته وكالة «رويترز».
وأفادت الوكالة في تقرير نقلا عن مصادر مطلعة بأن الاجتماع الأساسي لدول التحالف كافة سيشهد مراجعة ظروف السوق، ومن غير المتوقع خلاله تغيير سياسة الإنتاج.
لكن المصادر أشارت إلى أن اجتماع الدول الثماني التي سبق أن وافقت على إجراء تخفيضات طوعية للإنتاج، والمقرر عقده في الحادي والثلاثين من مايو سيتم خلاله الاتفاق على تسريع وتيرة زيادة الإمدادات عن شهر يوليو.
وإذ بدأت هذه الدول في أبريل الماضي رفع الإنتاج والتخلي تدريجيا عن التخفيضات الطوعية، وأقرت زيادات أعلى من المتوقعة في إنتاج شهري مايو ويونيو، وبلغت وتيرة الزيادة في الإنتاج 411 ألف برميل يوميا، ومن المتوقع إقرار زيادة مماثلة عن شهر يوليو.
وعلى الصعيد ذاته، استقرت أسعار النفط بينما تترقب السوق نتائج محادثات التجارة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، وتداول خام برنت دون مستوى 65 دولارا للبرميل بعد جلسة هادئة يوم الاثنين، نتيجة العطلات في لندن ونيويورك.
وقال أولي هفالباي، المحلل في بنك SEB AB: «يبدو أن أسعار الخام تمر بمرحلة من التماسك حول مستوى 65 دولارا، بينما تنتظر الأسواق نتائج اجتماع (أوپيك+) «المرتقب»، مضيفا أن هناك «احتمالا كبيرا لزيادة كبيرة أخرى في الإنتاج بواقع 411 ألف برميل يوميا».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النائب أديب عبد المسيح لـ «الأنباء»: حصرية السلاح بيد الدولة من دون استثناء
النائب أديب عبد المسيح لـ «الأنباء»: حصرية السلاح بيد الدولة من دون استثناء

الأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • الأنباء

النائب أديب عبد المسيح لـ «الأنباء»: حصرية السلاح بيد الدولة من دون استثناء

قال النائب أديب عبد المسيح في حديث إلى «الأنباء» ان «الانتحابات البلدية كانت محطة مفصلية أساسية في المسار الإصلاحي للعهد الجديد، وقد سجلت له انتصارا ثمينا في ظروف سياسية وعسكرية وأمنية صعبة ومعقدة على المستويين الداخلي والإقليمي. وتميزت عن سابقاتها بعدم تدخل الأجهزة في تفاصيلها لصالح لائحة انتخابية على حساب أخرى، كدليل لا لبس فيه ليس فقط على قوة العهد فحسب، بل أيضا على تكلله بالديموقراطية والشفافية على قاعدة الحكم للشعب». وأضاف: «الطابع السياسي الذي اتخذته المعارك الانتخابية في عدد من المدن والبلدات الكبيرة رسم بالخط العريض خريطة التحالفات الانتخابية التي سيشهدها الاستحقاق النيابي المقبل في مايو 2026، وبالتالي خريطة التحالفات والاصطفافات والاحجام السياسية التي ستتكون منها نواة المجلس النيابي الجديد، إضافة إلى نوعية المشروع السياسي الذي سيتصدر أجندات الكتل والتكتلات النيابية المقبلة، الأمر الذي لابد من التوقف عنده لتحليل أبعاده وأخذ العبر منه، في سياق التمهيد لخوض الاستحقاق الكبير ترشيحا واقتراعا». وردا على سؤال، قال عبد المسيح: «المرحلة الفاصلة بين الاستحقاقين البلدي والنيابي ستشهد تطبيق حصرية السلاح، كل السلاح من دون استثناء، بيد الدولة. وحصرية قرار الحرب والسلم بالسلطة التنفيذية وحدها، على أن تليها مرحلة النهوض بلبنان اقتصاديا ونقديا بما فيها اجتراح حلول مستدامة للأزمات الاجتماعية الخانقة على اختلاف أنواعها ودرجاتها وأبرزها أزمة النزوح السوري. كذلك هناك معالجة الفجوة المالية وأموال المودعين وإعادة هيكلة المصارف واستقلالية القضاء، والإصلاحات الإدارية بما فيها التشكيلات والتعيينات والمناقلات، ضمن خطة عمل محكمة تتولى تنفيذها حكومة العهد الثانية تحت مظلة واسعة من الدعم الدولي والرعاية العربية لاسيما الخليجية منها». وفي سياق متصل، قال عبد المسيح: «قرار المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بوقف التغطية الاستشفائية للنازحين السوريين ابتداء من شهر نوفمبر المقبل يتطلب مواجهته بتشكيل خلية طوارئ، على غرار الخلية التي تشكلت برئاسة نائب صيدا البروفيسور عبدالرحمن البزري لمواجهة جائحة كورونا، وذلك لكونه (ملف النزوح) مسألة أمن قومي بامتياز لا يمكن التهاون فيه أو مقاربته بخفة. ولابد أن تكون مهمة الخلية ترحيل السوريين وضبط الحدود بالتعاون والتنسيق والتوافق مع الحكومة السورية، بالتوازي مع حركة ديبلوماسية واسعة للمطالبة بعقد مؤتمر دولي استثنائي للغاية نفسها، خصوصا بعد انتفاء أسباب النزوح نتيجة انهيار النظام السابق. وبالتالي لا حل إلا بترحيل النازحين السوريين، وإلا سنكون على موعد حتمي مع كارثة اجتماعية وبيئية وصحية تنتج انفجارا مدويا نعلم أسبابه لكننا نجهل نتائجه». وختم عبد المسيح قائلا: «نحن على ثقة بأن الرئيس جوزف عون قادر على طي هذا الملف وكل ملف شائك ومعقد بشكل كامل ونهائي، انطلاقا من ولائه للبنان الدولة السيدة وحدها لا غير، ومن حرصه على تقديم المصلحة اللبنانية على غيرها من المصالح والاعتبارات».

الخبير الاقتصادي أنطوان فرح لـ «الأنباء»: المصارف تريد الحل السريع للعودة إلى العمل الطبيعي
الخبير الاقتصادي أنطوان فرح لـ «الأنباء»: المصارف تريد الحل السريع للعودة إلى العمل الطبيعي

الأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • الأنباء

الخبير الاقتصادي أنطوان فرح لـ «الأنباء»: المصارف تريد الحل السريع للعودة إلى العمل الطبيعي

فكرة يلتقي حولها جميع المسؤولين اللبنانيين والخبراء الاقتصاديين، وهي استحالة نهوض لبنان اقتصاديا دون عودة الثقة بقطاعه المصرفي. وطريق العودة واحد وهو إعادة ما تبقى من الودائع المحتجزة في المصارف إلى أصحابها بعد مرور 5 سنوات على أكبر أزمة مالية عرفها لبنان في تاريخه. ومقابل الإجماع على هذه الفكرة، ثمة إقرار من المسؤولين اللبنانيين الحاليين بأن هذا الملف شائك وصعب جدا، لكن الأمل غير مفقود بإمكان إيجاد حل لهذه الأزمة بدءا بصغار المودعين الذين تبين أنهم يشكلون 85 بالمئة من مجمل المودعين. ويقول تصنيف وزارة المالية إن هذه الفئة تملك 100 ألف دولار وما دون، والأولوية هي لإعادة أموالها قبل الانتقال إلى الفئة الثانية التي تملك من 100 ألف حتى مليون دولار، وصولا إلى الفئة الثالثة التي تملك مليون دولار وما فوق. ومن دون وضع أزمة الودائع على سكة الحل ومعرفة آلية حلها والوقت الذي ستستغرقه عملية إعادة الحقوق لأصحابها ستظل البيوت مخبأ الأموال طالما النهاية الصادمة لتجربة الثقة بالمصارف كانت تبدد جني العمر. ورغم ذلك، ثمة رأي قائل بأن أزمة الودائع ستراوح مكانها لأن هذا الوضع يناسب المصارف، وهذا ما رد عليه الكاتب والخبير الاقتصادي أنطوان فرح في حديث إلى «الأنباء» بالقول إن «استمرار الوضع على ما هو عليه اليوم لا يناسب المصارف أبدا، بل على العكس الحل السريع هو ما يناسبها كي تعود إلى العمل الطبيعي والتوسع من جديد». وأعطى مثالا على ذلك بأن «المصارف أمام فرصة العودة إلى السوق السورية والقيام باستثمارات واعدة في المرحلة المقبلة، وهي فرصة لا يمكن استغلالها والمصارف في وضعها الحالي بالرغم من وجود فروع لها أو مساهمات كبيرة لها في سورية». وتابع فرح: «المصارف في السنوات الخمس الماضية افتقرت إلى المداخيل، وكل سنة كانت تمر من دون حل كانت تزداد فيها خسائرها، لذا هي أكثر قطاع متحمس لإيجاد حل، ويكفي أن كل القطاع الخاص قد تعافى جزئيا على الأقل ما عدا القطاع المصرفي». في هذا الوقت يعكف حاكم مصرف لبنان كريم سعيد على وضع رؤية شاملة للأزمة المالية والنقدية تمهيدا لتقديمها إلى الحكومة، علما أن الحاكم ليس مسؤولا عن اقتراح القوانين وإنما يقدم المشورة إلى الحكومة ويلتزم تطبيق القوانين بعد إقرارها من قبل المجلس النيابي. وفي هذا الإطار، كشف الخبير أنطوان فرح عن أن «رؤية الحاكم سعيد أو بالأحرى الحل الذي يعتبره عمليا يعتمد على تقليص حجم الفجوة المالية بحيث تصبح ربما 50 مليار دولار بدلا من 85 مليارا، لأنه في ضوء الدراسة التصنيفية التي أجريت للودائع يتبين مثلا أن هناك جزءا غير شرعي أو أن أصحاب ودائع استفادوا من دعم بطريقة غير شرعية أو من منصة صيرفة بطريقة ملتبسة». وأضاف «هذا التصنيف للودائع سيقود إلى تقليصها وتخفيف ما هو مطلوب سواء من الدولة في اتجاه مصرف لبنان، أو من مصرف لبنان في اتجاه المصارف، أو من المصارف في اتجاه المودعين». وعن طريقة تسديد الودائع، كشف فرح عن أن «الودائع التي هي ما دون 100 ألف دولار ستدفع سريعا، على أن تستكمل عملية الدفع عن طريق التعاميم التي قد يرتفع سقفها حتى ألف دولار في الشهر وربما أكثر بقليل. أما الودائع المتراوحة بين 100 الف ومليون دولار، فستدفع في مرحلة ثانية وبأسلوب مختلف عن أسلوب دفع الفئة الأولى، فيما الودائع التي تفوق المليون دولار سيكون لها تدبير خاص لتسديدها مثل الـ bail-in (كأسهم في المصرف) وأمور أخرى». قبل العاشر من يونيو يفترض أن يكتمل المجلس المركزي لمصرف لبنان، لاسيما بتعيين نواب الحاكم الأربعة، قبل أن نشهد انعطافة إستراتيجية في السياسة النقدية. وإذا كان كل زوار الحاكم الجديد يخرجون متفائلين لحرصه على عدم التفريط بحقوق الناس وودائعهم، فإنه في المقابل ثمة من يستعير المثل الشعبي الشائع في لبنان ويردد: «لا تقول فول حتى يصير في المكيول».

بالفيديو.. وزيرة الأشغال: صيانة جذرية لطرق الجهراء ضمن خطة تطوير شبكة الطرق
بالفيديو.. وزيرة الأشغال: صيانة جذرية لطرق الجهراء ضمن خطة تطوير شبكة الطرق

الأنباء

timeمنذ 5 ساعات

  • الأنباء

بالفيديو.. وزيرة الأشغال: صيانة جذرية لطرق الجهراء ضمن خطة تطوير شبكة الطرق

أعلنت وزيرة الأشغال العامة د.نورة المشعان عن انطلاق أعمال صيانة جذرية للطرق في محافظة الجهراء، وذلك ضمن حزمة العقود الجديدة المخصصة لصيانة الطرق السريعة والداخلية. وأكدت المشعان حرص الوزارة على تنفيذ المشاريع وفق الجدول الزمني المحدد، مع الالتزام بأعلى معايير الجودة والرقابة الهندسية، مشيرة إلى أن الصيانة الجذرية ستسهم في رفع كفاءة الطرق واستدامتها. وأضافت أن أعمال الصيانة الجذرية والدورية التي تنفذها الوزارة تسهم بشكل فعال في إطالة عمر البنية التحتية للطرق، وتؤخر الحاجة إلى إعادة إنشائها بالكامل، مما ينعكس إيجابا على تقليل التكاليف طويلة الأمد على الدولة. وفي هذا الإطار، أفاد م.مزيد العنزي، مشرف مشروع عقد (14) بمحافظة الجهراء، بأن فرق العمل تواصل تنفيذ أعمال الصيانة الجذرية وفق توجيهات وزيرة الأشغال العامة د. نوره المشعان. وقال العنزي «بناء على تعليمات الوزيرة، تواجدنا اليوم ميدانيا في منطقة القصر ـ قطعة (1) لمتابعة آخر مستجدات الأعمال والعقود الجديدة المتعلقة بأعمال الصيانة الشاملة». وأضاف العنزي «تشمل الأعمال الحالية قشط وفرش الأسفلت في قطعتي (1) و(2)، على أن يليها مباشرة تخطيط الشوارع وصبغ المطبات، تمهيدا للانتقال إلى باقي القطع تباعا وفق البرنامج الزمني المحدد».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store