
ستيلانتيس تغلق مصنع ويندسور مجددًا تمهيدًا لإطلاق طرازات 2026
أعلنت شركة ستيلانتيس عن إغلاق جديد لمصنعها في مدينة ويندسور الكندية لمدة أسبوع اعتبارًا من يوم الإثنين 5 مايو، وذلك بعد أسابيع فقط من إعادة فتحه عقب إغلاق دام أسبوعين بسبب الرسوم الجمركية الأميركية.
غير أن الشركة أوضحت لنقابة يوني فور المحلية (الفرع 444) أن هذا الإغلاق الجديد يهدف إلى التحضير لإطلاق مجموعة الطرازات الجديدة للعام 2026.
وقالت لو آن غوسلين، رئيسة قسم الاتصالات في ستيلانتيس كندا، في بيان رسمي:
'في إطار استعداد الشركة لإطلاق طرازات عام 2026 من سيارات كرايسلر باسيفيكا وكرايسلر غراند كارافان/فوييجر ودودج تشارجر دايتونا، نقوم بتعديل الإنتاج في مصنع ويندسور من أجل إنهاء تصنيع طرازات عام 2025'.
وأضافت: 'وبناءً عليه، سيُغلق المصنع خلال أسبوع 5 مايو. وسنواصل مراقبة الوضع عن كثب'.
يضم مصنع ويندسور أكثر من 4,000 موظف كانوا قد عادوا إلى العمل قبل أسبوعين فقط بعد توقف دام أسبوعين، نتيجة فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب تعرفة جمركية بنسبة 25% على جميع المركبات المستوردة.
وخلال مكالمة الأرباح الفصلية هذا الأسبوع، كشفت الشركة الأم لـ ستيلانتيس عن تراجع بنسبة 14% في الإيرادات خلال الربع الأول، وأعلنت عن 'ضرورة إعادة ضبط الاستثمارات، والبنية التحتية، ومستويات التوظيف في أميركا الشمالية لضمان ربحية الشركة'.
ولم يُدلِ المدير المالي دوغ أوسترمان بأي تفاصيل حول الإطار الزمني اللازم لنقل الإنتاج أو سلاسل التوريد إلى الولايات المتحدة، مشيراً إلى أن السياسات الجمركية الأميركية، وكذلك ردود فعل كندا ودول أخرى، 'ما تزال قيد التطور'.
في غضون ذلك، دعت رئيسة نقابة يوني فور الوطنية، لانا باين، الحكومة الليبرالية الجديدة إلى 'تحرك سريع'، وذلك بعد إعلان جنرال موتورز عن تقليص عدد الورديات في مصنع أوشاوا إلى ورديتين بدلاً من ثلاث، اعتبارًا من الخريف المقبل، في خطوة تعزى أيضاً إلى سياسات ترامب الجمركية.
وقالت باين: 'إن خطوة جنرال موتورز متسرعة وتفتقر إلى الاحترام، خصوصاً أنها تسبق اللقاء المرتقب بين رئيس الوزراء الجديد مارك كارني والرئيس ترامب، بهدف التباحث حول اتفاق اقتصادي جديد'.
وأضافت: 'رسوم ترامب تهدف إلى سحق الإنتاج الكندي… لكن الولايات المتحدة لا يحق لها الاستفادة من السوق الكندية مجانًا'.
وتُعد نقابة يوني فور أكبر نقابة في القطاع الخاص في كندا، وتمثل العمال في مصنعي أوشاوا وويندسور على حد سواء.
وفي هذا السياق، قال كريس ووه، رئيس نقابة مصنع أوشاوا التابع لـ جنرال موتورز: 'لقد حصلت جنرال موتورز على استثمارات ضخمة من الحكومة الفيدرالية ومن حكومة المقاطعة مقابل وعد بالحفاظ على الوظائف والإنتاج، ونحن لن نقف مكتوفي الأيدي فيما يتآكل هذا الوعد وردية تلو الأخرى'.
ودعت يوني فور رئيس الوزراء كارني إلى الاجتماع العاجل مع رؤساء شركات السيارات الكبرى في كندا، لإعادة تأكيد التزامهم العلني بالاستثمار والإنتاج داخل البلاد، لاسيما تلك الشركات التي تبيع أعدادًا كبيرة من السيارات في السوق الكندية دون أن تنتج أيًا منها محليًا.
وأشارت النقابة إلى أن جنرال موتورز أنتجت في كندا 151,000 سيارة فقط العام الماضي، في حين باعت ما يقرب من 300,000 سيارة في البلاد، معظمها مستورد من الولايات المتحدة.
Another shutdown coming: Stellantis's Windsor Assembly Plant is reflected in a puddle of water on Thursday, May 1, 2025. PHOTO BY DAN JANISSE /Windsor Star
المصدر: "Alakhbar Canada ,موقع الأخبار كندا"
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأخبار كندا
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- الأخبار كندا
ستيلانتيس تغلق مصنع ويندسور مجددًا تمهيدًا لإطلاق طرازات 2026
أعلنت شركة ستيلانتيس عن إغلاق جديد لمصنعها في مدينة ويندسور الكندية لمدة أسبوع اعتبارًا من يوم الإثنين 5 مايو، وذلك بعد أسابيع فقط من إعادة فتحه عقب إغلاق دام أسبوعين بسبب الرسوم الجمركية الأميركية. غير أن الشركة أوضحت لنقابة يوني فور المحلية (الفرع 444) أن هذا الإغلاق الجديد يهدف إلى التحضير لإطلاق مجموعة الطرازات الجديدة للعام 2026. وقالت لو آن غوسلين، رئيسة قسم الاتصالات في ستيلانتيس كندا، في بيان رسمي: 'في إطار استعداد الشركة لإطلاق طرازات عام 2026 من سيارات كرايسلر باسيفيكا وكرايسلر غراند كارافان/فوييجر ودودج تشارجر دايتونا، نقوم بتعديل الإنتاج في مصنع ويندسور من أجل إنهاء تصنيع طرازات عام 2025'. وأضافت: 'وبناءً عليه، سيُغلق المصنع خلال أسبوع 5 مايو. وسنواصل مراقبة الوضع عن كثب'. يضم مصنع ويندسور أكثر من 4,000 موظف كانوا قد عادوا إلى العمل قبل أسبوعين فقط بعد توقف دام أسبوعين، نتيجة فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب تعرفة جمركية بنسبة 25% على جميع المركبات المستوردة. وخلال مكالمة الأرباح الفصلية هذا الأسبوع، كشفت الشركة الأم لـ ستيلانتيس عن تراجع بنسبة 14% في الإيرادات خلال الربع الأول، وأعلنت عن 'ضرورة إعادة ضبط الاستثمارات، والبنية التحتية، ومستويات التوظيف في أميركا الشمالية لضمان ربحية الشركة'. ولم يُدلِ المدير المالي دوغ أوسترمان بأي تفاصيل حول الإطار الزمني اللازم لنقل الإنتاج أو سلاسل التوريد إلى الولايات المتحدة، مشيراً إلى أن السياسات الجمركية الأميركية، وكذلك ردود فعل كندا ودول أخرى، 'ما تزال قيد التطور'. في غضون ذلك، دعت رئيسة نقابة يوني فور الوطنية، لانا باين، الحكومة الليبرالية الجديدة إلى 'تحرك سريع'، وذلك بعد إعلان جنرال موتورز عن تقليص عدد الورديات في مصنع أوشاوا إلى ورديتين بدلاً من ثلاث، اعتبارًا من الخريف المقبل، في خطوة تعزى أيضاً إلى سياسات ترامب الجمركية. وقالت باين: 'إن خطوة جنرال موتورز متسرعة وتفتقر إلى الاحترام، خصوصاً أنها تسبق اللقاء المرتقب بين رئيس الوزراء الجديد مارك كارني والرئيس ترامب، بهدف التباحث حول اتفاق اقتصادي جديد'. وأضافت: 'رسوم ترامب تهدف إلى سحق الإنتاج الكندي… لكن الولايات المتحدة لا يحق لها الاستفادة من السوق الكندية مجانًا'. وتُعد نقابة يوني فور أكبر نقابة في القطاع الخاص في كندا، وتمثل العمال في مصنعي أوشاوا وويندسور على حد سواء. وفي هذا السياق، قال كريس ووه، رئيس نقابة مصنع أوشاوا التابع لـ جنرال موتورز: 'لقد حصلت جنرال موتورز على استثمارات ضخمة من الحكومة الفيدرالية ومن حكومة المقاطعة مقابل وعد بالحفاظ على الوظائف والإنتاج، ونحن لن نقف مكتوفي الأيدي فيما يتآكل هذا الوعد وردية تلو الأخرى'. ودعت يوني فور رئيس الوزراء كارني إلى الاجتماع العاجل مع رؤساء شركات السيارات الكبرى في كندا، لإعادة تأكيد التزامهم العلني بالاستثمار والإنتاج داخل البلاد، لاسيما تلك الشركات التي تبيع أعدادًا كبيرة من السيارات في السوق الكندية دون أن تنتج أيًا منها محليًا. وأشارت النقابة إلى أن جنرال موتورز أنتجت في كندا 151,000 سيارة فقط العام الماضي، في حين باعت ما يقرب من 300,000 سيارة في البلاد، معظمها مستورد من الولايات المتحدة. Another shutdown coming: Stellantis's Windsor Assembly Plant is reflected in a puddle of water on Thursday, May 1, 2025. PHOTO BY DAN JANISSE /Windsor Star المصدر: "Alakhbar Canada ,موقع الأخبار كندا"


الأخبار كندا
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- الأخبار كندا
اتصال هاتفي بين رئيسة حكومة ألبرتا ورئيس الوزراء الكندي مارك كارني يؤسس لمرحلة جديدة من التعاون الاقتصادي
أجرت رئيسة حكومة ألبرتا، دانيال سميث، اتصالًا هاتفيًا برئيس الوزراء الكندي مارك كارني، تناولت خلاله أبرز التحديات التي تواجه اقتصاد المقاطعة نتيجة السياسات الفيدرالية والتشريعات التي فُرضت خلال العقد الماضي، لا سيما في ما يتعلق بقطاعي النفط والغاز والزراعة. وأكدت سميث أن الاتصال شهد نقاشًا معمقًا حول مقترحات ملموسة لمشاريع إصلاحية وتشريعية تهدف إلى تعزيز الوصول إلى الأسواق وتسهيل حركة البضائع من ألبرتا إلى باقي المقاطعات والعالم، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء أبدى التزامًا بتسريع تنفيذ هذه المشاريع كجزء من رؤية وطنية لبناء اقتصاد كندي قوي. كما تطرق الاتصال إلى النزاع التجاري القائم مع الولايات المتحدة، حيث شددت سميث على أهمية العمل التكاملي بين الحكومة الفيدرالية ومقاطعة ألبرتا للدفاع عن المصالح المشتركة على الساحة الدولية. من جهته، ردّ رئيس الوزراء مارك كارني عبر حسابه الرسمي قائلاً: 'شكرًا على الاتصال، رئيسة الحكومة. نحن ملتزمان معًا بخفض تكاليف المعيشة وتعزيز الفرص في قطاع الطاقة لصالح سكان ألبرتا. أتطلع إلى تعاون مثمر بيننا لكسر الحواجز التجارية بين المقاطعات وبناء اقتصاد كندي موحّد وقوي'. ويُنظر إلى هذا الاتصال كبداية واعدة لمسار جديد من التعاون بين أوتاوا وإدمونتون، بعد سنوات من التوتر السياسي والاقتصادي بين الجانبين المصدر: "Alakhbar Canada , X"


الأخبار كندا
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- الأخبار كندا
جنرال موتورز تستغني عن 700 عامل في مصنع أوشاوا بسبب الرسوم الجمركية الأميركية
أوشاوا – أعلنت نقابة العمال في مصنع 'جنرال موتورز' بمدينة أوشاوا الكندية عن قرار الشركة الاستغناء عن 700 عامل، في خطوة مفاجئة تعزوها النقابة إلى الرسوم الجمركية الأميركية التي فرضتها إدارة الرئيس دونالد ترامب مؤخرًا على واردات السيارات. وأوضح رئيس نقابة 'يوني فور' المحلية 222، جيف غراي، أن مصنع أوشاوا، الذي يشغّل حوالي 3,000 عامل، سيتحول اعتبارًا من الخريف المقبل من نظام العمل بثلاث ورديات إلى ورديتين فقط، ما سيؤدي إلى خسارة مئات الوظائف بشكل مباشر، بالإضافة إلى تأثر نحو 1,500 عامل آخر في سلسلة التوريد المرتبطة بالمصنع. وفي بيان صحفي أصدرته النقابة الجمعة، وصفت رئيسة 'يوني فور' الوطنية، لانا باين، الخطوة بأنها 'قرار متهور يوجه ضربة مباشرة إلى أعضائنا ويهدد بإحداث آثار مدمرة في شبكة مورّدي قطع غيار السيارات'. وأضافت: 'لن نسمح لجنرال موتورز بالمقايضة على حساب الوظائف الكندية لكسب رضا ترامب'. من جهتها، أكدت المتحدثة باسم 'جنرال موتورز'، ماري بينيت، عبر البريد الإلكتروني أن 'التغيير في الورديات سيؤثر على نحو 700 موظف'، لكنها امتنعت عن وصفه بعملية تسريح، مشيرة إلى التزام الشركة بدعم العمال خلال مرحلة الانتقال. وقالت متحدثة أخرى باسم الشركة، جينيفر رايت، إن 'التحوّل إلى ورديتين يأتي استجابة لتوقعات السوق والبيئة التجارية المتغيّرة'، مؤكدة أن هذا الإجراء يهدف إلى 'دعم قاعدة صناعية مستدامة، فيما تواصل الشركة تصنيع المزيد من الشاحنات في كندا لتلبية احتياجات السوق الكندية'. ويقوم المصنع الكائن في أوشاوا بتجميع شاحنات 'شيفروليه سيلفرادو' الخفيفة والثقيلة، المخصصة للسوق الأميركية والكندية، إلى جانب مصانع أخرى في الولايات المتحدة والمكسيك. ردود فعل حكومية وحزبية وفي أول مؤتمر صحفي له منذ فوزه في الانتخابات الفيدرالية، عبّر رئيس الوزراء مارك كارني عن 'تعاطفه العميق' مع العمال المتضررين وعائلاتهم، مؤكداً أن حكومته 'تكافح بقوة من أجل قطاع السيارات، وستحرص على أن تلتزم الشركات بشراكة حقيقية مع كندا من حيث الاستثمار والتوظيف'، محذرًا من 'عواقب' محتملة للشركات التي تخالف هذا الالتزام. من جهته، وصف رئيس حكومة أونتاريو، دوغ فورد، القرار بأنه 'نبأ قاسٍ للغاية'، مشيدًا بجهود عمال أوشاوا الذين ساهموا في بناء صناعة السيارات في المقاطعة، وأكد أن 'جنرال موتورز' قد جددت التزامها تجاه المصنع، مشيرًا إلى استمرار إنتاج الشاحنات الكندية 'لسنوات مقبلة'. أما زعيمة الحزب الديمقراطي الجديد في أونتاريو، مارِت ستايلز، فدعت حكومة فورد إلى تقديم 'خطة حقيقية' للحفاظ على الوظائف في أوشاوا وويندسور، قائلة: 'لا يمكننا البقاء في موقف المتفرّج بينما تستخدم هذه الشركات أسلوب ترامب، وتعبث بمصير آلاف العمال وعائلاتهم'. دعوات لإعادة النظر في الإعفاءات الجمركية وختمت النقابة بيانها بالدعوة إلى مراجعة إعفاء 'جنرال موتورز' من الرسوم الجمركية في إطار ما يُعرف بـ'إطار الإعفاء الكندي'، الذي يسمح للشركات بتجنب دفع رسوم على منتجات أميركية معينة، مطالبة رئيس الوزراء بعقد لقاء عاجل مع شركات السيارات لتجديد التزامها بالاستثمار والإنتاج في كندا. ومن المقرر أن يلتقي كارني الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأسبوع المقبل في البيت الأبيض، لمناقشة اتفاق اقتصادي جديد بين البلدين، وسط ترقب واسع في أوساط قطاع السيارات الكندي. وأوضحت هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية، في توجيهات جديدة صدرت يوم الخميس، أن قطع غيار السيارات المتوافقة مع اتفاقية التجارة بين كندا والولايات المتحدة والمكسيك (CUSMA) تُعفى من الرسوم الجمركية البالغة 25 في المئة. لكن رئيسة نقابة 'يوني فور'، لانا باين، رأت أن هذه التوجيهات 'لا تغيّر شيئًا' بالنسبة لصناعة السيارات الكندية، معتبرة أنها 'صمّمت فقط لضمان استمرار عمل المصانع الأميركية، التي تعتمد بشكل كبير على قطع الغيار المصنّعة في كندا، بينما تُواصل إلحاق الضرر بمصانع التجميع الكندية'. وكشفت النقابة أن 'جنرال موتورز' تعتزم تقليص صادرات الشاحنات من مصنع أوشاوا إلى السوق الأميركية، مع إعادة توجيه إنتاج المصنع نحو السوق الكندية اعتبارًا من الخريف المقبل. وفي هذا السياق، تساءل فلافيو فولبي، رئيس رابطة مصنّعي قطع غيار السيارات في كندا، خلال مقابلة مع برنامج 'مترو مورنينغ' على راديو CBC: 'السؤال المطروح هو: هل يشتري الكنديون هذه المنتجات بنفس النسبة التي يشتريها الأميركيون؟'. وأضاف: 'عندما لا يفعلون، تبدأ الورديات في التراجع'. كيف تعرف إن كانت السيارة مصنّعة في كندا؟ وفي دعوة لدعم الصناعة الوطنية، أوضح فولبي أن المواطنين الراغبين في دعم قطاع السيارات الكندي يمكنهم التحقق من رقم تعريف السيارة (VIN)، حيث يشير الرقم الذي يبدأ بـ'2' إلى أن السيارة صُنعت في كندا. وأشار إلى أن نحو 98 في المئة من العاملين في مصنع أوشاوا تم تسريحهم أو تقاعدوا بعد إغلاق المصنع في عام 2019، قبل أن يُستأنف الإنتاج فيه نهاية عام 2021. وقال كريس وو، رئيس نقابة العمال في مصنع أوشاوا، في بيان الجمعة: 'لقد أُعيد فتح مصنع جنرال موتورز في أوشاوا بفضل الجهود الكبيرة التي بذلها أعضاؤنا والاستثمارات الضخمة من الحكومتين الفيدرالية والمقاطعية، وذلك على أساس وعد بالحفاظ على وظائف جيدة واستمرار الإنتاج'. وأضاف: 'لن نقف مكتوفي الأيدي بينما يتم تفكيك هذا الوعد وردية تلو الأخرى'. المصدر: "Alakhbar Canada ,CBC"