
ترامب: نحقق إنجازات واسعة.. واقتربنا من إتمام صفقة مع الصين
وقال ترامب إن بلاده في مرحلة إتمام صفقة هامة مع الصين، مشددًا على أن المفاوضات بين الطرفين بلغت مراحل متقدمة.
كما أشار إلى أن واشنطن تُجري مفاوضات جدية مع الاتحاد الأوروبي، في إطار سعيه لتعزيز العلاقات التجارية بين البلدين.
البيت الأبيض: ترامب فقط من يعلن عن صفقات تجارية مع أي طرف
أكد البيت الأبيض، أن الرئيس دونالد ترامب هو الجهة الوحيدة المخولة بالإعلان عن أي صفقات تجارية.
ووصف البيت الأبيض الأنباء المتداولة بأنها تكهنات إعلامية تفتقر إلى مصادر رسمية، مشددًا على أنه لم يتم التوصل إلى اتفاق، ولم يصدر أي إعلان رسمي بهذا الشأن.
"بوليتيكو": الاتحاد الأوروبي يسعى لاتفاق تجاري مع إدارة ترمب على غرار صفقة اليابان
كشفت مجلة بوليتيكو في نسختها الأوروبية، يوم الأربعاء الماضي، أن الاتحاد الأوروبي يعتزم التوصل إلى اتفاق تجاري مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشابه للصفقة التي تم توقيعها سابقًا مع اليابان، ويشمل فرض تعريفة جمركية أساسية بنسبة 15% على السلع الأمريكية.
ورغم ذلك، نقلت المجلة عن دبلوماسيين أوروبيين مطلعين على سير المفاوضات، أن بروكسل تستعد لاتخاذ "إجراءات انتقامية واسعة النطاق" في حال عدم التوصل إلى اتفاق بحلول الأول من أغسطس المقبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
الأصول البرازيلية نموذج للصمود بوجه التعريفات الأمريكية
ولا تعود هذه الإجراءات إلى السياسات التجارية التي تنتهجها البرازيل، إذ تتمتع الولايات المتحدة في الواقع بفائض تجاري معها، بل يستخدم ترامب هذه السياسة كورقة ضغط لتحقيق أهداف سياسية، على رأسها دفع السلطات البرازيلية إلى إسقاط التهم الموجهة إلى الرئيس السابق جايير بولسونارو، المتهم بالتخطيط لانقلاب بعد خسارته الانتخابات الرئاسية عام 2022. كما سجل المؤشر القياسي للبورصة البرازيلية «آيبوفيسبا» — الذي يضم شركات كبرى مثل «بتروبراس» و«فالي» — مكاسب بلغت 11 %. وربما يسلط رد الفعل الهادئ هذا، الضوء على الطبيعة المغلقة نسبياً لأكبر اقتصاد في أمريكا اللاتينية. كما أن الصادرات لم تمثل سوى خمس الناتج المحلي الإجمالي للبرازيل في العام الماضي، بحسب البيانات الصادرة عن البنك الدولي. ومن بين هذه الصادرات، شكلت الصادرات التي توجهت إلى الولايات المتحدة 12 % مقارنة بنسبة 82 % من صادرات المكسيك. فمن شأن هذا التسبب في انخفاض الناتج المحلي الإجمالي للبرازيل بنسبة منخفضة تتراوح بين 0.3 % و0.5 % على مدى ثلاثة أعوام. وعلى أية حال، فإن التعريفات الجمركية التي فرضها ترامب على البرازيل ليست بالسوء الذي تبدو عليه. فبادئ ذي بدء، سيتمتع قرابة 700 منتج تصدره البرازيل إلى الولايات المتحدة بإعفاء من هذه الرسوم، وتشمل المنتجات النفطية، وخام الحديد، ولب الورق، والأسمدة، والغاز الطبيعي، والطائرات، وقطع غيارها. وعند حصر كل ذلك، يشي الوضع بأن نصف صادرات البرازيل إلى الولايات المتحدة تقريباً ستكون معفاة من التعريفات الجمركية الجديدة. ونتيجة لذلك، سيكون التأثير الحقيقي على الناتج المحلي الإجمالي أقل مما توقعته «كابيتال إكونوميكس». ومع ذلك، ستشعر بعض القطاعات بتأثير هذه التعريفات. وبخلاف عصير البرتقال الطازج، فإن غالبية المنتجات الزراعية لا تخضع للإعفاء من رسوم ترامب. وحتى في هذه الحالة، فإن البرازيل يمكنها عدم الاعتماد على الولايات المتحدة، وبمقدرها إيجاد مشترين آخرين للسلع الزراعية المهمة، مثل فول الصويا، واللحوم، والقهوة. وقد عملت مجموعة من كبرى الدول النامية، تشمل البرازيل، وروسيا، والهند، والصين، وجنوب أفريقيا، معاً في سبيل تسهيل التجارة مع بعضها بعضاً، رداً على تعريفات ترامب. وفي ضوء تداول مؤشر «آيبوفيسبا» عند قرابة ثمانية أضعاف الأرباح الآجلة، ودون المتوسط لأجل 10 أعوام البالغ 10 أضعاف، فربما تكون هذه الأوضاع نقطة دخول جذابة للمستثمرين الساعين إلى الاستفادة بطرق مختلفة ما يعرف بصفقات التاكو أو «تراجع ترامب دائماً». لذلك، فالتعريفات الجمركية ليست دائماً سلبية التأثير، على الرغم من مضيه قدماً في فرضها.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
هزة كبيرة في الأوساط الإحصائية والاقتصادية الأمريكية والبريطانية
ببساطة، لم تعجب الرئيس الأمريكي بيانات الوظائف، فصب جام غضبه على ناقلة الخبر، إذ اعتبر ترامب أن التخفيضات الكبيرة التي أعلنت في البيانات غير معقولة، لأنها لا تعكس ما يراه «ازدهاراً اقتصادياً في عهده». ولم يصدر عن الجمعية الاقتصادية الملكية، المعروفة بجمودها، أي تعليق، في حين اكتفت الجمعية الإحصائية الملكية بتوجيه الشكر له والثناء على «قيادته المتميزة». وفي جلسة استماع لاحقة أمام البرلمان، قدم المسؤولون إيان دايموند بصورة سيئة لدرجة أن رئيس اللجنة قال إنهم بدوا وكأنهم يصورونه كشخصية شريرة. وبعد أن غادر رئيسا هيئتين للإحصاء في وقت واحد بطريقتين مختلفتين، أين يترك ذلك الإحصاءات الرسمية في المملكة المتحدة والولايات المتحدة؟ وتعد بيانات سوق العمل من أبرز مصادر القلق حالياً. وممكن أن يكون هناك بدائل لقياس معدلات التوظيف، إلا أن المشكلة أن القياسات المختلفة تظهر اتجاهاً متضارباً، حيث تشير استطلاعات الشركات والأسر إلى ارتفاع التوظيف، بينما تظهر سجلات الضرائب انخفاضه. وتظهر البيانات الرسمية تفاقماً في معدلات الخمول بعد عام 2020 أعقبه تحسن طفيف، لكن يحتمل أن يكون كل ذلك مجرد ضجيج إحصائي بلا دلالة حقيقية. لا أحد يعرف على وجه اليقين. ويقول مسؤولون إن رحيل دايموند عن مكتب الإحصاءات الوطنية مرتبط بإخفاق الهيئة في معالجة هذه القضايا «الأساسية». كما أن رئيس مجلس إدارة المكتب قد استقال هو الآخر، ما جعل الهيئة في حالة فراغ قيادي شبه كامل، وهو ما أدخل المؤسسة الإحصائية في دوامة من الاضطراب. كما زعم الرئيس الأمريكي. ومع تعهد ترامب بتعيين خلفاً لها سريعاً، سيكون هناك مبرر حقيقي للتشكيك في مصداقية البيانات بمجرد تولي أحد المقربين منه رئاسة مكتب إحصاءات العمل. وإذا لم تتوافر تلك البيانات أيضاً، يلجأ إلى تسعير أرغفة مماثلة في مناطق أخرى من البلاد. وقد أصبحت هذه النوعية من التقديرات تشكل اليوم 35 % من إجمالي البيانات المقدرة في مؤشر أسعار المستهلك.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
أمريكا توسّع الرسوم الجمركية على عشرات الدول
وقبيل دخول الرسوم الجديدة حيّز التطبيق، أعلنت الولايات المتحدة أنها ستضاعف الرسوم الجمركية المفروضة على الهند إلى 50 %، واستهدفت العديد من واردات أشباه الموصلات من حول العالم، برسوم نسبتها 100 %. ورداً على سؤال عما إذا كان من الممكن مجدداً تمديد الموعد النهائي المحدد في 12 أغسطس للتوصل إلى اتفاق مع الصين بشأن الرسوم الجمركية، قال لوتنيك «إن ذلك ممكن». وأردف قائلاً: «أعتقد أننا سنترك اتخاذ تلك القرارات للفريق التجاري وللرئيس، لكن يبدو أنهم سيتوصلون على الأرجح إلى اتفاق ويمددون (الموعد) 90 يوماً أخرى، لكنني سأترك الأمر لذلك الفريق». لكن دولاً أخرى، مثل الهند، تواجه رسوماً 25 %، على أن تتضاعف خلال 3 أسابيع، في حين تفرض على دول مثل سوريا وميانمار ولاوس مستويات تصل إلى 41 %. وأما الحكومة السويسرية، التي فشلت في إقناع ترامب بالتخلي عن فرض رسوم تبلغ 39 %، فعقدت اجتماعاً طارئاً أمس. وتهدف الرسوم الجمركية الأخيرة إلى تصحيح ممارسات تجارية، تعتبرها واشنطن غير عادلة، وتأتي في سياق توسعة إجراءات فرضها ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير. وارتفعت أسهم الشركة التايوانية العملاقة لصناعة الرقائق «تي سي إم سي» (TSMC)، مع إعلان تايبيه أنها ستكون مستثناة، فيما تتأثر شركات آسيوية أخرى بالقرار.