logo
هل تؤذي المكملات الغذائية كليتيك؟ تحذيرات يجب أن تعرفها

هل تؤذي المكملات الغذائية كليتيك؟ تحذيرات يجب أن تعرفها

رؤيا نيوز٢١-٠٧-٢٠٢٥
تشهد سوق المكملات الغذائية، من الفيتامينات المتعددة ومساحيق البروتين إلى الأعشاب وأقراص التخلص من السموم، إقبالاً متزايداً، حيث يستهلكها الكثيرون اعتقاداً بأنها تعزز صحتهم.
لكن قلة من الناس يدركون أن بعض هذه المكملات قد تؤثر سلباً على الكلى أو تتسبب في ضرر دائم عند الإفراط في استخدامها.
وأظهرت الدراسات أن المكملات يمكن أن تكون مفيدة إذا استُخدمت بحكمة، لكن الإفراط فيها أو استخدامها لفترات طويلة قد يؤدي إلى مشكلات كلوية.
وفي حديثه لموقع «
Only my health
»، كشف عن تلك المخاطر الدكتور بوميش تياجي، استشاري الطب العام في مركز شارداكير، هيلث سيتي، نويدا.
وقال إن الكلى تعمل كمرشح طبيعي في الجسم، تقوم بإزالة الفضلات، تنظم السوائل، وتحافظ على توازن الإلكتروليتات، لكن الإفراط في تناول المغذيات أو المركبات العشبية غير المعروفة قد يرهق هذا العضو الحيوي.
وأكد أنه يمكن أن تؤثر المكملات سلباً على الكلى من خلال:
• الجرعات الزائدة من الفيتامينات والمعادن:
تناول جرعات مرتفعة من فيتامينات ومعادن معينة مثل فيتامين
D
، فيتامين
C
، الكالسيوم، والبوتاسيوم قد يسبب ضرراً للكلى.
• مكملات البروتين وضغط الكلى:
يعتمد الرياضيون بشكل كبير على مساحيق البروتين، وهي آمنة بشكل عام بكميات معتدلة للأشخاص الأصحاء، لكن الاستهلاك المفرط على مدى سنوات قد يزيد العبء على الكلى، خاصة لدى الأفراد المعرضين لأمراض الكلى.
• المكملات العشبية والمخاطر المجهلة: ليست المكملات العشبية دائماً آمنة كما تدّعي.
بعض الأعشاب تكون سامة للكلى مثل:
• الأريستولوشيا:
تُستخدم في مكملات إنقاص الوزن والتخلص من السموم، وتُعرف بتسببها في الفشل الكلوي وحتى السرطان.
• جذر العرقسوس: قد يسبب اضطرابات في الإلكتروليتات تؤثر على وظائف الكلى.
• بعض الأدوية التقليدية قد تتفاعل مع الأدوية أو تؤدي إلى تفاقم مشكلات الكلى.
من هم الأكثر عرضة للخطر؟
يجب على بعض الفئات توخي الحذر الشديد عند تناول المكملات:
• مرضى الكلى المزمنة.
• الأشخاص الذين لديهم تاريخ مع حصوات الكلى.
• مرضى ارتفاع ضغط الدم أو السكري.
• كبار السن، حيث تتدهور وظائف الكلى مع التقدم في العمر.
علامات تحذيرية تشير إلى مشكلات في الكلى:
لا تسبب المكملات عادةً أعراضاً كلوية مفاجئة، لكن انتبه لهذه العلامات:
• التعب غير المبرر.
• تورم في الكاحلين أو اليدين.
• تغيرات في التبول.
• الغثيان المتكرر.
• ألم في الظهر قرب منطقة الكلى.
إذا قررت تناول المكملات، اتبع هذه النصائح للسلامة:
• استشر طبيبك أو أخصائي تغذية قبل تناول أي مكمل جديد، خصوصاً إذا كنت تعاني من حالات صحية مزمنة.
• تجنب الجرعات العالية؛ الكثير ليس دائماً أفضل، التزم بالمستويات اليومية الموصى بها.
• تعرف على مكونات المكملات؛ الطبيعي ليس دائماً آمناً.
• اشرب كمية كافية من الماء لمساعدة الكلى على التخلص من الفضلات.
• قم بإجراء فحوصات صحية دورية، بما في ذلك اختبارات وظائف الكلى إذا كنت تتناول المكملات بانتظام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بـ10 أطعمة.. أعد تحفيز إنتاج الكولاجين في جسمك
بـ10 أطعمة.. أعد تحفيز إنتاج الكولاجين في جسمك

الرأي

timeمنذ 7 ساعات

  • الرأي

بـ10 أطعمة.. أعد تحفيز إنتاج الكولاجين في جسمك

الكولاجين هو أحد البروتينات الهيكلية الأساسية في أنسجة الجسم الضامة، ويؤدي دورا مهما في الحفاظ على صحة العظام والمفاصل، إضافة إلى تأخير علامات التقدم في العمر على البشرة. وعلى الرغم من أن العديد من الأطعمة الحيوانية تحتوي على الكولاجين بشكل مباشر، فإن بعض الأطعمة النباتية تساهم في توفير العناصر الضرورية التي تحفّز الجسم على إنتاجه. مرق العظام يُعد مرق العظام من أبرز المصادر الطبيعية للكولاجين، حيث يُحضَّر عبر غلي عظام الحيوانات مثل البقر أو الدجاج أو الديك الرومي لساعات طويلة. تختلف كمية الكولاجين في المرق تبعاً لنوع العظام وطريقة التحضير، وقد أظهرت إحدى الدراسات أن النسبة تتراوح بين 17.9 بالمئة إلى 20.4 بالمئة. المأكولات البحرية جلد وعظام وأسماك البحر تحتوي على كولاجين طبيعي. ويُعد تناول الأسماك بجلدها – مثل السلمون – أو الأسماك ذات العظام الطرية مثل السردين والأنشوجة، طريقة فعالة للحصول على الكولاجين. كذلك، تحتوي القشريات مثل الجمبري والمحار على الزنك، وهو عنصر ضروري لإنتاج الكولاجين. الدواجن يحتوي جلد الدجاج وأجزاءه التي تحتوي على العظام، مثل الأجنحة والأرجل، على كولاجين أكثر من صدور الدجاج التي تتكون أساسا من العضلات. كما يُعد مرق الدجاج من المصادر الجيدة للكولاجين والبروتينات. منتجات الألبان الألبان توفر جميع الأحماض الأمينية الأساسية، مما يجعلها مصدرا جيدا لدعم إنتاج الكولاجين في الجسم. البقوليات رغم خلوها من الكولاجين، إلا أن البقوليات مثل العدس والفاصولياء والبازلاء تحتوي على البروتين والمعادن الضرورية مثل الزنك والحديد، والتي تساعد في تصنيع الكولاجين. الصويا تُعد الصويا مصدرا ممتازا للبروتين الكامل، كما تحتوي على مركبات الإيسوفلافون التي قد تساهم في تعزيز إنتاج الكولاجين.الخضروات الورقية الخضروات الورقية مثل السبانخ والكرنب والخردل والجرجير والسلق، تحتوي على فيتامين C وأحماض أمينية مهمة لتكوين الكولاجين، وهي جزء أساسي من النظام الغذائي الصحي. الحمضيات الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والجريب فروت غنية بفيتامين C الضروري لإنتاج الكولاجين. نقص هذا الفيتامين قد يؤدي إلى مشاكل في شفاء الجروح أو أمراض مثل الأسقربوط. التوت الفراولة، والتوت الأسود، والتوت الأحمر من الفواكه الغنية بفيتامين C ومضادات الأكسدة، مما يعزز من قدرة الجسم على تجديد خلاياه وإصلاح الضرر الناتج عن التقدم في العمر أو التعرض لأشعة الشمس. الكيوي فاكهة الكيوي غنية بفيتامين C، حيث يحتوي الكيوي المتوسط على أكثر من 75 بالمئة من الحاجة اليومية لهذا الفيتامين. فوائد الكولاجين في النظام الغذائي رغم أن الكولاجين المستهلك من الطعام يتحلل جزئيا أثناء الهضم، فإن الجسم يمكنه استخدام أحماضه الأمينية لصنع كولاجين جديد. وتظهر بعض الدراسات أن الكولاجين قد يساعد في تحسين صحة العظام والمفاصل، وزيادة ترطيب البشرة ومرونتها. هل يجب تناول مكملات الكولاجين؟ بشكل عام، يُفضل الحصول على الكولاجين والعناصر الغذائية عبر الطعام. لكن في بعض الحالات، يمكن التفكير في المكملات بعد استشارة الطبيب. وتتوفر مكملات الكولاجين بأشكال متعددة، لكنها تختلف عن المصادر الطبيعية في التركيب والتركيز. يجدر بالذكر أن بعض الدراسات التي تدعم فعالية هذه المكملات تمولها شركات منتجة لها، ما قد يؤثر على مصداقية النتائج.

'أسلحة خفية' في طعامنا تحارب الخرف وأمراض القلب
'أسلحة خفية' في طعامنا تحارب الخرف وأمراض القلب

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 9 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

'أسلحة خفية' في طعامنا تحارب الخرف وأمراض القلب

#سواليف في اكتشاف علمي يسلط الضوء على أهمية #التغذية في #الوقاية من #الأمراض، تبرز #فيتامينات B كعامل حاسم في الحفاظ على الصحة العقلية والقلبية. وتشير الأبحاث الحديثة في جامعة تافتس إلى أن هذه المجموعة من الفيتامينات تلعب دورا محوريا في عمليات حيوية تتراوح بين الوظائف الإدراكية والوقاية من العيوب الخلقية وحتى مكافحة السرطان. ويكمن سر أهمية فيتامينات B في مشاركتها في عملية التمثيل الغذائي للكربون الواحد، وهي سلسلة معقدة من التفاعلات الكيميائية المسؤولة عن تخليق الحمض النووي واستقلاب الأحماض الأمينية. ويوضح الدكتور جويل ماسون، أستاذ الطب في جامعة تافتس، أن 'هذه الفيتامينات تعمل بتعاون وثيق كعوامل مساعدة في هذه العمليات الحيوية الأساسية، ما يجعل دراستها منفصلة عن بعضها مهمة صعبة'. وعلى صعيد الصحة العقلية، يظهر فيتامين B12 كبطل خفي في معركة الحفاظ على الوظائف الإدراكية. وتشير الإحصاءات إلى أن 40% من الأشخاص بين 75-80 عاما يعانون من ضعف في امتصاص هذا الفيتامين الحيوي. ويحذر الخبراء من أن الاعتماد التقليدي على قياس مستويات B12 في البلازما قد يكون خادعا، إذ يمكن أن تظهر النتائج ضمن المعدل الطبيعي بينما يكون المريض في الواقع يعاني من أعراض عصبية مرتبطة بالنقص. ولمواجهة هذه المشكلة التشخيصية، طور الباحثون طرقا أكثر دقة تعتمد على قياس ثلاثي يشمل مستويات حمض الميثيل مالونيك والهوموسيستين إضافة إلى تحليل الشكل النشط من فيتامين B12 المعروف باسم هولوتك. ويأتي هذا التطور التشخيصي في وقت يزداد فيه إدراك العلماء لأهمية العوامل الغذائية في مكافحة التدهور المعرفي. ويشرح البروفيسور إيروين روزنبرغ الرؤية الجديدة بقوله: 'لطالما ركزنا على بروتينات الأميلويد والتاو في أبحاث الخرف، لكن الأدلة تظهر الآن أن أمراض الأوعية الدموية الدماغية المرتبطة بنقص فيتامينات B قد تكون أكثر انتشارا في حالات التدهور المعرفي'. وتؤكد الدراسات أن المكملات الغذائية من فيتامينات B يمكنها إبطاء ضمور الدماغ وتحسين الأداء المعرفي، بتكلفة زهيدة مقارنة بالأدوية باهظة الثمن. ويقود الدكتور بول جاكس دراسة طموحة تتابع 2500 مشارك من دراسة 'فرامنغهام للقلب' على مدى عقدين، بهدف فك العلاقة المعقدة بين فيتامين B12 والتدهور المعرفي. وفي مسار بحثي مواز، يدرس الفريق التأثير المحتمل لارتفاع مستويات حمض الفوليك على صحة الدماغ، في محاولة لفهم التفاعلات المعقدة بين مكونات مجموعة فيتامينات B. لا تقتصر فوائد فيتامينات B على الصحة العقلية فحسب، بل تمتد إلى حماية القلب والأوعية الدموية. وتكشف الأبحاث أن الريبوفلافين (B2) يمكنه خفض ضغط الدم لدى حاملي جين MTHFR 677 TT، بينما يظهر النياسين (B3) قدرة على خفض الكوليسترول الضار رغم آثاره الجانبية المزعجة. كما تساهم فيتامينات B6 وB12 والفولات في تقليل خطر السكتات الدماغية. ويبرز فيتامين B6 كمرشح واعد في مكافحة الالتهابات المزمنة المرتبطة بأمراض العصر مثل القلب والسكري والتهاب المفاصل والخرف. لكن الباحثين يحذرون من أن الجرعات العالية يمكن أن تكون سامة، مؤكدين على ضرورة تناولها تحت إشراف طبي دقيق. وفي ضوء هذه الاكتشافات، يوجه الباحثون دعوة عاجلة لمجتمع الطب لإدراج فحوصات فيتامين B12 والهوموسيستين في البروتوكولات التشخيصية للتدهور المعرفي، وزيادة الوعي بالعلاقة الحيوية بين التغذية وصحة الدماغ. كما يشددون على أهمية النظر في المكملات الغذائية كخيار علاجي فعال من حيث التكلفة في معركة الحفاظ على الصحة العقلية والقلبية مع التقدم في العمر.

(أسلحة خفية) في طعامنا تحارب الخرف وأمراض القلب
(أسلحة خفية) في طعامنا تحارب الخرف وأمراض القلب

خبرني

timeمنذ 11 ساعات

  • خبرني

(أسلحة خفية) في طعامنا تحارب الخرف وأمراض القلب

خبرني - في اكتشاف علمي يسلط الضوء على أهمية التغذية في الوقاية من الأمراض، تبرز فيتامينات B كعامل حاسم في الحفاظ على الصحة العقلية والقلبية. وتشير الأبحاث الحديثة في جامعة تافتس إلى أن هذه المجموعة من الفيتامينات تلعب دورا محوريا في عمليات حيوية تتراوح بين الوظائف الإدراكية والوقاية من العيوب الخلقية وحتى مكافحة السرطان. ويكمن سر أهمية فيتامينات B في مشاركتها في عملية التمثيل الغذائي للكربون الواحد، وهي سلسلة معقدة من التفاعلات الكيميائية المسؤولة عن تخليق الحمض النووي واستقلاب الأحماض الأمينية. ويوضح الدكتور جويل ماسون، أستاذ الطب في جامعة تافتس، أن "هذه الفيتامينات تعمل بتعاون وثيق كعوامل مساعدة في هذه العمليات الحيوية الأساسية، ما يجعل دراستها منفصلة عن بعضها مهمة صعبة". وعلى صعيد الصحة العقلية، يظهر فيتامين B12 كبطل خفي في معركة الحفاظ على الوظائف الإدراكية. وتشير الإحصاءات إلى أن 40% من الأشخاص بين 75-80 عاما يعانون من ضعف في امتصاص هذا الفيتامين الحيوي. ويحذر الخبراء من أن الاعتماد التقليدي على قياس مستويات B12 في البلازما قد يكون خادعا، إذ يمكن أن تظهر النتائج ضمن المعدل الطبيعي بينما يكون المريض في الواقع يعاني من أعراض عصبية مرتبطة بالنقص. ولمواجهة هذه المشكلة التشخيصية، طور الباحثون طرقا أكثر دقة تعتمد على قياس ثلاثي يشمل مستويات حمض الميثيل مالونيك والهوموسيستين إضافة إلى تحليل الشكل النشط من فيتامين B12 المعروف باسم هولوتك. ويأتي هذا التطور التشخيصي في وقت يزداد فيه إدراك العلماء لأهمية العوامل الغذائية في مكافحة التدهور المعرفي. ويشرح البروفيسور إيروين روزنبرغ الرؤية الجديدة بقوله: "لطالما ركزنا على بروتينات الأميلويد والتاو في أبحاث الخرف، لكن الأدلة تظهر الآن أن أمراض الأوعية الدموية الدماغية المرتبطة بنقص فيتامينات B قد تكون أكثر انتشارا في حالات التدهور المعرفي". وتؤكد الدراسات أن المكملات الغذائية من فيتامينات B يمكنها إبطاء ضمور الدماغ وتحسين الأداء المعرفي، بتكلفة زهيدة مقارنة بالأدوية باهظة الثمن. ويقود الدكتور بول جاكس دراسة طموحة تتابع 2500 مشارك من دراسة "فرامنغهام للقلب" على مدى عقدين، بهدف فك العلاقة المعقدة بين فيتامين B12 والتدهور المعرفي. وفي مسار بحثي مواز، يدرس الفريق التأثير المحتمل لارتفاع مستويات حمض الفوليك على صحة الدماغ، في محاولة لفهم التفاعلات المعقدة بين مكونات مجموعة فيتامينات B. لا تقتصر فوائد فيتامينات B على الصحة العقلية فحسب، بل تمتد إلى حماية القلب والأوعية الدموية. وتكشف الأبحاث أن الريبوفلافين (B2) يمكنه خفض ضغط الدم لدى حاملي جين MTHFR 677 TT، بينما يظهر النياسين (B3) قدرة على خفض الكوليسترول الضار رغم آثاره الجانبية المزعجة. كما تساهم فيتامينات B6 وB12 والفولات في تقليل خطر السكتات الدماغية. ويبرز فيتامين B6 كمرشح واعد في مكافحة الالتهابات المزمنة المرتبطة بأمراض العصر مثل القلب والسكري والتهاب المفاصل والخرف. لكن الباحثين يحذرون من أن الجرعات العالية يمكن أن تكون سامة، مؤكدين على ضرورة تناولها تحت إشراف طبي دقيق. وفي ضوء هذه الاكتشافات، يوجه الباحثون دعوة عاجلة لمجتمع الطب لإدراج فحوصات فيتامين B12 والهوموسيستين في البروتوكولات التشخيصية للتدهور المعرفي، وزيادة الوعي بالعلاقة الحيوية بين التغذية وصحة الدماغ. كما يشددون على أهمية النظر في المكملات الغذائية كخيار علاجي فعال من حيث التكلفة في معركة الحفاظ على الصحة العقلية والقلبية مع التقدم في العمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store