
خلال إجتماعٍ... هل طرد ترامب فعلاً مارك زوكربيرغ من مكتبه؟
من جانبها، أوضحت "نيويورك بوست" أن الاجتماع كان عن الجيل التالي من الطائرات المقاتلة الأميركية التي تحمل اسم "إف-47″، مضيفا أن الحضور شمل نخبة من طياري سلاح الجوّ الأميركي والقادة العسكريين، وهم المسؤولون عن طرد زوكربيرغ من المكتب البيضاوي بعد دخوله المفاجئ وانتظاره لبعض الوقت.
وأثار دخول زوكربيرغ المفاجئ للمكتب ذهول الحاضرين الذين أعربوا عن قلقهم إزاء انعدام الخصوصية في المكتب البيضاوي فضلا عن وصف أحد المسؤولين لهذا الاجتماع بأنه "اجتماع غريب" كما جاء في تقرير "إن بي سي".
ومن جانبه، نفى البيت الأبيض أن زوكربيرغ طُرد من الاجتماع، إذ أوضح أحد المسؤولين في البيت الأبيض أنه مر لإلقاء التحية على الرئيس الأميركي بعدما طلب ترامب منه ذلك، ثم خرج لينتظر اجتماعه الذي كان يفترض أن يبدأ بعد اجتماع الطيارين، وذلك وفق تقرير "نيويورك بوست". (الجزيرة)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 28 دقائق
- الديار
إضاءات على المبعوث توم باراك والسياسات الأميركيّة العميقة... والاحتمالات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عكس ما كانت عليه المبعوثة الأميركية السابقة مورغان أورتاغوس إلى لبنان، يحاول المبعوث الأميركي إلى لبنان توم باراك أن يكون في ايجاد المخارج للأفكار التي تضمنتها ، التي كان ناقشها مع الرؤساء الثلاثة، من دون أن يطرح فترة زمنية لتنفيذها. توم باراك يسير على خطى رئيسه ترامب، معتمدا سياسة < العصا والجزرة «. فسيد البيت الأبيض نجح في رئيس الحكومة «الاسرائيلية» نتنياهو، لمصلحة الرؤية الأميركية القائمة على رسم خريطة الشرق الأوسط، وفقا للمصالح الأميركية وليس <الرؤية الاسرائيلية». وهو أي ترامب يحتاج إلى تكريس سريع للاستقرار في المنطقة. ومفاتيح هذا الاستقرار تحتاج إلى مع حماس في غزة، وغير كافية ومطمئنة في سورية مع الرئيس الشرع بحكم غموض موقف الشارع السوري. أما في لبنان فحزب الله يحتاج إلى غير متوافرة بشكل مطمئن في <ورقة باراك» ... وأبعد من ذلك الاستقرار في المنطقة يفترض بالضرورة تفاهمات أميركية – ايرانية، تملي حوارا يصر الرئيس ترامب أن يكون بينه وبين الرئيس الايراني مسعود بزشكيان وبين وزيري خارجية البلدين. والواضح أن ايران تملك الوقت وتستثمره، وليس من المفاجئ أن يكون هناك تنسيق حقيقي في الخيارات المقبة بين طهران وحزب الله. أما تلويح المبعوث الأميركي باراك باستخدام الجيش اللبناني لمصادرة سلاح حزب الله، فإنه لا يتمشى مع الحذر الذي يلتزم به كل من رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون وقائد الجيش العماد رودولف هيكل، وخصوصا أن الرئيس اللبناني راهن على ، والتي بقيت حبرا على ورق. والواقع أن سياسة التي يعتمدها المبعوث الأميركي مصحوبة بابتسامة عريضة منه، تكشف أن هناك في هذه السياسة مكشوفة لحزب الله. والعصا هي <اسرائيلية، < ولا تنتج ما تبتغيه السياسة الأميركية الحقيقية. فالعبث «الاسرائيلي» في الوضع اللبناني لن يبقي المقاومة هادئة إلى وقت طويل، وهي تأخذ ذلك في أجوبتها على ورقة توم باراك. فمثل هذا العبث قد يمتد سريعا إلى الجوار السوري، خصوصا مع الاغتيالات المستمرة لشخصيات علوية ومسيحية، ومع سياسات الخوة المفروضة على القرى، ومع رسائل اليمين الديني السوري المتطرف بتهجير المسيحيين وهدم الكنائس، وأخيرا مع هدم منحوتات تاريخية وحضارية، تحت عنوان اعتبارها على . والمستغرب أن المبعوث الأميركي باراك الذي يمتدح الرئيس السوري على سياساته باتجاه تكريس وحدة سورية، واحترام الأقليات كما يستنتج، لا يرى ما يحصل من حقائق تناقض هذه السياسات، التي بدأت تعطي مردودا باستثارة مخاوف اللبنانيين جميعا، بمعرفة الأخطار التي تحملها هذه السياسات على لبنان وعلى المسيحيين تحديدا، ومعهم الشيعة والأقليات، وكذلك الانفتاح السني. صحيح أن الفاعل الرئيسي في المنطقة هو الولايات المتحدة الأميركية، لكن هذا الفاعل يحتاج إلى تفهم الأدوار الممكنة لكل من حلفائه وخصومه على السواء. فسياسات التهويل لا تخدمه، ودعوته مجددا لاستعمال <العصا الاسرائيلية < هي في غير مكانها. ولبنانيا المصلحة الأميركية الفعلية تبدأ بانسحاب من النقاط الخمس المحتلة، وأن تساند واشنطن الحوار بين الرئيس العماد جوزاف عون وحزب الله ،لا أن تطرح أسئلة تشكيكية. أيا يكن الأمر، الرئيس الأميركي دونالد ترامب يتوقع نجاح مساعيه في غزة، وكذلك فتح الحوار مع ايران. وكل ذلك يوحي بضرورات التنازلات المتبادلة لا الفرض القسري. وخيارات أميركا العميقة هي في هذا الاتجاه.


بيروت نيوز
منذ 37 دقائق
- بيروت نيوز
استطلاع أميركي يكشف تأثير رسوم ترامب الجمركية على الديون
بينما يواصل الرئيس دونالد ترامب التفاوض على معدل الرسوم الجمركية التي ستدفعها الدول في نهاية المطاف للتعامل التجاري مع الولايات المتحدة، يشعر الأميركيون بالفعل بوطأة ارتفاع الأسعار، ويشعر الكثيرون بالقلق بشأن قدرتهم على سداد ديونهم. أفاد حوالي 78% من المشاركين في الاستطلاع أن رسوم ترامب الجمركية، أو الضرائب على السلع المستوردة، ستصعّب إدارة الديون أو سدادها، وفقاً لتقرير حديث صادر عن موقع Zety، وهو موقع متخصص في نماذج السير الذاتية. وقد شمل الاستطلاع 1005 موظفين أميركيين، بحسب ما نقلت شبكة CNBC. تضمنت سياسة ترامب التجارية التهديد بفرض رسوم جمركية مرتفعة بشكل حاد، ثم تغيير موقفه بعد ذلك بوقت قصير، كتكتيك تفاوضي مع دول أخرى. قال كبير المحللين الاقتصاديين في بنكريت Bankrate، مارك هامريك: 'من الواضح أن الرسوم الجمركية إحدى أدواته المفضلة'. تُفاقم المخاوف بشأن السياسة الاقتصادية الضغوط المالية الشخصية، حيث تدفع الرسوم الجمركية وأسعار الفائدة الأميركية العمال إلى اتخاذ إجراءات مالية عاجلة أو الاستعداد لتداعياتها. ووفق الاستطلاع تبين المواطنين الأميركيين غيروا من سلوكياتهم على الشكل التالي: -يخشى 78% من المشاركين أن تُصعّب الرسوم الجمركية الأميركية سداد الديون أو تجنبها. -خفّض 38% من إنفاقهم غير الضروري. -زاد 25% الحد الأدنى لمدفوعاتهم. -يلجأ آخرون إلى تحويل الأرصدة (13%)، أو تأجيل السداد (14%)، أو توحيد الديون (8%)، أو إعادة التمويل (5%)، أو طلب المشورة المالية (5%)، أو التفاوض مع المُقرضين (4%). -لم يتخذ 34% أي إجراء محدد، ربما بسبب محدودية الخيارات المالية المتاحة. ما الذي تعنيه الرسوم الجمركية على ديون المستهلكين؟ ستؤدي سياسة الرسوم الجمركية التي تنتهجها الإدارة الأميركية إلى ارتفاع أسعار العديد من السلع اليومية. ووفقًا لتقرير صدر في منتصف يونيو عن مختبر الميزانية بجامعة ييل، قد تبلغ تكلفة الرسوم الجمركية في المتوسط 2000 دولار للأسرة الواحدة في عام 2025. ويستند هذا التحليل إلى الرسوم الجمركية المطبقة حتى 16 حزيران. كما أثرت الرسوم الجمركية على أسعار الفائدة التي يدفعها المستهلكون على ديونهم. وفاقمت الضرائب من حالة عدم اليقين في الاقتصاد، مما جعل مجلس الاحتياطي الفيدرالي متردداً في خفض سعر الفائدة المرجعي. في هذا الإطار، صرح رئيس الفدرالي الأميركي جيروم باول خلال جلسة نقاش يوم الثلاثاء الماضي بأن البنك المركزي كان سيخفض أسعار الفائدة هذا العام لولا خطة الرئيس للرسوم الجمركية. أبقى بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة عند 4.25%-4.5% منذ أيلول. في حين أن سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية هذا يحدد الرسوم التي تفرضها البنوك على القروض لليلة واحدة، فإنه يؤثر أيضاً بشكل مباشر على أسعار الاقتراض والادخار للأميركيين. في الواقع، أدى تقاعس البنك عن اتخاذ أي إجراء بشأن أسعار الفائدة إلى إبقاء أسعار بطاقات الائتمان قريبة من مستوياتها القياسية. من المهم بناء 'أساس مالي' قوي في ظل استمرار حالة عدم اليقين في الاقتصاد، وفقاً لمات شولتز، كبير محللي الائتمان في LendingTree.


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
قمة بريكس تدعو إلى وقف إطلاق نار غير مشروط في غزة
دعا قادة دول مجموعة 'بريكس'، الأحد، خلال قمة يعقدونها في ريو دي جانيرو في البرازيل، المفاوضين إلى التوصل إلى وقف إطلاق نار غير مشروط في قطاع غزة لإنهاء الحرب المتواصلة منذ 22 شهراً فيه. وقالت المجموعة في إعلان مشترك: 'نحث كل الأطراف على الانخراط بحسن نية في مفاوضات إضافية لتحقيق وقف إطلاق نار فوري ودائم وغير مشروط' في قطاع غزة. ودعت أيضاً إلى 'الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة وجميع الأجزاء الأخرى من الأراضي الفلسطينية المحتلة'. وجاء بيان المجموعة في وقت استؤنفت محادثات وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل في الدوحة، وفي ظل تصاعد الضغوط لإنهاء الحرب المستمرة منذ تشرين الأول 2023. ومن المقرّر أن يزور رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو البيت الأبيض، الاثنين، لإجراء محادثات مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي يدفع باتجاه إنهاء الحرب والذي أعرب عن أمله في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار خلال الأسبوع المقبل. في سياق متصل، أعرب قادة دول مجموعة 'بريكس' عن قناعتهم بضرورة توحيد قطاع غزة والأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية في دولة مشتركة ذات حكم مركزي. وجاء في بيان قادة دول 'بريكس': 'ننوه بأن قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة. وفي هذا الصدد، نؤكد أهمية توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة تحت سلطة السلطة الفلسطينية، ونؤكد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، بما في ذلك حقه في إقامة دولة فلسطين المستقلة'. كما أكد قادة دول التحالف أن 'الحل العادل والدائم للصراع الإسرائيلي الفلسطيني لا يمكن تحقيقه إلا بالوسائل السلمية، ويعتمد على تنفيذ الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، بما في ذلك حق تقرير المصير والعودة'. وأشار المشاركون في اجتماع ريو دي جانيرو إلى دعمهم 'لإقامة دولة فلسطين ذات سيادة ومستقلة ضمن حدود عام 1967 المعترف بها دولياً، لتحقيق رؤية دولتين تعيشان جنباً إلى جنب في سلام وأمن'. إدانة 'الضربات العسكرية' على إيران في سياق آخر، نددت دول مجموعة 'بريكس' بـ'الضربات العسكرية' على إيران، معتبرةً أنها 'انتهاك للقانون الدولي'. وقال قادة هذه الدول: 'نندد بالضربات العسكرية ضد جمهورية إيران الإسلامية التي بدأت في 13 يونيو (حزيران) 2025 والتي تشكل انتهاكاً للقانون الدولي'، من دون أن يذكر البيان صراحة إسرائيل أو الولايات المتحدة اللتين شنتا ضربات على مواقع عسكرية ونووية ومنشآت إيرانية أخرى. وأضافوا: 'نعرب أيضاً عن قلقنا البالغ إزاء الهجمات المتعمّدة على البنية التحتية المدنية والمواقع النووية السلمية'. وأكد قادة الدول الـ11 الأعضاء في 'بريكس' أن الضربات 'تشكّل انتهاكاً للقانون الدولي'. وتضم مجموعة بريكس إيران، وروسيا والصين اللتين تربطهما علاقة جيدة بطهران. وكان قادة دول بريكس قد اختلفوا بشأن النبرة التي يجب اعتمادها في التنديد بالضربات الإسرائيلية على إيران والحرب في قطاع غزة، ولكنهم استخدموا نبرة قوية في النهاية بناء على طلب طهران.