صحة وطب : الترمس أبرز تسالى عيد الفطر المبارك.. اعرف فوائده لصحتك

الثلاثاء 1 أبريل 2025 04:45 مساءً
نافذة على العالم - الترمس من الأطعمة التقليدية التى يحتفل بها المصريون فى عيد الفطر، وإلى جانب طعمه اللذيذ، له العديد من الفوائد الصحية، نتعرف عليها فى السطور التالية بحسب موقع healthy.
فوائد الترمس الصحية مصدر غنى بالبروتين
يحتوى الترمس على نسبة عالية من البروتين النباتى، مما يجعله وجبة خفيفة مشبعة ومفيدة، خاصة بعد فترة الصيام.
غنى بالألياف
يساعد الترمس على تحسين الهضم وتنظيم حركة الأمعاء، مما يقلل من مشاكل الجهاز الهضمى التى قد تحدث بعد تناول وجبات العيد الدسمة.
يحتوى على مضادات الأكسدة
يحتوى الترمس على مضادات الأكسدة التى تحمى الجسم من الجذور الحرة، وتقوى جهاز المناعة.
مصدر للمعادن والفيتامينات
يحتوى الترمس على العديد من المعادن والفيتامينات الهامة، مثل الحديد والبوتاسيوم والزنك، والتي تساهم في الحفاظ على صحة الجسم.
يساعد على خفض الكوليسترول
أظهرت بعض الدراسات أن الترمس قد يساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم.
يساعد فى تنظيم مستويات السكر فى الدم
الترمس يحتوى على نسبة منخفضة من الكربوهيدرات، مما يجعله خيارًا جيدًا للأشخاص الذين يعانون من مرض السكرى.
نصائح لتناول الترمس فى العيد
يمكنك إضافة الترمس إلى طبق السلطة أو تقديمه كوجبة خفيفة بين الوجبات.
تجنب إضافة الكثير من الملح إلى الترمس، حيث إن الإفراط فى تناول الملح مضر بالصحة.
بشكل عام، يعتبر الترمس إضافة صحية ومفيدة إلى مائدة عيد الفطر، ويمكن تناوله باعتدال للاستفادة من فوائده الغذائية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

فيتو

منذ 39 دقائق

• فيتو

فوائد التين الشوكي، لجمالك وشبابك الدائم وصحة قلبك

فوائد التين الشوكي، يُعدّ التين الشوكي من الفواكه الصيفية اللذيذة التي تتميز بطعمها الفريد وقيمتها الغذائية العالية. تنمو هذه الفاكهة على نبات الصبّار في المناطق الصحراوية وشبه الجافة. وبجانب مذاقه المنعش، يُعتبر التين الشوكي كنزًا من الفوائد الصحية، فهو غني بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة التي تساهم في الوقاية من الأمراض وتحسين جودة الحياة. أكدت الدكتورة مروة كمال أخصائية التغذية العلاجية، أن التين الشوكي ليس مجرد فاكهة لذيذة ومنعشة، بل هو صيدلية طبيعية متكاملة تعزز الصحة العامة وتحسن من جودة البشرة والشعر وتدعم الوقاية من الأمراض. وفي السطور التالية، تستعرض الدكتورة مروة، أهم فوائد التين الشوكي. التين الشوكي لصحتك أولًا: القيمة الغذائية للتين الشوكي يحتوي التين الشوكي على نسبة عالية من الماء، مما يجعله مرطبًا طبيعيًا للجسم، كما يحتوي على الألياف الغذائية التي تعزز الشعور بالشبع وتحسن من أداء الجهاز الهضمي. كما أنه غني بالفيتامينات مثل فيتامين C، وفيتامين B المركب، بالإضافة إلى معادن مهمة مثل الكالسيوم، المغنيسيوم، البوتاسيوم، الحديد، والفوسفور. ثانيًا: فوائد التين الشوكي الصحية 1. دعم صحة الجهاز الهضمي يساعد التين الشوكي في تحسين عملية الهضم بفضل احتوائه على الألياف القابلة للذوبان، والتي تساهم في تنظيم حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك والانتفاخ. كما أن له تأثير مهدئ على بطانة المعدة، مما يجعله مفيدًا للأشخاص الذين يعانون من التهابات المعدة أو القولون العصبي. 2. تعزيز المناعة يحتوي التين الشوكي على نسبة مرتفعة من فيتامين C الذي يعزز الجهاز المناعي ويزيد من قدرة الجسم على محاربة الفيروسات والعدوى. كما أن مضادات الأكسدة فيه تحارب الجذور الحرة، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة. 3. خفض مستويات السكر في الدم تشير دراسات إلى أن التين الشوكي قد يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم، خاصة لدى مرضى السكري من النوع الثاني. إذ تعمل الألياف فيه على إبطاء امتصاص السكر في الأمعاء، مما يقلل من الارتفاع المفاجئ في مستوى الجلوكوز بعد الوجبات. 4. خفض الكوليسترول الضار يساهم التين الشوكي في خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الجسم، بفضل محتواه من الألياف النباتية التي ترتبط بالكوليسترول في الجهاز الهضمي وتمنع امتصاصه. كما أنه يرفع من نسبة الكوليسترول الجيد (HDL). 5. تعزيز صحة القلب يحتوي التين الشوكي على البوتاسيوم، وهو معدن أساسي يساعد في تنظيم ضغط الدم والحفاظ على توازن السوائل في الجسم. كما أن مضادات الأكسدة والدهون الصحية فيه تساهم في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية. 6. محاربة الالتهابات يمتلك التين الشوكي خصائص مضادة للالتهاب، مما يجعله مفيدًا في تخفيف الألم والاحمرار الناتج عن الالتهابات، سواءً كانت مزمنة أو حادة. كما أظهرت بعض الدراسات أنه يخفف من أعراض التهابات المفاصل والنقرس. ثالثًا: فوائد التين الشوكي للبشرة والشعر 1. ترطيب البشرة وتغذيتها يحتوي التين الشوكي على فيتامين E، وهو من أهم مضادات الأكسدة التي تساهم في الحفاظ على نضارة البشرة ومحاربة التجاعيد. كما أن زيوت التين الشوكي تدخل في تركيبة العديد من الكريمات والماسكات الطبيعية لترطيب البشرة وتغذيتها. 2. محاربة الشيخوخة المبكرة تعمل مضادات الأكسدة في التين الشوكي على مقاومة علامات التقدم في العمر، مثل الخطوط الدقيقة والبقع الداكنة، من خلال تحفيز تجدد خلايا البشرة وحمايتها من التلف الناتج عن التعرض لأشعة الشمس والملوثات. 3. علاج حب الشباب يُعتبر التين الشوكي مهدئًا للجلد، وله تأثير مضاد للبكتيريا، مما يساعد على تقليل التهابات حب الشباب وتنظيف المسام، خاصة عند استخدام زيته موضعيًا. 4. تحفيز نمو الشعر يحتوي التين الشوكي على معادن أساسية مثل الحديد والزنك، والتي تلعب دورًا في تقوية بصيلات الشعر وتحفيز نموه، كما أنه يرطب فروة الرأس ويقلل من القشرة والحكة. رابعًا: التين الشوكي وفقدان الوزن بفضل محتواه العالي من الألياف والماء وسعراته الحرارية المنخفضة، يُعد التين الشوكي خيارًا ممتازًا لمن يتبعون حمية غذائية. حيث يعزز الشعور بالشبع لفترة طويلة، مما يقلل من تناول الطعام غير الضروري ويساعد في التحكم في الشهية. خامسًا: فوائد أخرى للتين الشوكي يحسن من أداء الكبد: يساعد في التخلص من السموم المتراكمة في الجسم ويدعم وظائف الكبد. يحسن من أداء الجهاز العصبي: نظرًا لاحتوائه على مجموعة من فيتامينات B، والتي تساهم في تقوية الأعصاب وتحسين الحالة المزاجية. يساعد في الوقاية من الأنيميا: لاحتوائه على الحديد وفيتامين C، مما يساعد في امتصاص الحديد بشكل أفضل. التين الشوكي سادسًا: تحذيرات بسيطة عند تناول التين الشوكي على الرغم من فوائده العديدة، فإن الإفراط في تناول التين الشوكي قد يؤدي إلى الإصابة بالإمساك أو انسداد الأمعاء، خاصة إذا لم يتم شرب كمية كافية من الماء. كما يجب الانتباه إلى وجود الشوك الدقيق على القشرة الخارجية، والذي قد يسبب تهيجًا في الجلد أو الفم إذا لم يتم تنظيفه جيدًا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

نافذة على العالم

منذ 4 ساعات

• نافذة على العالم

أخبار العالم : عادات يومية تدمر الكبد ببطء

الاثنين 23 يونيو 2025 04:10 صباحاً نافذة على العالم - كشف خبراء صحيون أن الكبد، ذلك العضو الحيوي الذي يعمل بجهد في صمت، يتعرض لخطر التلف بسبب عادات يومية لا ينتبه إليها معظم الناس. ويعد الكبد أحد أكثر أعضاء الجسم اجتهادا، حيث يؤدي مهاما حيوية مثل تنقية السموم، والمساعدة في الهضم، وتخزين العناصر الغذائية، وتنظيم التمثيل الغذائي. ولكن، رغم هذه القدرات الخارقة، فإن كبدنا ليس حصينا ضد الأذى. وتكمن الخطورة في أن الكبد قد يتعرض للتلف تدريجيا دون أن ينبئنا بذلك ما يجعله يوصف بـ"القاتل الصامت". ففي المراحل المبكرة من تلف الكبد، قد لا تظهر أي أعراض واضحة سوى شعور عام بالإرهاق أو اضطراب في الهضم، وهي أعراض يسهل إغفالها أو نسبها لأسباب أخرى. ولكن، مع استمرار الضرر، تبدأ العلامات الأكثر إثارة للقلق بالظهور، مثل اصفرار الجلد والعينين (اليرقان)، وتورم الساقين، وحتى اضطرابات في الوعي في الحالات المتقدمة. ويعد الإفراط في شرب الكحول من أهم أسباب تلف الكبد، حيث يؤدي إلى تراكم الدهون ثم الالتهاب والتليف. ويمر مرض الكبد الكحولي بمراحل هي: - الكبد الدهني: تراكم الدهون في الكبد (قابل للعلاج بالتوقف عن الشرب). - التهاب الكبد الكحولي (ظهور التهابات وندوب). - تليف الكبد (تصلب أنسجة الكبد وفقدانها لوظيفتها، والذي يصعب علاجه، لكن التوقف عن الكحول يوقف التدهور). وحتى الشرب المعتدل على مدى سنوات قد يكون ضارا، خاصة مع وجود عوامل خطر أخرى، مثل السمنة. ومع ذلك، لا يعد استهلاك الكحول العامل الوحيد في إتلاف الكبد، فهناك العديد من العادات اليومية التي قد تبدو غير ضارة، لكنها على المدى الطويل تشكل عبئا ثقيلا على هذا العضو الحيوي. إليكم عادات شائعة أخرى تلحق الضرر بالكبد دون أن ندرك: النظام الغذائي غير الصحي حتى دون كحول، قد تتراكم الدهون في الكبد بسبب الأطعمة غير الصحية، مما يؤدي إلى مرض الكبد الدهني المرتبط باختلال التمثيل الغذائي (MASLD). وتزيد السمنة، خاصة حول البطن، من خطر الإصابة، إلى جانب عوامل مثل السكري وارتفاع الكوليسترول. وتتسبب الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة (اللحوم الحمراء، الأطعمة المقلية) والسكريات (المشروبات المحلاة ترفع خطر الإصابة بنسبة 40%) والأطعمة فائقة التصنيع (الوجبات السريعة) في إرهاق الكبد. في المقابل، تظهر الدراسات أن الحمية الغنية بالخضروات والفواكه والحبوب الكاملة والبقوليات والأسماك تقلل دهون الكبد. الإفراط في تناول مسكنات الألم قد يكون الباراسيتامول قاتلا للكبد عند تجاوز الجرعة الموصى بها، حتى لو بزيادة طفيفة. وينتج الكبد عند تفكيكه مادة سامة يطلق عليها اسم NAPQI، والتي عادة ما يعادل الجسم تأثيرها. لكن الجرعات الزائدة تستنفد هذه الآلية الدفاعية، ما يؤدي إلى تلف حاد قد يكون قاتلا. قلة الحركة يرتبط الخمول البدني بالسمنة ومقاومة الإنسولين، ما يزيد دهون الكبد. لكن الرياضة، حتى لو كانت بسيطة مثل المشي اليومي، يمكن أن تحسن بشكل ملحوظ من صحة الكبد. على سبيل المثال، فإن تمارين المقاومة تخفض دهون الكبد بنسبة 13% في 8 أسابيع. والمشي السريع لمدة 30 دقيقة 5 مرات أسبوعيا يحسن حساسية الإنسولين. التدخين يضر التدخين بالكبد بطرق مختلفة، فبالإضافة إلى السموم الكثيرة التي تدخل الجسم عبر السجائر وتجهد الكبد في عملية تنقيتها، فإن التدخين يزيد أيضا من خطر الإصابة بسرطان الكبد. وتتطلب الحماية الفعالة للكبد وعيا بهذه المخاطر واتخاذ خيارات يومية حكيمة. فالتغذية المتوازنة الغنية بالخضروات والفواكه والحبوب الكاملة، وشرب كميات كافية من الماء، وممارسة النشاط البدني المنتظم، كلها عادات بسيطة لكنها فعالة في الحفاظ على صحة هذا العضو الحيوي. كما أن الفحوصات الدورية، خاصة للأشخاص المعرضين للخطر، يمكن أن تساعد في الكشف المبكر عن أي مشكلات وعلاجها قبل أن تتطور إلى مراحل خطيرة.

مصراوي

منذ 5 ساعات

• مصراوي

دراسة تكشف سبب فشل بعض الحميات الغذائية

في كشف علمي قد يغيّر طريقة فهمنا لمعادلة فقدان الوزن، أشارت دراسة حديثة أجرتها جامعة "هارفارد تي. إتش. تشان للصحة العامة" إلى أن العوامل الجينية قد تكون السبب الرئيسي وراء عدم خسارة الوزن لدى البعض، حتى عند اتباع أنظمة غذائية صحية. الدراسة التي نُشرت في المجلة الأوروبية لأمراض القلب الوقائية، حللت بيانات 761 شخصاً يعانون من السمنة البطنية، خضعوا لتجارب غذائية استمرت من 18 إلى 24 شهراً، شملت أنظمة متنوعة كحمية البحر المتوسط، والأنظمة منخفضة الدهون أو الكربوهيدرات، إضافة إلى نظام "البحر المتوسط الأخضر". ورغم التزام المشاركين بالأنظمة، لم يفقد 28% منهم أي وزن، بينما خسر 36% وزناً بشكل كبير، وحقق 36% آخرون نتائج متوسطة. اللافت أن من لم يفقدوا الوزن — وغالبيتهم من النساء وكبار السن — أظهروا تحسناً واضحاً في مؤشرات الصحة الأيضية، مثل انخفاض مستوى الكوليسترول، وتراجع هرمون الجوع "اللبتين"، وانخفاض الدهون الحشوية المرتبطة بأمراض القلب والسكري. تقول الدكتورة أنات ياسكولكا مير، الباحثة الرئيسية من جامعة هارفارد: "لطالما اعتُبر فقدان الوزن معياراً للصحة، لكن نتائجنا تثبت أن التحسن الأيضي وتقليل خطر الأمراض يمكن أن يتحقق حتى من دون تغيّر في الوزن". ويؤكد الدكتور فيليب رابيتو، أخصائي الغدد الصماء وخبير السمنة في نيويورك، أن النتائج تعكس ما يراه في عيادته "بعض الأشخاص يحققون نتائج أفضل من غيرهم رغم الجهد المماثل، بسبب اختلافات جينية تؤثر في الشهية، والتمثيل الغذائي، وتخزين الدهون". ويشير إلى أن العلاجات الدوائية مثل GLP-1 يمكن أن تساعد من لا يستجيبون للحميات وحدها، خاصة عند وجود عوامل جينية معروفة مثل ما يُعرف بـ"الدماغ الجائع". من جهته، قال الدكتور مانويل جالفاو نيتو، مدير أبحاث السمنة في معهد أورلاندو: "الجينات تتحكم في جوانب كثيرة من استجابة الجسم للطعام والرياضة، ومع التقدم العلمي أصبح بالإمكان تخصيص العلاجات بناءً على التركيبة الوراثية". ويؤكد أن استخدام تقنيات الطب الشخصي يمكن أن يزيد فاعلية العلاج بنسبة تصل إلى 20% في بعض الحالات، ويختصر الطريق نحو نتائج صحية واقعية. تؤكد الدراسة أن السمنة ليست مجرد مسألة وزن، بل حالة طبية معقدة تتطلب فهماً أعمق لعواملها الوراثية والبيئية. وقد تفتح هذه النتائج الباب أمام تغيير النظرة المجتمعية السائدة، وتوسيع معايير "النجاح الصحي" لتشمل التحسّن الأيضي، وليس فقط خسارة الكيلوجرامات.