logo
بنتائج مذهلة.. طريقة سهلة لتخفيف الشخير المزعج

بنتائج مذهلة.. طريقة سهلة لتخفيف الشخير المزعج

أخبارنامنذ 16 ساعات
أخبارنا :
تتواصل الجهود البحثية لفهم طرق جديدة وفعّالة للتخفيف من أعراض انقطاع النفس الانسدادي النومي (OSA) والشخير المزعج المرتبط به، وهو اضطراب شائع يصيب ملايين الأشخاص حول العالم.
وفي دراسة حديثة أجريت في الهند، تم تجربة النفخ في صدفة المحارة، أو ما يُعرف بـ"نفخ شانخ"، كتمرين بسيط يمكن أن يساعد في تقوية عضلات مجرى الهواء العلوي، ما قد يقلل من حدة الشخير وانقطاع التنفس أثناء النوم.
وشارك في التجربة 30 مريضا بانقطاع النفس الانسدادي النومي، تتراوح أعمارهم بين 19 و65 عاما، وطُلب منهم النفخ في صدفة المحارة لمدة 15 دقيقة على الأقل يوميا، خمسة أيام في الأسبوع، لمدة ستة أشهر.
وأظهرت النتائج تحسنا ملحوظا في جودة النوم، مع انخفاض مستوى النعاس أثناء النهار بنسبة 34%، إضافة إلى ارتفاع مستويات الأكسجين في الدم وتقليل عدد حالات انقطاع التنفس خلال الليل مقارنة بمن مارسوا تمارين التنفس العميق فقط.
ويعتبر هذا التمرين، الذي وصفه الدكتور كريشنا ك. شارما من مركز ومعهد أبحاث القلب Eternal في جايبور، "بديلا واعدا" وبسيطا ومنخفض التكلفة لعلاج الشخير، خاصة في ظل عدم راحة استخدام جهاز ضغط مجرى الهواء الإيجابي المستمر (CPAP) الشائع.
ويخطط فريق البحث لتوسيع نطاق الدراسة لتشمل مستشفيات متعددة، بهدف تقييم فعالية هذه التقنية على مدى فترات أطول ومرضى بحالات أكثر تعقيدا.
المصدر: ديلي ميل
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفول السوداني غير المملح.. سلاحك ضد الشيخوخة والأمراض المزمنة
الفول السوداني غير المملح.. سلاحك ضد الشيخوخة والأمراض المزمنة

الانباط اليومية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الانباط اليومية

الفول السوداني غير المملح.. سلاحك ضد الشيخوخة والأمراض المزمنة

الأنباط - - أشارت دراسة حديثة إلى أن تناول حفنة صغيرة من الفول السوداني غير المملح يومياً قد يكون سراً لإبطاء الشيخوخة والوقاية من أمراض مزمنة، مثل القلب والسرطان والسكري من النوع الثاني. ووفقاً لما نشرته مجلة Antioxidants ونقلته صحيفة ديلي ميل، أوضح الباحثون أن تناول نحو 25 غراماً من الفول السوداني يومياً يساهم في الحد من تقصّر "التيلوميرات" — وهي الأغطية الواقية في نهايات الكروموسومات، والتي يقل طولها تدريجياً مع التقدم في العمر، مما يسرّع ظهور علامات الشيخوخة ويرفع خطر الإصابة بالأمراض. الفول السوداني يتفوق على زبدته أجرى فريق من جامعة برشلونة تجربة على 58 شاباً سليماً، قُسّموا إلى مجموعتين: إحداهما تناولت الفول السوداني الكامل يومياً، والأخرى تناولت زبدة الفول السوداني. وبعد 6 أشهر، تبيّن أن معدل تقصّر التيلوميرات لدى مجموعة الفول السوداني الكامل كان أقل بنحو النصف مقارنةً بمجموعة الزبدة، ما يعكس تأثيراً أكبر للفول السوداني في إبطاء الشيخوخة الخلوية. مضادات الأكسدة.. خط الدفاع الأول يرجع الباحثون هذا التأثير إلى غنى الفول السوداني بمضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة الضارة، والتي تُتلف الخلايا وتسرّع الشيخوخة، بينما تساهم في حماية الحمض النووي والحفاظ على صحة الخلايا لفترة أطول. تحذير: تجنّب المملّح وشدد الخبراء على ضرورة اختيار الفول السوداني غير المملح، لتفادي أضرار الصوديوم الزائد، مثل ارتفاع ضغط الدم ومشكلات القلب. ويستهلك البريطانيون نحو 180 ألف طن من الفول السوداني سنوياً، وسط توقعات بزيادة هذا الرقم مع تزايد الوعي بفوائده الصحية.

رائحة جسمك وعلاقتها بما تأكل!
رائحة جسمك وعلاقتها بما تأكل!

جو 24

timeمنذ 2 ساعات

  • جو 24

رائحة جسمك وعلاقتها بما تأكل!

جو 24 : تنبعث من جسم الإنسان رائحة فريدة أشبه بـ"بصمة كيميائية" تتيح التعرف عليه بدقة، سواء باستخدام الكلاب البوليسية المدربة أو أجهزة متخصصة. وهذه الرائحة لا تتطابق حتى بين التوائم المتطابقة، لأنها تتأثر بعوامل مثل نوعية الطعام والعمر والجينات وبعض الأدوية.فعلى سبيل المثال، تغيّر أقراص منع الحمل مستويات الإستروجين والبروجسترون فتبدل مزيج الجزيئات العطرية قليلا، بينما قد تسبب أدوية مثل الميتفورمين تغييرات أوضح لدى بعض الأشخاص. وتختلف "الرائحة الشخصية" عن "رائحة الجسم" الشائعة. فالأولى خفيفة ودقيقة، أما الثانية فتظهر عند تفاعل العرق مع البكتيريا على الجلد. والعرق في حد ذاته عديم الرائحة تقريبا لأنه يتكون من ماء وأملاح، لكن البكتيريا تحلل الدهون والبروتينات الموجودة فيه إلى مركبات ذات رائحة مميزة. وتتركز رائحة الجسم غالبا تحت الإبطين لأن الغدد العرقية هناك تنتج عرقا غنيا بالدهون والبروتينات، ما يوفر بيئة مثالية للبكتيريا المسببة للرائحة مثل البكتيريا الوتدية والمكورات العنقودية الذهبية. ويمكن لمزيلات العرق أن تقلل هذه الروائح من خلال قتل البكتيريا أو إخفائها بالعطور، وأحيانا عبر تغيير درجة حموضة الجلد. كما يمكن للنظام الغذائي أن يلعب دورا مهما؛ إذ أظهرت دراسةسابقة أن الرجال الذين يستهلكون كميات أكبر من الفواكه والخضراوات تكون رائحة عرقهم أعذب وأكثر جاذبية. والمثير للاهتمام أن الثوم، رغم ارتباطه برائحة الفم الكريهة، قد يحسّن رائحة الجسم بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والأكسدة، كما أظهرت إحدى الدراسات. وعلى النقيض، وجدت دراسةأخرى أن اللحوم الحمراء قد تجعل الرائحة أقل جاذبية، ربما بسبب تغيّر تركيب العرق وجعله أغنى بالدهون والبروتينات. أما الأطعمة الحارة، فتزيد التعرق لاحتوائها على الكابسيسين الذي يحفز الإحساس بالحرارة، ما يزيد إفراز العرق ويغذي البكتيريا المسببة للرائحة. وفي بعض الحالات، قد تشير رائحة الجسم القوية أو المستمرة إلى مشكلة صحية مثل مرض السكري غير المنضبط، أو فرط التعرق أو اضطرابات الغدة الدرقية أو التغيرات الهرمونية. كما يمكن أن تسبب التوتر والكحول زيادة التعرق وبالتالي زيادة احتمال ظهور الروائح. وعند ملاحظة تغيّر ملحوظ أو مزمن في الرائحة، يُستحسن مراجعة الطبيب لتحديد السبب وعلاجه. المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على

دواء شائع لخفض الكوليسترول قد يخفي خطرا.. الحل في الفحص المبكر
دواء شائع لخفض الكوليسترول قد يخفي خطرا.. الحل في الفحص المبكر

خبرني

timeمنذ 5 ساعات

  • خبرني

دواء شائع لخفض الكوليسترول قد يخفي خطرا.. الحل في الفحص المبكر

خبرني - حذر خبراء طبيون من أن دواء شائعا لخفض الكوليسترول قد يتسبب أحيانا في تلف الكبد دون أن يُلاحظ ذلك بسهولة. وأكد الخبراء أهمية الفحص الدوري لوظائف الكبد للمرضى الذين يتناولون هذا الدواء. وكانت مريضة بريطانية قد روت لموقع "ديلي ميل" تجربتها بعد 25 عاما من تناول دواء سيمفاستاتين، عندما تم تحويلها إلى دواء أتورفاستاتين الجديد، حيث لاحظت ارتفاعا حادا في نتائج فحوصات وظائف الكبد، وأصيب جسمها باليرقان، مما استدعى فحوصات مكثفة لاستبعاد أمراض مثل التهاب الكبد وفيروس نقص المناعة البشرية. وفي النهاية، تم التأكد أن السبب هو الدواء نفسه، واضطرت المريضة إلى التوقف عنه والانتقال إلى علاج بديل، وأكدت أن الضرر الذي لحق بكبدها ما زال قائمًا رغم تعافيها، مشيرة إلى أنها لا تتناول الكحول، ما يجعل الحالة أكثر تعقيدا. من جانبه، قال الدكتور مارتن سكِرّ، خبير الطب الباطني، إن أتورفاستاتين وسيمفاستاتين هما من أكثر الأدوية استخدامًا لخفض مستويات الكوليسترول في الدم. وأوضح أن الدراسات تظهر أن نحو 1% من المرضى قد يعانون من ارتفاع طفيف في إنزيمات الكبد، وغالبًا ما تعود هذه المستويات إلى طبيعتها دون توقف الدواء. لكن، أضاف الدكتور سكِرّ، كانت الممارسة الطبية السابقة تتضمن إجراء فحوصات منتظمة لوظائف الكبد لضمان سلامة العلاج، إلا أن هذه الفحوصات أصبحت أقل شيوعًا اليوم بسبب عوامل التكلفة والاعتماد على الاستقرار العلاجي. وأشار إلى أن الضرر الكبدي الجاد الناتج عن أتورفاستاتين نادر جدًا، حيث يحدث في حالة واحدة من كل 10,000 مستخدم. وحث الدكتور سكِرّ المرضى الذين يتناولون هذه الأدوية على طلب فحوصات دورية لوظائف الكبد، خاصة إذا لم يتم عرضها عليهم بشكل تلقائي، وذلك كإجراء وقائي مهم. كما نبه إلى ضرورة الانتباه لأي أعراض غير معتادة عند بدء دواء جديد، والإبلاغ عنها فورا للطبيب، مؤكدا أن بعض الأدوية الأخرى مثل مضاد حيوي فلوكلوكساسيلين قد تسبب أضرارا مشابهة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store