فوائد الشاي الأخضر التي لم أكن أعرفها.. اكتشفيها مع اختصاصية تغذية
حول أفضل وقت لشرب الشاي الأخضر لإنقاص الوزن، تشير اختصاصية التغذية ميرنا الفتى، من خلال هذا المقال، إلى أنه يُفضّل على الريق، أو بعد تناول الطعام بساعة؛ للحصول على نتيجة مُرضية.
5 فوائد شائعة للشاي الأخضر
يحسّن من عملية الأيض، ويساعد على حرق الدهون.
يحتوي على مضادات أكسدة قوية؛ مثل الكاتيشين (EGCG) التي تحارب الالتهابات والجذور الحرّة.
يدعم صحة القلب؛ من خلال خفض الكوليسترول الضار وضغط الدم.
يعزّز التركيز والانتباه؛ بفضل وجود الكافيين والـ L-theanine معاً.
يقلّل من خطر بعض أنواع السرطان؛ بفضل خصائصه المضادة للأكسدة.
8 فوائد غير معروفة للشاي الأخضر
يعزّز صحة الدماغ على المدى الطويل؛ لأنه يحتوي على مركّبات قد تقلل من خطر الإصابة بمرض الزهايمر وباركنسون.
يحسّن رائحة الفم ويكافح البكتيريا.
يقضي على بكتيريا الفم، ويقلل من خطر تسوّس الأسنان ورائحة الفم الكريهة.
يساعد في التحكّم في سكر الدم، وقد يحسّن من حساسية الإنسولين، ويخفض مستويات السكر في الدم.
يخفّف من التوتر ويحسّن المزاج، خاصة أن مادة L-theanine تساعد على الاسترخاء من دون أن تسبّب النعاس.
يحافظ على نضارة البشرة؛ لأنه يقلّل من علامات الشيخوخة والالتهابات الجلدية، مثل حب الشباب؛ بفضل مضادات الأكسدة.
يدعم صحة الكبد، خاصة أن بعض الدراسات تشير إلى أن الشاي الأخضر قد يقلل من دهون الكبد، ويحمي من تلف الكبد.
يخفف من أعراض الحساسية؛ لأنه يحتوي على مركّب يسمى EGCG، قد يثبط إنتاج المواد المسببة للحساسية.
* ملاحظة مهمة: الإفراط في تناول الشاي الأخضر (أكثر من 3-4 أكواب يومياً) قد يسبّب مشاكل في المعدة أو اضطرابات في النوم؛ بسبب الكافيين، كما يُفضل تناوله بين الوجبات؛ لتجنّب التأثير على امتصاص الحديد.
من المفيد الاطلاع إلى أفضل وقت لشرب الشاي الأخضر لإنقاص الوزن تعرّفي إليه وفق اختصاصية.
الشاي الأخضر على الريق للتنحيف
يستمد الشاي الأخضر قدرته على حرق دهون الجسم من محتواه العالي من الكافيين والكاتيشين، اللذيْن يساعدان على فقدان الوزن الزائد عن طريق تعزيز عملية التمثيل الغذائي، بحسب الدراسات.
يحمل الشاي الأخضر على الريق فوائد صحية عديدة، منها خسارة الوزن الزائد، والقضاء على السمنة؛ نظراً لغناه بمضادات الأكسدة، فيتامين سي C، البوتاسيوم، الكالسيوم، حمض الفوليك، فيتامين B، النحاس، وحمض البانتوثينيك؛ الذي يُسهم في حرق الدهون وزيادة كفاءة عملية التمثيل الغذائي.
الشاي الأخضر على الريق يُسهم في خفض الكوليسترول الضار، بالإضافة إلى أنه مفيد للدورة الدموية بشكل كبير، كما يُعتبر مسيّلاً طبيعياً للدم، ويرفع مناعة الجسم.
تلعب مادة البوليفينول المتوافرة في الشاي الأخضر دوراً فى خسارة الوزن؛ لأنها تُصنّف واحدة من مضادات الأكسدة التي تُسهم في حرق الدهون، خاصة عند تناول الشاي الأخضر على معدة فارغة في أول ساعات الصباح.
تُعتبر مادة الكاتيشين من مضادات الأكسدة، التي تمنع دهون الجسم من التراكم، كما تُسهم في حرق السعرات الحرارية؛ عن طريق زيادة درجة حرارة الجسم، خاصة عند تناول الشاي الأخضر في الصباح وعلى الريق.
إن محتوى الشاي الأخضر من الكافيين يدعم خسارة الوزن، ويُسهم في حرق دهون الجسم والسعرات الحرارية. إن استهلاك 100 ملليجرام من الكافيين يعادل حرق 9 سعرات حرارية إضافية.
إذا كنتِ ترغبين في حرق دهون الجسم، ينصح بتناول الشاي الأخضر بدون سكر قبل ممارسة التمارين الرياضية؛ لأن الدراسات أثبتت أن احتساءه في هذا الوقت من اليوم يحسّن عملية التمثيل الغذائي، ويرفع معدل الأيض. في المقابل، يجب شرب الشاي الأخضر قبل الأكل بساعتين، أو بعد مرور 30 إلى 45 دقيقة من تناول الطعام؛ لأن تناوله بعد الوجبة مباشرة يمنع الجسم من امتصاص بعض المعادن؛ مثل الحديد والنحاس والكروم. كما يراعى الابتعاد عن الشاي الأخضر قبل الخلود إلى النوم؛ لأن الكافيين المتوفر به قد يسبّب الشعور بالأرق عند استهلاكه ليلاً؛ بسبب خصائصه المنبّهة.
ما رأيكِ باكتشاف القهوة والشاي والنسكافيه.. أيهم أقل ضرراً على الريق؟.
فوائد الشاي الأخضر الصحية المختلفة
يُعتبر الشاي الأخضر من المشروبات المفيدة، التي تسهم في علاج الكثير من الأمراض، من بينها أمراض الأسنان؛ كالتسوّس والتهابات اللثة، الوقاية من الشلل الرعاش وزيادة كفاءة الأعصاب.
يحتوي على نسبة كبيرة من مضادات الأكسدة؛ لذلك ينجح في قتل الخلايا السرطانية الخبيثة.
يحدّ من ارتفاع الكوليسترول الضارّ في الجسم؛ مما يزيد من صحة وكفاءة القلب.
يضبط هرمون الإنسولين، وبالتالي يعمل على تنظيم السكر في الدم، ووقاية البنكرياس من الأمراض الخطيرة.
يعتبر مقوّياً طبيعياً لجهاز المناعة ورفع مقاومة الجسم تجاه الأمراض الخطيرة.
يخلّص الجسم من البكتيريا والفيروسات الضارّة؛ فيرفع من كفاءة الجهاز الهضمي.
يعالج الاكتئاب؛ لأنه يحتوي على الثيانين، وهو عبارة عن حمض أميني يتواجد في أوراق الشاي، ويُسهم في استرخاء الجسم.
يحمي من الشيخوخة المبكرة، يزيد من قوة المفاصل، ويستفاد منه في علاج أمراض الجهاز التنفسي؛ مثل نزلات البرد والربو، كما يستفاد منه في تحسين الذاكرة وتقويتها.
يُسهم في القضاء على مشكلة الجفاف، التي ينتج عنها رائحة الفم الكريهة عند تناوله على الريق.
يلعب دوراً في خفض مستويات الكوليسترول السيئ وتعزيز مستويات الكوليسترول الجيد، خصوصاً عند تناوله على الريق.
يُسهم في تعزيز المزاج والصحة النفسية.
ضبط مستويات ضغط الدم في الجسم وخفض خطر الإصابة بأمراض القلب المختلفة.
تعزيز صحة الجهاز الهضمي والحماية من الإصابة بالمشاكل الهضمية المختلفة، والمساعدة في ترطيب الجسم وحمايته من الإصابة بالجفاف.
6 فوائد صحية منوّعة للشاي الأخضر على الريق
تعزيز المزاج والصحة النفسية.
ضبط مستويات ضغط الدم في الجسم.
خفض خطر الإصابة بأمراض القلب المختلفة.
تحسين صحة الفم والأسنان.
تعزيز صحة الجهاز الهضمي والحماية من الإصابة بالمشاكل الهضمية المختلفة.
المساعدة في ترطيب الجسم وحمايته من الإصابة بالجفاف.
ينصح بمتابعة: دراسة جديدة.. دور الشاي في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم!
* ملاحظة من "سيّدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، تجب استشارة طبيب مختص.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
مجلة سيدتي
منذ 3 ساعات
- مجلة سيدتي
لماذا تُخفي عواطفك في العمل وتقتل نفسك ببطء؟ 5 حقائق صادمة
هل تعلم أن كبت عواطفك أثناء العمل يشبه أن تغلق صمامًا داخليًا يضغط عليك بلا هوادة؟ فالكثيرون يتظاهرون بالقوة والسيطرة بينما يتجاهلون صوت قلوبهم وعقولهم التي تصرخ بالخوف أو الإحباط أو الغضب. تخيل أن كل مرة تخفي فيها مشاعرك الحقيقية، فإنك تضغط على نفسك بآلة تعذيب خفية، تبطئ من إبداعك وتسمم صحتك النفسية. فما الذي يدفعنا إلى هذا الكبت المستمر؟ وهل هناك طريقة للعيش بصدق داخل بيئة العمل دون أن نخسر السيطرة؟ تابع الأسطر الآتية لمعرفة أهم الحقائق في كيفية التعامل مع عواطفك بالعمل وفقًا للخبيرة في مجال التنمية البشرية، الصحفية رنيم الصقر. الحقيقة الأولى: إخفاء العواطف يولد ضغطًا نفسيًا قاتلًا الكبت المستمر لمشاعرك يعني أنك تحبس جزءًا من نفسك بعيدًا عن أي منفذ للتنفيس. هذا الضغط لا يختفي، بل يتراكم داخل جسدك وعقلك. بمرور الوقت، يتحول هذا الكم الهائل من المشاعر المكبوتة إلى إجهاد نفسي متواصل، ينعكس على طاقتك وإنتاجيتك وحتى صحتك الجسدية. كلما زاد الكبت، زاد الشعور بالاحتراق النفسي والإرهاق العميق الذي قد لا تعرف مصدره الحقيقي. القرار لك: الحقيقة الثانية: بيئة العمل لا تشجع على التعبير العاطفي الصادق مع الأسف، الكثير من بيئات العمل تعتبر التعبير عن العواطف علامة ضعف أو عدم احترافية. يُطلب منك أن تبتسم حتى عندما تشعر بالإحباط، وأن تُخفي توترك وغضبك كأنك تمثل دورًا في مسرح. هذا التوقع الاجتماعي يخلق فجوة بين من أنت فعلاً وبين من يجب أن تكونه، مما يزيد من العزلة الداخلية ويجعل من الصعب بناء علاقات حقيقية مع زملائك. الحقيقة الثالثة: العواطف المكبوتة تُضعف الذكاء العاطفي الذكاء العاطفي لا يعني فقط فهم عواطف الآخرين، بل يشمل أولًا إدراك وإدارة عواطفك الشخصية. عندما تكبت مشاعرك، تفقد تدريجيًا القدرة على التحكم بها بشكل صحي. هذا يسبب ردود فعل مفاجئة أو انفجارات غضب غير متوقعة، ويُضعف مهارات التواصل والتعاطف مع الآخرين. في نهاية المطاف، قد تجد نفسك محاطًا بجدار من العزلة رغم كونك بين الناس. الحقيقة الرابعة: إخفاء العواطف يحد من فرص النمو والترقي المديرون والزملاء يقدّرون الأشخاص القادرين على التعبير عن آرائهم ومشاعرهم بشكل بناء. الشخص الذي يختبئ وراء قناع صامت قد يُنظر إليه على أنه غير متفاعل أو غير مبالٍ، ما يحد من فرصه في القيادة والتطوير المهني. القدرة على التعبير عن العواطف بشكل محترف ومناسب تفتح أبوابًا جديدة من الثقة والاحترام المتبادل. الاعتراف بمشاعرك، سواء كانت إيجابية أو سلبية، يمنحك القوة على التحكم فيها بدلًا من أن تتحكم هي بك. هذا لا يعني أن تُظهر كل شيء بلا ضوابط، بل أن تتعلم كيف تُعبر عن نفسك بذكاء، كيف تهدئ نفسك في لحظات التوتر ، وكيف تبني بيئة عمل صحية تحترم العواطف. بهذا الأسلوب، تتحول العواطف من عبء إلى مصدر طاقة وإبداع. تابع لتكتشف:
مجلة هي
منذ 4 ساعات
- مجلة هي
سر جمال بشرتك في مكعب الثلج… اكتشفي النتيجة بنفسك
في عالم الجمال، لا تحتاجين دائماً إلى مستحضرات باهظة الثمن أو إجراءات معقدة للحصول على بشرة مشرقة ومشدودة، فأحياناً يكمن السر في أبسط الأشياء… مثل مكعب ثلج صغير. هذه القطعة الباردة التي تستخدميها عادةً في تبريد المشروبات، يمكن أن تتحوّل إلى أداة جمالية فعّالة تمنح بشرتك النضارة وتساعد على شد الوجه وتقليل علامات التعب. اعتماد مكعب الثلج كروتين يومي قد يكون المفتاح لبشرة أكثر شباباً، بفضل قدرته على تحفيز الدورة الدموية، تهدئة الالتهابات، وتقليص المسام، ليترك لكِ مظهراً منعشاً وإشراقة طبيعية تدوم. ما سر وراء مكعبات الثلج سر مكعبات الثلج يكمن في التأثير الفوري والعميق للبرودة على البشرة، وهو مزيج بين علم الجلدية وفكرة التحفيز الطبيعي للجسم. إليك التفاصيل الدقيقة: الانقباض الفوري للأوعية الدموية عندما تلامس البرودة سطح الجلد، تنقبض الأوعية الدموية مباشرة، مما يقلل من تدفق الدم مؤقتاً ويجعل البشرة تبدو أكثر شدّاً وصفاءً. بعد إزالة مصدر البرودة، تتمدد الأوعية مجدداً فيحدث تدفق دم غني بالأكسجين والمغذيات، مما يعزز نضارة البشرة. تحفيز إنتاج الكولاجين التعرض المعتدل للبرودة يرسل إشارة للجسم بضرورة تعزيز دفاعاته، وهذا يشمل زيادة إنتاج الكولاجين في الأدمة للحفاظ على مرونة الجلد ومقاومة الترهل والخطوط الدقيقة. تهدئة الأعصاب وتقليل الالتهاب البرودة تخدر الأعصاب السطحية، مما يقلل من الإحساس بالألم ويخفف الاحمرار والالتهاب، خصوصاً في حالات حب الشباب أو بعد التعرض للشمس. مكعبات الثلج تعمل على تهدئة الأعصاب وتقليل الالتهاب تقليص المسام ومنع تراكم الأوساخ عند انقباض المسام بفعل البرودة، تقل فرصة دخول الشوائب والبكتيريا إليها، مما يحافظ على صفاء البشرة ويمنع انسدادها. تحفيز البشرة لامتصاص المغذيات عند تبريد البشرة ثم وضع المنتجات الغنية بالمغذيات، تكون الخلايا أكثر استعداداً لامتصاص المكونات الفعّالة بعمق، ما يزيد من فاعلية العلاجات التجميلية. فوائد مكعبات الثلج تحفيز الدورة الدموية لإشراقة فورية البرودة تعمل على تنشيط تدفق الدم في الأوعية الدقيقة، ما يزيد من إمداد خلايا البشرة بالأكسجين والمغذيات. النتيجة؟ لون وردي طبيعي، مظهر منتعش، وبشرة تبدو أكثر شباباً. هذه العملية تشبه "جلسة إنعاش" للبشرة، حيث تمنحها الحيوية وتزيل علامات التعب والإرهاق، خصوصاً في الصباح. تهدئة الالتهابات والحبوب الملتهبة إذا كنت تعانين من احمرار أو تورم بسبب حب الشباب أو الحساسية، فإن مكعب الثلج يعمل كمضاد طبيعي للالتهاب. تطبيقه على البثور يقلل من الانتفاخ ويخفف من الإحمرار، كما يساعد على تقليل إنتاج الزيت في المنطقة المصابة، مما يسرّع من عملية الشفاء. يمكن أيضاً استخدامه بعد جلسات إزالة الشعر أو الليزر لتخفيف الاحمرار والحرارة في البشرة. شد المسام وتصغيرها المسام الواسعة من أكثر المشاكل التي تؤثر على نعومة البشرة ومظهرها الصحي. عند تمرير مكعب الثلج على الوجه، تنقبض الأوعية الدموية تحت الجلد، ما يؤدي إلى تقلص المسام مؤقتاً. ومع التكرار المنتظم، يقل إفراز الزهم الزائد الذي يسبب لمعان البشرة والمظهر الدهني. هذه التقنية تمنحك سطح بشرة أكثر تماسكاً وانسيابية، وتساعد على تثبيت المكياج لفترة أطول دون تكتل أو ذوبان. المسام الواسعة من أكثر المشاكل التي تؤثر على نعومة البشرة ومظهرها الصحي تقليل الهالات السوداء وانتفاخ العينين البرودة تقلص الأوعية الدموية حول العينين، ما يقلل من تراكم السوائل المسببة للانتفاخ. أما الهالات السوداء، فيساعد الثلج على تفتيحها تدريجياً عن طريق تحسين تدفق الدم في المنطقة وتقليل الاحتقان. للحصول على أفضل نتيجة، يُنصح باستخدام مكعبات ثلج مصنوعة من ماء الورد أو الشاي الأخضر لزيادة الفعالية. تعزيز مرونة الجلد وتحفيز الكولاجين التعرض المعتدل للبرودة يحفّز البشرة على إنتاج الكولاجين، وهو البروتين المسؤول عن شد الجلد ومنع ترهله. مع الوقت، يمكن أن يساعد هذا الروتين البسيط في الحفاظ على مرونة البشرة وتقليل ظهور الخطوط الدقيقة، خصوصاً حول الفم والعينين. تحسين امتصاص منتجات العناية بالبشرة عند استخدام الثلج قبل وضع السيروم أو الكريم، يتم تحفيز الأوعية الدموية، ما يجعل البشرة أكثر قدرة على امتصاص المكونات النشطة. هذا يعني أن منتجاتك ستعمل بفاعلية أكبر، سواء كانت مخصصة للترطيب، مكافحة التجاعيد، أو التفتيح. منح تأثير شد فوري قبل المناسبات إذا كان لديك مناسبة طارئة وتريدين مظهراً مشدوداً، يكفي تمرير مكعب الثلج لمدة 3 دقائق على الوجه لتحصلي على تأثير "شد مؤقت" يبرز ملامحك ويمنحك إشراقة واضحة أمام الكاميرا أو في الإضاءة القوية. تهدئة البشرة بعد التعرض للشمس بعد يوم طويل تحت أشعة الشمس، يمكن أن تصاب البشرة بالاحمرار أو الجفاف. الثلج يخفف من الحرارة الداخلية للجلد ويهدئ الالتهابات الناتجة عن أشعة UV، مما يمنع تفاقم الضرر ويحافظ على رطوبة البشرة. التحكم في لمعان البشرة الدهنية البشرة الدهنية تميل لإفراز الزيوت بشكل مفرط، خاصة في منطقة الـ T-zone الجبهة، الأنف، الذقن. الثلج يقلل إفراز الدهون بشكل مؤقت ويمنح البشرة مظهراً مطفياً (Matte) لفترة أطول، مما يجعله خطوة مثالية قبل وضع المكياج. طريقة استخدام مكعب الثلج في روتينك اليومي لإدخال مكعب الثلج إلى روتينك اليومي بطريقة صحيحة، ابدئي أولاً بتنظيف وجهك جيداً باستخدام غسول لطيف يزيل الشوائب وبقايا المكياج، فالبشرة النظيفة تمتص الفوائد بشكل أفضل. بعد ذلك، لفي مكعب الثلج بقطعة قماش نظيفة أو شاش قطني رقيق، لأن ملامسة الثلج المباشرة للبشرة لفترة طويلة قد تسبب تهيجاً خاصة إذا كانت بشرتك حساسة. ابدئي بتمرير المكعب على وجهك بحركات دائرية ناعمة، انطلقي من الجبين نزولاً إلى الخدين ثم الذقن، مع إيلاء اهتمام خاص للمناطق التي ترغبين في شدها أو تقليل الانتفاخ فيها. يكفي أن تواصلي هذه العملية لمدة تتراوح بين دقيقتين وخمس دقائق فقط، ويفضل القيام بها صباحاً لمنح وجهك جرعة من الانتعاش والحيوية تدوم طوال النهار.إكمال الروتين بترطيب مناسب: بعد الانتهاء، ضعي كريم ترطيب أو سيروم يحتوي على مضادات أكسدة للحفاظ على النضارة وحبس الرطوبة داخل الجلد. يمكنك تحضير مكعبات الثلج المناسبة يمكنكِ تجميد مكونات طبيعية في مكعبات ثلج لاستخدامها لتعزيز الفوائد وتهدئة البشرة بشكل أكبر مثل: ماء الوردلتهدئة البشرة وإعطائها إشراقة. امزجي ماء الورد مع الماء النقي، ثم جمديه في قوالب الثلج. يساعد هذا النوع على تفتيح البشرة ومنحها إشراقة طبيعية. يمكنك وضع مكونات بمكعبات الثلج وتدليكها على وجهك الشاي الأخضرالغني بمضادات الأكسدة، يساعد في تقليل الهالات السوداء. قومي بغلي الشاي الأخضر، صبيه في قوالب الثلج، ثم استخدميه تحت عينيك. استخدمي مكعبات الشاي الأخضر تحت عينيك الحليب البارد يرطب البشرة ويقلل الجفاف. فجربي تجميد الحليب النقي واستخدامه لتفتيح وتنعيم البشرة. جل الألوفيرايهدئ البشرة ويرطبها. نذكرك دائماً بضرورة تجربة هذه الوصفات على جزء من جلد يدك الداخلي عند المعصم قبل إستخدامها على كافة وجهك مباشرة، تجنباً لتحسس البشرة عند البعض على المكونات المذكورة.
مجلة هي
منذ 4 ساعات
- مجلة هي
حيل مجرّبة لتثبيت المكياج على البشرة الدهنية في الصيف
في أيام الصيف الحارة، تعاني صاحبات البشرة الدهنية من تحديات مضاعفة للحفاظ على مكياج ثابت وأنيق، حيث تتسبب الحرارة والرطوبة في زيادة إفراز الزيوت وظهور اللمعان المزعج. فبمجموعة من الحيل البسيطة والمستحضرات المناسبة، يمكنكِ تثبيت مكياجك طوال اليوم والحفاظ على إطلالة مثالية خالية من اللمعان حتى في أشد موجات الحر. لذلك، إليك أسرار التجميل للحصول على مكياج صيفي يدوم طويلاً مهما ارتفعت درجات الحرارة. حلول فعالة لمكياج ثابت وخالٍ من اللمعان تأثير الصيف على البشرة وكيفية التعامل معه زيادة إفراز الزيوت واللمعان مع ارتفاع درجات الحرارة، تتنشط الغدد الدهنية في البشرة الدهنية والمختلطة، مما يؤدي إلى زيادة إنتاج الزيوت وظهور اللمعان. هذا يمكن أن يسبب انسداد المسام وظهور الرؤوس السوداء والبثور. لذلك، استخدمي غسولاً لطيفاً مرتين يومياً، يحتوي على مكونات مثل حمض الساليسيليك أو الزنك للتحكم في الزيوت.كذلك ترطيب البشرة بكريم جلخفيف يساعد على موازنة إنتاج الزهم.فاستخدام بودرة شفافة أو مناديل ماصة للزيوت خلال النهار للتحكم باللمعان الفوري. زيادة إفراز الزيوت واللمعان بسبب تأثير الصيف على البشرة التعرض المفرط للشمس مع ارتفاع درجات الحرارة في الصيف، يصبح التعرض المفرط لأشعة الشمس مشكلة كبيرة للبشرة، فالأشعة فوق البنفسجية من نوع UVA وUVB تؤدي إلى حروق الشمس والتصبغات الداكنة، كما تسبب فقدان مرونة الجلد مع مرور الوقت، وتزيد من خطر الشيخوخة المبكرة وظهور الخطوط الدقيقة. للتعامل مع هذه التأثيرات، من الضروري ارتداء واقٍ شمسي واسع الطيف بدرجة SPF 30 على الأقل يومياً، حتى عند التواجد في الظل أو داخل المنزل قرب النوافذ. كما يُنصح باستخدام مستحضرات خفيفة مقاومة للماء لتجنب ذوبان المكياج نتيجة التعرق، وارتداء قبعات واسعة ونظارات شمسية لحماية مناطق الوجه الحساسة مثل الجبهة والعينين. جفاف البشرة رغم الحرارة على الرغم من أن الحرارة العالية قد تجعل البشرة تبدو لامعة، إلا أن التعرض المستمر للشمس واستخدام مكياج ثقيل يمكن أن يؤدي إلى فقدان الرطوبة الداخلية للبشرة. وللتعامل مع هذه المشكلة، من الضروري شرب كمية كافية من الماء طوال اليوم للحفاظ على ترطيب البشرة من الداخل، بالإضافة إلى استخدام سيروم مرطب يحتوي على حمض الهيالورونيك أو الجلسرين قبل وضع المكياج لتعويض الرطوبة. الحساسية والتهيج تؤدي الحرارة العالية والرطوبة إلى زيادة تهيج البشرة، وخاصة الحساسة منها، مما يسبب الاحمرار والحكة. وللتعامل مع هذه الحالة، من المهم اختيار مستحضرات خالية من العطور لتقليل التهيج، بالإضافة إلى استخدام مكونات مهدئة مثل الألوفيرا، الشاي الأخضر، أو البانثينول. كما يُنصح بتجنب التعرّض المباشر للشمس لفترات طويلة، واللجوء إلى الظل أو الأماكن المكيفة عند الضرورة للحفاظ على راحة البشرة وسلامتها. العناية الخاصة بالبشرة الدهنية في الصيف اغسلي الوجه مرتين يومياً فقط لتجنب الإفراط في التنظيف. استخدمي منتجات خفيفة وغير دهنية لتقليل انسداد المسام. طبقي مكياج مقاوم للحرارة والرطوبة مثل كريم الأساس الطويل الثبات والـ Setting Spray. احملي دائماً مناديل ماصة للزيوت لمسة سريعة خلال النهار. حيل لتثبيت المكياج على البشرة الدهنية في الصيف تنظيف البشرة بعمق قبل وضع المكياج للحفاظ على مكياج ثابت طوال اليوم، يجب البدء بتنظيف البشرة من الزيوت والشوائب المتراكمة. استخدمي غسولاً لطيفاً مخصصاً للبشرة الدهنية يحتوي على حمض الساليسيليك أو الزنك لامتصاص الإفرازات الزائدة والتحكم في اللمعان. من المهم عدم المبالغة في التنظيف حتى لا تجف البشرة وتفرز المزيد من الزيوت كرد فعل. تنظيف البشرة بعمق قبل وضع المكياج من الخطوات الأساسية للحفاظ على المكياج الترطيب الخفيف سر الثبات قد تعتقدين أن البشرة الدهنية لا تحتاج إلى ترطيب، لكن هذا خطأ شائع. فاستخدام كريم مرطب خفيف وخالٍ من الزيوت (Oil-Free) يساعد على موازنة إفراز الزهم ويجعل المكياج يثبت بشكل أفضل. كما اختاري تركيبة بملمس جل تحتوي على مكونات مهدئة مثل الألوفيرا أو النياسيناميد. البرايمر المناسب لتقليل اللمعان البرايمر هو أساس مكياج ثابت، خاصة للبشرة الدهنية في الصيف. لذا احرصي على اختيار برايمر بتركيبة (Mattifying) يقلل من مظهر المسام ويحافظ على جفاف منطقة الـ T-Zone. طبّقيه بعد الترطيب مباشرة، وركّزي على الجبهة، الأنف، والذقن حيث يزداد اللمعان. اختيار كريم أساس طويل الثبات ابتعدي عن كريمات الأساس الكثيفة أو الدهنية في الصيف. بدلاً من ذلك، اختاري كريم أساس بتركيبة خفيفة وطويلة الثبات. يمكنك أيضاً استخدام كريم أساس بودري أو كريم أساس بتركيبة مائية للحصول على إطلالة خفيفة ومقاومة للتعرق. تثبيت المكياج بالبودرة الشفافة البودرة الشفافةتعتبر خطوة أساسية لمنع اللمعان. لذا استخدمي فرشاة ناعمة لوضع طبقة خفيفة من البودرة على مناطق الوجه الأكثر عرضة للزيوت. وفي أيام الحر الشديد، يمكنك تجربة تقنية "البايكنغ" بوضع البودرة بكثرة على مناطق محددة وتركها لبضع دقائق قبل نفضها. البودرة الشفافة تعتبر خطوة أساسية لمنع اللمعان رذاذ تثبيت المكياج المقاوم للرطوبة رذاذ تثبيت المكياج هو لمسة نهائية تمنحك ثباتاً يدوم ساعات طويلة. لذا ابحثي عن الأنواع المخصصة للبشرة الدهنية والتي تتحكم في اللمعان وتقاوم التعرق والرطوبة. رشيه بعد الانتهاء من المكياج، ويمكنك إعادة الرش خلال اليوم لإنعاش الإطلالة. رذاذ تثبيت المكياج هو لمسة نهائية للحفاظ على المكياج لوقت أطول مناديل ماصة للزيوت في الحقيبة خلال النهار، وبدلاً من إضافة المزيد من البودرة التي قد تثقل البشرة، استعيني بالمناديل الماصة للزيوت (Blotting Papers) لامتصاص اللمعان الفوري دون المساس بالمكياج. هذه الحيلة مثالية خاصة في منتصف اليوم أو قبل أي مناسبة. تجنبي الأخطاء التي تقلل ثبات المكياج هناك عادات يومية تفسد ثبات المكياج، مثل لمس الوجه باستمرار، أو استخدام كميات كبيرة من كريم الأساس، أو إهمال ترطيب البشرة. كما يجب تجنب استخدام مستحضرات ثقيلة أو غير مخصصة للبشرة الدهنية، لأنها تسرّع من إفساد المكياج. نصائح إضافية من خبراء التجميل طبّقي مكياج العيون قبل الوجه لتجنب تلطخ كريم الأساس. استخدمي إسفنجة مبللة قليلاً عند وضع كريم الأساس لمظهر طبيعي. حاولي وضع المكياج في مكان بارد أو مكيف لتجنب التعرق أثناء التطبيق. نصائح إضافية من خبراء التجميل
