الخارجية الإيرانية: منعنا من تخصيب اليورانيوم خط أحمر
قال وزير الخارجية الإيراني اليوم الثلاثاء: منعنا من تخصيب اليورانيوم في إيران خط أحمر وهذا واقع تدركه جميع الدول.
واشنطن لن تسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم بأي شكلبدوره، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، إن واشنطن لن تسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم بأي شكل.وكتب ترامب عبر منصة تروث سوشيال "بموجب اتفاقنا المحتمل مع طهران لن نسمح بأي تخصيب لليورانيوم على الإطلاق".مقترح الاتفاق النووي الذي قدمته الولايات المتحدة لإيرانأتى ذلك، بعدما أفادت مصادر أمريكية مطلعة أن مقترح الاتفاق النووي الذي قدمته الولايات المتحدة لإيران، سيسمح لطهران بقدرة محدودة على تخصيب اليورانيوم على مستوى منخفض لفترة من الزمن، وفق ما ذكره موقع أكسيوس الإخباري.وقالت المصادر إن الاقتراح الأمريكي المقدم لإيران يسمح لها بمواصلة تخصيب اليورانيوم حتى نسبة 3%. كما أن المقترح الأمريكي لا يشمل تفكيك كل المنشآت النووية الإيرانية.و بموجب الاقتراح، لن تُرفع العقوبات إلا بعد أن تظهر إيران "التزامًا حقيقيًّا"، وبعد أن تصادق الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA) على ذلك.كما أنه لن يُسمح لإيران بإنشاء منشآت تخصيب جديدة، ويُطلب منها تفكيك البنى التحتية الحيوية الخاصة بتحويل ومعالجة اليورانيوم.أيضًا سيُطلب من إيران وقف البحث والتطوير المتعلق بأجهزة الطرد المركزي الجديدة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 32 دقائق
- مصرس
إيران تتحدى الوكالة الذرية وتتمسك ب"الحق في التخصيب".. تصعيد نووي يسبق تصويت مجلس المحافظين
في تصعيد جديد للنزاع النووي بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية، دافعت طهران رسمياً عن تخصيبها لليورانيوم بنسبة 60%، مؤكدة أن هذه الأنشطة "لا تُعدّ انتهاكاً" لمعاهدة عدم الانتشار النووي (NPT)، ومشددة على أنها "معلنة وقابلة للتحقق". وفي مذكرة تفسيرية أصدرتها قبل اجتماع حاسم لمجلس محافظي الوكالة، انتقدت إيران بشدة التقرير الأخير للوكالة، واعتبرته "منحازاً سياسياً" و"يعتمد على مصادر غير موثوقة ومتأثرة بضغوط خارجية"، مضيفة أن التقرير يمثل "انحرافاً عن مبادئ الحياد والمهنية".400 كغ من اليورانيوم عالي التخصيب: تقرير مقلقوكان تقرير الوكالة، الذي سُرّب إلى وسائل إعلام غربية نهاية الشهر الماضي، قد أشار إلى أن إيران تملك حالياً أكثر من 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وهي كمية تكفي – إذا ما تم تخصيبها بنسبة أعلى – لإنتاج نحو 10 رؤوس نووية. كما أعرب التقرير عن "قلق بالغ" حيال استمرار طهران في تخصيب اليورانيوم بمستويات "لا يوجد لها مبرر مدني".في المقابل، تقول إيران إن آثار اليورانيوم التي عُثر عليها في مواقع غير معلنة ربما تكون ناجمة عن "أعمال تخريب أو هجمات معادية"، مشيرة إلى نتائج ما وصفته بتحقيقات أجهزتها الأمنية.اتهامات متبادلة وتحذيرات من التصعيدالرد الإيراني لم يخلُ من لهجة حادة. فقد وصف نائب وزير الخارجية كاظم غريب آبادي تقرير الوكالة بأنه يستند إلى "معلومات استخبارية إسرائيلية مفبركة"، واعتبره محاولة لإعادة فتح ملفات سبق إغلاقها بموجب قرار صادر عام 2015.أما وزير الخارجية عباس عراقجي، فقد حذر خلال اتصال هاتفي مع المدير العام للوكالة رافائيل غروسي من اتخاذ أي خطوة "مسيسة" خلال اجتماع مجلس المحافظين، قائلاً إن "أي انتهاك لحقوق إيران سيُقابل برد حازم".مجلس المحافظين على وشك إصدار قرار حاسمومن المتوقع أن يعقد مجلس محافظي الوكالة اجتماعه الأسبوع المقبل، في وقت نقلت فيه وكالة "رويترز" عن دبلوماسيين غربيين أن الولايات المتحدة والدول الأوروبية الثلاث (بريطانيا، فرنسا، ألمانيا) يعتزمون طرح قرار يُعلن أن إيران تنتهك التزاماتها بموجب اتفاق الضمانات.وفي حال تم اعتماد القرار، فسيكون الأول من نوعه منذ عام 2005، ما قد يمهد الطريق لإحالة الملف مجدداً إلى مجلس الأمن الدولي وفرض عقوبات أممية جديدة.إسرائيل تضغط وإيران تلوّح بتغيير العقيدة النوويةمن جهتها، صعّدت إسرائيل لهجتها، واتهمت إيران بأنها "ماضية بشكل كامل نحو امتلاك سلاح نووي"، مؤكدة أنه "لا يوجد أي مبرر مدني لمستوى التخصيب الحالي".وفي طهران، أكد رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان، إبراهيم عزيزي، أن "التخصيب خط أحمر لا يمكن التفاوض عليه"، مضيفاً: "هو جزء من السيادة الوطنية". كما رفض مسؤولون إيرانيون مقترحات غربية لإنشاء كونسورتيوم وقود أو تجميد مؤقت للتخصيب.بدوره، حذر النائب علاء الدين بروجردي من أن "أي اتفاق مستقبلي لن يتم دون الاعتراف بحق إيران في التخصيب".سيناريو "سناب باك" يفتح أبواب المواجهةوفي ظل هذا التوتر المتصاعد، تدرس العواصم الغربية خيار تفعيل آلية "سناب باك"، ما قد يؤدي إلى إعادة فرض العقوبات الأممية وفقاً لاتفاق 2015 النووي.الصحف الإيرانية المحافظة لم تخفِ نبرتها التصعيدية؛ فقد كتبت صحيفة "خراسان" أن تفعيل "السناب باك" سيُعدّ "ابتزازاً سافراً"، محذّرة من أن إيران "قد تغير من عقيدتها النووية جذرياً"، ومشيرة إلى أن "البرنامج الصاروخي الإيراني لا يجب الاستهانة به".وفي خضم المواجهة المتجددة بين طهران والوكالة الدولية للطاقة الذرية، تتجه الأزمة النووية نحو منعطف حرج. إصرار إيران على حقها في التخصيب، ورفضها لأي مساومة على هذا "الخط الأحمر"، مقابل إصرار غربي على التقييد والمراقبة، ينذر بصدام جديد قد يعيد الملف النووي الإيراني إلى قلب الأجندة الدولية، ويضع المنطقة على حافة تصعيد غير محسوب.


اليوم السابع
منذ 36 دقائق
- اليوم السابع
خناقة إيلون ماسك وترامب .. القصة الكاملة للحرب الطاحنة بين أصدقاء الأمس
تحول التحالف القوي بين اثنين من أبرز الشخصيات في السياسة والاقتصاد الأمريكي، دونالد ترامب وإيلون ماسك، إلى حرب كلامية علنية وشرسة، فمن التصريحات المتفجرة على وسائل التواصل الاجتماعي إلى التهديدات السياسية والخسائر الاقتصادية، شهدت العلاقة بين الرجلين انهيارًا مذهلًا خاصة أنها كشف عن صراعات أعمق تتجاوز الأسماء، وتمس جوهر المشهد السياسي والتكنولوجي في أمريكا. لكن الدراما لم تنتهِ عند هذا الحد - فقد رد ماسك بادعاءات بأن ترامب مدين له بفوزه في الانتخابات، ثم أطلق ادعاءً صادمًا حول وجود اسم ترامب في ملفات إبستين المختومة، بدوره، هدد ترامب بإلغاء العقود الفيدرالية من شركات ماسك، مما تسبب أيضًا في انخفاض حاد في أسهم تيسلا، لقد تحول الحدث برمته الآن إلى واحدة من أكثر الصدامات السياسية علانيةً في الذاكرة الحديثة، مع عواقب واقعية على واشنطن، وول ستريت، ووادي السيليكون. وفيما يلى، سنُحلل هذا الصراع الكبير إلى عشر نقاط سريعة: 1. من تحالف إلى خصومة بعد أن كانا أشهر شريكين سياسيين في العالم قبل أشهر فقط، دخل دونالد ترامب وإيلون ماسك في صراع الآن، وهو صراع علني للغاية، كان ماسك يدعم ترامب ويعمل معه عن كثب خلال فترة ولايته القصيرة كرئيس لإدارة كفاءة الحكومة (DOGE)، حتى أن ماسك صرّح قائلاً: "أحب @realDonaldTrump بقدر ما يحب رجل مستقيم رجلاً آخر"، لكن يوم الخميس، انهار التحالف بشكل كبير، حيث شنّ الرجلان هجمات شخصية ضد بعضهما البعض عبر منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بهما - Truth Social وX. 2. مشروع قانون "مثير للاشمئزاز" اندلعت المعركة بسبب انتقادات ماسك اللاذعة لسياسة ترامب الداخلية الرئيسية - "مشروع قانون واحد كبير وجميل"، وهو اقتراح للضرائب والإنفاق ينتظر حاليًا موافقة مجلس الشيوخ، وصف ماسك مشروع القانون بأنه "عمل بغيض مثير للاشمئزاز" على X، منتقدًا إياه لكونه مليئًا بـ"لحم الخنزير" (مصطلح سياسي أمريكي يُشير إلى الإسراف في الإنفاق) ولزيادة الدين القومي، وكتب: "عار على من صوّتوا لصالحه: أنتم تعلمون أنكم أخطأتم"، وحثّ المواطنين على الاتصال بمشرعيهم ومعارضته. 3. ترامب يردّ بإحباط وغضب في مؤتمر صحفي مع المستشار الألماني فريدريش ميرز، ردّ ترامب: "أشعر بخيبة أمل كبيرة في إيلون. لقد ساعدت إيلون كثيرًا"، أشار ترامب إلى أن ماسك انقلب على مشروع القانون فقط عندما اتضح أن الدعم والتفويضات للسيارات الكهربائية - التي تُعدّ بالغة الأهمية لأعمال تيسلا - تُخفّض، وأضاف ترامب: "كان يعلم كل شيء عنها، لم تكن لديه أي مشكلة معها، فجأة، أصبح لديه مشكلة". 4. ماسك يدافع ويتهم بـ"الحماقة" ردّ ماسك قائلًا إنه لم يرَ مشروع القانون قبل إقراره، وأصرّ على أن انتقاده لا علاقة له بدعم تيسلا، وكتب: "أبقوا على تخفيضات حوافز السيارات الكهربائية/الطاقة الشمسية في مشروع القانون، ولكن تخلّوا عن "جبل الحماقة" المُقزّز"، وجادل بأن دعم النفط والغاز لم يُمسّ، بينما أُلغي دعم الطاقة النظيفة، واصفًا ذلك بأنه "غير عادل للغاية!!". 5. ماسك: "أنا السبب في فوز ترامب" ادّعى ماسك أن ترامب جاحد للجميل، لا سيما بالنظر إلى دعم ماسك المالي وتأييده له خلال انتخابات العام الماضي، و كتب ماسك: "لولا وجودي، لكان ترامب قد خسر الانتخابات، ولسيطر الديمقراطيون على مجلس النواب، ولحصل الجمهوريون على 51 مقعدًا مقابل 49 مقعدًا في مجلس الشيوخ"، وقال إنه أنفق حوالي 277 مليون دولار لدعم ترامب وجمهوريين آخرين، وأضاف: "يا له من جحود". 6. قنبلة إبستين تصاعدت الأمور عندما اتهم ماسك ترامب بذكر اسمه في وثائق غير منشورة تتعلق بجيفري إبستين، المدان بارتكاب جرائم جنسية، ونشر ماسك على منصة X، دون تقديم أي دليل، تغريدةً قال فيها: "@realDonaldTrump موجود في ملفات إبستين، هذا هو السبب الحقيقي لعدم نشرها، أتمنى لك يومًا سعيدًا يا دونالد ترامب!"، ووصف البيت الأبيض هذا الادعاء بأنه "حادث مؤسف"، واعترف ترامب سابقًا بمعرفته بإبستين، لكنه ادعى أنهما "كانا على خلاف منذ زمن طويل". 7. ترامب يرد بتهديدات ردًا على ذلك، هاجم ترامب ماسك على منصة Truth Social، متهمًا إياه بـ"الجنون" و"عدم الامتنان"، زعم أنه طلب من ماسك مغادرة الإدارة وهدد بإلغاء العقود الحكومية لشركاته، وكتب ترامب: "أسهل طريقة لتوفير المال في ميزانيتنا هي إنهاء الدعم الحكومي والعقود التي يقدمها إيلون ماسك"، انخفضت أسهم تيسلا بنسبة تصل إلى 18% عقب هذا التهديد. 8.تراجع ماسك عن خطوة صادمة ردّ ماسك على منصة "إكس" بأن سبيس إكس ستبدأ بتفكيك مركبة دراغون الفضائية، التي تستخدمها ناسا لنقل رواد الفضاء، لكن بعد ساعات، تراجع عن موقفه، وكتب: "نصيحة جيدة، حسنًا، لن نُفكّك دراجون"، عكست هذه الخطوة تصاعد التوترات، وكيف بدأ الخلاف يؤثر ليس فقط على السياسة، بل أيضًا على العمليات التجارية الرئيسية المرتبطة بالشراكات الحكومية. 9. ماسك يقترح تشكيل حزب سياسي جديد إذ شعر ماسك بالإحباط من ترامب والتوجهات الحزبية التقليدية، طرح فكرة تأسيس حزب سياسي جديد، أجرى استطلاع رأي سأل فيه عما إذا كان الوقت قد حان لحزب "يمثل فعليًا نسبة ٨٠٪ من الطبقة الوسطى"، كما أيّد منشورًا يقترح عزل ترامب واستبداله بنائب الرئيس جيه دي فانس، مثّل هذا تحولًا كبيرًا عن دعم ماسك السابق، ويُشير إلى وجود خلاف أعمق داخل التيار السياسي المحافظ. 10. تداعيات كبرى في السياسة والاقتصاد كشف هذا الخلاف عن تصدعات بين تكنوقراط وادي السيليكون وقاعدة ترامب الشعبوية، وأعرب مستثمرو تيسلا عن مخاوفهم، حيث كتب روس جيربر، المؤيد السابق لماسك: "هل يمكن لأحد أن يأخذ هاتفه من فضلك؟ يا إلهي! تيسلا تتعرض للتدمير"، وخشي آخرون من أضرار طويلة الأمد لأعمال ماسك ومصداقيته. في غضون ذلك، انخفضت قيمة عملة ترامب، مما يُظهر كيف أن هذا الخلاف الشخصي قد يكون له تداعيات أوسع نطاقًا على السياسة والتكنولوجيا والتمويل.


أهل مصر
منذ 40 دقائق
- أهل مصر
البيت الأبيض: دونالد ترامب لا يعتزم التحدّث إلى إيلون ماسك
أعلن البيت الأبيض، الجمعة، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يعتزم التحدّث إلى الملياردير إيلون ماسك، وأنه قد يتخلى عن سيارة تيسلا حمراء، إثر السجال الحاد بين الرجلين. وشدّد معسكر ترمب على أن سيّد البيت الأبيض يريد طي الصفحة مع رجل الأعمال المولود في جنوب إفريقيا، وقد أفاد مسؤولون وكالة فرانس برس بأن ماسك طلب الاتصال لكن الرئيس غير مهتم بذلك. بدلًا من ذلك سعى الرئيس الجمهوري إلى تركيز الجهود على إقرار مشروع الميزانية في الكونغرس، والذي كانت انتقادات ماسك له أشعلت فتيل السجال الخميس. وعلى إثر الخلاف بينهما، قال ماسك أمس إن هناك حاجة إلى حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة، وجاء ذلك بعد يوم من سؤاله في استطلاع رأي لمتابعيه على موقع إكس عما إذا كانت هناك حاجة لحزب يمثل "80% في الوسط". وقد تشكل هذه الخطوة تهديدًا كبيرًا من جانب رجل قال إنه مستعد لاستخدام ثروته لإطاحة مشرعين جمهوريين يعارضون رأيه.