logo
أكسيوس: ترامب يفكر جديا بالانضمام للحرب

أكسيوس: ترامب يفكر جديا بالانضمام للحرب

#سواليف
قال موقع #أكسيوس عن #مسؤولين #أميركيين و #إسرائيليين ان ترامب يفكر جديا بالانضمام للحرب وشن #ضربة ضد #منشآت_إيران_النووية خاصة #منشأة_فوردو.
واضافت ان #نتنياهو والمؤسسة العسكرية يعتقدان أن #ترامب قد يدخل #الحرب قريبا لقصف منشأة فوردو.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد قال 'نعرف تماما أين يختبئ #المرشد_الأعلى في #إيران'.
واضاف ان المرشد الأعلى هدف سهل ولن نقضي عليه على الأقل في الوقت الحالي.
وقال مسؤولون أمريكيون ان قاذفات بي 52 تتمركز حاليا في جزيرة دييغو غارسيا في المحيط الهندي.
واكد ان قاذفات بي 52 توفر خيارات في حال فشل الدبلوماسية مع إيران.
وقالت وكالة رويترز عن مسؤول أمريكي ان عمليات النشر في #الشرق_الأوسط تشمل طائرات مقاتلة إف 16 وإف 22 وإف 35.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يطلب من سكان طهران إخلاءها فوراً رغم وعوده بعدم الًتّدخل إلى جانب إسرائيل
ترامب يطلب من سكان طهران إخلاءها فوراً رغم وعوده بعدم الًتّدخل إلى جانب إسرائيل

العرب اليوم

timeمنذ 37 دقائق

  • العرب اليوم

ترامب يطلب من سكان طهران إخلاءها فوراً رغم وعوده بعدم الًتّدخل إلى جانب إسرائيل

أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد، عن أمله في أن تتوصل إسرائيل وإيران إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، لكنه أوضح أنه في بعض الأحيان يتعين على الدول أن تخوض معركة قبل ذلك. وقال ترامب في حديث للصحافيين خلال توجهه إلى قمة مجموعة السبع في كندا، إن الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل لكنه رفض الكشف عما إذا كان قد طلب من إسرائيل وقف الضربات على إيران. كما تابع قائلاً: "علينا حث إيران وإسرائيل على إيقاف الحرب". وكان ترامب أكد أن إسرائيل وإيران ستتوصلان قريبا إلى السلام. وقال في منشور على حسابه في منصة "تروث سوشيال"، اليوم الأحد، يجري الآن الكثير من الاتصالات والاجتماعات. كما أضاف ترامب أنه يفعل الكثير للدفع في هذا الإطار، كما فعل مع باكستان والهند. وختم مشددا على عزمه جعل "الشرق الأوسط عظيماً مرة أخرى!"، في إشارة إلى شعاره الشهير حول أميركا. وفي مقابلة مع شبكة "أي بي سي"، اعتبر ترامب أنه من الممكن أن تتدخل أميركا في الصراع بين إسرائيل وإيران. وقال "من الممكن أن ننخرط في النزاع بين البلدين، لكن بلادنا "ليست منخرطة في الوقت الراهن". كما أوضح أنه "منفتح" على أن يؤدي الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، دور وساطة في النزاع الإيراني الإسرائيلي. وأكد أنهما ناقشا الأمر مطولا خلال اتصال هاتفي السبت. وفيما اعتبر الرئيس الإسرائيلي، إسحاق هرتسوغ، أن الهجمات الإسرائيلية على إيران تهدف إلى تغيير الشرق الأوسط. و أشار الجيش الإسرائيلي إلى أن العملية العسكرية لا تهدف إلى "تغيير النظام الإيراني". يذكر أن ترامب كان حذر طهران بوقت سابق اليوم، وأكد أن القوات الأميركية سترد بأقصى قوة وبمستويات غير مسبوقة إذا تعرضت لهجوم إيراني. كما أوضح أن بلاده لم تشارك في الهجمات الإسرائيلية على الداخل الإيراني. ومنذ يوم الجمعة الماضي شنت إسرائيل سلسلة من الغارات الجوية والهجمات على مواقع عسكرية إيرانية ومنشآت نووية. و إتهم وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، الولايات المتحدة والدول الأوروبية بدعم الهجمات الإسرائيلية على بلاده، معتبرا أن مواقف الغرب "منحازة بشكل أحادي لصالح إسرائيل". وقال عراقجي، في تصريحات للتلفزيون الإيراني مساء الأحد، إن "تشجيع واشنطن وبعض العواصم الأوروبية للعدوان الإسرائيلي يُعد خطأً تاريخيا ستكون له تداعيات كبيرة على مستوى العالم"، مشددا على أن "الحرب التي أشعلتها إسرائيل قد تخرج عن السيطرة". كما أضاف: "سنهيئ الأرضية للعودة إلى الدبلوماسية والمفاوضات في حال توقف العدوان الإسرائيلي"، مؤكداً على أن استمرار الهجمات يقوّض أي مساعٍ سياسية. وأعرب وزير الخارجية الإيراني عن أمله في أن يصدر عن اجتماع مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، المقرر غدا، موقفا واضحا يدين استهداف المنشآت النووية الإيرانية. و أكد أن عدم إدانة هذه الهجمات يُعد بمثابة تشجيع واضح على استمرار العدوان"، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية تعرقل اتخاذ مجلس الأمن الدولي لأي إجراء ضد إسرائيل. أتى ذلك بينما أبلغت إيران الوسيطين قطر وعُمان بأنها غير مستعدة للتفاوض على وقف إطلاق النار في ظل تعرضها لهجوم إسرائيلي، وذلك وفقا لما ذكره مسؤول مُطلع على الاتصالات الأحد. وقال المسؤول المطلع، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته نظرا لحساسية الصراع "أبلغ الإيرانيون الوسيطين القطري والعُماني بأنهم لن يسعوا إلى مفاوضات جادة إلا بعد أن تُكمل إيران ردها على الضربات الاستباقية الإسرائيلية". وأضاف المسؤول أن إيران "أوضحت أنها لن تتفاوض تحت وطأة الهجوم". و يأتي ذلك في الوقت الذي تبادلت فيه إسرائيل وإيران شن هجمات جديدة ما أثار المخاوف من اتساع رقعة الصراع في المنطقة. وكان عراقجي، أكد أن الغارات التي توجهها بلاده ضد إسرائيل حق مشروع. وقال في كلمة ألقاها صباح الأحد، خلال اجتماع مع دبلوماسيين أجانب، نقلها التلفزيون الرسمي، إن الرد على إسرائيل حق مشروع بحسب القوانين الدولية. كما شدد على أن الهجمات الإيرانية ستتواصل، قائلا إن "الكيان الصهيوني تجاوز الخطوط الحمراء الدولية بالهجوم على منشآتنا النووية". رغم ذلك، أعلن أن إيران تسلمت رسالة من واشنطن تؤكد أنها لم تشارك في الهجوم الإسرائيلي. في الوقت عينه، أوضح أن "طهران لا تريد توسيع نطاق الحرب إلا إذا أُجبرت على ذلك". وكانت كل من إسرائيل وإيران تبادلتا خلال الأيام الثلاثة الماضية الهجمات، بعدما شنت القوات الإسرائيلية سلسلة غارات على مواقع إيرانية عديدة يوم الجمعة الماضي، مستهدفة منشآت نووية، وقواعد عسكرية، فضلا عن تنفيذ اغتيالات طالت قادة عسكريين كبارا، وعلماء نوويين، وذلك قبل يومين من جولة سادسة من المفاوضات النووية الأميركية الإيرانية التي كانت متوقعة اليوم في مسقط. قد يهمك أيضــــــا

أكسيوس: ترامب يدرس توجيه ضربات أمريكية للمنشآت النووية الإيرانية
أكسيوس: ترامب يدرس توجيه ضربات أمريكية للمنشآت النووية الإيرانية

جفرا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جفرا نيوز

أكسيوس: ترامب يدرس توجيه ضربات أمريكية للمنشآت النووية الإيرانية

جفرا نيوز - ذكرت وكالة "أكسيوس" الإخبارية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يدرس توجيه ضربات أمريكية للمنشآت النووية الإيرانية. ويقول مسؤولون أمريكيون إن "ترامب يفكر جديا في الدخول في الحرب وشن ضربة أمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، وخاصة منشأة التخصيب تحت الأرض في فوردو". وأشار ثلاثة مسؤولين أمريكيين إلى أن الرئيس ترامب سيجتمع مع فريقه للأمن القومي في غرفة العمليات بالبيت الأبيض في الواحدة ظهرا يوم الثلاثاء (بالتوقيت المحلي) لاتخاذ قرارات بشأن السياسة الأمريكية تجاه الحرب بين إسرائيل وإيران. وبحسب هيئة البث العام الإسرائيلية "كان 11"، تلقت إسرائيل رسالة رسمية من الإدارة الأمريكية تُفيد بأن إيران "ترغب بوقف هجمات الجيش الإسرائيلي، تمهيدا للعودة إلى المفاوضات" حول المشروع النووي الإيراني. وفي إسرائيل، يسود تقدير بأن الولايات المتحدة "ستنضم قريبا" إلى الحرب. ونُقل عن مسؤول إسرائيلي رفيع قوله إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "سيرغب بأن يُذكر كمن كان جزءا من إسقاط النظام، وليس كمن بقي على الهامش في أهم حدث أمني في القرن الحادي والعشرين". ورغم الإشارة إلى وجود خلافات داخل الإدارة الأمريكية بشأن الرد على العرض الإيراني، تؤكد مصادر إسرائيلية أن الرئيس ترامب "راض جدا عن نجاحات الجيش الإسرائيلي في إيران"، وأنه "لا يريد في هذه المرحلة أن تتوقف إسرائيل عن تنفيذ عملياتها". في المقابل، تؤكد مصادر سياسية وأمنية إسرائيلية أن "هناك إجماعا تاما داخل إسرائيل، من رئيس الحكومة إلى وزير الدفاع ورئيس الأركان وكبار قادة الجيش، على أنه لا يجوز وقف الهجمات في هذه المرحلة". وكان رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، قد اعتبر في تصريح له أمس الإثنين، أن أي وقف لإطلاق النار في هذه المرحلة "ستستغله إيران لتسريع برنامجها النووي".

ترامب سيمدد المهلة الممنوحة لتيك تيوك للعثور على مشتر غير صيني
ترامب سيمدد المهلة الممنوحة لتيك تيوك للعثور على مشتر غير صيني

هلا اخبار

timeمنذ ساعة واحدة

  • هلا اخبار

ترامب سيمدد المهلة الممنوحة لتيك تيوك للعثور على مشتر غير صيني

هلا أخبار – قال البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيمنح هذا الأسبوع تطبيق تيك توك مهلة جديدة مدتها 90 يوما للعثور على مشتر غير صيني. وستكون هذه المرة الثالثة التي تُمدد فيها المهلة المعطاة للتطبيق المهدد بالحظر في الولايات المتحدة. وكان من المقرر أن يدخل قانون فدرالي يلزم بيع تيك توك أو حظره لأسباب على صلة بالأمن القومي حيز التنفيذ عشية تنصيب ترامب في كانون الثاني/يناير. وجاء في بيان للناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت 'سيوقع الرئيس ترامب أمرا تنفيذيا إضافيا هذا الأسبوع لإبقاء تيك توك قيد التشغيل'. وأشارت إلى أن ترامب قال مرارا إنه لا يريد وقف تطبيق تيك توك. وأوضحت أن المهلة 'ستمدد 90 يوما، وستعمل الإدارة خلال هذه الفترة لضمان إتمام هذه الصفقة بحيث يمكن الشعب الأميركي الاستمرار في استخدام تيك توك مع ضمان أن بياناتهم آمنة ومحمية'. وتواجه منصة مشاركة مقاطع الفيديو القصيرة التي تقول إن لديها حوالى 170 مليون مستخدم في الولايات المتحدة، خطر الحظر في هذا البلد لأسباب تتعلق بالأمن القومي الأميركي، على خلفية سرية البيانات التي تجمعها من مستخدميها. ووقّع الرئيس الأميركي السابق جو بايدن قانونا اعتمدته غالبية ساحقة في الكونغرس، وصدر عام 2024، لإجبار بايت دانس على بيع التطبيق تحت طائلة الحظر على الأراضي الأميركية، وقد دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير، أي عشية تنصيب دونالد ترامب. ومع توليه الرئاسة في 20 كانون الثاني/يناير، جمّد ترامب العمل بالقانون ومنح 'بايت دانس' مهلة 75 يوما، قابلة للتمديد، لبيع نشاطاتها الأميركية، وانقضت هذه المهلة في 5 نيسان/أبريل. وقد أرجئ الآن الموعد النهائي إلى 19 حزيران/يونيو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store