logo
أعلنت حماس أنها ستفرج عنه.. من هو الأمريكي عيدان ألكسندر؟

أعلنت حماس أنها ستفرج عنه.. من هو الأمريكي عيدان ألكسندر؟

تم تحديثه الإثنين 2025/5/12 05:48 م بتوقيت أبوظبي
في نبأ وصفته عائلته بأنه «أعظم هدية يمكن تخيلها»، تفرج حركة حماس، الإثنين، عن المواطن الأمريكي الإسرائيلي، عيدان ألكسندر، الذي كان يخدم في الجيش الإسرائيلي عندما أُسر في أحداث «طوفان الأقصى».
وعيدان ألكسندر، البالغ من العمر 21 عامًا، هو آخر مواطن أمريكي على قيد الحياة لا يزال محتجزًا لدى حماس في غزة، بحسب شبكة سي إن إن.
بأ تاريخي».. ترامب يشيد باتفاق «الرهينة الأمريكي» في غزة
فمن هو عيدان ألكسندر؟
عيدان ألكسندر يحمل الجنسيتين الأمريكية والإسرائيلية، ونشأ في مدينة تينافلاي بولاية نيوجيرسي.
في عام 2022، وخلال سنته الأخيرة في المدرسة الثانوية، انضم إلى برنامج "غارين تسابار"، الذي يُعِدّ الشباب من مختلف أنحاء العالم للانضمام إلى الجيش الإسرائيلي.
وبعد تخرجه، انتقل إلى إسرائيل للالتحاق بالخدمة العسكرية وتم تعيينه في سلاح المشاة. وفي سبتمبر/أيلول 2023، كان متمركزًا بالقرب من الحدود مع غزة.
كيف أسر؟
أسر عيدان ألكسندر من موقع عسكري صغير قرب الحدود مع غزة، خلال أحداث «طوفان الأقصى» التي شنتها حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي أشعلت فتيل الحرب.
وفي العام الماضي، نشرت حماس مقطع فيديو له.
كما أُسر صديقه الأمريكي الإسرائيلي أومير نيوترا، الذي كان يخدم في نفس الموقع العسكري. وفي ديسمبر/كانون الأول، أعلن البيت الأبيض أن أومير نيوترا قُتل في 7 أكتوبر/تشرين الأول، وأن حماس تحتفظ بجثمانه منذ ذلك الحين. وكان عمره 21 عامًا.
وتوجهت عائلة ألكسندر إلى إسرائيل برفقة مسؤولين من إدارة ترامب إلى تل أبيب اليوم الأحد. وفي بيان لها، وصفت الأسرة عودته المرتقبة بأنها «أعظم هدية يمكن تخيلها».
وناشدوا الحكومة الإسرائيلية التفاوض من أجل الإفراج عن باقي الرهائن، قائلين: «لا يجب أن يُترك أي رهينة خلف القضبان».
aXA6IDE4NS4yNy45NC40NyA=
جزيرة ام اند امز
GB

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نُذر تحول استراتيجي في سياسات أوروبا الدفاعية
نُذر تحول استراتيجي في سياسات أوروبا الدفاعية

البيان

timeمنذ 18 دقائق

  • البيان

نُذر تحول استراتيجي في سياسات أوروبا الدفاعية

وهو ما قد يرفع مجموع الإنفاق العسكري الأوروبي المشترك إلى نحو 800 مليار يورو، وبما يعكس رغبة واضحة في بناء منظومة أمنية أوروبية أكثر استقلالية وتكاملاً. «هذه الرؤية لا تقتصر على إدارة ترامب بل يشاطرها العديد من السياسيين الأمريكيين من كلا الحزبين، الذين يصرّحون بأن لا مبرر حقيقياً اليوم للخصومة مع روسيا، بل على العكس، يرون فيها شريكاً محتملاً، يمكن أن يحقق التوازن بدلاً من المواجهة». وفي تقدير رئيس المنظمة الألمانية الروسية للتنمية فإن «هذا التغيير في الرؤية يزعزع مكانة حلف الناتو، الذي تأسس أصلاً لمواجهة التمدد والنفوذ الروسي»، ويختتم حديثه قائلاً: «يمكن القول، إن أوروبا بدأت تعيد حساباتها، وتعيد رسم علاقتها الدولية من موقع مختلف، لكن هذه المهمة ليست سهلة. ورغم ما تملكه القارة من قوة اقتصادية، إلا أن الحرب في أوكرانيا وجهت لها ضربة قاسية». فعلى الرغم من خروج المملكة المتحدة من الاتحاد، فإن السماح لها بالوصول إلى الصندوق الدفاعي الأوروبي، الذي يجري إنشاؤه بقيمة 150 مليار يورو، يعكس براغماتية جديدة في العلاقات الثنائية. حيث تتقدم الأولويات الأمنية والجيوسياسية على الحسابات السياسية القديمة، ويبدو أن التهديدات المتنامية في الجوار الأوروبي فرضت إيقاعاً جديداً في التنسيق بين بروكسل ولندن، تتجاوز صدمات «البريكست». بالتعاون مع بريطانيا في المجالين العسكري والأمني، لن يكون لها تأثير فعلي أو نتائج ملموسة على المدى القريب أو المتوسط، ولن ترتقي لمستوى تحركات استراتيجية قادرة على التأثير في مستقبل الدفاع الأوروبي. «الولايات المتحدة، رغم التصريحات التي تصدر عن الرئيس ترامب، لا تزال متمسكة بعضويتها في الحلف، وتواصل العمل ضمن إطاره، وهو ما يعزز التأثير السياسي الأمريكي على توجهات دول الاتحاد الأوروبي الدفاعية».

الكرملين: لا اتفاق على لقاء روسي أوكراني جديد
الكرملين: لا اتفاق على لقاء روسي أوكراني جديد

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

الكرملين: لا اتفاق على لقاء روسي أوكراني جديد

أكد الكرملين، أمس، أنه لا يوجد «اتفاق» بعد على لقاء روسي أوكراني ثانٍ يمكن أن يعقد في الفاتيكان، وفقاً لتقارير صحافية أمريكية، بهدف مناقشة وقف إطلاق النار المحتمل. وذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغ الزعماء الأوروبيين في 19 مايو أن محادثات السلام المقبلة بين روسيا وأوكرانيا ستجرى في الفاتيكان. وخلال اجتماعه مع ممثّلي الكنائس الكاثوليكية الشرقية الأسبوع الماضي، عرض البابا لاون الرابع عشر وساطة الفاتيكان بين موسكو وكييف. وفي سياق منفصل، أكد الرئيس الفنلندي ألكسندر ستاب للتلفزيون العام في بلاده، أن اجتماعاً فنياً قد يعقد الأسبوع المقبل بين الروس والأوكرانيين، وكذلك مع الأمريكيين والأوروبيين، في الفاتيكان. وقال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، أمس، رداً على سؤال لوكالة «فرانس برس» خلال إيجازه الصحافي اليومي: «لا يوجد اتفاق بعد، ولا اتفاق ملموساً بشأن اجتماعات مستقبلية». وأضاف أن «العمل مستمر لتنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل إليها». وأكدت روسيا وأوكرانيا أنهما تريدان تنفيذ اتفاق تبادل ألف أسير من كل جانب، الذي أُعلن عنه الجمعة الماضي في تركيا قبل النظر في مواصلة المناقشات.وأضاف بيسكوف: «الجميع يريد أن يحدث هذا بسرعة»، من دون أن يحدد موعداً. وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أكد عقب اتصال هاتفي مع ترامب، أن كييف «تدرس كل الاحتمالات» بشأن مكان لقاء ثنائي جديد مع الروس، ولا سيما «تركيا والفاتيكان وسويسرا». وقال مدير مكتب الرئاسة الأوكرانية أندريه يرماك عقب محادثة هاتفية مع رئيس قسم الأمن الدولي في وزارة الخارجية السويسرية غابرييل لوتشينغر، إن سويسرا أكدت استعدادها لاستضافة محادثات السلام الأوكرانية الروسية المستقبلية. وأشارت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، إلى أن البابا أكد لها استعداد الفاتيكان لاستضافة محادثات سلام بين روسيا وأوكرانيا. وعقدت موسكو وكييف أول محادثات سلام بينهما منذ ربيع العام 2022 في تركيا، لكن الاجتماع الذي استمر أقل من ساعتين فشل في التوصل إلى وقف لإطلاق النار، أو تحقيق اختراقات كبيرة أخرى.

في عيد ميلاد ترامب.. الجيش الأمريكي يستعرض قوته في واشنطن احتفالاً بمرور 250 عاماً
في عيد ميلاد ترامب.. الجيش الأمريكي يستعرض قوته في واشنطن احتفالاً بمرور 250 عاماً

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

في عيد ميلاد ترامب.. الجيش الأمريكي يستعرض قوته في واشنطن احتفالاً بمرور 250 عاماً

أعلن الجيش الأمريكي الأربعاء أنّه سيقيم في واشنطن في 14 يونيو عرضا عسكريا ضخما بمناسبة مرور 250 عاما على تأسيسه، في حدث سيتزامن أيضا مع احتفال الرئيس دونالد ترامب بعيد ميلاده. وفي 14 يونيو المقبل، حين سيحتفل الرئيس الجمهوري بعيد ميلاده التاسع والسبعين، ستشارك عشرات الدبابات والمدرعات والمروحيات القتالية في هذا العرض العسكري النادر في العاصمة الأمريكية. وقال المتحدث باسم الجيش ستيف وارن إنّ العرض ستشارك فيه خصوصا 28 دبابة من طراز أبرامز إم1 إيه1، و28 مركبة قتالية مدرّعة من طراز برادلي، بالإضافة إلى 50 طائرة هليكوبتر قتالية. وتقدّر التكلفة الإجمالية لهذا الاستعراض العسكري، بما في ذلك عرض ضخم بالألعاب النارية، بنحو 45 مليون دولار. وأوضح المتحدث أنّ الهدف من تنظيم هذا العرض هو "سرد قصة الجيش عبر التاريخ". وأضاف أنّ السرد "سيبدأ بحرب الاستقلال ثم سيستعرض النزاعات الكبرى... وصولا إلى اليوم". ودعا معارضون لهذه الفعالية إلى تنظيم تظاهرة مضادّة، معتبرين إياها مظهرا يليق بنظام استبدادي. وأعربت مورييل باوزر، رئيسة بلدية واشنطن عن قلقها بشأن العرض العسكري، معتبرة أنّ تجوّل الدبابات والمدرعات في شوارع العاصمة "لن يكون أمرا جيّدا". وأضافت "إذا استخدُمت دبّابات عسكرية قتالية، فيجب أيضا أن نحصل على ملايين الدولارات لإصلاح الطرق". لكنّ الجيش أكّد أنّه سيحمي الطرقات بألواح معدنية وأنّه سيتحمّل مسؤولية أيّ ضرر. وفي نهاية العرض العسكري، سيقدّم مظليون في الجيش إلى ترامب، القائد الأعلى للقوات المسلحة، العلم الأمريكي. وخلال فترة ولايته الأولى، ثمّن ترامب عاليا ما تضمّنه العرض العسكري الذي جرى في باريس بمناسبة العيد الوطني الفرنسي في 14 يوليو 2017 والذي دعاه إليه يومها نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون. وأقيم آخر عرض عسكري كبير في الولايات المتحدة في 1991 وذلك في العاصمة واشنطن أيضا للاحتفال بانتهاء حرب الخليج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store