logo
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10825 نقطة

مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10825 نقطة

الرياضمنذ 2 أيام

أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس اليوم منخفضًا (165.14) نقطة، ليقفل عند مستوى (10825.27) نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها (4.2) مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة -وفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية- (151) مليون سهم، سجلت فيها أسهم (31) شركة ارتفاعًا في قيمتها, وأغلقت أسهم (215) شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات إعمار، وسناد القابضة، والخليج للتدريب، واليمامة للحديد، ومرنة، الأكثر ارتفاعًا, أما أسهم شركات يو سي آي سي، وريدان، ومكة، وجي آي جي، والأسماك، الأكثر انخفاضًا في التعاملات, وتراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين (3.91%) و(9.31%).
وكانت أسهم شركات وأرامكو السعودية، وأمريكانا، والنهدي، والإنماء، وشمس، هي الأكثر نشاطًا بالكمية, وكانت أسهم شركات النهدي، والراجحي، وأرامكو السعودية، والإنماء، ويو سي آي سي، هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) اليوم منخفضًا (140.52) نقطة ليقفل عند مستوى (26669.23) نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها أكثر من (50) مليون ريال, وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من 4 ملايين سهم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نجيب ساويرس يقلص منصته الإعلامية بعد إطلاق باذخ في دبي
نجيب ساويرس يقلص منصته الإعلامية بعد إطلاق باذخ في دبي

الشرق للأعمال

timeمنذ 38 دقائق

  • الشرق للأعمال

نجيب ساويرس يقلص منصته الإعلامية بعد إطلاق باذخ في دبي

مشروع إعلامي كان من المفترض أن يكون محطة ختامية تتوج مسيرة صفقات استمرت نحو خمسة عقود لملياردير مصري، ومحاولة ثانية للنجاح في مجال الإعلام. نجيب ساويرس، الذي بنى ثروة قدرها 8.4 مليار دولار في عدد من أصعب الأسواق في العالم، أطلق في 25 نوفمبر من العام الماضي منصة "موني فاي" (Moniify) بحيث تكون بمثابة "سي إن بي سي" لجيل "تيك توك". استهدفت المنصة الجيل الجديد من روّاد الأعمال في الأسواق الناشئة، وقد أُطلقت من دبي المدينة المزدهرة، كمنصة إعلامية جديدة تهدف إلى كشف أسرار بناء الثروة لجمهور شاب طموح، مدعومة بشخصية حققت هذه الثروة فعلياً. مع اقتراب موعد الإطلاق في نوفمبر، شرعت الشركة في حملة تعيينات مكثفة من نيويورك إلى الشرق الأوسط، وقدمت عروضاً مغرية للموظفين الجدد. تم تعيين مايكل بيترز، الرئيس التنفيذي السابق لقناة "يورونيوز"، رئيساً تنفيذياً للمنصة، واستقطبت الشركة أيضاً ياسر بشر، الذي أسّس القسم الرقمي في شبكة "الجزيرة"، كمستشار أول لساويرس. كان الانطباع السائد أن "موني فاي" قد لا تحقق إيرادات في البداية، لكنها تتمتع بتمويل يمتد لسنوات، ما طمأن كثيرين بفضل الثروة الكبيرة للمالك الجديد. قد يهمك أيضاً: شركة ترمب الإعلامية تعمق خسائرها في أول 9 أشهر من السنة حفل إطلاق باذخ في دبي أُقيم حفل باذخ بمتحف المستقبل في دبي إيذاناً بالانطلاقة الرسمية لـ"موني فاي"، ما زاد من التفاؤل والزخم. استعانت الشركة بالثنائي الفرنسي "لي فراينش توينز" لأداء عرض سحري، وظهر ساويرس بشخصية "دي جي" على غرار ديفيد سولومون. وأمام الحضور الأنيق، تحدث عن المشروع الجديد بنبرة أصحاب المشاريع الخيرية، وضحك بأسى على ما أنفقه حتى ذلك الوقت. قال ساويرس، البالغ من العمر 70 عاماً، في تسجيل حصلت عليه "بلومبرغ": "في مثل عمري، يبدأ الإنسان بالتفكير: أحتاج أن أفعل شيئاً لإرثي، شيئاً أقدمه للمجتمع". أضاف: "لذا، كل ما أنفقناه على 'موني فاي' يُصنف ضمن هذا البند". ثم، وبشكل مفاجئ، بدا أن الأمور تغيّرت جذرياً. تم تقليص الميزانيات واستراتيجيات الترويج، وطُمست بعض المحتويات. بدأت الشركة بتنفيذ عمليات تسريح واسعة في يناير، وغادر بيترز منصبه، وكل ذلك دون تفسير يُذكر للموظفين، بحسب أشخاص مطلعين. واليوم، تتولى لانا، ابنة ساويرس، قيادة الشركة، بعدما تم التخلي عن العديد من الطموحات الأصلية. تحدث أشخاص مطلعون بشأن ما جرى، وطلبوا عدم الكشف عن هوياتهم حفاظاً على فرصهم المهنية، عن أن الملياردير اتخذ نهجاً بعيداً عن التدخل حتى لحظة الإطلاق، ثم فوجئ بسرعة استنزاف الأموال التي قُدّرت بعشرات ملايين الدولارات. كما أن تعدد الأسماء التي بدت مسؤولة قبيل البث تسبب بارتباك لدى بعض الموظفين. لكن الأهم ربما، أنه لم يكن هناك تصور داخلي واضح لكيفية تحقيق الإيرادات من منصة "موني فاي". لم يرد ممثلو ساويرس على طلبات التعليق عبر البريد الإلكتروني أو الهاتف، ورفض كل من بيترز وبشر التعليق. طالع أيضاً: ساويرس لـ"الشرق": لهذه الأسباب سيتم شطب أوراسكوم للتنمية من بورصة سويسرا صانع صفقات يُعد ساويرس من أصحاب الخبرة الطويلة في عالم الصفقات، وهو على دراية جيد بالبيئات الاقتصادية المعقدة. فهو الابن الأكبر من بين ثلاثة أشقاء مليارديرات تعود ثرواتهم إلى والدهم أنسي ساويرس، قطب الإنشاءات المصري. بعد مسيرة في قطاعات الاتصالات والتعدين شملت دولاً مثل كوريا الشمالية وباكستان، قال ساويرس لفريق "موني فاي" إن هذا المشروع سيكون آخر مغامراته، وفقاً لتصريحاته آنذاك. أشار إلى أنه نادراً ما يفشل في مشاريعه، داعياً الموظفين إلى إنجاح هذه المغامرة. ليس ساويرس أول ملياردير يصطدم بتعقيدات قطاع الإعلام. فعلى الرغم من امتلاكهم ثروات ضخمة وأفكار طموحة، واجه عدد من الأثرياء تحديات في تشغيل الصحف والقنوات التلفزيونية وحتى مواقع التواصل، سواء بسبب الخسائر أو خلافات على الاستقلالية التحريرية. وتجربة "موني فاي" تبرز مدى صعوبة اختراق المشهد الإعلامي وتحقيق الأرباح في عالم مزدحم بالمنافسين، ويعاني من تقلص فترات الانتباه لدى الجمهور. قال عمر الغزي، أستاذ الإعلام والاتصال في "مدرسة لندن للاقتصاد والعلوم السياسية": "رغم وجود فجوة في السوق لاستقطاب الشباب، لا سيما المهتمين بعالم الأعمال، إلا أن هذا استثمار محفوف بالمخاطر"، مضيفاً: "من الصعب على المنصات الإعلامية الجديدة إيجاد توازن بين الابتكار، وتجنب أن يُنظر إليها على أنها تسعى للفت الانتباه بشكل غير مريح". البحث عن استراتيجية إيرادات بدأت علامات التحول تبرز حين زار ساويرس دبي في مطلع العام الجديد. وبحسب أشخاص حضروا اجتماعاً داخلياً، فاجأ الحضور بمناشدته الصحفيين وآخرين مساعدته في ابتكار استراتيجية إيرادات لـ"موني فاي"، ما أعطى انطباعاً لدى البعض بأنه بعيد عن التفاصيل، أو أنه يواجه أزمة في خطة العمل كان يُفترض بفريقه أن يعالجها مسبقاً. في البداية، عيّن ساويرس شخصيتين متباينتين لإطلاق المشروع. فقد سبق لبيترز أن ترأس قناة "يورونيوز" خلال ملكية ساويرس لها، قبل أن يبيع حصته الكبرى بعد معاناة القناة من الخسائر. في "موني فاي"، كان بيترز يوصف بأنه كان يعمل من خلف الكواليس ولم يتحرك بسرعة كافية في مراحل التأسيس، فيما بدا أن بشر تولى زمام القيادة مع اقتراب موعد الإطلاق، وكان يُنظر إليه داخلياً على أنه المدير الأكثر نشاطاً. هذا التباين أوجد انطباعاً لدى البعض بأن هناك صراعاً داخلياً على السلطة في قلب المشروع. مع ذلك، سادت أجواء حماسية في فترة الإطلاق، مع شعور عام بولادة شيء جديد، وبأن المشروع، رغم مخاطر الدخول إلى بيئة إعلامية قاسية، مدعوم من ملياردير معروف بتواصله مع الجمهور المستهدف من الشباب. انتهى دور بشر الاستشاري مع اقتراب موعد الإطلاق، تاركاً بيترز على رأس الإدارة. عندها، بدا أن ساويرس بدأ يشعر بالقلق من مسار المشروع، وأبدى البعض داخلياً دهشتهم من غياب استراتيجية واضحة لتحقيق الإيرادات من محتوى "موني فاي". تساؤلات بشأن الإنفاق كما بدأت التساؤلات تتصاعد داخلياً بشأن عدد الموظفين الكبير والوتيرة السريعة لإنفاق الأموال. فقد أطلقت "موني فاي" عدة برامج، كل منها بمدير مستقل. ووفقاً لمطلعين، بلغت ميزانية عام 2025 نحو 50 مليون دولار، بعد أن كان ساويرس قد ضخ في المشروع مسبقاً عشرات الملايين. لكن بعد أسابيع قليلة من الإطلاق، بدأ تقليص المشروع وتسريح الموظفين. كانت الصدمة الأكبر من نصيب أولئك الذين انتقلوا إلى الإمارات من الخارج؛ إذ إن متطلبات التأشيرات الصارمة جعلتهم يواجهون احتمال الترحيل إذا لم يعثروا سريعاً على وظيفة بديلة. كارلي رايلي، البالغة من العمر 31 عاماً، انتقلت من نيويورك إلى دبي في بداية نوفمبر 2024 لتقديم البرنامج الرئيسي "موني فاي ديلي"، المختص بالتكنولوجيا والتمويل. عملت لثلاثة أشهر فقط، قبل أن يتم الاستغناء عنها مطلع فبراير. قالت في مقابلة: "كان من الواضح تماماً لأي شخص تحدث مع أي مسؤول أن المشروع لديه تمويل كافٍ لثلاث إلى خمس سنوات". وأضافت: "كانوا يعلمون أن الأمور تحتاج إلى وقت". غادر بيترز منصبه في مطلع العام الجديد، في الوقت نفسه تقريباً الذي نُشرت فيه مقابلته مع ماي ماسك، والدة إيلون ماسك، ضمن سلسلة "آيكونز" على "موني فاي". وحلّت مكانه ابنة ساويرس، لانا، التي كانت تعمل سابقاً كمديرة الاتصالات الرقمية في "كريستيان لوبوتان" ومديرة فنية لدى "كيث". مخاطبة الشباب الباحث عن الثراء جاء التغيير بشخصية أقرب إلى جمهور "موني فاي" المستهدف في دبي. فقد أسس ساويرس هذه المنصة انطلاقاً من فكرة بسيطة: إن الشباب كثيراً ما يسألونه كيف يمكنهم أن يصبحوا أثرياء. قال ساويرس في فيديو على قناة "موني فاي" في يوتيوب: "فكرت، لماذا لا أقدّم أداة أو منصة تمنحهم كل ما يحتاجونه في حزمة واحدة تساعدهم على تحقيق أحلامهم؟". أضاف: "لطالما أحببت أن أرد الجميل للمجتمع، والأفضل أن أقدمه للشباب، للجيل الجديد. هذا كان الدافع". اليوم، تعتمد "موني فاي" في الغالب على محتوى مرئي قصير ونصوص محدودة، في وقت توجه فيه لانا ساويرس المنصة نحو مواضيع التمويل الشخصي، مثل توقيت جني الأرباح في السوق الصاعدة، والفخاخ المالية التي تجعلك فقيراً، وشراء الأحذية الرياضية كاستثمار. قالت في أحد الفيديوهات الحديثة: "التمويل، والأعمال، وريادة الأعمال، يجب أن تكون ممتعة أيضاً".

نجيب ساويرس يقلّص مشروعه الإعلامي "موني فاي" بعد أشهر من الإطلاق في دبي
نجيب ساويرس يقلّص مشروعه الإعلامي "موني فاي" بعد أشهر من الإطلاق في دبي

مباشر

timeمنذ 39 دقائق

  • مباشر

نجيب ساويرس يقلّص مشروعه الإعلامي "موني فاي" بعد أشهر من الإطلاق في دبي

دبي - مباشر: قلّص رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس حجم منصته الإعلامية "موني فاي" بعد أشهر قليلة من إطلاقها الباذخ في دبي، وذلك عقب إنفاق عشرات الملايين من الدولارات دون تحقيق عائدات واضحة، وفق تقرير نشرته "بلومبرج". المنصة، التي أُطلقت في نوفمبر 2024، كانت تهدف إلى تقديم محتوى موجه لجيل الشباب من رواد الأعمال في الأسواق الناشئة، لكنها واجهت تحديات مالية وتشغيلية سريعة، دفعت إلى تسريح عدد كبير من الموظفين في يناير، ومغادرة مديرها التنفيذي مايكل بيترز. ورغم توقعات بتمويل يمتد لسنوات، تفاجأ ساويرس بوتيرة استنزاف الميزانية، وسط غياب خطة واضحة لتحقيق الإيرادات، ما دفعه لاحقاً إلى طلب دعم من الصحفيين لصياغة استراتيجية مالية مستدامة. وتتولى الآن ابنته لانا قيادة المشروع مع إعادة توجيه المحتوى نحو التمويل الشخصي والمواضيع الخفيفة الموجهة للشباب. تعكس التجربة صعوبة دخول قطاع الإعلام الرقمي وتحقيق الاستدامة فيه، حتى بالنسبة لمستثمرين ذوي ثروات كبيرة، في ظل سوق مزدحم وتنافس محموم على اهتمام الجمهور. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا

منع خلط أموال الوقف بأموال الناظر
منع خلط أموال الوقف بأموال الناظر

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

منع خلط أموال الوقف بأموال الناظر

تابعوا عكاظ على حذّرت الهيئة العامة للأوقاف، من خلط أموال الوقف بأموال الناظر أو غيره، مؤكدة ضرورة الالتزام بالضوابط المالية التي تكفل الحوكمة والشفافية في إدارة الأوقاف، وألزمت الهيئة الناظر بعدد من الضوابط الجوهرية في الإدارة المالية، أبرزها: فتح حساب بنكي مستقل باسم الوقف، وعدم خلط أمواله بأي أموال شخصية أو خارجية، وإعداد موازنة تقديرية شاملة لكافة أنشطة الوقف في الأوقاف الكبيرة والمتوسطة، إلى جانب جمع بيانات دقيقة عن المستفيدين الحقيقيين من عوائد الوقف. أخبار ذات صلة ودعت الهيئة، جميع النظار إلى المبادرة بإعداد وإيداع القوائم المالية إلكترونياً عبر موقع الهيئة؛ التزاماً بالأنظمة، وتجنباً لأي مخالفات قد تترتب على الإهمال أو التأخر. وأوضحت الهيئة، تصنيف الأوقاف بحسب نوع القوائم المالية المطلوبة: الأوقاف الصغيرة، وتتطلب بياناً مالياً سنوياً يشمل الإيرادات والمصروفات. الأوقاف الكبيرة أو المتوسطة، ويُلزم الناظر بتقديم قوائم مالية مدققة ومعتمدة من محاسبين مرخصين. الأوقاف ذات الانتفاع المباشر، ولا يُطلب منها تقديم بيان مالي سنوي إلا في حال وجود إيرادات أو مصاريف فعلية. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} الهيئة العامة للأوقاف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store