
الذكاء الاصطناعي قد يشخص قصور القلب عن طريق القدم
ابتكر باحثون ماسحاً ضوئياً للقدم يستخدم الذكاء الاصطناعي للتعرف على العلامات التحذيرية لقصور القلب.
ووفق شبكة «سكاي نيوز» البريطانية، يلتقط الجهاز 1800 صورة في الدقيقة للقدم وأسفل الساق من زوايا متعددة، ثم يستخدم الذكاء الاصطناعي لحساب مستوى السوائل في القدمين والكاحلين.
ويُعدّ احتباس الماء، المعروف باسم الوذمة، من العلامات التحذيرية الرئيسية التي تُشير إلى تفاقم قصور القلب وتهديده المحتمل للحياة.
ويُثبّت هذا الجهاز، الذي طوّرته شركة Heartfelt Technologies الناشئة ومقرها كامبريدج، على الحائط، وعادةً ما يُركّب بجانب سرير المريض.
ووفقاً لمطوّريه، يمكن للجهاز تشخيص احتمالية الإصابة بقصور القلب قبل 13 يوماً من ظهور الأعراض التي تستدعي دخول المريض المستشفى.
كما يمكن أن يسمح الإنذار المبكر الذي يوفره الجهاز للطاقم الطبي المتخصص، بالاستجابة بسرعة للتغيرات في حالة المريض، مما قد يسمح له بتلقّي العلاج اللازم في وقت مبكر ويقلل حاجته للبقاء مدة طويلة بالمستشفى.
وقصور القلب هو مشكلة طويلة الأمد يعجز فيها القلب عن ضخ الدم في جميع أنحاء الجسم بشكل صحيح، وعادةً ما يكون ذلك بسبب ضعفه الشديد أو تصلبه.
وتُعد الأعراض الرئيسية الثلاثة لقصور القلب زيادة ضيق التنفس وزيادة الوزن وتورم الساقين أو الكاحلين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 17 ساعات
- مجلة سيدتي
ملكة هولندا المستقبلية كاترينا أماليا تخضع لعلمية جراحية بعد حادثة ركوب الخيل
الأميرة الشابة كاترينا أماليا، وريثة العرش الهولندي، وابنة الملك الهولندي ويليام ألكسندر والملكة ماكسيما، معروفة بنشاطها الدائم، ومهاراتها المختلفة، وعشقها للرياضة، وعلى وجه التحديد ركوب الخيل، والتي تشتهر بتفوُّقها فيه منذ طفولتها. ولكن يبدو أن الحظ لم يُحالفها هذه المرة، وتعرّضت لحادث مؤلم إثر سقوطها من فوق حصانها الخاص. الأميرة كاترينا أماليا تستعد لإجراء عملية جراحية View this post on Instagram A post shared by European Royal Families (@europeroyals) أعلن القصر الملكي الهولندي أن الأميرة كاترينا أماليا ، البالغة من العُمر 21 عاماً، تعرّضت لجروح بالغة بسبب إصابتها بعد سقوطها من فوق الحصان. كما أفاد البيان الصادر عن القصر، بأن الأميرة الهولندية ستخضع لعملية جراحية بسبب إصابتها. وأكّد البيان الذي نُشر مساء أمس الثلاثاء 10 يونيو على الموقع الرسمي للقصر الهولندي، أن كاترينا متواجدة الآن في المستشفى وتستعد لإجراء العملية. وجاء في البيان، أن الإصابة التي تعرّضت لها الأميرة، هي كسر بالذراع. وأضاف: "سيتم الإعلان عن المزيد من المعلومات فور اتضاح العواقب المحتملة على الالتزامات الرسمية والملكية". وفي حين لم يقدّم القصر معلومات إضافية، ذكرت مجلة Hello عن مصادر مقرّبة، أن والدة الأميرة أماليا الملكة ماكسيما غادرت مبكراً، من ارتباطها بمؤسسة MIND Us في قصر نوردايندي في لاهاي، بسبب الحادث الأليم، وهي الآن بصحبة ابنتها. ويُذكر أن الأميرة أماليا ليست الشخصية الملكية البارزة الوحيدة التي تعرّضت لحادث متعلق بالخيول مؤخراً؛ فقد نُقلت الأميرة آن ، شقيقة الملك تشارلز، ملك بريطانيا، إلى المستشفى في يونيو 2024 بسبب ارتجاج في المخ ناجم عن سقوطها من فوق الحصان. قد ترغبين في معرفة نقل الأميرة آن للمستشفى بعد تعرُّضها لإصابات خطيرة الأميرة كاترينا أماليا وريثة العرش الهولندي View this post on Instagram A post shared by Koninklijk Huis (@koninklijkhuis) الأميرة كاترينا أماليا ، هي ولية عهد هولندا، وُلدت في 7 ديسمبر 2003، ولُقبت باسم "أميرة أورانج" وهو اللقب الذي يُمنح لولي العهد في هولندا. أصبحت كاترينا ولية العهد في 30 أبريل 2013، عندما تولّى والدها العرش بعد تنازُل جدتها الملكة بياتريكس. التحقت الأميرة كاترينا أماليا بمدرسة بلومكامب الابتدائية في فاسينار من عام 2007 إلى عام 2015. ومن عام 2015، التحقت بمدرسة Christelijk Gymnasium Sorghvliet في لاهاي. وفي عام 2021، اجتازت امتحانات التخرُّج في المدرسة ما قبل الجامعة بامتياز. ثم أخذت سنة إجازة، قضت جزءاً منها في التدريب في صندوق Orange Fund والتطوّع في منظمات أخرى. في سبتمبر 2022، التحقت ببرنامج البكالوريوس في السياسة وعلم النفس والقانون والاقتصاد "PPLE" في جامعة أمستردام. إليكِ هذا الخبر في يوم ميلادها إليكم سر تربُّع الملكة ماكسيما في قلب الشعب الهولندي لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي » وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «» ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »


الشرق الأوسط
منذ 17 ساعات
- الشرق الأوسط
دراسة: الأجيال الأصغر سناً أقل عرضة للإصابة بالخرف
قالت دراسة جديدة إن الأشخاص المولودين حديثاً أقل عرضة للإصابة بالخرف في أي عمر مقارنة بالأجيال السابقة، مع ازدياد وضوح هذا الاتجاه لدى النساء. وحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد أُجريت الدراسة على أكثر من 62 ألف شخص يبلغون من العمر 70 عاماً فأكثر، شاركوا في 3 استطلاعات رأي طويلة الأمد، أجريت في الولايات المتحدة الأميركية وإنجلترا وأجزاء من أوروبا. واستخدم الفريق خوارزمية أخذت في الاعتبار استجابات المشاركين لمجموعة من الأمور المختلفة، بدءاً من الصعوبات التي واجهوها في الأنشطة اليومية، ووصولاً إلى درجاتهم في اختبارات معرفية، لتحديد ما إذا كانوا معرضين للإصابة بالخرف. ثم قسَّم الباحثون المشاركين إلى 8 مجموعات مختلفة، تُمثِّل أجيالاً مختلفة. ووجد الباحثون أن انتشار الخرف يزداد مع ازدياد السن بين جميع مجموعات المواليد، وفي كل من المناطق الثلاث: المملكة المتحدة، والولايات المتحدة، وأوروبا. ومع ذلك، في سن مُعيَّنة، كان الأشخاص في الأجيال الأحدث أقلَّ عرضة للإصابة بالخرف، مُقارنة بالأجيال السابقة عند وصولهم إلى السن نفسها. وقالت الدكتورة سابرينا لينزن، الدكتورة في جامعة كوينزلاند، والمؤلفة المشاركة في الدراسة: «على سبيل المثال، في الولايات المتحدة، كان 25.1 في المائة من المولودين بين عامي 1890 و1913 مُصابين بالخرف عند وصولهم إلى سن تتراوح بين 81 و85 عاماً، مُقارنة بـ15.5 في المائة من المولودين بين عامي 1939 و1943 والذين أصيبوا بالخرف عند بلوغهم السن ذاتها». وأضافت أنهم لاحظوا اتجاهات مماثلة في أوروبا وإنجلترا. حول العالم يعانون من الخرف وأشار الفريق إلى أن هذا الاتجاه كان أكثر وضوحاً لدى النساء، وخصوصاً في أوروبا وإنجلترا؛ مشيراً إلى أن أحد أسباب ذلك قد يكون زيادة فرص حصول النساء على التعليم في منتصف القرن العشرين. وكتب الباحثون في دراستهم أن هذه النتائج تؤكد أن «الأجيال الشابة أقل عرضة للإصابة بالخرف في سن آبائهم أو أجدادهم نفسها، وهذه علامة تبعث على الأمل». ويُعاني نحو 57 مليون شخص حول العالم من الخرف. وبينما تُشخَّص معظم حالات الخرف لدى كبار السن، فإن نحو 7 في المائة من الحالات تحدث لدى الأشخاص الذين تقل سنهم عن 65 عاماً.


الشرق الأوسط
منذ 17 ساعات
- الشرق الأوسط
قد تكشف عن عمر دماغك... ما سرعة المشي اللازمة لسنك؟
يمكن لسرعة مشيتك أن تكشف عن رؤى عميقة حول معدل شيخوخة دماغك، حيث إن حجم أدمغة من يمشون ببطء يكون عادة أصغر مقارنة بالأشخاص الذين يمشون بسرعة. وبحسب شبكة «بي بي سي» البريطانية، فقد أظهرت دراسة أجرتها جامعة ديوك، فإن الأشخاص الذين يمشون ببطء كانوا أكثر ميلاً إلى الحصول على درجات أقل في اختبارات الذكاء بشكل عام، وأداء أسوأ في اختبارات الذاكرة وسرعة المعالجة والتفكير المنطقي وغيرها من الوظائف الإدراكية. كما أظهرت فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي أن هذا التدهور الإدراكي كان مصحوباً بتغيرات ملحوظة في أدمغة المشاركين. فقد كان لدى الأشخاص الذين يمشون ببطء أدمغة أصغر، وقشرة دماغية أرق (الطبقة الخارجية من الدماغ التي تتحكم في التفكير ومعالجة المعلومات). ومن المثير للاهتمام، أن وجوه الأشخاص الذين يمشون ببطء صُنفت على أنها تشيخ بمعدل أسرع من المشاركين الآخرين. ووجدت أبحاث أخرى سابقة أن سرعة المشي إلى المتاجر أو الحديقة المحلية أو محطة الحافلات يمكن أن تُنبئ باحتمالية دخولك المستشفى، أو إصابتك بسكتة دماغية أو نوبة قلبية، أو حتى الوفاة. وأشار بعض الخبراء إلى أنه يمكن استخدام سرعة مشي الشخص للكشف عن معدل شيخوخة إدراكه. ونقلت «بي بي سي» عن الخبراء قولهم إنه لإجراء اختبار سرعة المشي، كل ما يحتاج إليه الشخص هو ساعة توقيت «stopwatch» وأداة لقياس المسافة، مثل شريط قياس. وإذا كان الشخص في الخارج ولديه مساحة واسعة، يمكنه تجربة اختبار سرعة المشي لمسافة 10 أمتار. لكن ينبغي للشخص المشي مسافة 5 أمتار قبل البدء في هذا الاختبار مباشرة حتى يصل جسمه إلى سرعته الطبيعية التي عادة ما يمشي بها، وبعد ذلك يمكنه المشي 10 أمتار وقياس المدة التي استغرقها لقطع هذه المسافة. أما إذا كان الشخص في المنزل والمساحة محدودة حوله، فيمكنه تجربة اختبار سرعة المشي لمسافة 4 أمتار. وفي هذا الاختبار، ينبغي أن يسير الشخص متراً واحداً قبل الـ4 أمتار حتى يصل جسمه إلى سرعته الطبيعية. *من 40 حتى 49 عاماً 1.39 متر في الثانية للنساء و1.43 متر في الثانية للرجال. *من 50 حتى 59 عاماً 1.31 متر في الثانية للنساء و1.43 متر في الثانية للرجال. *من 60 حتى 69 عاماً 1.24 متر في الثانية للنساء و1.43 متر في الثانية للرجال. *من 70 حتى 79 عاماً 1.13 متر في الثانية للنساء و1.26 متر في الثانية للرجال. *من80 حتى 89 عاماً 0.94 متر في الثانية للنساء و0.97 متر في الثانية للرجال.