
أزمة مالية تُغلق أحد أهم موانئ إسرائيل.. وسط تحذيرات أمنية
وأكدت الهيئة أن هذه الخطوة تهدد بوقف الدعم اللوجستي للبحرية الإسرائيلية في منطقة البحر الأحمر ، محذّرة من تداعيات أمنية محتملة.
وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن "أحد أهم موانئ إسرائيل" سيتم إغلاقه، واصفة ذلك بـ"الخطوة الدراماتيكية".
يُذكر أن الحكومة الإسرائيلية كانت قد صادقت في شهر يونيو الماضي على منحة مالية عاجلة بقيمة 15 مليون شيكل للميناء، إلا أن ذلك لم يكن كافيا لتغطية التزاماته المالية واستعادة نشاطه الطبيعي.
وتوقف النشاط في ميناء إيلات بشكل شبه كامل منذ اندلاع حرب 7 أكتوبر. وتراجعت إيرادات الميناء لعام 2024 بنسبة 80 في المئة، حسب القناة 12 الإسرائيلية.
والثلاثاء، أعلن الحوثيون أنهم هاجموا ميناء إيلات وهدف عسكري في إسرائيل بثلاث طائرات مسيرة.
ومنذ أكتوبر 2023، بدأ الحوثيون تنفيذ عمليات عسكرية ضد إسرائيل وضد سفن تجارية في البحر الأحمر، ويقولون إنها لحظر حركة السفن الإسرائيلية أو المتجهة إلى إسرائيل إسنادا لغزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 44 دقائق
- صحيفة الخليج
حزب «شاس» يقرر الانسحاب من حكومة نتنياهو
(رويترز) ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، الأربعاء، أن حزب «شاس» المنتمي لليمين المتطرف قرر الانسحاب من حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. يأتي ذلك بعد انسحاب حزب ديني آخر من الحكومة في الآونة الأخيرة، وهو حزب «يهدوت هتوراه» (التوراة اليهودي المتحد)، بسبب خلاف على الخدمة العسكرية. وتجعل الخطوة التي اتخذها أعضاء حزب «يهدوت هتوراه» الستة حكومة نتنياهو القومية الدينية في وضع ضعيف للغاية، إذ إن أغلبيتها في «الكنيست» أصبحت تتوقف على مقعد واحد فقط.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
كشف حصيلة الضحايا جراء الغارات الإسرائيلية على دمشق
وسمع شهود عيان وصحفيون أزيز طائرات حربية تحلق على ارتفاع منخفض فوق العاصمة، وتشن سلسلة من الغارات المكثفة على وسط دمشق. وغطى الدخان المدينة، وتصاعد عمود كثيف فوق مبنى وزارة الدفاع. وأسفرت الغارات الإسرائيلية على وزارة الدفاع عن سقوط 5 من قوات الأمن، حسب مصدر طبي سوري، مشيرا إلى إصابة 18 آخرين على الأقل بجروح متفاوتة الخطورة. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قال قبل وقت قصير من وقوع الغارات إن هناك "ضربات مؤلمة مقبلة". وبحسب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي: "سيواصل الجيش ضرب أهداف عسكرية للنظام السوري في دمشق". وأضاف أدرعي: "هاجم الجيش قبل قليل مقر الأركان العامة التابع للنظام السوري في منطقة دمشق". كما أشار إلى "مهاجمة هدف جوي في منطقة القصر الرئاسي للنظام السوري في دمشق".


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
إسرائيل تستهدف مباني السيادة السورية.. وتتوعد بالمزيد
استهدفت إسرائيل، الأربعاء، مباني تمثل رموزاً سيادية لسوريا، حيث دمرت سلسلة غارات، مبنى رئاسة الأركان في دمشق، كما استهدفت القصر الرئاسي في العاصمة السورية، في حين قالت تل أبيب إن الضربات المؤلمة على سوريا قد بدأت. وأورد التلفزيون الرسمي: «عدوان جديد لطيران الاحتلال الإسرائيلي في ساحة الأمويين قرب مبنى رئاسة الأركان وسط دمشق»، في ثالث استهداف للمكان، الأربعاء. وأظهر البثّ المباشر لقنوات تلفزيونية حزاماً من الغارات استهدف مجمّع هيئة الأركان العسكرية، تصاعدت على أثره سحب الدخان، وأدت إلى تصدّع وتضرر أجزاء من المبنى. وأفادت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا) عن «وقوع عدد من الإصابات جراء غارات الاحتلال الإسرائيلي التي استهدفت العاصمة دمشق». وكان التلفزيون الرسمي قد أفاد قبيل الضربات الأخيرة عن «عدوان لطيران الاحتلال الإسرائيلي قرب مبنى رئاسة الأركان في ساحة الأمويين بدمشق». وأفاد ثلاثة شهود عيان وكالة «فرانس برس» عن سماعهم دوي انفجار في محيط القصر الرئاسي في دمشق، تبعه تصاعد سحب دخان. وقالت امرأة (51 عاماً) من سكان حي المهاجرين المجاور، من دون الكشف عن اسمها «كنت على شرفة منزلي أحاول مشاهدة ما يجري في ساحة الأمويين بعد قصف الأركان وسمعت دوي انفجار، رأيت بعده سحابة دخان تتصاعد قرب القصر الرئاسي» الذي يستقبل فيه الرئيس الانتقالي أحمد الشرع عادة كبار ضيوفه. وأكد شخصان آخران يقطنان في منطقتين مجاورتين للتلة التي يقع عليها القصر رؤيتهما سحب دخان كثيف إثر دوي انفجار. وأعلن الجيش الإسرائيلي ضرب «هدف عسكري» في محيط قصر الرئاسة السوري في العاصمة دمشق، وذلك بعيد تأكيده استهداف مدخل مجمع رئاسة الأركان العامة. وقال الجيش في بيان إنه استهدف «مقر القيادة العسكرية التابع للنظام السوري.. بالإضافة إلى ذلك تم استهداف هدف عسكري في محيط القصر الرئاسي التابع للنظام السوري في دمشق». تحذير إسرائيلي وحذر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس سوريا، الأربعاء، من «ضربات موجعة» قد تتعرض لها بسبب المواجهات الدامية التي تشهدها مدينة السويداء. وقال كاتس: «الرسائل إلى دمشق انتهت، الآن وقت الضربات الموجعة»، متوعداً بأن الجيش الإسرائيلي سيعمل «بقوة» في السويداء في جنوبي سوريا «لتصفية القوات التي هاجمت الدروز حتى انسحابها الكامل». وأعلن الجيش الإسرائيلي في وقت سابق أنه «أغار على بوابة الدخول إلى مجمع الأركان العامة التابع للنظام السوري في منطقة دمشق». وأفاد التلفزيون السوري الرسمي بوجود «جريحين مدنيين جراء العدوان» بعد الغارة الأولى قرب مبنى رئاسة الأركان. اشتباكات السويداء واندلعت الاشتباكات، الأحد، في محافظة السويداء بين مسلحين دروز وآخرين من البدو، على خلفية عملية خطف طالت تاجر خضار درزي وأعقبتها عمليات خطف متبادلة. ومع احتدام المواجهات، أعلنت القوات الحكومية، الاثنين، تدخّلها في المحافظة لفضّ الاشتباكات، وأعلنت السلطات الثلاثاء، وقفاً لإطلاق النار في مدينة السويداء، لكن الاشتباكات تواصلت رغم ذلك. وحذّرت إسرائيل، التي تعهدت سابقاً بحماية دروز سوريا، السلطة السورية الانتقالية الأربعاء، قبل أن يعلن جيشها قصف في العاصمة دمشق، تزامناً مع شنّ ضربات على مدينة السويداء وأطرافها. وقال الجيش الإسرائيلي إنه يواصل «مراقبة التطورات والأعمال ضد المواطنين الدروز في سوريا وبناء على توجيهات المستوى السياسي يهاجم في المنطقة ويبقى في حالة تأهب للسيناريوهات المختلفة». وأعلن المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي في بيان أنه «بناء على تقييم الوضع تقرر تعزيز عدد القوات في منطقة الحدود مع سوريا في منطقة السياج الأمني». وطالت ضربات إسرائيلية أخرى نقاطاً عدة في محافظة السويداء بحسب ما أفادت وكالة الأنباء الرسمية السورية «سانا». وشاهد مراسل لفرانس برس شاحنة صغيرة عسكرية تتعرض للقصف عند المدخل الغربي لمدينة السويداء، وهو المكان الذي تتجمع فيه القوات الحكومية.