logo
عضو بالمركزي الأوروبي: يجب التوقف عن خفض أسعار الفائدة بالمرحلة الراهنة

عضو بالمركزي الأوروبي: يجب التوقف عن خفض أسعار الفائدة بالمرحلة الراهنة

أرقاممنذ يوم واحد

قال أحد صناع السياسة النقدية بالمركزي الأوروبي إنه يجب على المصرف التوقف عن خفض أسعار الفائدة حتى سبتمبر القادم على الأقل، في ظل التوترات التجارية الراهنة.
ذكر "روبرت هولزمان" محافظ البنك المركزي النمساوي وعضو مجلس محافظي المركزي الأوروبي، أنه لا داعي لخفض أسعار الفائدة في اجتماعي يونيو ويوليو.
وأوضح في تصريحات لصحيفة "فاينانشيال تايمز"، أن مواصلة خفض أسعار الفائدة ينطوي على مخاطر أعلى من تثبيتها حتى اجتماع سبتمبر.
برر "هولزمان"، المعروف بمواقفه النقدية المشددة، موقفه هذا بأن الاستمرار في خفض أسعار الفائدة في هذه المرحلة لن يؤثر على الأرجح على النشاط الاقتصادي في منطقة اليورو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"وصمة عار".. تصريح صادم من بوتي عن فترة لعبه مع برشلونة
"وصمة عار".. تصريح صادم من بوتي عن فترة لعبه مع برشلونة

الشرق السعودية

timeمنذ 34 دقائق

  • الشرق السعودية

"وصمة عار".. تصريح صادم من بوتي عن فترة لعبه مع برشلونة

كشف الدولي الفرنسي السابق إيمانويل بوتي عن مشاكل واجهته عندما لعب في صفوف برشلونة، في موسم 2000-2001. قال إيمانويل بوتي في سيرته الذاتية إن هذا العام "وصمة عام" في مسيرته لأنه لم يجد مكاناً في النادي، ولا في المجتمع الكتالوني. وتابع بوتي في سيرته الذاتية التي نقلت صحيفة SPORT مقتطفات منها، أنه كان منزعجاً للغاية بعدما طُلب منه تعلم اللغة الكتالونية، وهو أمر لم يفهمه اللاعب، وقال: "شعرت وكأنه تصرف عنصري". وقال الفرنسي الذي لعب أيضاً في صفوف أرسنال وتشيلسي، إنه في ذلك الوقت كانت غرفة الملابس في برشلونة مقسمة إلى ثلاث مجموعات: الكتالونيون والهولنديون وبقية الجنسيات. وأكد بوتي أن الضغط الذي تعرض له بسبب عدم إجادته اللغة الكتالونية تسبب في تراجع مستواه الفني.

كييف تتهم بكين: 80% من مكونات المسيّرات الروسية صناعة صينية
كييف تتهم بكين: 80% من مكونات المسيّرات الروسية صناعة صينية

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

كييف تتهم بكين: 80% من مكونات المسيّرات الروسية صناعة صينية

تابعوا عكاظ على اتهم رئيس الاستخبارات العسكرية الأوكرانية، أوليه إيفاشتشينكو، الصين بتقديم دعم مباشر للمصانع العسكرية الروسية، في اتهامات هي الأكثر تحديداً بشأن دور بكين في دعم روسيا خلال الحرب مع أوكرانيا. وحسب موقع « Business Insider » كشف إيفاشتشينكو عن بيانات مؤكدة تُظهر تورط الصين في تزويد 20 مصنعاً روسياً بالموارد اللازمة لإنتاج الأسلحة. وفي تصريحات لوكالة الأنباء الحكومية الأوكرانية «يوكرينفورم»، قال إيفاشتشينكو إن الصين توفر آلات تصنيع، ومنتجات كيميائية خاصة، البارود، ومكونات مخصصة للصناعات الدفاعية للمصانع الروسية. وأضاف أن 80% من المكونات الإلكترونية الحيوية المستخدمة في الطائرات المسيّرة الروسية التي تم رصدها حتى أوائل 2025، مصدرها الصين. وأشار المسؤول الأوكراني إلى وجود شبكات معقدة تشمل شركات وهمية وتسميات مضللة للمنتجات لتزويد روسيا بالمكونات الإلكترونية اللازمة لتصنيع الأسلحة، في محاولة للتحايل على العقوبات الغربية المفروضة على موسكو منذ بدء غزوها الشامل لأوكرانيا في فبراير 2022. ومنذ بدء الحرب، فرضت الدول الغربية عقوبات صارمة على روسيا لتقييد وصولها إلى التقنيات الحيوية، مثل الرقائق الإلكترونية المستخدمة في تصنيع الصواريخ الجوالة والطائرات المسيّرة. ورغم هذه العقوبات، تمكنت روسيا من تأمين بعض احتياجاتها عبر دعم حلفائها، بما في ذلك الصين، وشبكات السوق السوداء المعقدة. وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الشهر الماضي، أن إنتاج الأسلحة الروسية، بما في ذلك أنظمة الاتصالات والاستطلاع والحرب الإلكترونية، تضاعف في 2024، مع تسليم أكثر من 4000 وحدة من الأسلحة المدرعة و180 طائرة مقاتلة ومروحية إلى القوات. أخبار ذات صلة وتوفر الصين دعماً دبلوماسياً واقتصادياً لروسيا منذ بدء الحرب، لكنها تنفي تقديم أي مساعدات مادية مباشرة للجيش الروسي. وتأتي تصريحات إيفاشتشينكو في وقت تشهد العلاقات بين الصين والغرب توتراً متزايداً بسبب دعم بكين المزعوم لروسيا. وفي العام الماضي، اتهمت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن الصين بتزويد روسيا بسلع ذات استخدام مزدوج تدعم الصناعات الدفاعية. وتُعد اتهامات إيفاشتشينكو من الأكثر تفصيلاً، إذ تشير إلى أنواع محددة من الموارد التي توفرها الصين، ما يثير تساؤلات حول فعالية العقوبات الغربية. ولم تصدر الصين رداً رسمياً على الاتهامات الأخيرة، لكنها أكدت في مناسبات سابقة التزامها بعدم التدخل في الصراع الأوكراني. ويرى محللون أن هذه الاتهامات قد تزيد من الضغوط الدولية على بكين لتوضيح موقفها، خصوصاً مع استمرار الحرب وتفاقم الخسائر في أوكرانيا. وحذر خبراء من أن استمرار الدعم الصيني قد يؤدي إلى تشديد العقوبات على الشركات الصينية، ما يؤثر على العلاقات التجارية مع الغرب. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} أوليه إيفاشتشينكو.

الأصول الاحتياطية السعودية في الخارج تتراجع 3.3 % خلال أبريل
الأصول الاحتياطية السعودية في الخارج تتراجع 3.3 % خلال أبريل

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

الأصول الاحتياطية السعودية في الخارج تتراجع 3.3 % خلال أبريل

انخفضت الأصول الاحتياطية السعودية في الخارج بنحو 3.3% على أساس شهري خلال أبريل، وهي أعلى وتيرة تراجع في 6 أشهر لتصل إلى 1.65 تريليون ريال. بحسب وحدة التحليل المالي في صحيفة "الاقتصادية"، استندت إلى بيانات البنك المركزي السعودي "ساما"، جاء هذا التراجع متأثرا بانخفاض بند "النقد الأجنبي وودائع في الخارج" التي انخفضت بنحو 10.5%، مع ذلك نمت "الاستثمارات في أوراق مالية في الخارج" بنحو 1%. وبلغت قيمة النقد الأجنبي وودائع في الخارج نحو 581.2 مليار ريال ما يمثل 35.3% من إجمالي الأصول الاحتياطية. في المقابل، مثل بند "الاستثمارات في الأوراق المالية في الخارج" 58.9% من الأصول. تشمل الأصول الاحتياطية للبنك المركزي السعودي "ساما" كلًا من: الذهب، حقوق السحب الخاصة، الاحتياطي لدى صندوق النقد الدولي، النقد الأجنبي والودائع في الخارج، إضافة إلى الاستثمارات في الأوراق المالية في الخارج. فيما يخص الاحتياطي لدى صندوق النقد، فقد ارتفع بنحو 1.3% إلى 12.7 مليار ريال على أساس شهري، بينما زاد بند حقوق السحب الخاصة 2.1% إلى 80.14 مليار ريال. من جهة أخرى استقر رصيد الاحتياطي السعودي من الذهب النقدي عند 1.62 مليار ريال، وهو المستوى الثابت الذي تحافظ عليه السعودية منذ فبراير 2008. وحدة التحليل المالي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store