logo
الليرة التركية تتراجع وتكسر حاجز الـ40 مقابل الدولار

الليرة التركية تتراجع وتكسر حاجز الـ40 مقابل الدولار

الشرق الأوسطمنذ 12 ساعات
تراجعت الليرة التركية بنحو 0.2 في المائة لتتجاوز عتبة 40 ليرة مقابل الدولار في وقت مبكر من يوم الاثنين، وذلك في أعقاب اتساع حملة قانونية طالت حزب المعارضة الرئيسي خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وشملت الحملة توقيف رؤساء بلديات مدن كبرى في الجنوب، من بينها أضنة وأديامان وأنطاليا، في إطار تحقيقات بتهم فساد، مما يُعد تصعيداً لعملية قانونية مستمرة منذ أشهر وامتدت الآن إلى خارج إسطنبول، وفق «رويترز».
وسجّلت الليرة مستوى 40.005 مقابل الدولار، قبل أن تستقر عند 39.98 ليرة بحلول الساعة 07:25 بتوقيت غرينتش، وهو مستوى أضعف من إغلاق يوم الجمعة.
في الوقت ذاته، انخفض مؤشر بورصة إسطنبول «BIST 100» بنسبة 1.30 في المائة عند الساعة 07:40 بتوقيت غرينتش، بعد تراجع بنسبة 1.34 في المائة في التعاملات المبكرة. كما تراجع مؤشر القطاع المصرفي بنسبة 0.5 في المائة، بعد انخفاض سابق بلغ 1.68 في المائة.
وتكبّدت العملة التركية خسائر بنحو 11 في المائة منذ بداية العام، وسط تصاعد المخاوف من التوترات السياسية الداخلية والصراعات الإقليمية المحيطة.
وعكس هذا القلق أيضاً ارتفاع تكلفة تأمين الديون السيادية التركية ضد التخلف عن السداد، حيث قفزت عقود مقايضة التخلف عن السداد الائتماني لأجل خمس سنوات بمقدار 13 نقطة أساس، مقارنة بإغلاق يوم الجمعة، لتصل إلى 292 نقطة أساس، بحسب بيانات «ستاندرد آند بورز غلوبال ماركت إنتليجنس».
وبذلك تكون الليرة التركية قد كسرت حاجز 40 ليرة مقابل الدولار، في تراجع جديد يعكس هشاشة المشهد السياسي والمالي في البلاد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اقتراح بإقامة "مناطق انتقال إنسانية" في غزة لإنهاء سيطرة "حماس"
اقتراح بإقامة "مناطق انتقال إنسانية" في غزة لإنهاء سيطرة "حماس"

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

اقتراح بإقامة "مناطق انتقال إنسانية" في غزة لإنهاء سيطرة "حماس"

قال البيت الأبيض إن "الأولوية القصوى" للرئيس الأميركي دونالد ترمب هي إنهاء الحرب في غزة وتحرير الرهائن المحتجزين لدى حركة "حماس"، قبل اجتماعه برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء اليوم الإثنين. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحافيين إن المبعوث الخاص لترمب ستيف ويتكوف سيتوجه في وقت لاحق من هذا الأسبوع إلى قطر، حيث تجري محادثات غير مباشرة بين إسرائيل و"حماس". "مناطق انتقال إنسانية" وكشف مقترح اطلعت عليه "رويترز"، ويحمل اسم "مؤسسة غزة الإنسانية" المثيرة للجدل التي تدعمها الولايات المتحدة، عن خطة لإقامة مخيمات على مساحات كبيرة تسمى "مناطق انتقال إنسانية" داخل غزة، وربما خارجها، لإيواء فلسطينيين من القطاع، بما يشير إلى رؤية "لإنهاء سيطرة حماس على السكان في غزة". وقال مصدران إن الخطة التي تبلغ كلفتها نحو ملياري دولار طرحت بالفعل على إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وأوضح أحدهما أنها نوقشت في الآونة الأخيرة في البيت الأبيض. وقال المصدران إن الخطة جرى إعدادها في وقت ما بعد الـ11 من فبراير (شباط) الماضي، وتحمل اسم "مؤسسة غزة الإنسانية". وتصف الخطة، التي اطلعت عليها "رويترز"، المخيمات بأنها أماكن "واسعة النطاق" و"طوعية"، إذ يمكن لسكان غزة "الإقامة بها موقتاً والتخلص من التطرف والعودة للاندماج والاستعداد لإعادة التوطين إذا رغبوا في ذلك". وأشارت صحيفة "واشنطن بوست" في مايو (أيار) الماضي إلى وجود خطط لدى "مؤسسة غزة الإنسانية"، لبناء مجمعات سكنية للفلسطينيين غير المقاتلين. واطلعت "رويترز" على مجموعة من شرائح العرض الإلكترونية تتطرق إلى تفاصيل دقيقة في شأن "مناطق انتقال إنسانية"، بما يتضمن كيفية التنفيذ والكلفة. كسب ثقة السكان وتدعو الخطة إلى استخدام تلك المنشآت الشاسعة من أجل "اكتساب ثقة السكان المحليين"، وتسهيل تنفيذ "رؤية غزة" التي يتبناها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. ورداً على أسئلة من "رويترز"، نفت "مؤسسة غزة الإنسانية" تقديم مقترح بهذا الشأن، وقالت إن شرائح العرض تلك "ليست وثيقة من مؤسسة غزة الإنسانية". وقالت المؤسسة إنها درست "عدداً من الخيارات النظرية لإيصال المساعدات بأمان إلى غزة"، لكنها "لا تخطط إلى تنفيذ مناطق انتقال إنسانية"، وأضافت المؤسسة أنها تركز بدلاً من ذلك وحصراً على توزيع المواد الغذائية في القطاع. وقال متحدث باسم "إس.آر.إس"، وهي شركة تعاقد ربحية تعمل لصالح "مؤسسة غزة الإنسانية"، لـ"رويترز"، "لم نجر أية مناقشات مع 'مؤسسة غزة الإنسانية' عن مناطق انتقال إنسانية و'مرحلتنا التالية' هي إطعام مزيد من الناس، أية إشارة لما هو خلاف ذلك لا أساس لها من الصحة، وتشوه نطاق عملياتنا". وتضمنت الوثيقة اسم مؤسسة غزة الإنسانية على الغلاف، واسم "إس.آر.إس" على عدد من شرائح العرض الإلكترونية. مخاوف من التهجير وكان ترمب قال علانية للمرة الأولى في الرابع من فبراير إنه يتعين على الولايات المتحدة "السيطرة" على القطاع المنكوب وإعادة بنائه ليصبح "ريفييرا الشرق الأوسط"، بعد إعادة توطين 2.3 مليون فلسطيني في أماكن أخرى. وأثارت تصريحاته غضب كثير من الفلسطينيين والمنظمات الإنسانية ومخاوف من تهجير السكان قسراً من غزة، وقال عدد من خبراء الشؤون الإنسانية لـ"رويترز" إنه حتى لو لم يعد المقترح الخاص بإقامة "مناطق انتقال إنسانية" قيد الدراسة، فإن فكرة نقل جزء كبير من السكان إلى مخيمات لن تؤدي إلا إلى تفاقم هذه المخاوف. ولم يرد البيت الأبيض على طلب "رويترز" للتعليق. وورد المقترح في عرض تقديمي قال مصدر إنه جرى رفعه للسفارة الأميركية في القدس، في وقت سابق من هذا العام. وأحجمت وزارة الخارجية الأميركية عن التعليق، وقال مسؤول كبير في الإدارة "لا يوجد أي شيء من هذا القبيل قيد الدراسة، ولا يجري تخصيص أي موارد لهذا الغرض بأية صورة من الصور". وأكد المصدر العامل على المشروع أنه لم يجر المضي قدماً بسبب نقص التمويل، وسبق أن ذكرت "رويترز" أن "مؤسسة غزة الإنسانية" حاولت فتح حساب مصرفي في سويسرا لجمع التبرعات، لكن كلاً من بنك "يو.بي.إس" و"غولدمان ساكس" رفضا العمل معها. وأكد إسماعيل الثوابتة مدير مكتب الإعلام الحكومي في غزة، الذي تديره "حماس" لـ"رويترز"، "الرفض القاطع" لمؤسسة غزة الإنسانية، وقال إنها "ليست منظمة إغاثة، بل أداة استخبارية وأمنية تابعة للاحتلال الإسرائيلي، وتعمل تحت ستار إنساني زائف". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) مخيمات "واسعة النطاق" وجاء في العرض التقديمي غير المؤرخ، الذي يتضمن صوراً بتاريخ الـ11 من فبراير، أن مؤسسة غزة الإنسانية تعمل للحصول على أكثر من ملياري دولار للمشروع، من أجل "بناء وتأمين والإشراف على مناطق انتقال إنسانية واسعة النطاق داخل قطاع غزة، وربما خارجه، ليقيم فيها السكان أثناء نزع سلاح غزة وإعادة إعمارها". ووفقاً لمصدرين مشاركين في المشروع، فإن مناطق الانتقال الإنسانية الواردة في العرض التقديمي ستكون المرحلة التالية، في عملية بدأت بافتتاح "مؤسسة غزة الإنسانية" مواقع لتوزيع المواد الغذائية في القطاع في أواخر مايو. وتنسق مؤسسة غزة الإنسانية مع الجيش الإسرائيلي، وتستخدم شركات أمنية ولوجستية أميركية خاصة لإدخال المساعدات الغذائية إلى غزة، وتفضلها إدارة ترمب وإسرائيل للقيام بالجهود الإنسانية في غزة، بدلاً من النظام الذي تقوده الأمم المتحدة الذي تقول إنه يسمح للمسلحين بتحويل مسار المساعدات. وتنفي "حماس" تلك الاتهامات، وتقول إن إسرائيل تستخدم الجوع سلاحاً ضد الفلسطينيين. وفي يونيو (حزيران) الماضي، وافقت وزارة الخارجية الأميركية على تمويل "مؤسسة غزة الإنسانية" بمبلغ 30 مليون دولار، ودعت الدول الأخرى إلى دعمها أيضاً. وتصف الأمم المتحدة عمليات "مؤسسة غزة الإنسانية" بأنها "غير آمنة بطبيعتها"، وتشكل انتهاكاً لقواعد الحياد الإنساني. ويقول مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إنه سجل ما لا يقل عن 613 حالة قتل في نقاط إغاثة تابعة لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، وقرب قوافل الإغاثة الإنسانية التي تديرها منظمات إغاثة أخرى منها الأمم المتحدة. وأظهرت إحدى الصور في العرض التقديمي، التي تحدد الجدول الزمني، أن مخيماً سيكون جاهزاً في غضون 90 يوماً من إطلاق المشروع، وأنه سيؤوي 2160 شخصاً إلى جانب مغسلة ودورات مياه وحمامات ومدرسة. وقال مصدر يعمل في المشروع إن العرض جزء من عملية تخطيط بدأت العام الماضي وتتصور ما مجموعه ثمانية مخيمات، كل واحد منها يمكنه إيواء مئات الآلاف من الفلسطينيين. لم يحدد الاقتراح كيفية نقل الفلسطينيين إلى المخيمات، أو أين يمكن بناء المخيمات خارج غزة، لكن الخريطة تظهر أسهماً تشير إلى مصر وقبرص، إضافة إلى نقاط أخرى مكتوب عليها "وجهة إضافية؟". وجاء في المقترح أن مؤسسة غزة الإنسانية "ستشرف وتنظم كل الأنشطة المدنية اللازمة، للبناء والترحيل والانتقال الطوعي الموقت". ورداً على أسئلة "رويترز"، عبر ثلاثة خبراء في المجال الإنساني عن قلقهم في شأن تفاصيل خطة بناء المخيمات. وقال جيريمي كونينديك، رئيس المنظمة الدولية للاجئين والمسؤول الكبير السابق في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية الذي راجع الخطة، "لا يوجد شيء اسمه نزوح طوعي بين سكان يتعرضون للقصف المستمر منذ ما يقرب من عامين وقطعت عنهم المساعدات الأساسية". وقال المصدر الذي عمل على التخطيط للمخيمات لـ"رويترز" إن الهدف "هو إزالة عامل الخوف"، وتمكين الفلسطينيين من "الهرب من سيطرة حماس" وتوفير "منطقة آمنة لإيواء عائلاتهم".

البيت الأبيض: مفاوضات الرسوم الجمركية تمضي بشكل جيد
البيت الأبيض: مفاوضات الرسوم الجمركية تمضي بشكل جيد

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

البيت الأبيض: مفاوضات الرسوم الجمركية تمضي بشكل جيد

دافع المستشار التجاري للبيت الأبيض بيتر نافارو عن وعده بإبرام 90 اتفاقًا تجاريًا في 90 يومًا، قائلًا "المفاوضات تمضي بشكل جيد"، لكنه لم يكشف عن أي تفاصيل. وأضاف نافارو، اليوم الاثنين: "أنا سعيد بالتقدم الذي أحرزناه لأن كل الدول التي نواجه عجزًا كبيرًا معها مشتركة في المفاوضات بشكل كامل". وتابع نافارو: "أعتقد أن ما نتعلمه من المفاوضات هو ببساطة.. مدى صعوبة تخلي هذه الدول عن الميزة التي تتمتع بها على حسابنا"، وفق وكالة "رويترز". وقال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت إنه من المقرر الإعلان عن عدة صفقات تجارية خلال الـ48 ساعة المقبلة. وأضاف بيسنت، اليوم الاثنين، أنه سيلتقي مع نظيره الصيني خلال الأسابيع المقبلة. وقال بيسنت، أمس الأحد، إن الولايات المتحدة باتت قريبة من التوصل إلى عدة اتفاقيات تجارية، وذلك قبل حلول الموعد النهائي في 9 يوليو، الذي من المقرر أن تبدأ فيه رسوم جمركية أعلى على بعض الشركاء التجاريين.

تقارير إعلامية تركية تفيد بأن "حزب العمال الكردستاني"، الذي يخوض صراعاً مع تركيا منذ أكثر من أربعة عقود، سيبدأ تسليم أسلحته في العراق هذا الأسبوع
تقارير إعلامية تركية تفيد بأن "حزب العمال الكردستاني"، الذي يخوض صراعاً مع تركيا منذ أكثر من أربعة عقود، سيبدأ تسليم أسلحته في العراق هذا الأسبوع

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

تقارير إعلامية تركية تفيد بأن "حزب العمال الكردستاني"، الذي يخوض صراعاً مع تركيا منذ أكثر من أربعة عقود، سيبدأ تسليم أسلحته في العراق هذا الأسبوع

قال "حزب المساواة وديمقراطية الشعوب" التركي الموالي للأكراد، إن وفداً من الحزب التقى الرئيس رجب طيب إردوغان، يوم الاثنين، لمناقشة نزع سلاح "حزب العمال الكردستاني"، ونقل إليه آراء الحزب وتوصياته بشأن الخطوات المحتملة التالية. وجاء الاجتماع الذي استمر قرابة ساعة في مقر الرئاسة بأنقرة، وسط تقارير إعلامية تركية تفيد بأن "حزب العمال الكردستاني"، الذي يخوض صراعاً مع تركيا منذ أكثر من أربعة عقود، سيبدأ تسليم أسلحته في العراق هذا الأسبوع. وفي بيان صدر عقب الاجتماع، قال "حزب المساواة وديمقراطية الشعوب" إنه جرى التأكيد على "الإرادة المتبادلة لدفع العملية قدماً" خلال الاجتماع مع إردوغان، دون الخوض في تفاصيل أخرى. وفي وقت سابق، أعلن "حزب المساواة وديمقراطية الشعوب"، ثالث أكبر حزب في البرلمان التركي والذي لعب دوراً رئيسياً في تسهيل قرار "حزب العمال الكردستاني" بنزع سلاحه، أنه التقى زعيم الحزب المسجون عبد الله أوجلان في السجن يوم الأحد. وأكد الحزب أن أوجلان "أولى أهمية كبيرة" لاجتماع "حزب المساواة وديمقراطية الشعوب" مع إردوغان، واصفاً إياه بأنه "تاريخي". وقرر "حزب العمال الكردستاني" في مايو (أيار) الماضي حل نفسه وإنهاء القتال. ووفقاً لما ذكره مسؤولون ومصادر في وقت سابق، قد يبدأ الحزب بتسليم أسلحته في الأيام المقبلة. ومنذ الدعوة العلنية التي وجهها أوجلان في فبراير (شباط) الماضي إلى مقاتلي "حزب العمال الكردستاني"، المتمركزين في جبال شمال العراق، عقد "حزب المساواة وديمقراطية الشعوب" محادثات مع إردوغان ومسؤولين حكوميين آخرين سعياً لدفع عملية السلام المحتملة. تسليم السلاح يأتي هذا بينما ذكرت قناة "إن تي في" التركية، أن إبراهيم كالين، رئيس جهاز المخابرات التركي، سيزور بغداد يوم الثلاثاء لإجراء محادثات مع الرئيس العراقي والحكومة بشأن عملية تسليم "حزب العمال الكردستاني" لأسلحته. العراق تركيا وفاة 5 جنود أتراك اختناقاً بغاز الميثان داخل كهف بشمال العراق وأضافت القناة أن كالين سيلتقي أيضاً رئيس البرلمان التركي نعمان قورتولموش هذا الأسبوع لتنسيق الجانب البرلماني من عملية نزع السلاح. ونقلت القناة عن مصادر أمنية قولها إن "حزب العمال الكردستاني" سيبدأ تسليم أسلحته على دفعات في العراق في وقت لاحق من هذا الأسبوع. وأضافت أن العملية ستتم وفق جدول زمني محدد مسبقاً، وستقوم السلطات بتسجيل الأسلحة. ومنذ أن شن "حزب العمال الكردستاني" تمرده ضد تركيا عام 1984، في الأساس بهدف إقامة دولة كردية مستقلة، أسفر الصراع عن مقتل أكثر من 40 ألف شخص وفرض عبئاً اقتصادياً هائلاً وأجج التوتر الاجتماعي. وقالت أنقرة إن الاشتباكات بين الجنود الأتراك ومسلحي "حزب العمال الكردستاني" في جنوب شرق تركيا وشمال العراق استمرت منذ دعوة أوجلان، مضيفةً أن تركيا لا تزال تشن غارات على مناطق التخزين وقواعد "حزب العمال الكردستاني" في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store