logo
31 شخصية إسرائيلية بارزة تدعو إلى فرض عقوبات دولية صارمة لوقف الحرب في غزة

31 شخصية إسرائيلية بارزة تدعو إلى فرض عقوبات دولية صارمة لوقف الحرب في غزة

خبر صحمنذ 2 أيام
31 شخصية إسرائيلية بارزة تدعو إلى فرض عقوبات دولية صارمة لوقف الحرب في غزة
في خطوة غير مسبوقة، دعا 31 شخصية بارزة من إسرائيل، تشمل مخرجين سينمائيين وفنانين وأكاديميين وسياسيين سابقين، المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات صارمة ضد إسرائيل من خلال فرض 'عقوبات قاسية' للضغط عليها من أجل وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
31 شخصية إسرائيلية بارزة تدعو إلى فرض عقوبات دولية صارمة لوقف الحرب في غزة
شوف كمان: حرب الـ12 يوماً: إيران تدعي الانتصار وإسرائيل تفشل في تغيير النظام
وجاءت هذه الدعوة في رسالة مفتوحة نشرتها صحيفة 'الغارديان' البريطانية يوم الأربعاء، حيث وصف الموقعون على الرسالة الوضع في غزة بأنه 'تجويع السكان حتى الموت'، محذرين من أن إسرائيل تفكر بجدية في ترحيل ملايين الفلسطينيين من القطاع بالقوة.
تحرك دولي عاجل
وشدد الموقعون على أن هذه السياسات تمثل انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان والقانون الدولي، داعين إلى تحرك دولي عاجل لمنع المزيد من التصعيد والمعاناة الإنسانية.
ومن بين الأسماء البارزة التي وقعت على الرسالة:
يوفال أبراهام، المخرج الإسرائيلي الحائز على جائزة الأوسكار،.
مايكل بن يائير، المدعي العام الإسرائيلي السابق،.
أبراهام بورغ، رئيس الكنيست والوكالة اليهودية الأسبق،.
تامار جوزانسكي، النائبة السابقة في الكنيست.
مقال له علاقة: حماس تعبر عن صدمتها من تصريحات ترامب الأخيرة حول مفاوضات غزة
تعليق جزئي للتعاون العلمي والتكنولوجي مع إسرائيل
في ضوء تصاعد الضغوط الدولية، أعلنت المفوضية الأوروبية أنها ستوصي الاتحاد الأوروبي بتعليق جزئي للتعاون العلمي والتكنولوجي مع إسرائيل ضمن برنامج 'هورايزون' للبحث والابتكار، في خطوة أولى للرد على ممارساتها في غزة.
كما فرضت كل من المملكة المتحدة وأستراليا وكندا ونيوزيلندا والنرويج عقوبات على وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش منذ يونيو الماضي.
وسبق أن فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عقوبات على مستوطنين ومجموعات إسرائيلية في الضفة الغربية بسبب اعتداءات متكررة على الفلسطينيين.
وفي سياق متصل، قُتل الناشط الفلسطيني عودة هذالين، الذي سبق أن ظهر في المسلسل الوثائقي 'لا أرض أخرى لإبراهيم'، خلال اعتداء من قبل مستوطنين في قرية أم الخير جنوب الضفة الغربية، على يد المستوطن ينون ليفي، وهو اسم مدرج ضمن قوائم الحظر الإسرائيلية
ورغم ذلك، أفرجت محكمة الصلح في القدس عن ليفي بعد يوم واحد فقط، وأمرت بوضعه رهن الإقامة الجبرية.
بينما لا زالت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة مستمرة ليومها الـ 663، حيث يعاني السكان من مجاعة متفشية، وقد راح ضحيتها عدد كبير من الشهداء، معظمهم أطفال.
ويواصل الاحتلال تعنته في التوصل إلى وقف إطلاق النار بالقطاع، بينما لا يزال الوسطاء ينتظرون الرد الإسرائيلي على المقترح الذي قدمته حركة على وقف إطلاق النار المطروح على الطاولة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رضا هلال يكتب: حماس والإخوان ضحايا الشيطنة والهروب إلى الأمام
رضا هلال يكتب: حماس والإخوان ضحايا الشيطنة والهروب إلى الأمام

نون الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • نون الإخبارية

رضا هلال يكتب: حماس والإخوان ضحايا الشيطنة والهروب إلى الأمام

في خضم المشهد العربي المرتبك، تخرج علينا بين الفينة والأخرى أصوات – تدّعي الانتماء إلى النخبة السياسية أو الثقافية أو الفكرية – تُلقي على أخبار ذات صلة 8:17 مساءً - 29 يوليو, 2025 6:53 مساءً - 27 يوليو, 2025 12:11 صباحًا - 28 يوليو, 2025 6:43 مساءً - 27 يوليو, 2025 هل حقًا هناك من يصدق أن جماعة معارضة، تصنَّف كـ«إرهابية» في معظم الدول العربية، هي من نظّمت مظاهرة أمام السفارة المصرية في قلب دولة في السياسة كما في الحرب، أسوأ ما يمكن أن يصيبك هو فقدان البوصلة. أن تجهّل العدو الحقيقي، وتخترع خصمًا داخليًا وهميًا، فترهق نفسك في محاربته بينما العدو الحقيقي يحصد الأرض والوعي. ما يحدث اليوم من تحميل جماعة الإخوان المسلمين – وحماس ضمنًا – وزر كل ما يحدث في العالم العربي، هو في جوهره هروب إلى الأمام، هروب من الاعتراف بفشل الأنظمة، وانبطاح النخب، وتآكل المشروع العربي الجامع، وهروب من الإجابة عن سؤال: من الذي يقتل الفلسطينيين في حين يكون الإخوان أكثر اتزانًا من نخب النفاق يمكن أن تختلف مع جماعة الإخوان سياسيًا، أو حتى فكريًا، وأن ترفض بعض توجهاتهم أو خطابهم، وهذا طبيعي في ساحة العمل العام، لكن أن تُحمّلهم مسؤولية كل ما يحدث، من فشل اقتصادي، إلى انسداد سياسي، إلى تظاهرة في تل أبيب، فهو نوع من الغباء السياسي والاستهبال الجماهيري. بل يمكن القول إن الإخوان، وحماس خاصة، يتعاملون اليوم بمنتهى الاتزان، خليل الحية، القيادي في حماس، حين تحدث من قطر، وجّه خطابه إلى هل لأن الحقيقة موجعة؟ هل لأن الرجل قال ما لا يجرؤ الكثيرون على قوله؟ هل لأن المقاومة لا تزال تصرّ على أن مصر – رغم كل شيء – تظل الرقم الصعب والبوابة الحاسمة؟ يبدو أن ذلك أقضّ مضاجع البعض، فاختاروا الهروب إلى مربع الشيطنة، كعادتهم. كلما اقتربت الشعوب من إدراك أن حماس – بما تمثله من امتداد إخواني – هي خط الدفاع الأخير عن كرامة الأمة، اشتدت الحملة عليها. لأن الأنظمة فشلت في إضعافها عسكريًا، فاختارت أن تشوّهها إعلاميًا، وأن تستعدي عليها الرأي العام. الهجوم الكاسح، المنظّم، المتزامن، الذي تتولاه حكومات وصحف ومذيعون و'مفكرون' ضد حماس والإخوان، لا يعبّر عن قوة هذه الأنظمة، بل عن ذعرها من تعاظم التأييد الشعبي لهم، خاصة مع كل جولة تصعيد في غزة، حيث تنكشف الأقنعة ويظهر من يقاتل، ومن يموّل ويهرول. حماس ليست عدونا… والإخوان ليسوا الخطر المعادلة بسيطة وواضحة: عدونا هو من يحتل، من يقتل، من يهدم البيوت فوق رؤوس النساء والأطفال. عدونا هو من يُهوّد القدس، من يحاصر غزة، من يمنع المساعدات، من يحرق المزارع ويعتقل الأسرى. أما من يقاوم – بغض النظر عن انتمائه السياسي أو الديني – فهو في خندقنا، شاء من شاء وأبى من أبى. الإخوان المسلمون ليسوا ملائكة، ولديهم ما يُنتقد، لكنهم ليسوا هذا «الوحش» الذي تحاول النخب المهزومة صناعته. وهم بالتأكيد ليسوا المسؤولين عن تراجع التعليم، وفساد الإعلام، وعجز السياسات، واستبداد الأنظمة، وتفكك المجتمعات. وأنا هنا اوجه الخطاب إلى النخب التي تضلل الشعوب وأقول لهم اتقوا الله .. واتقوا يوما ترجعون إليه وسيسألكم، كما أكد في كتابه وكأنه يصور المشهد ' وقوفهم إنهم مسئولون' فقد آن أوان المكاشفة. وإلى أولئك الذين يلوون أعناق الحقائق، ويفبركون التهم، ويركضون خلف التعليمات الرسمية، ويضعون رؤوسهم في الرمال حين تتساقط القنابل على غزة: اتقوا الله في شعوبكم، واتقوا الله في تاريخكم. ولا تكونوا أدوات في معركة تُخاض ضد من تبقى من أحرار هذه الأمة. إن لم تكنوا في صف المقاومة، فلا تكونوا في صف الاحتلال. وإن لم تستطيعوا قول الحق، فلا تساهموا في طمسه. وإن لم تؤيدوا الإخوان، فلا تجعلوهم شماعة تعلقون عليها عجزكم وسقوطكم الأخلاقي. التاريخ لا ينسى. وغزة لن تغفر. وحين يسقط القناع، لن يبقى لكم سوى عار الصمت أو خيانة الكلمة. للمزيد من مقالات الكاتب

«حماس » و«غزة الإنسانية ».. أذرع الجوع والموت
«حماس » و«غزة الإنسانية ».. أذرع الجوع والموت

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

«حماس » و«غزة الإنسانية ».. أذرع الجوع والموت

فى خضم واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية فى العالم، برز اسم «مؤسسة غزة الإنسانية»، بل وحركة حماس أيضا، كأحد الأسباب الرئيسة وراء وحش المجاعة الذى ينهش فى غزة المنكوبة. فقد اتهمت تقارير لـ«هيومان رايتس وواتش» ووكالة «أسوشيتد برس» و«بى بى سي» حركة حماس باحتكار توزيع المساعدات الغذائية والطبية. حيث وجهت جزءا من المساعدات للموالين للحركة أو بيعها فى السوق السوداء بدلا من إيصالها للفئات الأشد فقرا. والأدهى من ذلك، اتهام المنظمات الحقوقية للحركة بفرض ضرائب على السلع الأساسية والمساعدات حتى الوقود القادم من مصر، مما زاد من ارتفاع الأسعار وشح المواد الغذائية. وضاعف من مأساة المواطنين المنكوبين. أما مؤسسة غزة الإنسانية، التى ظهرت كمشروع إنسانى ظاهريًا، سعت فيه إلى تقديم نفسها كبديل أكثر كفاءة من منظمات الإغاثة الدولية التى تقودها الأمم المتحدة، لكنها أثارت جدلا واسعًا حول أهداف مشروعها وآلياته بعد أن بدأت عملها فى مايو الماضى بمشاركة مجموعة من المرتزقة الأمريكيين والإسرائيليين تحت غطاء الإغاثة لسكان القطاع، إلا أن ما حدث على الأرض كان مغايرًا تمامًا للرسالة المعلنة حيث استشهد أكثر من 600 فلسطينى فى أثناء محاولتهم الوصول إلى نقاط توزيع المساعدات. وما زاد الأمر تعقيدا، دور مجموعة بوسطن للاستشارات الأمريكية التى ساهمت فى تأسيس المؤسسة واتهامها بوضع مخطط «أرورا» (الشفق القطبي)، لتهجير الفلسطينيين من غزة حتى أصبحت محور انتقادات واسعة من قبل منظمات الإغاثة الدولية ومسئولى الأمم المتحدة، وسط اتهامات بتسييس المساعدات وعسكرتها، وتحويلها إلى أداة للإبادة بدلا من استخدامها وسيلة للبقاء. بدعم من واشنطن وتل أبيب، تأسست مؤسسة غزة الإنسانية فى فبراير الماضى كمنظمة أمريكية غير ربحية مقرها ديلاور، ضمت شخصيات أمنية واستخباراتية ومقاولين عسكريين سابقين، فى تركيبة أثارت تساؤلات حول طبيعة عملها الإنسانى الحقيقي. وفى مشهد أقرب إلى ساحة حرب منه إلى موقع إغاثة، كشف تقرير لموقع «ليفت فويس» الأمريكى عن أن المؤسسة استعانت بشركات أمنية مثل «سيف ريتس سوليوشانز» و«يو جى سوليوشانز»، التى يديرها جنود أمريكيون سابقون، أحدهم كتب ذات مرة عن رغبته فى «الانتقام من سكان الشرق الأوسط». هذه الشركات جندت مرتزقة يتقاضون أكثر من ألف دولار يوميًا. واللافت فى هذا التحول ليس فقط استخدام الغذاء كسلاح فى حرب غزة، بل توظيف من يُفترض بهم أن يكونوا «رجال إغاثة» كمجرد مرتزقة مسلحين، يتقدمهم مقاولون أمريكيون جاءوا إلى غزة لا لإطعام الجياع، بل لتأمين «إدارة الجوع» وفق تصورات عسكرية صاغها ضباط إسرائيليون ومستشارون أمنيون سابقون فى أفغانستان والعراق. وقد وثّق فريق «المرصد الأورومتوسطى لحقوق الإنسان» الميدانى بشهادة أكثر من 12 شاهد عيان وجود مرتزقة أجانب ضمن منظومة الإغاثة، لسرقة المساعدات وقتل المدنيين الفلسطينيين الجائعين بالقرب من مراكز توزيع الغذاء، فضلا عن إثارة الفوضى والمساهمة فى التدمير المنهجى للخدمات الأساسية وسبل العيش فى قطاع غزة. من جهة أخرى، تحولت مراكز التوزيع إلى مناطق خاضعة لحراسة أمنية مشددة، بالقرب من مواقع عسكرية إسرائيلية. واستثنت هذه النقاط شمال القطاع المحاصر، مما غذّى اتهامات باستخدام المساعدات كوسيلة ضغط لترحيل الفلسطينيين قسريًا إلى الجنوب. وفى أول أيام التوزيع، وقعت مجزرة فى رفح، فيما استقال لاحقًا مدير المؤسسة التنفيذى جيك وود ومدير العمليات ديفيد بورك بسبب «تعارض المشروع مع المبادئ الإنسانية الأساسية». وفى تطور لافت يوضح مغزى المساعدات الإنسانية المزعومة فى غزة، كشف متعاقد أمنى سابق عمل ضمن فريق الحراسة فى مواقع «مؤسسة غزة الإنسانية» لهيئة الإذاعة البريطانية «بى بى سي» أن زملاءه أطلقوا النار بشكل متكرر على مدنيين فلسطينيين جائعين لم يشكلوا أى تهديد. وقال إن إطلاق النار تم باستخدام رشاشات ثقيلة، من بينها حادثة أطلق فيها أحد الحراس النار من برج مراقبة على مجموعة من النساء والأطفال وكبار السن، فقط لأنهم لم يغادروا المكان بالسرعة المطلوبة. وتزامن ذلك مع تفكيك منظمات الإغاثة الدولية كبرنامج الأغذية العالمى و«وورلد سنترال كيتشن»، من خلال التضييق عليها ومنع الإمدادات، وتهديد العاملين، واستهدافهم عسكريًا، مما دفع بالسكان إلى الاندفاع نحو ثلاث نقاط توزيع محصورة، تحوّلت إلى مصائد للموت. إن ما يجرى فى غزة ليس مجرد فشل فى الإغاثة، بل استخدام متعمد للمعونة كسلاح سياسى من قبل غزة وإسرائيل على حد السواء، فهى أداة حرب ترتكب الجرائم تحت شعارالرحمة، وتدفن الضحايا بأكياس الطحين وغيرها، لتختلط المصالح الجيوسياسية بالاحتياجات الإنسانية، وسط غياب واضح للعدالة.

التجويع .. جريمة حرب
التجويع .. جريمة حرب

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

التجويع .. جريمة حرب

مشاهد الموت والجوع، وبكاء الأطفال من أجل لقمة خبز ودموعهم التى تنساب بلا أمل فى تجفيفها، تحولت إلى مشهد يومى يدمى قلوب الإنسانية، وسط عجز عالمى مخزِ عن وضع حد لمأساتهم أو التصدى لقوى الاحتلال الإسرائيلى اللاإنسانية. الأمم المتحدة حذرت من أن قبضة الجوع الوحشية تخطف أرواح المزيد من الرضع والصغار يوما بعد الآخر، والكارثة الأكبر أن إسرائيل وحماس متورطان على قدم المساواة فى هذه الجريمة البشعة. ففى حين يحارب المدنيون والعزل نقص إمدادات الغذاء بصعوبة، فقد أكدت التقارير أن التلاعب بتوزيع المساعدات ومنع وصولها لمستحقيها من قبل حماس أحد أهم أسباب الكارثة الإنسانية الراهنة. فالأمم المتحدة تؤكد أن غزة تواجه خطرا بسبب المجاعة والوقت ينفد لإطلاق استجابة إنسانية شاملة، مشيرة إلى أن 1 من كل 3 أشخاص بغزة يقضى أياما دون طعام. فى هذا الملف نستعرض الكارثة الإنسانية، ونجيب على عدد من التساؤلات حول الجوع، ومتى تعلن المنظمات الدولية إذا كانت منطقة ما تعانى من المجاعة من عدمها، وموقف القانون الدولى من استخدام هذا السلاح الوحشى ضد الأطفال والرضع؟ موضوعات الملف ◙ قوافل الأمل المصرية .. خط الدفاع الإنسانى لفلسطين ◙ «حماس » و«غزة الإنسانية ».. أذرع الجوع والموت ◙ غزة ليست الأولى مدمر المدن .. من جورج واشنطن إلى نيتانياهو ◙ من لينينجراد إلى غزة ..أمعاء خاوية.. وقوانين عاجزة! ◙ المنظمات الإنسانية .. بين الحصار والرصاص ◙ السوشيال ميديا تنتصر لجوعى غزة ◙ معايير إنسانية «مجحفة» لتوصيف المجاعة ◙ الأطفال .. بين أنياب المجاعة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store