
ترامب يبدي انفتاحه على مواصلة المفاوضات التجارية مع الاتحاد الأوروبي
وذكر "ترامب" في تصريحات صحفية من البيت الأبيض الإثنين، أن أوروبا ترغب في إبرام نوع مختلف من الصفقات، وأن أمريكا منفتحة دائماً على الحوار، بما في ذلك مع القارة العجوز.
يأتي ذلك بعدما أعلن يوم السبت الماضي عن إرساله إخطاراً للاتحاد الأوروبي بفرض تعريفة بنسبة 30% على دوله، رغم استمرار المفاوضات بين الجانبين.
وأوضح "ترامب" في تصريحات أخرى اليوم، أن كافة الدول ترغب في إبرام صفقات تجارية مع أمريكا، مما يضع بلاده في موقف قوة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 2 ساعات
- الاقتصادية
ميتا تخطط لتطوير ذكاء اصطناعي فائق يتجاوز قدرات العقل البشري
أعلنت شركة "ميتا بلاتفورمز" عن خطط لاستثمار مئات مليارات من الدولارات في البنية التحتية الحاسوبية، لتطوير الذكاء الاصطناعي الفائق الذي يتجاوز قدرات البشر، بحسب ما صرح به الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج. وكتب زوكربيرج على منصة "ثريدز" للتواصل الاجتماعي أن "ميتا" تعتزم بناء واحدة من أكثر الفرق كفاءة وكثافة بالمواهب في هذا القطاع، مضيفا أن الشركة تمتلك رأس المال اللازم من أعمالها لدعم هذه الخطط. وقال: "سنستثمر أيضا مئات المليارات من الدولارات في البنية الحاسوبية لبناء الذكاء الاصطناعي الفائق". ويشير مصطلح "الذكاء الاصطناعي الفائق" إلى نظام ذكاء اصطناعي افتراضي يفوق قدرات العقل البشري. وكشف زوكربيرج عن خطط لإنشاء مراكز بيانات ضخمة لدعم هذا التوجه. ومن المتوقع أن يبدأ تشغيل أحد هذه المراكز، ويدعى "بروميثيوس"، في عام 2026، بينما قد يستهلك مركز آخر يعرف باسم "هيبريون" ما يصل إلى 5 جيجاوات من الطاقة، وهي كمية تكفي لتزويد أكثر من أربعة ملايين منزل أمريكي متوسط بالاستهلاك، وفقا للخبراء. وكانت "ميتا" قد توقعت سابقا إنفاق أكثر من 70 مليار دولار على النفقات الرأسمالية هذا العام، وتشير تقارير إعلامية حديثة إلى أن الشركة تشعر بالإحباط من وتيرة تقدمها في مجال الذكاء الاصطناعي. وأجرت الشركة تعيينات بارزة في هذا المجال، من بينها ألكسندر وانج، الشريك المؤسس لشركة "سكيل إيه آي"، الذي عين مؤخرا رئيسا لقسم الذكاء الاصطناعي في "ميتا"، بالإضافة إلى استقطاب مطور رائد في الذكاء الاصطناعي من شركة "آبل"، يقال إنه تلقى عرضا ماليا كبيرا. وتسابق "ميتا" الزمن لمنافسة شركتي "أوبن إيه آي" و"إكس إيه آي" التابعة لإيلون ماسك، في سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يشهد ازدهارا متسارعا.


الاقتصادية
منذ 2 ساعات
- الاقتصادية
«إنفيديا» تحصل على تطمينات أمريكية بشأن تصدير رقائقها للصين
تخطط شركة "إنفيديا" لاستئناف مبيعات رقائق الذكاء الاصطناعي "H20" إلى الصين، بعد أن تلقت تأكيدات من الحكومة الأمريكية بأنها ستحصل على التراخيص اللازمة، وفق ما ذكرته الشركة في منشور على مدونتها. التقى الرئيس التنفيذي للشركة جنسن هوانغ بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب الأسبوع الماضي، ويتواجد حالياً في بكين لحضور معرض كبير لسلاسل التوريد. وأبلغ هوانغ عملاء "إنفيديا" بأن الشركة تتقدم بطلبات للحصول على تراخيص جديدة لتصدير "H20" إلى الصين، ويتوقع الموافقة عليها، ويأمل في استئناف عمليات التسليم قريباً. وتعد "H20" نسخة أقل قوة من شرائح الذكاء الاصطناعي التي تنتجها "إنفيديا"، وقد صُممت خصيصاً للسوق الصينية بما يتوافق مع القيود الأميركية السابقة على مبيعات أجهزة الذكاء الاصطناعي. إلا أن إدارة ترمب قامت في أبريل الماضي بتوسيع هذه القيود لتشمل أيضاً الشرائح من مستوى "H20". وكان هوانغ قد صرح في وقت سابق بأن "إنفيديا" ستتكبد تكاليف بمليارات الدولارات نتيجة تراكم مخزون غير مبيع من هذه الشرائح.


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
20 ولاية تقاضي إدارة ترمب بسبب تجميد برامج بمليارات الدولارات
أقامت أكثر من 20 ولاية أمريكية دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب؛ بسبب تجميد مبالغ تصل قيمتها إلى مليارات الدولارات مخصصة لبرامج ما بعد الدراسة والبرامج الصيفية وغيرها، وفق وكالة «أسوشيتد برس». وقد خصص الكونغرس الأموال للبرامج من أجل توفير الدعم الأكاديمي والإثراء ورعاية أطفال الأسر ذات الدخل المنخفض في الغالب، لكن إدارة الرئيس دونالد ترمب جمدت أخيراً التمويل. وكانت الأموال المخصصة لمراكز التعلم المجتمعية للقرن الـ21 من بين أكثر من 6 مليارات دولار من المنح التعليمية الاتحادية التي قامت إدارة ترمب الجمهورية بحجبها، قائلة إنها تريد ضمان توافق برامج المستفيدين مع أولويات الرئيس. وبعد ظهر أمس (الإثنين)، رفعت أكثر من 20 ولاية بقيادة الديمقراطيين دعوى قضائية ضد إدارة ترمب لإجبارها على الإفراج عن الأموال. وجاء في الدعوى التي تم رفعها بقيادة ولاية كاليفورنيا أن حجب المال ينتهك الدستور والعديد من القوانين الاتحادية. وستفقد العديد من العائلات ذات الدخل المنخفض الوصول إلى برامج ما بعد الدراسة إذا لم يتم الإفراج عن الأموال قريباً، حسبما جاء في الدعوى. وفي بعض الولايات، ستستأنف المدارس عملها في أواخر يوليو وأوائل أغسطس. وفي رود آيلاند، تدخلت الولاية من خلال توفير تمويل للحفاظ على استمرار عمل البرامج الصيفية، وفقاً لنادي الفتيان والفتيات من شرق بروفيدنس. وقالت نائبة رئيس الاتصالات في نادي الفتيان والفتيات في أمريكا سارة ليوتزنجر إن عدداً من النوادي الأخرى التي تدعمها المنح وجدت طرقاً لمواصلة برامجها الصيفية، مشيرة إلى أنه ليس هناك نفس الأمل لبرامج ما بعد المدرسة للخريف. وأضافت ليوتزنجر أن نحو 925 نادياً من أندية الفتية والفتيات التي تدير مراكز التعلم المجتمعية للقرن الـ21 في جميع أنحاء البلاد وبرامج ما بعد المدرسة ستُغلق إذا لم تفرج إدارة ترمب عن الأموال في الأسابيع الثلاثة إلى الخمسة القادمة. أخبار ذات صلة