
ستارمر يعلن استثمار 15 مليار جنيه إسترليني في إنتاج الرؤوس النووية
وكشف ستارمر عن خطة شاملة لإصلاح الجيش البريطاني، تتضمن توسيعا مكلفا للرادع النووي للبلاد، لكنه رفض تحديد موعد تحقيق المملكة المتحدة لهدفها الرئيسي المتمثل في إنفاق 3% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع.
وأكد أن المملكة المتحدة ستنتقل إلى حالة "جاهزية قتالية" استجابة للتهديدات المتزايدة وتفاقم عدم الاستقرار في العالم، وذلك في الوقت الذي أعلنت فيه حكومته عن خطط لاستثمار 15 مليار جنيه إسترليني (20 مليار دولار) في برنامجها للرؤوس الحربية النووية، وبناء ما يصل إلى 12 غواصة في إطار شراكة AUKUS التي تديرها مع الولايات المتحدة وأستراليا.
وحدد رئيس الوزراء ثلاثة أهداف أساسية يسعى لتحقيقها من خلال مراجعة الإنفاق الدفاعي:
واستعرض ستارمر بعض الالتزامات التي قطعتها حكومته:
المصدر: "بلومبيرغ" + "هيئة البث البريطانية"
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
كيلوغ: حزمة العقوبات ضد روسيا 2025 جاهزة للإقرار
قال كيلوغ لقناة "فوكس نيوز": "تحدثتُ مع ليندسي غراهام نهاية الأسبوع الماضي، وأعتقد أن أعضاء مجلس الشيوخ مستعدون للتحرك. أطلقوا عليه اسم قانون عقوبات "روسيا 2025"، وأعتقد أن غراهام جاهز للتنفيذ. ستكون هذه العقوبات قاسية للغاية". وصرّح غراهام في وقت سابق أيضا بأنه يسعى لفرض عقوبات جديدة على روسيا قبل قمة مجموعة السبع، التي ستُعقد في كندا من 15 إلى 17 يونيو. وبدوره، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي أنه لا ينوي فرض عقوبات ضد روسيا في الوقت الحالي، في ظل استمرار المفاوضات بين موسكو وكييف. وبعد الاجتماع مع الوفد الأوكراني في إسطنبول، أعرب الجانب الروسي عن استعداده لمواصلة المفاوضات مع كييف. وحتى قبل مفاوضات إسطنبول، صرح الكرملين بأنه لا جدوى من الضغط على روسيا في قضية التسوية الأوكرانية. وأكدت روسيا مرارا أنها ستواجه ضغوط العقوبات التي بدأ الغرب يمارسها عليها منذ عدة سنوات، والتي تتزايد باستمرار. وأشارت موسكو إلى أن الغرب يفتقر إلى الشجاعة للاعتراف بفشل العقوبات المفروضة على روسيا. وفي الدول الغربية نفسها، تكررت التصريحات التي تعترف بعدم فعالية العقوبات ضد روسيا. المصدر: "نوفوستي" قد تعرض محاولات رئيسة المفوضية الأوروبية، للاتفاق مع السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام حول فرض عقوبات جديدة على النفط الروسي، الاتحاد الأوروبي لرسوم جمركية أمريكية بنسبة 500%. رجحت صحيفة "نيكي" اليابانية أن يصدر قادة مجموعة السبع بيانات منفصلة في ختام قمتهم المقبلة، لتجنب تسليط الضوء على الخلافات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظرائه من الدول الأعضاء. أكدت بروكسل ضرورة زيادة الضغط على روسيا لإجبارها على السعي نحو السلام، وفقا لتصريحات مفوضة السياسة الخارجية الأوروبية كايا كالاس، مشيرة إلى أن القادر على الصمود سيكون الفائز.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
الخارجية الروسية: إسطنبول ستبقى منصة للتفاوض مع أوكرانيا
وقال غروشكو ردا على سؤال حول ما إذا كان من الممكن أن تكون الفاتيكان مكانا لعقد الجولة التالية من المفاوضات، إن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف "قد أعرب عن وجهة نظرنا بشكل واضح. وإسطنبول هي المنصة التي توجد فيها خبرة معينة في التواصل". وأضاف أن "المسألة لا تكمن في المنصة، بل في الجوهر. ولذلك فإن مسألة اختيار أي منصة جديدة غير مطروحة من الناحية العملية، ولا ينبغي التفكير في ذلك". يذكر أن الجولة الثانية من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا جرت في إسطنبول يوم 2 يونيو، حيث تبادل الطرفان الأوراق التي تضمنت رؤيتيهما لشروط وقف إطلاق النار والتسوية. كما تم الاتفاق على تبادل عدد كبير من الأسرى. وأعلن رئيس الوفد الأوكراني، وزير الدفاع رستم عميروف أن أوكرانيا عرضت عقد الجولة التالية من المفاوضات في أواخر الشهر الجاري. المصدر: تاس


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
ماكرون وميلوني يدعوان إلى تعزيز الدفاع الأوروبي
وجاء في البيان المشترك الذي أعقب محادثات الزعيمين في روما: "تعزيز الدفاع الأوروبي بشكل طموح أمر ضروري. ويدور الحديث حول تخصيص الأموال لدعم المجمع الصناعي العسكري والتقنيات الأوروبية". وأشار البيان إلى أن هذه التعزيزات ستساهم في تسوية النزاع الأوكراني. كما أكد ماكرون وميلوني استعدادهما لمواصلة دعم كييف. وأعلن المجلس الأوروبي في وقت سابق مصادقته على تأسيس برنامج للاستثمار العسكري في تسليح دول الاتحاد الأوروبي بقيمة 150 مليار يورو. كما أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ورئيس وزراء بريطانيا كير ستامر في وقت سابق من مايو الماضي عن توقيع عقد شراكة بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا. وقالت فون دير لاين إن المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي "يطويان الصفحة"، مبينة أن "الشراكة الأمنية والدفاعية تغطي الكثير من الموضوعات، وتعزز التعاون الدفاعي". المصدر: "إنترفاكس" أعلن رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان أن بروكسل اتخذت قرارا بضرورة استمرار أوكرانيا في النزاع، بينما تدعم بودابست على العكس من ذلك الجهود الرامية إلى التسوية السلمية. انتقد الخبير الاقتصادي الأمريكي البارز، جيفري ساكس، أربع دول أوروبية التي تسمى "الفرسان الأربعة"، ووصفها بأنها غير قادرة على ضمان تحقيق "النصر العسكري" لأوكرانيا.