logo
مكتبة محمد بن راشد تعرض مبادراتها في كازاحستان

مكتبة محمد بن راشد تعرض مبادراتها في كازاحستان

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام
تشارك مكتبة محمد بن راشد، للمرة الثانية في فعاليات الدورة الـ89 من أعمال المؤتمر العالمي للمكتبات والمعلومات؛ وذلك خلال الفترة من 18 إلى 22 أغسطس الجاري في العاصمة الكازاخستانية أستانا.
تأتي هذه المشاركة في إطار حرص المكتبة على تعزيز حضورها في المحافل الدولية المتخصصة من خلال استعراض أبرز مبادراتها وخدماتها المبتكرة، إلى جانب بحث آفاق التعاون الدولي مع كبرى المؤسسات المكتبية حول العالم، بما يسهم في تبادل أفضل الممارسات في مجالات المعرفة والمعلومات، وتوطيد أواصر التعاون المشترك.
وقال الدكتور محمد سالم المزروعي، عضو مجلس إدارة المكتبة، «نسعى من خلال المشاركة في المؤتمر إلى تعزيز أطر التعاون الدولي، واستعراض تجربتنا كنموذج رائد في التحول الرقمي والشمول المعرفي بقطاع المكتبات العامة على صعيد المنطقة، من خلال تقديم حلول مبتكرة تمزج بين التكنولوجيا المتقدمة واحتياجات المجتمع، لضمان وصول جميع الفئات إلى المعرفة بسهولة وفعالية».
وأضاف، «من خلال هذه المنصة العالمية نطمح لبناء شراكات استراتيجية تدعم تبادل المحتوى، وتطوير الكفاءات، ونشر ثقافة القراءة والتفكير النقدي، بما يعزز دور المكتبة كمحرك رئيسي للتنمية المستدامة وصناعة المستقبل القائم على المعرفة».
وعلى هامش المشاركة، يسلط فريق المكتبة الضوء على «قمة دبي الدولية للمكتبات والنشر» في أكتوبر المقبل، والتي تنظمها بين أروقتها تحت شعار «مستقبل صناعة النشر»، بمشاركة نخبة من صانعي القرار والناشرين والمهتمين والمختصين والخبراء من مختلف أنحاء العالم في قطاع المكتبات والمعلومات، لمناقشة واقع صناعة النشر وتحدياتها، واستكشاف آفاق جديدة لتطوير هذا القطاع الحيوي.
كما يستعرض الفريق أبرز مبادرات وخدمات المكتبة والتي تمزج بين المفهوم التقليدي والحديث للمكتبات العامة بالاعتماد على أحدث أدوات الذكاء الاصطناعي، ومن بينها مبادرة «عالم بلغتك»، والتي تهدف لإزالة الحواجز بين الثقافات العالمية وجعلها مفهومة للزوار والقرّاء من مختلف الجنسيات واللغات من خلال ترجمة الكتب إلى عدة لغات عالمية. كما سيقدم الفريق للزوار لمحة حول مبادرة «عالم يقرأ»، والتي وصلت إلى أكثر من ربع مليون شخص بالمدارس في دولة الإمارات.
إلى جانب ذلك، سيسلط فريق المكتبة، الضوء على أحدث تقنيات وخدمات المكتبة، ومن بينها مركز الترميم، والمخزن الآلي، ومعرض الذخائر، بالإضافة إلى جائزة محمد بن راشد للغة العربية، والتي تُعنى بالارتقاء باللغة العربية وتشجيع المبادرات المتميزة التي تسهم في إبراز جمالياتها وتطوير أدواتها.
وعلى مدار أيام المؤتمر، يشارك فريق المكتبة، في العديد من الجلسات وورش العمل المتخصصة، للاطلاع على أحدث المستجدات في توظيف الذكاء الاصطناعي لتعزيز جودة الخدمات المكتبية، وسبل دمج المكتبات في البنية التعليمية والمعرفية المستقبلية، وأحدث الاتجاهات في مجال المكتبات والمعلومات. ويختتم مشاركته بتنظيم زيارات ميدانية إلى مكتبات كازاخستان العامة، وذلك ضمن برنامج يهدف إلى تبادل الخبرات والاطلاع على أفضل الممارسات العالمية في إدارة المكتبات العامة والأكاديمية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسبوع أخضر بمكاسب متفاوتة لأسواق الأسهم العالمية
أسبوع أخضر بمكاسب متفاوتة لأسواق الأسهم العالمية

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

أسبوع أخضر بمكاسب متفاوتة لأسواق الأسهم العالمية

ارتفعت أسواق المال العالمية خلال الأسبوع الثاني من أغسطس، معززة بتوقعات إيجابية على صعيد البيانات الاقتصادية والسياسات النقدية. وشهدت «وول ستريت» أداءً إيجابياً مع تفوق أكبر لمؤشر «داو جونز» الصناعي، في الوقت الذي تلقت فيه الأسهم دفعة من مؤشرات التضخم ومبيعات التجزئة، ما أسهم في تعزيز التفاؤل حيال خفض أسعار الفائدة في المستقبل القريب. وفي أوروبا، انعكست التحركات الإيجابية على المؤشرات الرئيسية، رغم بعض التراجعات في قطاعات التكنولوجيا بنهاية الأسبوع، والتي خففت من أثر مكاسب القطاع المالي. كما ظل الترقب السياسي محركاً رئيسياً للمتعاملين، لاسيما مع انعقاد قمة رفيعة المستوى جمعت بين الولايات المتحدة وروسيا، ما أثار نقاشات واسعة حول مستقبل الاستقرار الإقليمي والأوروبي. أما في آسيا، فقد سجل المؤشر الياباني أداءً قوياً مدعوماً بالبيانات الاقتصادية المحلية، والتي أعادت الثقة للمستثمرين رغم بعض الضغوط الخارجية. فيما على صعيد السلع، تراجعت تحركات النفط والذهب مع استمرار المخاوف الجيوسياسية وتأثيراتها على الأسواق العالمية، في وقت ظل فيه المستثمرون يترقبون أي مؤشرات جديدة من السياسات الاقتصادية الدولية. «وول ستريت» خضراء سجلت المؤشرات الأمريكية ارتفاعاً خلال تعاملات الأسبوع، مع تفوق نسبي لمؤشر «داو جونز» الصناعي الذي قفز بنحو 1.73 % إلى النقطة 44946.12 مقابل 44175.61 نقطة بنهاية تعاملات الأسبوع الماضي. كما سجل مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» مكاسب أسبوعية بنحو 0.49 % منهياً التعاملات عند مستوى 6449.80 نقطة، مقارنة مع مستوى 6389.45 نقطة بنهاية الأسبوع الماضي. وارتفع مؤشر «ناسداك» المركب بنسبة 0.81 % إلى 21622.977 نقطة مقابل 21450.02 نقطة بنهاية تعاملات الأسبوع الأول من أغسطس. جاءت تلك الارتفاعات بدعم من بيانات أمريكية إيجابية نسبياً، لاسيما بيانات التضخم الاستهلاكي الجديد، والتي عززت من جانبها الآمال في خفض أسعار الفائدة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي الشهر المقبل. ويوم الجمعة، حصلت الأسواق على دفعة من بيانات مبيعات التجزئة الإيجابية لشهر يوليو، والتي أظهرت ارتفاعاً بنسبة 0.5 %، كما ارتفعت مبيعات التجزئة، باستثناء السيارات، بنسبة 0.3 %، وبما يتوافق مع التوقعات. لكن على الجانب الآخر، وفي بيانات غير مواتية، تدهورت ثقة المستهلكين في النصف الأول من أغسطس، في خط متوازٍ مع تزايد المخاوف بشأن التضخم، وفق استطلاع جامعة ميشيغان الدوري، والذي سجل قراءة بلغت 58.6 نقطة، بانخفاض 5 % عن يوليو، مسجلاً أول انخفاض له منذ أربعة أشهر. وبالنسبة لأداء مجموعة من أبرز الأسهم في «وول ستريت» هذا الأسبوع، فقد سجلت أسهم «أمازون» مكاسب أسبوعية بأكثر من 3.5 %، كما ارتفعت أسهم «ميتا» بنحو 2 %، وارتفعت «أبل» بنسبة 1 % تقريباً. بينما تراجعت أسهم صانعة الرقائق «إنفيديا» بنحو 1.2 % بعدما شهدت خلال الأسبوع شكوكاً من جانب الصين، مع تحذير بكين شركاتها من استخدام رقائق إنفيديا «H20» الأمريكية. كما تم الكشف قبل أيام عن اتفاق غير مسبوق، يتم بموجبه منح الإدارة الأمريكية نسبة 15 % من مبيعات رقائق الذكاء الاصطناعي للصين. مكاسب في أوروبا وسجلت المؤشرات الأوروبية الرئيسية مكاسب جماعية في الأسبوع الثاني من شهر أغسطس، ليقفز مؤشر «ستوكس 600» بنحو 1.13 % منهياً التعاملات عند مستوى 553.56 نقطة، وذلك مقارنة مع مستوى 547.40 نقطة في الأسبوع الماضي. وخلال جلسة نهاية تعاملات الأسبوع يوم الجمعة، وصل المؤشر إلى أعلى مستوياته في أشهر عدة، لكنه تراجع عنها لاحقاً بختام التعاملات مع تراجعات أسهم التكنولوجيا، والتي بددت من جانبها تأثير ارتفاعات أسهم القطاع المالي بعد بعض نتائج الأعمال الإيجابية. وفي أكبر اقتصاد بأوروبا، ارتفع مؤشر «داكس» الألماني 0.69 %، منهياً تعاملات الأسبوع عند مستوى 24359.30 نقطة، مقارنة مع 24193.3 نقطة بنهاية الأسبوع الماضي. كما صعد مؤشر «كاك» الفرنسي بنسبة 2.33 % ليصل إلى النقطة 7923.45 نقطة، ارتفاعاً من 7743.00 نقطة بنهاية الأسبوع الماضي. وكذلك صعد مؤشر «فوتسي» البريطاني بنحو 0.47 % إلى مستوى 9138.90 نقطة، مقارنة مع 9095.7 نقطة بنهاية الأسبوع الماضي. وشهد الأسبوع ترقباً واسعاً للقمة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، والتي ناقشت الحرب في أوكرانيا، دون مشاركة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أو أي من المسؤولين الأوروبيين، ما أثار مخاوف واسعة النطاق بشأن توافقات بين واشنطن وموسكو على حساب أمن أوروبا. أداء إيجابي وفي طوكيو، أنهى مؤشر «نيكاي» تعاملات الأسبوع الثاني من شهر أغسطس عند مستوى إغلاق قياسي مرتفع جديد، وذلك بدعمٍ من بيانات إيجابية على الرغم من الرياح المعاكسة للتعريفات الجمركية. وأظهرت أحدث البيانات الاقتصادية في اليابان تسجيل الناتج المحلي الإجمالي للبلاد نمواً بنسبة 0.3 % في الربع الثاني، متجاوزاً التوقعات، وهو ما كان داعماً للمؤشر الياباني لإغلاق قياسي عند 43378.31 نقطة، مقارنة مع 41820.48 نقطة بنهاية الأسبوع الماضي، بما يشكل مكاسب أسبوعية بنحو 3.7 %. خسائر للنفط والذهب وفيما يتعلق بأسعار النفط، فقد سجل الخامان القياسيان خسائر أسبوعية جديدة، بأكثر من 1 %، مع ترقب الأسواق لقمة ترامب وبوتين التي أجريت بنهاية الأسبوع. وانتهت القمة بين الزعيمين في ألاسكا، بعد أن استمرت ثلاث ساعات، دون الكشف عن المزيد من التفاصيل. واكتفى ترامب بالتأكيد على إحراز بعض التقدم مع وجود نقاط عالقة، وأنه سوف يتواصل مع الناتو والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لعرض التفاصيل عليهم. وقال الكرملين إن «محادثات بوتين وترامب تسمح بمواصلة العمل معاً بثقة على طريق البحث عن خيارات للتسوية». وانخفضت العقود الآجلة لخام «برنت» بنحو 1.11 % عند 65.85 دولاراً للبرميل، مقارنة مع 66.59 دولاراً للبرميل بنهاية الأسبوع الماضي، كما تراجعت العقود الآجلة للخام الأمريكي بنسبة 1.7 % إلى 62.80 دولاراً للبرميل مقارنة مع 63.88 دولاراً للبرميل بنهاية الأسبوع الماضي. كذلك سجلت أسعار الذهب خسائر أسبوعية بنحو 3 %، لتصل العقود الآجلة إلى 3382.6 دولاراً للأونصة.

كيف يتم سرقة توقيعك الإلكتروني.. كاسبرسكي تجيب!
كيف يتم سرقة توقيعك الإلكتروني.. كاسبرسكي تجيب!

البيان

timeمنذ 13 ساعات

  • البيان

كيف يتم سرقة توقيعك الإلكتروني.. كاسبرسكي تجيب!

فجرت كاسبرسكي المتخصصة في الأمن السيبراني مفاجآت مدوية فيما يختص بالأمن السيبراني وحماية المعلومات ومحاربة القرصنة والاحتيال عبر التوقيعات الإلكترونية عبر تقرير أكدت فيه أنها اكتشفت وحظرت أكثر من 142 مليون نقرة على روابط التصيد الاحتيالي عالمياً في الربع الثاني من عام 2025، وشهدت الإمارات العربية المتحدة زيادة بنسبة 21.2% في محاولات التصيد الاحتيالي مقارنة بالربع الأول. بحسب Tahawul Tech. خداع مدعومة بالذكاء الاصطناعي وكشفت كاسبرسكي أن التصيد الاحتيالي حالياً يشهد تحولاً جذرياً بفضل تقنيات الخداع المتطورة المدعومة بالذكاء الاصطناعي وأساليب التهرب المبتكرة. يستغل مجرمو الإنترنت تقنيات التزييف العميق واستنساخ الأصوات ومنصات موثوقة مثل تيليجرام وترجمة جوجل لسرقة بيانات حساسة، بما في ذلك البيانات الحيوية والتوقيعات الإلكترونية والتوقيعات المكتوبة بخط اليد، ما يشكل مخاطر غير مسبوقة على الأفراد والشركات. تهديد شديد التخصيص لقد حول الذكاء الاصطناعي التصيد الاحتيالي إلى تهديد شديد التخصيص. تمكن نماذج اللغة الكبيرة المهاجمين من صياغة رسائل بريد إلكتروني ورسائل ومواقع إلكترونية مقنعة تحاكي المصادر الشرعية، ما يلغي الأخطاء النحوية التي كانت تكشف عمليات الاحتيال سابقاً. تنتحل الروبوتات المدارة بالذكاء الاصطناعي على منصات التواصل الاجتماعي وتطبيقات المراسلة هوية مستخدمين حقيقيين، وتشرك الضحايا في محادثات مطولة لبناء الثقة. غالباً ما تغذي هذه الروبوتات عمليات الاحتيال العاطفية أو الاستثمارية، حيث تجذب الضحايا إلى فرص وهمية من خلال رسائل صوتية مولدة بالذكاء الاصطناعي أو مقاطع فيديو مزيفة. عمليات انتحال واقعية ومن أخطر هجمات التزييف العميق المدعومة بالذكاء الاصطناعي التي تصدت لها كاسبرسكي عمليات انتحال واقعية بالصوت والصورة لشخصيات موثوقة - زملاء عمل، مشاهير، أو حتى مسؤولين في البنوك - للترويج لهدايا وهمية أو استخراج معلومات حساسة. على سبيل المثال، تستخدم المكالمات الآلية، التي تحاكي فرق أمن البنوك، أصواتاً مولدة بالذكاء الاصطناعي لخداع المستخدمين وحثهم على مشاركة رموز المصادقة الثنائية (2FA)، ما يتيح الوصول إلى الحسابات أو إجراء معاملات احتيالية. بالإضافة إلى ذلك، تحلل الأدوات المدعمة بالذكاء الاصطناعي البيانات العامة من منصات التواصل الاجتماعي أو مواقع الشركات الإلكترونية لشن هجمات موجهة، مثل رسائل البريد الإلكتروني الموجهة لإدارة الموارد البشرية أو المكالمات المزيفة التي تشير إلى بيانات شخصية. أساليب متطورة لكسب ثقة المستخدمين يستخدم المحتالون أساليب متطورة لكسب ثقة المستخدمين، مستغلين خدمات موثوقة لإطالة أمد حملاتهم. على سبيل المثال، تستخدم منصة Telegraph التابعة لـ Telegram، وهي أداة لنشر النصوص الطويلة، لاستضافة محتوى التصيد الاحتيالي. تولد ميزة ترجمة الصفحات في Google Translate روابط تشبه ويستخدمها المهاجمون لتجاوز مرشحات حلول الأمان. نظام CAPTCHA يدمج المهاجمون الآن أيضاً نظام CAPTCHA، وهو آلية شائعة لمكافحة الروبوتات، في مواقع التصيد الاحتيالي قبل توجيه المستخدمين إلى الصفحة الخبيثة نفسها. باستخدام CAPTCHA، تشوش هذه الصفحات الاحتيالية خوارزميات مكافحة التصيد الاحتيالي، إذ غالباً ما يرتبط وجود CAPTCHA بمنصات موثوقة، ما يقلل من احتمالية اكتشافها. البيانات الحيوية يستهدف المهاجمون البيانات الحيوية عبر مواقع احتيالية تطلب الوصول إلى كاميرات الهواتف الذكية تحت ذرائع مثل التحقق من الحساب، أو التقاط بيانات الوجه أو غيرها من البيانات الحيوية التي لا يمكن تغييرها. تستخدم هذه البيانات للوصول غير المصرح به إلى الحسابات الحساسة أو بيعها على الإنترنت المظلم. وبالمثل، تسرق التوقيعات الإلكترونية والمكتوبة بخط اليد، وهي بالغة الأهمية للمعاملات القانونية والمالية، عبر حملات تصيد احتيالي تنتحل صفة منصات مثل DocuSign أو تحث المستخدمين على تحميل توقيعاتهم على مواقع احتيالية، ما يشكل مخاطر كبيرة على سمعة الشركات ومالها. محاكاة شبه أصلية لقد حول تضافر الذكاء الاصطناعي وأساليب التهرب التصيد الاحتيالي إلى محاكاة شبه أصلية للتواصل الشرعي، ما يشكل تحدياً حتى لأكثر المستخدمين يقظة. لم يعد المهاجمون يكتفون بسرقة كلمات المرور، بل يستهدفون البيانات البيومترية والتوقيعات الإلكترونية والخطية، ما قد يخلف عواقب وخيمة على المدى الطويل. من خلال استغلال منصات موثوقة مثل تيليجرام وجوجل ترانسليت، واستخدام أدوات مثل كابتشا، يتفوق المهاجمون على الدفاعات التقليدية. يجب على المستخدمين أن يتحلوا بمزيد من الشك والاستباقية لتجنب الوقوع ضحية، كما قالت أولغا ألتوخوفا، خبيرة الأمن في كاسبرسكي. حملة تصيد احتيالي في وقت سابق من عام 2025، اكتشفت كاسبرسكي حملة تصيد احتيالي مستهدفة ومتطورة أطلق عليها اسم «عملية ForumTroll»، حيث أرسل المهاجمون رسائل بريد إلكتروني تصيدية شخصية تدعو المتلقين إلى منتدى «Primakov Readings». استهدفت هذه الرسائل وسائل إعلام ومؤسسات تعليمية وهيئات حكومية في روسيا. بعد النقر على الرابط في البريد الإلكتروني، لم يتطلب الأمر أي إجراء إضافي لاختراق أنظمتهم: فقد استغلت هذه العملية ثغرة أمنية لم تكن معروفة سابقاً في أحدث إصدار من متصفح جوجل كروم. كانت الروابط الخبيثة قصيرة العمر للغاية لتجنب الكشف، وفي معظم الحالات، أعيد توجيهها في النهاية إلى الموقع الإلكتروني الرسمي لمنتدى «Primakov Readings» بعد إزالة هذه العملية. الحماية من التصيد الاحتيالي للحماية من التصيد الاحتيالي، توصي كاسبيرسكي بما يلي: تحقق من الرسائل أو المكالمات أو الروابط غير المرغوب فيها، حتى لو بدت شرعية. لا تشارك رموز المصادقة الثنائية أبداً. قم بفحص مقاطع الفيديو بحثاً عن الحركات غير الطبيعية أو العروض السخية للغاية، والتي قد تشير إلى التزييف العميق. ارفض طلبات الوصول إلى الكاميرا من المواقع غير الموثوقة وتجنب تحميل التوقيعات إلى منصات غير معروفة. قم بالحد من مشاركة التفاصيل الحساسة عبر الإنترنت، مثل صور المستندات أو معلومات العمل الحساسة. استخدم Kaspersky Next (في بيئات الشركات) أو Kaspersky Premium (للاستخدام الفردي) لمنع محاولات التصيد الاحتيالي.

نتائج قوية تصعد بأسهم أوروبا قرب أعلى مستوى في 5 أشهر
نتائج قوية تصعد بأسهم أوروبا قرب أعلى مستوى في 5 أشهر

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • البيان

نتائج قوية تصعد بأسهم أوروبا قرب أعلى مستوى في 5 أشهر

ورغم بيانات اقتصادية صينية ضعيفة تشير إلى آثار متعلقة بالرسوم الجمركية. وقفز سهم إن.كيه.تي الدنماركية لحلول كابلات الطاقة 9.1% بعد أن حدثت الشركة توقعاتها المالية للعام بأكمله. وسجل سهم باندورا الدنماركية لصناعة المجوهرات أكبر خسارة على مؤشر ستوكس 600، وهوى 11.9% بعد أن جاءت إيرادات الشركة من العمليات الأساسية في الربع الثاني أقل من التقديرات. وتسارعت وتيرة زيادة المؤشر نيكاي في جلسة ما بعد الظهيرة، إذ ارتفع 1.7% ليغلق عند ذروة قياسية بلغت 43378.31 نقطة، ولامس المؤشر أعلى مستوى خلال الجلسة عند 43451.46 نقطة في وقت سابق من الأسبوع. وصعد مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 1.6% ليصل إلى 3107.68 نقاط، وهو أيضاً مستوى إغلاق قياسي مرتفع. ودعم انخفاض الين خلال الليل أسهم الشركات التي تصدر منتجاتها، في حين أظهرت بيانات صدرت الجمعة أن الاقتصاد الياباني نما بمعدل واحد بالمئة على أساس سنوي في الفترة من أبريل إلى يونيو، متجاوزاً التوقعات. ويتوقع المحللون ظهور التأثير الكامل للرسوم الجمركية الأمريكية على النمو في وقت لاحق. وجاء قطاع البنوك ليكون أكبر الرابحين على المؤشر توبكس، إذ قفز المؤشر الفرعي 4.7% إلى أعلى مستوى منذ مايو 2006. وصعد سهم مجموعة ميتسوبيشي يو.إف.جيه المالية بنسبة 6%، مسجلاً مكاسب للجلسة الثامنة على التوالي ليصل إلى مستوى قياسي مرتفع. وصعد 177 سهماً على مؤشر نيكاي، بينما تراجع 46 سهماً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store